|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
عقلياً لا يجب ربط سن الزواج بالناحية الدراسية أو العلمية
من ناحية الدراسه هناك من أنهو التعليم الجامعي ويجهلون كل شيء عن الشرع والدين وبعدين التعليم في مصر ليس به علم وبعدين الأنسان المفروض بيتعلم من يوم الولاده وحتي الممات يبقي يتجوز أمتي؟؟؟؟ طيب تعالي نشوف القرآن الكريم كتابنا بيقول أيه؟؟ http://www.yabeyrouth.com/pages/index3162.htm آخر تعديل بواسطة Khaled Soliman ، 06-07-2009 الساعة 10:35 AM |
#2
|
|||
|
|||
![]()
في البداية الرجاء عدم حذف الموضوع أو نقله حتي تعم الفائده فهذا ليس موضوع ديني بحت أنه موضوع متعلق بالثقافة العامة وتأثير التبعيه للغرب وكان من الواجب أن يشتمل علي رأي الدين لذا أرجوا عدم نقله للركن الديني أو حذفه بأي حجة أخري
إن ما دعاني لكتابة هذا الموضوع وجود موضوع أخر في نفس القسم تحت عنوان خطوبة KG 2 وعند مطالعتي للموضوع وجدت الكثير من الأبناء والبنات قد عارض بشدة الزواج المبكر ورفض تماماً الزواج في سن صغير ولكم جميعاً أقول إن النفس البشرية تنطلق في تعاملها مع ذاتها من منطلق تفهمهاللتربية الإسلامية، والتي منها الحب الإيماني السامي الذي يملأ جوانب الحياة الإنسانية بالعظمة والاعتزاز لهذا الدين القويم، وأن نظرتها إلى الدنيا نظرة وسيلةللآخرة وليس نطرة غاية، وأن من هذه الوسائل (الزواج) واستخلاف الذرية الصالحة . قالصلى الله عليه وسلم : ((إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث، وذكر منها: أو ولدصالح يدعو له)) متفق عليه. وقال صلى الله عليه وسلم: ((يا معشر الشباب من استطاع منكمالباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فهو لهوجاء)) . ومن هذا المنطلق يتضح: أن الشريعة الإسلامية لم تحدد سناً معيناً لعقدالزواج، بل أجاز الفقهاء زواج الصغار من الذكور والإناث حتى ولو لم يبلغوا البلوغالشرعي، كما في قصة زواج الرسول صلى الله عليه وسلم من عائشة، وغيره من الآثار - والبلاغ في اللغة: الوصول، قال الجوهري بلغ الغلام: أي أدرك، وهو بلوغ حد التكليف . وفي اصطلاح الفقهاء: هو قوة تحدث في الصغير يخرج بها من حالة الطفولة إلى حالةالرجولة. وهذا هو الصحيح، خصوصاً إذا كانت المتزوجة صغيرة وخشي وليها - العاقل - فواتالأصلح من جهة دينه وخلقه، وإن المتأمل اليوم في أحوال الناس يجد أنهم يختلفون فيمفاهيمهم وقدراتهم على تحمل المسؤولية باختلاف بيئاتهم ومعاشهم، ففي مدينة نجرانمثلاً: تم زفاف أصغر عريس إلى أصغر عروس في حفل كبير شهده حشد من أقارب العروسينوأصدقائهم ومعارفهم، والعريس يبلغ من العمر (13 سنة) يدرس في أولى متوسط، أكمل نصفدينه بالزواج من ابنة عمه البالغة من العمر (10 سنوات) وتدرس في الصف الخامسابتدائي! العريس الصغير قال إنه سعيد بإكمال نصف دينه. وأكد أنه على استعداد لتحملمسؤولية شراكة العمر! فلا اعتبار إذاً في تحديد السن هنا ما دام الزوج والزوجةمهيئين من قبل ذويهما ومجتمعهما لتحمل الأعباء والتكاليف، سواء كان ذلك بمساعدتهممالياً أو معنوياً باعطائهم الثقة الكاملة مع احترامهم كأي زوجين كبيرين دون تنقصوازدراء. الفقهاء رحمهم الله أجازوا زواج الصغيرة بشرط عدم الإضرار بها، بمعنى تحملهاللوطء، والرسول صلى الله عليه وسلم تزوج عائشة وعمرها ست سنوات ودخل بها وعمرها تسعسنوات، ولو نظرنا إلى قوانين الأحوال الشخصية في البلاد الإسلامية