#46
|
|||
|
|||
اقتباس:
لا يوجد ما يسمى رجال دين فى الإسلام ، والدولة التى تتحدث عنها لم يطالب بها أحد ، ربما تتحدث عن الدولة الثيوقراطية ( الدينية) فى الغرب ولا علاقة بنيها وبين الدولة فى الإسلام ، فالدولة فى الإسلام نظام فريد متميز ، ليس هو الدولة الدينية بالمفهوم الغربى ولا الدولة المدنية ، و لكنها نظام فريد يشمل الشريعة و كل أوجه الحياة .
__________________
|
#47
|
||||
|
||||
شكرا لك ياسعاده الباشا محدش يقدر يقول غير كده
ايه اللى جاب حضرتك لمنتديات الغلابه بتاعتنا دى احنا ناس بنقول عاوزين الاسلام بس. ده يزعلك ياباشا؟ مصر فوق الجميع فعلا؟ يعنى ظابط الشرطه او امن الدوله هيعامل المواطن باحترام بعد كده؟ ولا هترجعوا تانى ياباشا تقولوا الشعب ده ميستاهلش الديمقراطيه ومكانه الطبيعى فى الزنزانه؟ ارجو ياباشا تكون مصر للمصريين كلهم مسلمين ومسيحين الكل حر فى التعبير عن رأيه وياريت محدش يدخل السجن لمجرد انه معارض ده حراااااااااااااام وربنا لايرضى بالظلم
__________________
تحيا مصر أم الدنيا |
#48
|
||||
|
||||
يبدو أستاذى الفاضل أننا فى حقيقة الأمر غير مختلفون ، و يبدو أننا نقول نفس الشئ ، و لكن الحقيقة التى أريد أن أوضحها أن كلامى مبنى على بعض أقوالكم فى الماضى والتى كنا نتجادل فيها والتى بسببها كان الخلاف بيننا شديدا حتى أنه تعرض البعض بالسباب والشتم لنا على أننا لسنا مسلمون .
فمثلا حين قمت أنا بتهنئة المسيحيون بعيدهم ، وجدت الآراء التى تدعى أنها تستند الى الاسلام التى تحذرنى وتحذر هانى من أن تهنئة غير المسلمون بعيدهم كفر و خروج على الدين ،و أيضا قلتم أنكم لا تؤمنوا بالديمقراطية ، بل وصل الأمر أنكم كنتم ترفضون فكرة اعمال العقل والتفكير حتى فى الأمور الخلافية أنا لا أريد أن أعيد هذه الموضوعات ، ولكن هذا ما جعلنا نعتقد بأن جماعتكم تريد دولة دينية بالمفهوم الثيوفراطى الذى يعنى كهنوت الدولة ، و أن يكون الفقهاء هم الذين يسيرون أمور الدنيا و بذلك يكفرون كما يشاؤون ، |
#49
|
||||
|
||||
اقتباس:
حزب الوفد اللى قبل يكون معاه رامى لكح
اللى نهب اموال البلد وفلوس البنوك وهرب للخارج وساعده ساويرس وعدلى ايوب عشان يرجع تانى وكان مترشح فى انتخابات الشعب فوقوووووووووووووووووووووووو فوقووووووووووووووووووو مصر دولة اسلامية ولا مساس بالمادة 2 فليمتو بغيظهم |
#50
|
||||
|
||||
مِصْرُ إسْلامِيَّةٌ
مُنذُ أكثر من 14 قرن ، والغالبية العُظمى منها مسلمون ، فلا يجب الحديث عن الدين ، ولن يكون أحكم وأعدل وأرحم وأوضح من شريعة الله رب العالمين ورب كل شيء ومليكهُ وحدهُ لا شريك لك ، مُنِّزل التوراة والإنجيل والفرقان ، فخاتم النّبيين والمُرسلين هو سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم ، وآخر الرسالات السماوية هو القرءان العظيم ، وللهِ الحمدُ والمنـَّة على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة حقاً وصدقاً وعدلاً إلى ما شآء اللهُ ربنا أن يكون وحدهُ لا شريك له. ونقول لهم كما قال ربنا في مُحكم تنزيله : قل موتوا بغيظكم إن الله عليمٌ بذات الصدور سورة آل عمران
__________________
لاَ إلَهَ إلاَّ اللهُ المَلِكُ الْحَقُّ الْمُبِينُ
مُحَمَّدٌ رَسُولَ اللهِ الصَّادِقِ الوَعْدِ الأمِين " صلى اللهُ عليهِ وآلهِ وصحبه وسلم " |
#51
|
||||
|
||||
اقتباس:
