|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#31
|
||||
|
||||
![]() http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...D=99&IssueID=0 فوز السيسى بالرئاسة لن يحتاج لتزوير الانتخابات.. لن يكون للسيسى منافسا فى الانتخابات لعدم تمتع أى مدنيين بالقدرة التنظيمية والدعم المالى.. تحقيق الأمن أصبح التعويذة التى تلقى على المصريين الخميس، 30 يناير 2014 - 12:58 إعداد فاطمة شوقى ![]() الباييس: برلسكونى ورينزى يتوصلان لاتفاق نهائى قبل طرح مشروع قانون الانتخابات أمام البرلمان قالت صحيفة الباييس الإسبانية، إن الأمين العام للحزب الديمقراطى (الحاكم)، ماتيو رينزى وزعيم فورزا إيطاليا (المعارض) سيلفيو برلسكونى، أجريا يوم أمس سلسلة من المحادثات الهاتفية التى أدت إلى اتفاق بشأن مشروع قانون الانتخابات، الذى سيطرح اليوم للمناقشة فى البرلمان. ووفقا للصحيفة، فقد اتفق الزعيمان بخصوص قانون الانتخابات على 37 % كحد أدنى لنسبة المقاعد. وأوضحت أن هذا الاتفاق هو الأخير بعد أن اتفق الطرفان على اختيار النظام الانتخابى الإسبانى مع تعديله، والمعنى بتقسيم إيطاليا إلى وحدات انتخابية صغيرة، مع تحديد حد أدنى للفوز بالانتخابات، وحددت نسبتها مابين 5 و8 % مع مكافأة الأغلبية على المستوى الوطنى، والذى أثار جدلا واسعا فى إيطاليا. ![]() الموندو:لن يكون للسيسى منافسا فى الانتخابات لعدم تمتع أى مدنيين بالقدرة التنظيمية والدعم المالى..تحقيق الأمن أصبح التعويذة التى تلقى على المصريين..والعقبة الوحيدة أمام السيسى الثوار الرافضين لحكم العسكر قالت صحيفة الموندو الإسبانية، إن المشير عبد الفتاح السيسى بالفعل حصل على إذن من القيادة العسكرية للترشح فى الانتخابات الرئاسية بعد ترقيته لأعلى رتبة عسكرية، مشيرة إلى أنه سيكون المرشح الأقوى وتقريبا الوحيد لعدم وجود منافس له فى الانتخابات الرئاسية بنفس درجة القوة والشعبية. وأوضحت الصحيفة أن قوى المعارضة فى مصر أصبحت هاشة، أما الرغبة فى وجود رئيس مدنى ينهى الحكم العسكرى، أصبح "خيال" وهذا يرجع لعدم وجود مسئول مدنى أو شخصية تتمتع بالقدرة التنظيمية والدعم المالى، فضلا عن الشعبية الكبيرة التى حصل عليها السيسى، وآمال المصريين الكبيرة التى بنيت على هذا الرجل فى إعادة الاستقرار للبلاد، حيث أصبح تحقيق الأمن والاستقرار "التعويذة" من أولئك الذين يدعمون طموحات السلطة، خاصة بعد الهجمات العنيفة التى يتلقاها الجنود فى منطقة سيناء، وأصبح تنظيم القاعدة الإرهابى وتنظيم بيت المقدس يقومون فجأة بهجمات إرهابية على مصر. وأشارت الصحيفة إلى أن على الرغم من أن بيان المجلس العسكرى أشار إلى ترشح السيسى، إلا أن القرار النهائى لا يزال غير معلوم فى الوقت التى تزداد فيه الوقفات التى تطالب بترشحه للرئاسة، ولكن حسب الصحيفة فإن العقبة الوحيدة التى تقف أمام السيسى، هم الثوار الذين يرفضون الحكم العسكرى. وأعلنت حركة مصرية مؤيدة للسيسى مساء أمس أنها جمعت 24 مليون استمارة موقعة من مصريين، للضغط عليه من أجل الترشح لانتخابات الرئاسة، وجاء فى مؤتمر صحفى نظمته حملة "كمل جميلك" الداعية لترشح السيسى للرئاسة، أن السيسى هو الرجل الوحيد الذى تحدى أمريكا والإرهاب، وجمع بين زعامة الرئيس المصرى الراحل جمال عبد الناصر وحنكة سلفه الراحل أنور السادات، معتبرة أن إذا لم يأت السيسى إلى حكم مصر فستنزلق إلى مؤمرات آخرى. وقالت الصحيفة، إن السيسى دائما ما تجده يضرب "بالقبضة الحديدية"، حيث قام فى الأيام السابقة بالفصل بين اشتباكات دموية بين شباب