لوجدنا أنهم حددوا السن المناسب للزواج وأن من يخالفه يتعرض للعقوبة. * ففي القانون اللبناني مثلاً: تنص المادة الخامسة بما يلي: ((لا يعقد الزواج في الأصل قبل إتمام الرجلالثامنة عشرة، والمرأة السادسة عشرة)). * وقانون الأحوال الشخصية السوري: حدد السنللفتى بتمام الثامنة عشرة، والفتاة بتمام السابعة عشرة، إلا أنه أجاز للفتى الزواجبعد تمام الخامسة عشرة، والفتاة بعد سن الثالثة عشرة، إذا طلبا الزواج، فيجوز بإذن من القاضي إذا تبين له احتمال جسميهما بشرط موافقة الولي . * وقانون الأحوال الشخصية الأردني: حدد سن الخاطب ست عشر عاماً، والمخطوبة خمسة عشر عاماً. * وقانون الأحوال الشخصية في دولة الإمارات: حدد سن الزواج ثمانية عشر عاماً، والفتاة ستة عشر، وبنى القانون هذا التحديد لسن الزواج على دراسة حال الزوج والزوجةبالنسبة للحالة النفسية، والاجتماعية لهما ونحو ذلك. أقول: وكون هذا التحديد إلزامياً، ومن لم يبلغ هذا السن لا يحق لهما الزواج،فهذا بلا شك يعد مخالفة للشريعة الإسلامية، ويعد أيضاً تضييقاً على الناس ما أنزلالله بها من سلطان. والأولى أن يكون هذا التحديد للأفضلية، وعلى حسب حال الزوج والزوجة لأن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول: «يا معشر الشباب من استطاع منكمالباءة فليتزوج، ولفظة الشباب عامة ربطها الرسول بالاستطاعة وهي تختلف من شخص لآخر،وفي حثه عليه الصلاة والسلام هذا دليل على أهمية هذه الفئة العمرية الصغيرة،وتزويجها، تحصيناً لهم عن الفساد، ومن تأمل اليوم في واقعنا المعاصر يجد أن كثرةالأعباء، وصعوبة الحياة، سبب رئيسي في تأخير الزواج وكبر سن المتزوج لا محالة! وإذا جمعنا بين تشريع الله سبحانه وتعالى للزواج - دون اعتبر لتحديد السن - وبينرأي قوانين الأحوال الشخصية والدراسات العملية نجد: * إن امتثال قول صلى الله عليه وسلم: «إذا خطب منكم من ترضون دينه وخلقهفانحكوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض»، يجعلنا نؤمن أن المعيار الوحيدفي تحديد لسن القبول المتقدم للزواج هو ارتضاء الدين والخلق منه، وأن النضج الدينيوالخلقي هو السن الأمثل للزواج سواء بلغ العشرين أو أقل أو أكثر. * إن أعباء الحياة المادية والمعنوية لا يتحملها إلا من كان في الغالب قد بلغ منالسن ما يؤهله للزواج وهذا ما يقرب الأمر الشرعي للقانون. * إن اجتياز الدورة التأهيلية للزواج بنجاح واقتدار يدل على قدرته على الزواج،وتحمل مشاقة، ومتى ما أحس الشاب بأنه قادر على الزواج حسياً ومعنوياً فإن هذا السنالأمثل للزواج. ومن هذه الدورات على سبيل المثال: الدورة التدريبية والتي بعنوان: وداعاً للمشاكل الأسرية، ونحوها من الدورات التي تعنى بحقوق الزوجين لكل منهماوالتي تكون - بعد الله - سببا في نجاح الزواج واستمراريته، وبعد الزوجين عن الانفصال لاتفة الأسباب، والتي بسببها كثر الطلاق والشقاق وتفريق الأسر ! وما يقوم به المسؤولون عن مشروع ابن باز للزواج من تقديم للاستشارات الأسرية،سواء كانت نفسية، أو اجتماعية، أو شرعية إلا دليل على تفاقم هذه المشاكل والتي ينصبعلاجها - بعد إذن الله - على ضرورة الوعي الكامل قبل الزواج. فلهذا المشروع ومنيحتذي حذوه الشكر والتقدير مع دعائنا لهم بالتوفيق والمثوبة والأجر. ينبغي الإشارة هنا إلى أمرين مهمين: * إن التناسب في سن الزواج وكذلك النضج العقلي بين الزوجين يعد سبباً رئيسياً فياستمرار وقوة هذا الزواج