__________________
تحيا مصر أم الدنيا |
#52
|
||||
|
||||
اقتباس:
بارك الله فيك
|
#53
|
|||
|
|||
الأخ أيمن
بطريقة أكثر تحديدا بعد أن عرفت لحضرتك أن الدولة الإسلامية ليست دينية على المفهوم الغربى أي الحكم بمقتضى التفويض الإلهي للحاكمين مما يضفي عليهم صفة العصمة والقداسة وليست مدنية لا تسمح للدين بإدارة شئونها أى ليست علمانية، ولكنها نظام آخر فريد يشمل الشريعة وكل نواحى الحياة. ما هو تعريفك للدولة المدنية ؟ وما نوع قوانينها هل هى قوانين وضعية؟
__________________
آخر تعديل بواسطة أبو إسراء A ، 19-02-2011 الساعة 11:34 PM |
#54
|
||||
|
||||
اقتباس:
أستاذى الفاضل و رغم أنك لم تجيب على أسئلتى ، بماذا تعنى بالدولة الاسلامية ، عموما أنا سأجيب سيادتكم على سؤالك ، بالطبع قوانين الدولة لا بد أن تكون قوانين وضعية تتفق مع مصالح الأغلبية ولكنها تحت مظلة الاسلام ، بمعنى آخر أنها قوانين من نتاج العقل البشرى وفقا لمدى تطور المجتمع و تحضره ووفقا لمدى تطور العلوم والتكنولوجيا ولكن شريطة ألا تتعارض مع أصل من اصول الاسلام . هل هذه الاجابة تكفى أم تريد تفصيلا ، مع ملاحظة هامة هو أن كلمة القوانين هذه كلمة عامة فهناك قوانين سياسية مثل نظام الحكم وهناك قوانين اقتصادية و غيرها
|
#55
|
||||
|
||||
اقتباس:
كنت بقلب ولقيته فارش الحصيرة قلت اسمعه بيقول ايه انا بسمع الكل واحتار من بينهم ما يناسبنى ويقنعنى |
#56
|
||||
|
||||
هذه المشاركة كانت اجابة على سؤال تم حذفه ، و لا أعرف السبب ، أين سؤالك و مشاركتك أستاذ أبو اسراء و لماذا تم حذفها
|
#57
|
||||
|
||||
بالنسبة للكلام الفارغ عن تغيير الدين الرسمى فالازهر الشريف عمل بيان من زمان وقع عليه علماء الازهر وطالب بحزم بعدم تغيير هذه الماده بالذات .... ومش معنى ان الناس اللى وقعت على الطلب ده انهم فرضوا علينا اتجاه معين ومش معنى ان البعض يطلق عليهم مثقفين ..اصبحوا خارج نطاق النقض ......فبئس الثقافة التى تتطيح بالدين تحت شعار حقوق الانسان
احب الكل يشوف الخبر ده........ لان اتضح ان كل حاجة مرتبطة ببعضها بشكل غريب .... البرادعي: المادة الثانية من الدستور تهدر حقوق الأقباط القاهرة: في محاولة على ما يبدو لمغازلة الأقباط في حالة نجاحه للترشح لرئاسة مصر في انتخابات 2011، ألمح المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية والمرشح المحتمل للرئاسة المصرية، الدكتور محمد البرادعي، إلى إمكانية تعديل المادة الثانية من الدستور المصري التي تنص على أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الأساسي للتشريع . وقال البرادعي: "مع الاحترام الكامل للأغلبية المسلمة في البلاد، يجب أن أحمي حقوق الأقلية القبطية، وأن يكون لكل مصري بغض النظر عن عقيدته نفس الحقوق والواجبات". كان البرادعى قال في حوار سابق له مع صحيفة "الشروق" المستقلة: "إن هناك تناقض فى الدستور المصري، لأنه يقول إن الدولة دينها الإسلام لأن غالبية مصر دينها هو الإسلام، ولكن الدولة ليس لها دين، فوزارة الصحة ليس لها دين، وزارة الصناعة ليست مسلمة". وقال: "الدستور الجديد لابد أن يحقق السلام الاجتماعى لكل طائفة: مسلم، قبطى، بهائى، طفل، إمرأة. لابد أن يثق الجميع بأن حقوقه مكفولة وأن الدولة تتعامل معه على قدم المساواة مع زملاء المواطنة". وتابع: الدستور ليس ورقة