الإخوان المسلمين والثوار الشباب، كما أنه حمى احتفالات المصريين فى الذكرى الثالثة من ثورة يناير 2011. ![]() إيه بى سى: فوز السيسى بالرئاسة لن يحتاج لتزوير الانتخابات قالت صحيفة "إيه بى سى" الإسبانية، إنه على الرغم من أن نزاهة الانتخابات الرئاسية المصرية دائما تكون فى موضع شك كبير بوجود تزوير بها حتى فى الأخيرة التى جرت العام الماضى، والتى جاءت بالرئيس الإسلامى مجمد مرسى رئيسا للبلاد، سيختلف الوضع بشكل كبير الآن، حيث إن الانتخابات الرئاسية هذا العام لن تحتاج إلى تزوير لشغل المنصب للمشير عبد الفتاح السيسى. وأوضحت الصحيفة، أن للسيسى قاعدة شعبية كبيرة تصفه دائما بـ"الرجل القوى"، الذى يرى غالبية المصريين، وأنه الحماية من أى جهات إرهابية، وأنه المنقذ الذى سينقذ البلاد من تدهور الحالة الاقتصادية والاجتماعية ومن السقوط فى أيدى الأعداء كما يقول البعض. وترى الصحيفة، أنه على الرغم من آمال المصريين فى ترشح السيسى وكونه رئيسا، إلا أن الأوضاع المستقبلية لن تشهد تحسنا بالشكل المطلوب، لأنه فى نهاية الأمر فقد عادت مصر إلى الحكم العسكرى مرة آخرى، ولهذا ستشهد الفترة القادمة صعوبات كثيرة خاصة فى حالة الاستقطاب الاجتماعى حول السيسى
__________________
الأستاذ مصطفى معلم أول الرياضيات
|
#32
|
||||
|
||||
![]() http://www1.youm7.com/NewsSection.asp?SecID=65 عبد الرحمن الأبنودى: الشعب اختار قائده وأعان الله الاثنين على الحمل الخميس، 30 يناير 2014 - 13:37 ![]() كتب على حسان أكد الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودى أن الشعب المصرى المبصر قال نعم للدستور وخرج للاحتفال بنتائجه واختار قائده فى نفس الوقت، ووقف ضد من يتخيلون أنهم قادرون على العبث بمقدرات الوطن. وأضاف الشاعر الكبير، خلال مداخلة تليفونية بمؤتمر تدشين مبادرة مستقبل مصر، بمركز إعداد القادة بالعجوزة، الآن، أن الشعب المصرى عرف قائده وقد اختاره، معلقاً "أعان الله الاثنين القائد والجماهير على الحمل الثقيل، ويشرفنى أن يوضع اسمى من شرفاء الوطن الجميل الذين يشاركون فى مبادرة مستقبل مصر
__________________
الأستاذ مصطفى معلم أول الرياضيات
|
#33
|
||||
|
||||
![]() ![]() كتب محمود عبد الغنى وصل إلي مطار القاهرة الدولي قبل قليل رئيس الوزراء الليبي الدكتور على زيدان على رأس وفد رفيع المستوى من الحكومة الليبية، قادما من العاصمة الأثيوبية أديس أبابا على متن طائرة خاصة، وكان فى استقبال الوفد الليبي وزير الطيران المدنى المهندس عبد العزيز فاضل وعدد من قيادات وزارة الطيران، بالإضافة إلي السفير الليبى فى القاهرة محمد فايز جبريل وعدد من الدبلوماسيين الليبيين العاملين فى سفارتهم بالقاهرة. ومن المقرر أن يلتقي زيدان عدد من كبار المسئولين المصريين على رأسهم المستشار عدلي منصور رئيس الجمهورية، والدكتور حازم الببلاوى رئيس الوزراء، والمشير عبد الفتاح السيسي النائب الأول لرئيس الوزراء وزير الدفاع والإنتاج الحربي، ونبيل فهمي وزير الخارجية وعدد من وزراء المجموعة الاقتصادية لبحث سبل التعاون المشترك بين البلدين ودعم العلاقات الثنائية بين القاهرة وطرابلس. وتأتى زيارة زيدان للقاهرة بعد عدة أيام من الإفراج عن 5 دبلوماسيين مصريين من العاملين في السفارة المصرية بطرابلس على إثر القبض على أحد المطلوبين الليبيين للأجهزة الأمنية المصرية، وهو ما أدى إلي اتخاذ السلطات المصرية قرارا بعودة كافة الدبلوماسيين المصريين العاملين فى ليبيا وأسرهم، وقالت مصادر مطلعة إن زيارة رئيس الحكومة الليبي للقاهرة تأتى فى إطار محاولة إقناع الحكومة المصرية بعودة الدبلوماسيين المصريين للعمل بسفارتهم وقنصليتهم بطرابلس وبنغازى. المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...D=65&IssueID=0