وتماسكه - بعد توفيق الله تعالى - فهل يتنبه لهذا. * إن تجاوز السن الذي حدده الاجتماعيون المتخصصون دون زواج - في الغالب - يقللفرصة الرغبة النفسية في الزواج مستقبلاً مقارنة بالتحديات المعاصرة. فكثير منالباحثين الاجتماعيين يرون أن السن الأمثل للزواج هو ما بين 16 - 25 سنة ويمكناعتبار من يتجاوز سن 25 سنة بلا زواج من العوانس، وكذلك العزاب، والملاحظ في هذاالسن أن فورة الشباب أشد، فلربما تعرض الشخص في - حالة عدم الزواج في هذا السن - إلى عدم الاستقرار النفسي والاجتماعي أو عدم الاتزان العاطفي مما جعله يتثبط عنالزواج بالكلية. وإني أتساءل فأقول: هل الأكثرية من الشباب والفتيات في هذا العمر متزوجون؟ أمالأعباء الكثيرة والكبيرة جعلتهم بلا زواج؟ وهل مد لهم يد العون مما أفاء اللهعليهم بالخير والسعة أم لا؟ الجواب عندك أخي القارئ الكريم وإختي الكريمة ما سبب أنتشار الزنا والفواحش في الطرقات ؟؟؟ ما سبب كل هذه العلاقات الغير شرعية في الشوارع والطرقات وداخل البيت الواحد بل بين الأخ وأخته؟؟؟؟؟ ما سبب خروج الفتاة من بيتها وأمام أعين الأب والأم بهذه الملابس التي لا تستر أي شيئ من مفاتن بدنها؟؟؟ هل للبحث عن عريس ؟؟؟ أم لمجرد الترفيه عن الشعب والترويح عنهم وإعطائهم الفرصة الحقيقية لمشاهدة طبيعية لا تخضع لمقص الرقابة؟ أم أنها خدمة لله وللوطن؟؟؟ ما سبب ضياع الشباب وعدم قبوله لأي عمل يجده حتي تتاح له الفرصة لعمل يرضاه؟؟؟ أعتقد أنه عدم وجود المسئولية الملزمة لذلك. ما سبب كل هذه الأمراض التناسلية ؟؟؟؟ إنه الإعتياد اليومي علي المعاصي والأكثر من ذلك أسباب الطلاق ؟؟ ولكم بعض الفتاوي المتعلقة بهذا الأمر ما السن الشرعي لزواج الفتى والفتاة؟ الفتوى : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن السن الشرعي بالنسبة للزواج للفتى هو أن يصل إلى مرحلة استطاعة الجماع، فقد أرشد النبي صلى الله عليه وسلم في هذه المرحلة إلى الزواج، وبيّن فوائده بالنسبة للشاب، حيث يترتب عليه غض البصر وإحصان الفرج، ففي الحديث المتفق عليه قال صلى الله عليه وسلم: يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء. لم يحدد سن للفتي أو الفتاة فعلى الشباب أن يطبقوا هذا الأمر النبوي، ولا يكون ضيق ذات اليد عائقا أمامهم، فإنه تعالى وعد الناكح الذي يريد العفاف بالغنى، حيث قال: وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ. [النور:32] وقال صلى الله عليه وسلم: ثلاثة حق على الله عونهم: المجاهد في سبيل الله، والمكاتب الذي يريد الأداء، والناكح الذي يريد العفاف. رواه أحمد والنسائي والترمذي وابن ماجه وقال الترمذي: إنه حسن. أما بالنسبة لسن الزواج بالنسبة للفتاة، فإن الزواج يكون مطلوبا لها إذا أطاقت الوطء، ويجوز قبل ذلك بشرط ألا تُسلَّم إلى الزوج إلا بعد أن تطيق، فقد ثبت في صحيح البخاري أن عائشة رضي الله عنها تزوجها النبي صلى الله عليه وسلم وهي بنت ست سنين، وأُدخِلتْ عليه وهي بنت تسع. وينبغ لولي الفتاة المبادرة إلى تزويجها إذا وجدت كفئا متصفا بالصفات المطلوبة التي بينها رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله: إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد عريض. رواه الترمذي وغيره. ويمكن الرجوع إلى الفتوى رقم:. 