وإنما عقد اجتماعى بين جميع طبقات الشعب، نحن نريد أن نسير على هذا الطريق، وهذه هى الأهداف الذى نريد أن نحققها وكان البرادعي قد أكد في حوار سابق له مع فضائية "العربية" الإخبارية على أنه من حق أي مصري حتى لو كان قبطيا أن يكون رئيسا للجمهورية ومع أن تتولى امرأة الرئاسة، وشدد مجددا على تغيير الدستور المصري لانه لا يستند للشرعية. يذكر أن ثلاثة أقباط قد أعلنوا ترشحهم لخوض انتخابات الرئاسة عام 2011، وهم الناشط الحقوقي ممدوح نخلة عن حزب "العدالة الاجتماعية"، ونائب رئيس الحزب "الدستوري الاجتماعي الحر"، ممدوح رمزي، ورئيس حزب "الاستقامة" - تحت التأسيس - عادل فخري. "عصيان مدني" في غضون ذلك، حذر البرادعي النظام من "عواقب الوقوف في وجه الإرادة الشعبية"، مشيراً إلى أنها تتمثل في "العصيان المدني وغيره من وسائل التغيير السلمي التي سيتم تنظيمها في حال الاستمرار في رفض عملية التغيير". وأعرب عن أمله أن يستجيب النظام إلى مطالب الإصلاح بالطرق السلمية. وحسبما ذكرت صحيفة "الجريدة" الكويتية، شدد البرادعي في إجابته المصورة عن أسئلة المصريين التي تم توجيهها إليه عبر الإنترنت، على أن "التغيير يمتد على عدة مستويات، ولا يتوقف على التغيير السياسي فحسب"، لافتاً إلى أن "عملية التغيير تهدف إلى القضاء على الفقر وتوفير الرعاية الصحية للمواطنين". وأشار البرادعي إلى أنه "في حال وصول عدد الموقعين على بيان التغيير إلى خمسة ملايين، فسيكون هذا العدد كافياً لإرسال رسالة إلى النظام المصري تؤكد أن الشعب أصبح يريد التغيير وإجباره على القيام بذلك". وكان البرادعي التقى النائب الإخواني سعد الكتاتني السبت الماضي، ما آثار حفيظة بعض أعضاء الجمعية الوطنية للتغيير التي يترأسها، خصوصا أنصار الدولة المدنية. واعتبر المراقبون أن البرادعي يسعى للحصول على أكبر قدر من التوقيعات على بيانه. ويرى أن الأخوان يستطيعون ذلك، فيما لا يسعى الإخوان إلى منصب الرئاسة بقدر ما يريدون رئيسا لا يعمل ضدهم، ويركزون في السنوات الأخيرة على القواعد المهنية والشعبية. من ناحية أخرى، أكد البرادعي أن الشعب مهيأ للتغيير ومتعطش له، مشيراً أن جولاته بين المواطنين وحواراته مع التيارات السياسية المختلفة في مصر "أثرت في رؤيته لقضية الإصلاح السياسي". وقال البرادعي عقب لقائه بقيادات اليسار المصري مساء الثلاثاء، إن "هذه الجولات والاجتماعات زادتني إصرارا على خوض معركة التغيير"، مضيفا "ازددت اقتناعا بأن الشعب المصري مهيأ للتغيير ومتعطش له، فقد استطاع خلال الفترة الأخيرة أن يكسر حاجز الخوف، ونزلت قطاعات عديدة من العمال وفئات أخرى إلى الشارع، في اعتصامات واحتجاجات للمطالبة بحقوقهم". وأضاف أنه اتفق مع عدد من قيادات اليسار، وأعضاء حملة "يسار مؤيد للبرادعي"، على مشاركة شخصيات يسارية بارزة في تفعيل "مشروعه الإصلاحي"، والمساهمة في حملة التوقيعات بين المواطنين على بيان "معا سنغير" الذي يتضمن مطالبه السبعة. الرابط:http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=382997&pg=1
__________________
اللهم اغفر لوالدى ووالدتى واصلح حالى وحال جميع المسلمين
|
#58
|
||||
|
||||
اقتباس:
وانتقدت لجنة للدفاع عن حقوق الأقباط أيضا تشكيل هذه اللجنة، منددة بعدم تمثيلها للمسيحيين