__________________
|
#34
|
||||
|
||||
![]() ![]() الدكتور مصطفى حجازى مستشار رئيس الجمهورية كتب: أحمد منصور قال الدكتور مصطفى حجازى مستشار رئيس الجمهورية إن مصطلحات مثل الناشط السياسى والخبير سرقة لعقل المجتمع وأن أكثر من استخدم هذه المصطلحات الإخوان المسلمين. وأضاف حجازى أن الإسلام السياسى أصبح كمخالب القط وكان واضحاً فى مهاجمة الأزهر وإذا أصبحت المصطلحات هى ما تحركنا سنكون كمن يفكر بالأذن وليس بالعقل وإذا فكرنا بالأذن سيكون هناك حرب أهلية وهذه إحدى المآسى التى نعيش فيها. جاء ذلك خلال اللقاء الفكرى بالقاعة الرئيسية ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولى للكتاب فى دورته الــ 45، بحضور الدكتور مصطفى حجازى المستشار السياسى لرئيس الجمهورية، لمناقشة كتابه "حجر رشيد الخروج الآمن لمصر". وحول فكرة الكفاءة قال حجازى: "إذا كنا نسعى لمجتمع عادل فإن الحرية هى تكافؤ الفرص ونحن جميعا أصحاب حق فى هذا المجتمع وإذا كان المجتمع مثل المريض فكم منا يحمل علاج هذا المريض؟ سنجد قلة وإذا كنا جادين فى الخروج بمصر لبر الأمان فيجب وجود الكفاءة فحين نتحدث عن الإسكان مثلا نقول إننا بحاجة إلى توفير 1 ونصف مليون وحده سكنية فهل إذا توافرت سنحل الأزمة أكيد لا يجب علينا توزيع سكانى بشكل متميز وقضية قبول هذا التوزيع ووجود قاعدة قانونية وخدمات لهذه الأماكن". واستطر حجازى: علينا تحديد الحلول الجذرية والحكمة غير التقليدية والتى فى بعض الأحيان تكون صادمة ولكننا يجب مواجهتها. وهناك نخبة متميزة قادرة على التفكير وحل الأمور بطريقة عقلانية، ويجب أن يوجد رابط ما يربط هذه النخبة الواسعة وعندما نتحدث عن الشباب نقول كل شباب مصر تريد تحقيق حلم مصرى. وحول فكرة المعرفة والفهم قال حجازى: فى الثلاث سنوات الماضية أصبح لدينا كم هائل من المعلومات نتعامل معها بشكل يومى والفهم الزائد لا يستطيع أن يعيش بحالة انعدام تام مع المجتمع فيجب أن تكون هناك إطار يتعلم فيه المجتمع ونعرف ما نريد ولكن الآن عندنا إمكانية إزاحة مالا نريد ونحن أزحنا رئيس فى 18 يوم وتطور الفكر فى إزاحة رئيس آخر فى ثلاثة أيام وعملية إنهاء الفاشية لا يحدث فى ثلاثة أيام وهذه العملية بدأت منذ أحداث الاتحادية والإعلان الدستورى غير الدستورى وكتبت آنذاك عن علامات الزوال ونحن فى حالة لإزاحة مالا نريد. وأكد حجازى أن القضية الآن أصبحت بين عقلية الماضى والمستقبل وما نراه فى الشارع من تفجيرات ظواهر لتحلل الماضى وهذه علامة من علامات حرب الاستنزاف وهى حرب ليست قصيرة ولكنها طويلة والحرب التى نعيشها منذ 2011 فالعدو من داخلنا ويحمل نفس العلم ولكن يعادى فكرة الدولة وفى هذا الأمر جاءنا من دولة المماليك وهى دولة مبارك، والإخوان بنت من بنات إقطاعيات مماليك مبارك وبينهم شراكة قائمة وأسقطنا دولة مبارك فى 30 سنة والثانية الإخوانية. وأشار حجازى إلى أنه الآن لا يوجد محتل نناضل ضده ولا يوجد فراعين ولكن الأمر بيد الشعب والدستور هبة الشعب لنفسه وإذا اختلفنا على بعض النقاط فليس هذا نهاية المطاف، ولكى نستطيع التغيير على هذه الأرض يجب وضع خطة ثم التنفيذ وهذه عملية مرهقة. المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...D=65&IssueID=0
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|