21361، والله أعلم. المصدر اسلام ويب http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...Option=FatwaId يقول الدكتور عبد الحليم محمود شيخ الأزهر الأسبق-رحمه الله-إجابة عن مثل هذا السؤال: لم يشترط الإسلام للزواج سنًّا معينة، ولقد ترك تحديد السن إلى التقاليد المستقيمة ، والعُرْف السليم ، دون أن يُبطل العقد في أي سِنٍّ كان ، ودون أن يُحَرِّمه في أية مرحلة من مراحل العمر . ولكن الإسلام مع ذلك حرَّم الضرر الذي يُلحقه شخص بآخر متعمدًا ، والقاعدة الإسلامية العامة الشاملة هي: لا ضرَر ولا ضِرار. وبحسب هذه القاعدة يَحْرُم تزويج البنت الصغيرة في السن إذا ألحق ذلك بها ضررًا دون أن يُبْطِل ذلك العقد، ويَصِح تزويج البنت التي لم تبلُغ الخامسة عشرة ، من الناحية الشرعية سواءً أكان والدها حيًّا أم ميتًا . بيد أن العُرْف السليم ، والأوضاع المستقيمة ، التي لا يَأْبَاها الشرع ، ترى أن حكمة الزواج تتمثَّل في أمور منها : 1- عِفَّة النفس وصَوْنها عن الإثم بالنسبة للفتى والفتاة . 2- قيام الزوجة على تدبير شئون المنزل الداخلية . 3- ومنها : إنجاب الذرية والقيام على تربيتها تربية تجعل منها لَبِنات صالحة في بناء المجتمع . وكل ذلك ، بل بعض ذلك ، لا يتأتَّى أبدًا حينما تكون الفتاة في سِنٍّ صغيرة ، وقد حدَّدت المجتمعات الناهضة سنَّ الزواج بستَ عشرةَ سنة ، وهي سن مناسبة . والله أعلم . |
#3
|
|||
|
|||
![]()
والأن هل تؤيد أم تعارض الزواج المبكر؟؟؟؟؟
|
#4
|
||||
|
||||
![]()
اكيد الزواج ليه حكمة احنا عرفنها واخدناها في الفقه
بس مش معناها نروح نتزوج بدري يعني انا اعرف بنات اتجوزوا وعندهم 12 سنة مش كملت تعليمها ولا حاجة وحاولت اقنعهم بس كانوا مكرهين من اهلهم وجزاك الله خيرا على الموضوع اها وبالنسبة للسؤال انا معارضة جدا
__________________
متغيبة لفترة ... برجاء الدخول لزائري قسم * بوابة محافظات مصر *
|
#5
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
ولكن السؤال هو هل يتفق رأي الخاص مع رأي الرسول عليه الصلاة والسلام والسنة الشريفة؟ هل يتفق رأي الخاص مع رأي القرآن الكريم وعلماء الدين؟ إن حدث إتفاق فهي الفطرة التي فطر الله الناس عليها إذا حدث إختلاف فهو تأثير الإعلام والإستعمار و تدخل اليهود والنصاري في إدارة شئون ديننا مما غيير من فطرتنا ولذا يجب أن نعود للدين عودة حميده أختي في الله أنتي طالبة أزهريه وأنا مدرس بالأزهر الشريف أسمحي لي أن أسئل سؤال لماذا نعظم الحجر الأسعد بمكة المكرمه وهو حجر لا ينفع ولا يضر فإن الله هو النافع ؟؟ لماذا نمسح علي ظهر الخف ولا نمسح علي باطنه علي الرغم من أن باطن الخف أوي من ظهره؟ لماذا لا يكون الغسل من الجنابة بالماء والصابون وفيه طهارة أكثر من الماء وحده؟؟ لماذا نصلي ونتجه للقبلة والله في كل مكان حولنا؟ لماذا نخفي العورة من أجسامنا وقد خلقها الله مثل سائر أعضاء الجسم؟ أبنتي الغالية قد أمرنا الرسول بوحي من السماء وعلينا السمع و الطاعة لأن بهذه الأوامر والنواهي فوائد عظيمة لنا علمناها أم جهلناها ما علينا سوي السمع و الطاعة لربنا وخالقنا و الرسول الكريم الذي تزوج السيدة عائشة في هذا السن |
#6
|
||||
|
||||
![]()
اعارض وبشدة
__________________
لا توقيع
|
#7
|
|||
|
|||
![]()
الدكتورة الفاضلة / أسماء
بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل المعارضة للزواج المبكر أم لرأي الشرع والقرآن والسنه في هذا الأمر؟؟؟؟؟؟ |
#8
|
|||
|
|||
![]()
مش عارفه وجهة نظري هضايق حضرتك بس انا شايفه ازاي
