#46
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
ده الشعب كله بيتعلم منك يا أبو قلب كبير ويجعله عااااااااااااااااامر
__________________
من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت ويمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة لذلك لا تدع أمر سلبى واحد يؤثر على ملايين الايجابيات فى حياتك د / إبراهيم الفقى |
#47
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله كل خير يا غاليه
|
#48
|
||||
|
||||
![]()
وقد قيل أن من استشار الناس برأيهم ضم عقولهم إلى عقله
|
#49
|
|||
|
|||
![]() سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم |
#50
|
||||
|
||||
![]() جزاكم الله خيرا على التذكرة بهذا الموضوع
وهذه بعض اداب النصيحة نقلتها لكم فنحن في اشد الحاجة اليها لئلا يتخيل احد ان تغيير المنكر امر مفتوح شرعا بلا ضوابط ولكن التأدب والرفق واللين في النصيحة من صميم الدين ومن اداب النصيحة : - أن يقصد الناصح بنصيحته وجه الله؛ إذ بهذا القصد يستحق الثواب من الله عز وجل والقبول لنصحه. - أن لا يقصد بالنصيحة التشهير بالمنصوح، فإن التشهير أدعى لرد النصيحة، بل يكون الأمر في السر، قال الحافظ ابن رجب: "كان السلف إذا أرادوا نصيحة أحد وعظوه سرًا"، ومن ذلك بيتا الشافعي المشهوران: تعمدني بنصحك في انفرادٍ وجنبني النصيحة في الجمـاعه فإن النصح بين الناس نوع من التوبيخ لا أرضى استماعه- ومن الآداب أيضًا في النصيحة أن تكون بلطف وأدب ورفق، فإن هذا مما يزين النصيحة، قال عليه الصلاة والسلام: ((ما كان الرفق في شيء إلا زانه، وما نزع من شيء إلا شانه)) رواه مسلم. فانظر إلى من نَصَح بشدة وغلظة كم من باب للخير قد أغلق! وكم من الصدور قد أوغر! - ومن ذلك اختيار الوقت المناسب للنصيحة؛ لأن المنصوح قد لا يكون في كل وقت مستعدًا لقبول النصيحة، قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: كان رسول الله ![]() وعلى كل حال فعلى الناصح أن يجعل همه كيف يوصل الخير إلى عباد الله فيعملوا به ويناله من الأجر مثلُ أجورهم، لا أن يجعل النصيحة كأنها صخرة على كاهله يريد أن يلقيها ويستريح. فنسأل الله أن يجعلنا هادين مهديين صالحين
__________________
سأكتبهــــا علــــى جبيـــن المجــــد عنوانــــا من لم يعشق { رســـول الله } ليس إنسانــــا فوالله لــــو انتقلت الأهرامات من مصر إلى الصين ولـــــــو انتقـــــل القلـــب من اليسار إلى اليميـن سأبقى "مسلما موحّدا عاشقا لمحمّدٍ" من الصميم ..حتى مماتي ولو بعد حين
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|