بيشتكو لامريكا أن مفيش منهم احد ضمن لجنة تعديل الدستور بيلجأو لامريكا وقت اعادى بناء الدولة http://youm7.com/News.asp?NewsID=354764&SecID=65&IssueID=154 |
#59
|
|||
|
|||
اقتباس:
هذا الكلام يحتوى على مغالطة كيف يكون القانون وضعى من صنع البشر ولا يتعارض مع الشريعة الربانية المعصومة التعريف بالقانون الوضعي:
هو مجموعة من التعاليم والنظم البشرية التي تنظم حياة الأفراد والجماعات والدول، وأما تعريف الشريعة: هي مجموعة من التعاليم والنظم الربانية المعصومة التي تنظم حياة الأفراد والجماعات والدول وغير ذلك. أساس تميز الشريعة على القانون الآتي: 1- أن الشريعة من عند الله _جل وعلا_، كما قال _تعالى_: "أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ" (الأعراف: من الآية54). والله العالم بخلقه وبما يصلح لهم، ولا يشك عاقل أن من أحكم خلقه وأعجز غيره أن يأتي بآية أو خلق مثله حكيم، لا يصدر عنه إلا البالغ في الحكمة والدقة والسعة والدوام. قال _تعالى_: "وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً" (النساء: من الآية82). وكون الشريعة من عند الله _تعالى_ يوجب ذلك احترامها من الجميع وامتثالها تعظيماً لله _تعالى_ وثقة في حكمه. 2- أن القانون الوضعي من صنع البشر وضع بقدر ما يسد حاجاتهم الوقتية، وبقدر قصور البشر عن معرفة الغيب تأتي النصوص التي يضعها البشر قاصرة عن حكم ما لم يتوقعوه. إذ الإنسان عرضة للجهل والهوى والظلم، وبتأثره بواحدة منها يتأثر نتاجه القانوني. وحسبنا أن نشير أن أسمى ما وصل إليه رجال القانون موجوداً في الشريعة من يوم نزولها ناهيك عن ما لم يصلوا إليه بعد وهو الأكثر. 3- أن قواعد الشريعة ثابتة لا تقبل التغيير والتبديل بيد أن لها من المرونة والعموم ما يجعلها تتفق وتتسع لحاجات الجماعات البشرية مهما طال بها الزمان، وتطورت وتعددت تلك الحاجات، كما أنه لا يمكن لنصوصها السامية الرفيعة التأخر في وقت أو عصر عن مستوى الجماعات والأفراد مهما تطورت وارتفعت في تفكيرها وسلوكها أو تشعبت نواحي حياتها. 4- أن قواعد القانون مؤقتة تضعها الجماعة لتنظيم شؤونها وحاجاتها فهي قواعد متأخرة عن الجماعة أوهي في مستوى الجماعة تقريباً ومتخلفة عن تلك الحاجات غداً، لأن القوانين لا تتغير بسرعة تتماشى مع تغيرات حال الجماعات البشرية. 5- أن القانون يتلون بتلون واضعيه وعاداتهم وتقاليدهم وتأريخهم، فالجماعة هي التي تقود القانون وليس هو القائد لها، وإذا كان هذا هو الأصل في القانون من يوم وجدوه، فأن هذا الأصل قد تغير في الوقت الحالي، بعد الحرب العالمية، الأولى حيث بدأت الدول تدعوا لدعوات جديدة، أو أنظمة جديدة تستخدم القانون لتوجيه الشعوب وجهات معينة، وتستخدمه لتنفيذ أغراض معينة، مثل: ما فعلت روسيا الشيوعية، أو تركيا الكمالية، أو ايطاليا الفاشية، أو ألمانيا النازية، إذن أصبح القانون ينظم الجماعة في الغالب كما يرى الساسة حتى وأن كان من ذلك ما لا يصلح للجماعات أصلاً. 6- أن من قواعد القانون ما هو ميراث من بقايا أديان حرفت تخالف قواعد الشريعة. ونستطيع إيجاز ذلك بأن الشريعة تمتاز بالربانية، والسمو والدوام، والشمول، والعالمية، والكمال، والتوازن.
__________________
آخر تعديل بواسطة أبو إسراء A ، 20-02-2011 الساعة 12:22 AM |
#60
|
||||
|
||||
اقتباس:
البرادعى عاوز مثلا يكون
ساويرس ولا عدلى ايوب ولا رامى لكح رئيسا للجمهورية ؟ |
العلامات المرجعية |
|
|