|
محمد ﷺ نبينا .. للخير ينادينا سيرة سيد البشر بكل لغات العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#31
|
||||
|
||||
![]()
عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم ـ قال: "بينا أيوب يغتسل عرياناً، فخر عليه جراد من ذهب فجعل أيوب يحتثي في ثوبه، فناداه ربه: ألم اكن أغنيتك عما ترى؟ قال: بلى، وعزتك، ولكن لا غنى بي عن بركتك".
__________________
|
#32
|
||||
|
||||
![]()
بارك الله فيكم جميعا
|
#33
|
|||
|
|||
![]()
يارب احبك و اخاف ان تعذنى فى القبر فهل يا ربى قبلت توبتى ان لم تقبلها اكون من الخاسرين ادعو الله ان يغفر لى و يرحمنى
|
#34
|
|||
|
|||
![]()
اسالكم الدعاء ان يرحم الله عمى لانة توفى الاسبوع الماضى
|
#35
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#36
|
||||
|
||||
![]()
جزانا واياكم
شكرا لك على المرور
__________________
|
#37
|
||||
|
||||
![]()
قال النبي صلي الله علية وسلم فيما يروية لنا عن ربه
قال الله عزوجل في الحديث القدسى عبدي خلقتك لعبادتي فلا تلعب وقسمت لك رزقك فلا تحزن ان قل لاتحزن وان كثر لا تفرح ان انت رضيت بما قسمته لك ارحت عقلك وبدنك وكنت عندي محمودا والم ترضا بما قسمته لك اتعبت عقلك وبدنك وكنت عندي مزموما وعزتي وجلالي لااسلطن عليك الدنيا تركد فيها ركد الوحوش في الفلاه ثم لاتاخز منها الا ما قسمته لك . صدق النبي صلي الله علية وسلم فيما رواة عن ربه
__________________
إذا دعتك قدرتك علي ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك
|
#38
|
|||
|
|||
![]()
كان رسول الله صلي الله عليه وسلم يعيش في جو من التوبة مستمر ، ولقد روي عنه أنه كان يقول ما معناه: "يأيها الناس : توبوا الي واسغفروه ، فأني أتوب اليه وأستغفره في اليوم مأئة مرة" وما كانت توبة رسول الله صلي الله عليه وسلم عن ذنب ، وحاشاه صلي الله الله عليه وسلم وهو المعصوم وما كانت توبة رسول الله صلي الله عليه وسلم عن غفلة ، كلا وحاشاه صلوات الله وسلامه عليه ، وانما كانت توبته توبة عبادة ، وتوبة عبودية . ومن أجل ذلك كان يكثر منها عبادة وعبودية ، وكان يكثر منها ليكون في داخل الاطار الذي رسمه الله سبحانه وتعالي بقوله : ( ان الله يحب التوابين ) والتوابون : هم الذين يكثرون من التوبة .
|
#39
|
||||
|
||||
![]()
جزاكم الله خيرا
شكرا لكم على المرور
__________________
|
#40
|
||||
|
||||
![]()
عن أنس بن مالك ـ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا ابتلى الله العبد المسلم ببلاء في جسده، قال الله: اكتب له عمله الصالح الذي كان يعمله، فإن شفاه غسله وطهره وإن قبضه غفر له ورحمه".
__________________
|
#41
|
||||
|
||||
![]()
عن عدي بن حاتم قال: كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاءه رجلان: أحدهما يشكو العيلة، والآخر يشكو قطع السبيل، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أما قطع السبيل فإنه لا يأتي عليك إلا قليل، حتى تخرج العير إلي مكة بغير خفير، وأما العيلة فإن الساعة لا تقوم حتى يطوف أحدكم بصدقته، لا يجد من يقبلها منه، ثم ليقفن أحدكم بين يدي الله، ليس بينه وبينه حجاب ولا ترجمان يترجم له، ثم ليقولن له، ألم أوتك مالا؟ فليقولن: بلى ثم ليقولن: ألم أرسل إليك رسولاً؟ فليقولن: بلى، فينظر عن يمينه، فلا يرى إلا النار، ثم ينظر عن شماله، فلا يرى إلا النار، فليتقين أحدكم النار، ولو بشق ثمرةٍ، فإن لم يجد فبكلمة طيبة".
__________________
|
#42
|
||||
|
||||
![]()
عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما قال: "أتاني ربي في احسن صورة، فقال: يا محمد، قلت: لبيك ربي وسعديك، قال: فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قلت: ربي لا أدري، فوضع يده بين كتفي، فوجدت بردها بين ثديي، فعلمت ما بين المشرق والمغرب، قال: يا محمد، فقلت لبيك ربي وسعديك، قال: فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قلت: في الدرجات، والكفارات، وفي تقل الأقدام إلي الجماعات، وإسباغ الوضوء في المكروهات، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، ومن يحافظ عليهن عاش بخيرٍ، ومات بخير، وكان من ذنوبه كيوم ولدته أمه".
__________________
|
#43
|
||||
|
||||
![]()
عن أنس ـ رضي الله عنه قال: نزلت (يا أيها الناس اتقوا ربكم) إلي قوله (ولكن عذاب الله شديد) على النبي صلى الله عليه وسلم، وهو في مسير له، فرفع بها صوته حتى ثاب إليه أصحابه فقال: "أتدرون أي يوم؟" هذا يوم يقول الله لآدم: قم فابعث بعثاً إلي النار: من كل ألف تسع مائةٍ وتسعة وتسعين إلي النار وواحداً إلي الجنة" فكبر ذلك على المسلمين، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "سددوا وقاربوا وابشروا، فوالذي نفسي بيده ما أنتم في الناس إلا كالشامة في جنب البعير، أو كالرقمة في ذراع الدابة، إن معكم لخليقتين ما كانتا في شيء قط إلا كثرتاه: يأجوج ومأجوج، ومن هلك من كفرة الجن والإنس".
__________________
|
#44
|
||||
|
||||
![]()
عن خزيمة بن ثابت ـ رضي الله عنه قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "اتقوا دعوة المظلوم فإنها تحمل على الغمام، يقول الله: وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين".
__________________
|
#45
|
||||
|
||||
![]()
عن أنس بن مالك ـ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا ابتلى الله العبد المسلم ببلاء في جسده، قال الله: اكتب له عمله الصالح الذي كان يعمله، فإن شفاه غسله وطهره وإن قبضه غفر له ورحمه".
__________________
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|