بنت عندها مثلا 10 سنين وتتجوز دلوقتي مثلا هتكون قد المسؤليه تربي وتحافظ على بيتها وجوزها وغيره حاجات هي لسه مش هتكون مدركاها وبعدين نقطه تانيه لو كان الجواز مثلا في سن 18 مثلا برضوا وتم الجواز ولسه البنت بتدرس لا قدر الله اتطلقت ومثلا اهلها توفوا تقدر تقولي حضرتك مش كانت كملت دراستها احسن وبعدين فرت في الجواز على الاقل تقدر تعيش لما تكون وحيده تشتغل وتصرف على نفسها ؟؟؟؟؟ ده مثال ممكن يحصل جدااا في اي وقت ليه عوده ان شاء الله في رعاية الله
__________________
.الحمد الله . ![]() |
#9
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أنا لا أنادي بزواج فتاة في سن العاشره بل أقول إن بلغت هذه الفتاة سن العاشرة وكانت بالغة بلوغاً شرعياً وتتحمل الوطء وتقدم للزواج منها صاحب الدين والخلق الرفيع جاز الزواج و إن لم تكن جاز أن يتم خطبتها علي من يُرتضي دينه وخلقه ولا يتم الزواج إلا بالشروط السابقة أما الطلاق وعدمه فلا يجب النظر للطلاق والمطلقة تلك النظرة إن الطلاق شرعهُ الله وليس فيه زم للمرأة المطلقة فقد تزوج الرسول مطلقة زيد رضي الله عنه |
#10
|
|||
|
|||
![]()
معلش اذا كان اسلوبي مش ظريف
بس المجتمع اتغير اقتباس:
يعني حضرتك ممكن تقارن اي وحده دلوقتي بالسيده عائشه ؟؟؟؟ لا المجتمع اتغير
__________________
.الحمد الله . ![]() |
#11
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
__________________
.الحمد الله . ![]() |
#12
|
|||
|
|||
![]()
وهنا يأتي السؤال هل يتفق رأيك في الزواج المبكر مع رأي الشرع؟
|
#13
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
وفي حاجات القران اجملها ولو تمعنت شوية في القران وبعض الايات المحددة هتلاقي القران مش تكلم فيها بالتفصيل السبب حضرتك ان في بعض الحاجات اتغيرت مع مرور الزمن تغير جذري واحنا بنعملها دلوقتي وبالذات في حاجات سبها مطلقة بس وضعلها الاساس الاول وبعدين احنا كملنا الباقي يعني باختصار الزواج المبكر في الزمن ده ضار جدا للبنت والولد اما راي الشرع اصل حضرتك مش تجيب زواج السيدة عائشة في السن ده وتتكلم عليه لان ده كان ليه غرض (انه كان النبي محتاج حد يعاصره ويشاهد افعاله وطريقة صلاته كلامه معاملاته علشان كده السيدة عائشة كان الصحابة بعد وفاة النبي يستشيروها في امور هي شافت النبي بيعملها (حكمة ) وبعدين ده حضرة النبي يعني اي حد كان يتمني زواجة من رسول الله
__________________
متغيبة لفترة ... برجاء الدخول لزائري قسم * بوابة محافظات مصر *
|
#14
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
آخر تعديل بواسطة Khaled Soliman ، 06-07-2009 الساعة 07:39 PM |
#15
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
بس لو جيت حضرتك دلوقتي شوفت مثلا بنت في العاشره من عمرها وبلغت بلوغ شرعيا عمرها ماتعرف تفتح بيت اكيد ؟؟؟؟ ده كله ماما وبابا؟؟؟؟؟؟مفيش علم طب دي ازاي تربي عيالها وهي في سنهم كده ده غير ان دلوقتي في بنات عندها 20 سنه ومش بتعرف تعمل حاجه ولا تطبخ حتى ولسه بيتعلموا دي ازاي هتقف في مطبخ وتدير بيت بحاله وانا اقصد عادي مش ممكن اي حد يتجوز مطلقه مش معترضه لكن افرض انها ماتجوزتش هاتبقى عايشه ازاي كده عابرة سبيل مش كانا احسنلها كملت دراستها كان ممكن تشتغل وتحقق كتير ولا تكون ضحية
__________________
.الحمد الله . ![]() |
العلامات المرجعية |
|
|