|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#46
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله..
تلك القصه مكررة ولكنى لاحظت عظمها فهذا هو مكانها الصحيح ذات يوم كان ذاك الشاب جالسا في الكوفي مع صديق له ، الح عليه ان يأتي معه الى الكوفي المتواجد في مركز التسوق ، بعد عدة ساعات من المحادثة التي مرت طلب صديق طارق هاتفه الجوال ليبعث له بعض الرسائل والنغمات والفيديو الكليبات عن طريق البلوتوث له ، فلم يمانع ذالك ، ماهي الا لحظات حتى هلت الرسائل مثل المطر على طارق من قبل المتواجدين في المركز كانهم ينتظرون أي شخص حتى يرسلو له ، طبعا منها جميلة ومنها مخلة للادب ومنها ضريفة ، فاستغرب طارق من ذالك ، كيف يرسلو الرسائل وهم لا يعرفون من المستقبل لرسائل هذه ،بعدها استقبل طارق رسالة تحتوي على رقم وليس بصورة او كليب او نغمة فسأل صاحبه عن ذالك فاجاب انه صاحب الرقم يطلب منك الاتصال ، فضل طارق صامتا يفكر كيف هؤلاء الناس يعيشون وبما يفكرون فقرر ان يعيش عالمهم ليعرف مايجول بخاطرهم وفور ذهابه الى المنزل قام بالاتصال على رقم الهاتف المرسول اليه واذا بها فتاه في قمة الانوثة والدلال والدلع والاثارة ، فأخذ يحدثها وهو شاك في امر الفتاه بعض الشيء بأنه يعرفها ، كان يسأل وهي تجيب عليه وتغير في كل مرة الموضوع عن موضوع اخر وهو الجنس هل يحب الجنس ام لا هل هو رجل ام لا هل يحب الممارسة مع أي فتاه ام لا هل جرب ذالك ام لا ، فكان منحرج من اسالتها كثيرا لانه لم يحدث فتاه ابدا برغم من عمره الى الان 29 سنة الا انه ملتزم وعلى دين وخلق وادب ويشهد بذالك الاهل والاصدقاء والاقارب . اخذ يكرر الاسئلة ليرى هل هو يعرفها ام لا وبالفعل عرف من هي ولكن اخذ يسايرها ليعرف مايجول بخاطرها ، وكانت تلح عليه دائما لتراه لانها لم تراه عندما ارسلة له الرسالة في السوق ، فقرر ان ينهي المسالة بموافقته ان يتقابلا في مكانا ما ، ذهب الى الموعد المحدد ولكن قبل ذالك اخذ سيارة صديقة ليذهب الى الفتاة لكي لا تكشف امره عندما ترى السيارة وترك سيارته عند منزل صديقة ، كانت تنتظر طارق في المكان قبله وجدها واقفة في مواقف السيارات ، بعد تأكدها من مواصفات السيارة نزلت من سيارتها لتركب معه ولم تلتفت الى طارق حتى اقفلت الباب بعد ركوبها .. ... وهنا كان الذهول عندما رات وجه طارق ويا هول المفاجأته ، اصابتها رعشة غريبة احس بها طارق من جلستها برتجاف اطرافها ولكن طارق لم ينطق بكلمة واحدة من الموقف الغريب واكتفى بقول سوف اوصلك الى المنزل وهو منزعج منها وحزين ومذهول من ما حصل هل تتوقعون ما صلت القرابة بين الفتاه وطارق .....؟ انها اخته الصغرى ذات 19 عشر عاما لاحول ولاقوة الا بالله ، اخذ يفكر مايفعل بها ولكن قرر ان يذهب بها الى المنزل ليتولو امرها امه وابوه لان لهم الحق في ذالك وهم على قيد الحياة ، ولكن انظرو الى وقاحت هذه الفتاه ضلت تبكي وتتوسل ان لا يخبر واليديهما بذالك وطلبت منه عندما اقتربو من المنزل ان يعاشرها معاشرة الازواج وان توعده ويوعدها بان لا يعلم الاهل بذالك !!!!!! فصعق من ماقلت له واوقف السيارة على الفور وانزلها وسحب عصى كانت متواجدة في السيارة واخذ بظربها حتى ظلت تتدحرج على الارض من ضربه لها حتى انفتح او انكسر الزر الموجود في العباية التي كانت ترتديها ووقعت عينه على ما كانت ترتدي ، كانت ترتدي قميص نوم لانها كانت مستعدة لموعدها السابق ، فذهل مرة اخرى لما ارتدت اخته ذالك الملابس الفاضحة واخذا يضربها اكثر من ذي قبل وبقسوى وبلا رحمى حتى اغمى على الشاب المسكين ونقلوه الى المستشفى ، بعد عدت ايام افاق طارق من الغيبوبة كانت ازمة قلبية ولكن لم يمت ولله الحمد . سأل طارق امه هل الفتاه هي اخته ام لا ؟ فاجابت : نعم اختك لماذا تقول ذالك يا طارق ؟ فرد طارق : لأنها عرضت على نفسها ذهلت الام بذالك فسالت كيف حدث ذالك ؟ فقام باخبار الام والاب بالقصة ، واعلنو الحرب عليها بسحبهم لسيارة والهاتفان ، الاول لهم علم به الاهل والثاني لا يعلم به غير شباب المعاكسة وهو الرقم الثاني الذي ترقم فيه الشباب من خلاله ومنعوها من زيارة الاهل والاصدقاء والاقارب ومحادثتها لهم تقريبا مقاطعت العالم كلـــــــــــــــــه . مرت على الحادثة الى الان سنة ونصف وهي الان ملتزمة دينيا ولا تخرج الى أي مكان ملازمة المنزل وبالاخص غرفة نومها تتعبد ليل ونهار برغم من انه اوقفو الحصار عليها ولكن لا نعلم لماذا ، ربما الله سبحان وتعالى اهداها ========================== لاحول ولا قوة الابالله العلي العظيم
__________________
اللهم تقبل منا صيامنا وقيامنا اللهم من أردا بنا كيداً فأردد كيدة إلى نحرة
|
#47
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
تسلم ايديك ويارب البنات يتعظوا
__________________
![]() |
#48
|
|||
|
|||
![]()
شكرا لك
[ يا يااستاذ ضياء] |
#49
|
||||
|
||||
![]()
قصص جميله أوى أستاذى الفاضل
بارك الله فيك ومستنيين الباقى
__________________
اللهم أرنى الحق حقاً وإرزقنى إتباعه وأرنى الباطل باطلاً وإرزقنى إجتنابه |
#50
|
||||
|
||||
![]() وهنا نواجه مشكله أخرى وهى الزواج العرفى
قصة رقم (1).. مها.. فكرة مجنونة تقول مها-21 عاما: لا أذكر كيف أقنعني بتلك الفكرة المجنونة، قال لي: نحن طلاب ولا يمكنني تحمل تكاليف الزواج، وإن أهله لن يسمحوا له بالزواج وهو على مقاعد الدراسة.. كان وسيما لبقا وكنت أحبه.. لم أكن أفكر في شيء إلا بالطريقة التي أستطيع فيها أن أكون معه!! تم كل شيء بسرعة، كتبنا ورقة وقلت له: زوجتك نفسي وأجاب: وأنا قبلت.. تم كل شيء بدون مهر أو شهود أو مأذون، كنا نلتقي في شقة صغيرة كان يقول: إنها لأحد أصدقائه، وبعد مدة قصيرة بدأ يتهرب من مقابلتي يجعلني أنتظره ولا يأتي.. ثم اختفى..علمت أنه أسقط الفصل الدراسي وسافر خارج الأردن.. بقيت مدة طويلة لا أستطيع النوم، وذات يوم أعلمتني صديقة لي أنه عاد فقابلته بعد محاولات عدة، وبدون أن يخجل من نفسه أخبرني أنه لم يعد يرغب باستمرار العلاقة، وقبل أن أفتح فمي بكلمة قال لي: لن تغامري وتفضحي نفسك.. تضيف مها: أعطاني ورقة فيها عنوان طبيب يقوم بعمليات ترقيع للبكارة، وقال: لا تحملي همّا، لقد اتفقت معه على كل شيء، ودفعت له مقدما حتى لا تقولي بأني نذل!! (ما رأي نقابة الأطباء في وجود من يقومون بعمليات ترقيع للبكارة والإجهاض غير القانوني؟) ![]() قصة رقم (2).. شاهد تحت الطلب في واحدة من الجامعات الرسمية الأردنية تنتشر بين الطلاب والطالبات قصص الزواج العرفي حتى إنها أصبحت مثار تندر، وتنسج حولها الكثير من النكات. أحد الطلاب قال لـنا: أستطيع أن أعرفكم على "شاهد" للكثير من حالات الزواج العرفي بين الزملاء والزميلات وبعد مماطلة ومواعيد كثيرة وبالتحديد بعد شهر من المحاولة قابلنا الشاهد العتيد، ومضى يقول: أنا ضد الطرق التقليدية في الزواج، إنها تقيد وتمتلئ بالتفاصيل المملة والمكلفة و"الشباب بدها تعيش" !! ، بصراحة أنا مع الطرق البسيطة والسهلة لاجتماع المحبين، إنهم يلتقون على سنة الله ورسوله و"بدون عقد". ولا يتوقف هذا الشاب عند حدود تجاربه الخاصة بل ينصب من نفسه مفتيا فيقول: هذا الزواج صحيح ومشروع، ويتساءل: هل كان أهلنا يسجلون الزواج في المحاكم؟ وهل كان هناك مأذون أصلا؟! وبطريقة تمتلئ بالإعجاب يواصل "الشاهد" حديثه: أعتبر الزواج العرفي فترة تجريبية لكلا الطرفين يقرران خلالها إذا ما كانا يستطيعان الاستمرار في الحياة معا أم لا. وبذلك يتجنبان مشاكل الطلاق وقضايا النزاع وحضانة الأطفال!! وعندما سألناه عن الفائدة التي يجنيها من كل هذا الذي يقوم به هز كتفيه وأجاب: لا أدري! ولكنه عاد سريعا وقال: أحب القيام بأدوار لا يقوم بها الكثيرون.. فأنا صاحب "فلسفة" في ذلك.. المهم أن معظم الزيجات التي شهد عليها صاحبنا هذا انتهت بالفشل، وإحداها انتهت بصورة مأساوية بالنسبة للفتاة في حين غادر الشاب إلى الخارج خوفا من انتقام ذويها. ![]() قصة رقم (3).. بطلها أستاذ جامعي فتاة من بين ضحايا الزواج العرفي لم تكن قصتها مع زميل الدراسة ولا مع شاب مماثل لها في العمر وإنما القصة كانت مع الأستاذ الذي يدرسها. تقول منال- 20 عاما: أحببته لأنه كبير في السن، كنت دائما أقول لصديقاتي: إنني لن أتزوج إلا رجلا ناضجا قادرا على تحمل المسؤولية، وكثيرا ما كنت أسخر من شباب هذه الأيام.. كان أول رجل أحببته، أسجل في محاضراته، وأواظب على الحضور والنقاش للفت انتباهه. وبدأت أزوره في مكتبه ثم توطدت العلاقة بيننا، قلت له بصراحة: إنني لا أستطيع ارتكاب معصية الزنا فأجابني: وأنا لا أستطيع أن أغضب زوجتي. وتروي منى: انقطعت عن مقابلته لفترة من الزمن، ثم اتصل بي يقترح علي الزواج العرفي، رفضت في البداية، ولكنني كنت أحبه فوافقت رغم أنني في داخلي كنت أعرف أنني مخطئة. بعد أشهر علم أهلي بالموضوع وحاول والدي حل القضية وإقناع الأستاذ بالزواج رسميا مني ورفض بحجة أن مركزه ومكانته الاجتماعية لا تسمح له بذلك. وكانت صدمة أبي كبيرة عندما علم أن هذا النوع من الزواج لا يوجد ما يسنده قانونيا، وأنني سأتعرض للحبس والمحاكمة فاضطررنا للسكوت وأجبرني والدي على ترك الجامعة والبقاء في المنزل، وقال لي: لن تخرجي من هنا إلا إلى للقبر. أما كيف حصلنا على تفاصيل القصة من منال فقد كتبتها لنا وأوصلتها عبر إحدى الصديقات التي تعرفها جيدا، وتقول الصديقة: أحيانا أكون على وشك الوقوف في المحاضرة في وجه ذلك الأستاذ وأسأله: ماذا يمكنك أن تعلم الطلبة؟ ولكنني أصمت حتى لا يحدث ما لا يحمد عقباه. ![]() قصة رقم (4).. السكرتيرة قصة أخرى أبطالها رجل أعمال معروف وسكرتيره ومحاميه. تقول السكرتيرة: وافقت على الزواج العرفي من صاحب الشركة التي أعمل فيها ووثقنا الزواج عند محاميه.. وبعد فترة بدأ الموظفون يلاحظون أن العلاقة بيننا أكثر من علاقة رئيس بسكرتيرته، ووصلتني الكثير من التعليقات من صديقات لي يعملن في نفس الشركة. بعد فترة من العلاقة حملت منه، وعندها أدركنا حجم المشكلة والخطأ الذي وقعنا فيه.. تجرأت وطلبت منه إعلان الزواج ولكنه رفض، قال لي: إن الورقة التي عند المحامي لا تساوي شيئا.." ولا تنس أنه المحامي الخاص بي وأنا أدفع له". وتتابع: أجهضت حملي في عيادة أحد الأطباء ووصلت القضية إلى المحكمة، ولكنني اضطررت إلى التنازل عنها بعدما بدا واضحا أنها ستتحول إلى قضية "زنا"!!
__________________
اللهم تقبل منا صيامنا وقيامنا اللهم من أردا بنا كيداً فأردد كيدة إلى نحرة
|
#51
|
||||
|
||||
![]()
القصص مؤثره فعلاً
شكرااً على مجهود استاذ ضياء
__________________
الأختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية |
#52
|
||||
|
||||
![]()
تسلم اديك يا استاذ طارق وحمد لله على سلامتك فى الموقع من تانى
|
#53
|
||||
|
||||
![]()
شكرا ليكم على فكرا يا أميرة ولكن حزينه
إسمى ضياء مش طارق
__________________
اللهم تقبل منا صيامنا وقيامنا اللهم من أردا بنا كيداً فأردد كيدة إلى نحرة
|
#54
|
|||
|
|||
![]()
شكرا على هذا الموضوع ياريت البنات تاخذ هذا الكلام بجد لأنة من اجل النصيحة فقط ويعرفو انه كلام فاضى وياريت ان البنات ترجع الى تعليم الدين وتعرف ماهو الحلال والحرام
|
#55
|
||||
|
||||
![]()
اشكرك على هذه القصه ارجو ان نقبلو ا انا انا اشترك معاكم
|
#56
|
||||
|
||||
![]()
شكرا للمرور
وأشكر الإشراف !!!!!!!!!!!!!! مش عارف ليه شال الموضوع من التثبيت ولكنها وجهات نظر شكرا ليك المجاهد فى سبيل الله
__________________
اللهم تقبل منا صيامنا وقيامنا اللهم من أردا بنا كيداً فأردد كيدة إلى نحرة
|
#57
|
||||
|
||||
![]()
كيف نستطيع أن نعيش فى مجتمع يملأه الغش والخداع وكيف يتم إيقاف عضو جاهد كثيرأ حتى قام بعرض هذا الموضوع علينا
بارك الله فى المسلمين وخسف الارض بالكاذبين المنافقين
__________________
عندما تنتحر الحريات تعجز الديمقراطية عن عمل عزاء للشرف .
|
#58
|
||||
|
||||
![]() ![]() لانه موضوع هادف وفي غاية الافادة
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|