#46
|
|||
|
|||
![]()
لا نريد افراط او تفريط لانريد سفور ولا نريد تشدد نريد وسطيه غير مقبول ان تلبس طفله فى اولى ابتدائى نقاب ونقول اصله فرض دا نسميه ايه؟ ولما نفرض شروط على كل مؤسسه تعين لنا ناس يتاكدوا برده غير مقبول
|
#47
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
الأخت الكريمة ، المسألة أعمق من هذا ، نعم الفتوى ليست علماً تجريدياً فرضياً بل هي علم تطبيقي عملي،يتشترط في الفقيه العلم بالواقع ، حتى لا يفتي المفتي حسب تخيله للواقع الذي قد يكون مخالفا للحقيقة ، فيوقع الناس في الحرج ، فمعرفة الواقع ضرورة لتأصيل الحكم الشرعي الصحيح وانزاله في محله الذي أراده الله تعالى ، أما معرفة الواقع بمعنى تأثر الفتوى به ، وتغليب رأي سلطة أو اتجاه عام يريد تنحية شرع الله ، ويريد سلخ المسلم عن دينه ، ونحتج بالواقع فهذا يسمى التحلل من الشريعة ، وتحريف الكلم عن مواضعه، وأن تصبح الشريعة تابعة للأهواء محكومة لا حاكمة ،فأحكام الشريعة وقواعدها ومعطياتها ثابتة لا تتغير . ولكن الوقائع والحوادث هي التي تتغير، تبعا لما قد يوجد من ضرر كبير وضرورة في مكان أو زمان ، كفتاوى زمن الحرب ، أو فتاوى المضطر ، مثل أكل الربا أو الميتة لدفع المخمصة والهلاك ، ولا يدخل كشف وجه المرأة في هذا الباب مطلقاً. أما القول بيسر الإسلام للإنسلاخ من أمر محكم فهذا أمر مشين ، والقول بالمصلحة العامة لتعطيل حكم شرعي ، فهذا أشد انتقاضا ، لأن المصلحة العامة تتمثل في اقامة الدين والحفاظ عليه ، هذا من ناحية والأخرى : أن توجه الدولة لمحاربة الفضيلة وتطبيق أجندات غربية مفروضة علينا ، لهدم صرح الأسرة المسلمة المتماسكة ، والتي منها قرارات مؤتمرات السكان ، فهذه مصلحة أعداء الأمة القائمة على أنقاض ديننا وأخلاقنا ، وليست مصلحة بل مفسدة عظيمة يجب التصدي لها بقوة ، ولا توجد بها ألبتة مصالح . ومفسدة المرء في دينه أشد المفاسد ، ونزع حياء المرأة بنزع نقابها ، التي ترى فيه الفرضية على مذهب الشافعي والجمهور ،أشد دمارا وفسادا ، فهي مقصد علماني غربي ضمن مقاصد كثيرة هدامة لدين الإسلام أما تعطيل حد السرقة من سيدنا عمر ، فهذا من اللغط الكبير ، فالحدود لها شروط لتطبيقها ،فإذا تخلف شرط سقط الحد والتي منها في حد السرقة ما قاله عمر ( لا تقطع اليد في عذق ولا عام سنة) فلو وصل الناس للمجاعة ، ووصلوا لحد الهلاك فلو سرق واحد ليسد رمقه ، فلا تقطع يده ، لأنه يجب على صاحب المال والطعام بذله مجانا في وقت المجاعة أما عن دفاعك عن الفضيلة والحجاب فهذا شئ تشكرين عليه ، لكن دعوتك لالتزام المنتقبة بقوانين المكان ، فهذا فيما لا يتعارض مع دينها وعقيدتها ، وإلا إذا تعرضت لضغط شديد ولم تصبر أفتيها بعدم التنازل عن دينا وتثبت عليه ولو تركت الجامعة ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ) ولا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ، وكما قال رسولنا صلى الله عليه وسلم ( إنما الطاعة في المعروف ) وأنا قد قضيت ثلث عمري في الغربة وذهبت لبلاد منحلة ، وبلاد ملتزمة ، ولا إشكال هناك مطلقا في الدول الملتزمة مع المنتقبات ، والدولة تحترم اختيارها ، وتوفر له ما يحفظ كرمتها وهي موظفة ، وهي طالبة ، وكل منشأة أو مسجد أو مواصلات المرأة تحفظ فيها كرامتها جدا ، ولم أسمع عن تلكم الحجج التي يسوقها من يحاربون النقاب هنا |
#48
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
الشريعة اكثر مرونة مما تصورون لانها يفترض فيها ملائمتها لكل لزمان و مكان فكيف ذلك مع سنة التغير في الكون..!! اقتباس:
اقتباس:
__________________
|
#49
|
|||
|
|||
![]()
لاجل هذا الموضوع و غيره يتخوف الناس من وصول السلفيين دعاة النقاب للسلطة
فالامر لن يتوقف على فرض رؤيتهم الشخصية لشرع الله على قوانين الدولة بل سيتعداه لان يفرضوا هم انفسهم القوانين و يقولون شرع الله فيفرضوا النقاب فرضا و يضرب النساء بالعصي للالتزام به فنرى مصر افغانستان آخر حيث يرتيد فيها النساء - مجبرات - نقاب غريب الشكل و ده بالضبط يشبه تخوفهم هم من التحول من مجرد منع النقاب تبعا لاستثناءات معينة الى منعه مطلقا ثم منع الحجاب نفسه ثم احلال السفور و جعله صاحب الافضلية.. رغم اني اقدر مخاوفهم تلك و لكن لا ينبغي ان يدفعهم هذا للشطط
__________________
|
#50
|
|||
|
|||
![]()
شوفه يا اخونى
لو الواحدة جميلة جداً فائقة الجمال وبتتكسف لما حد يشوفها مسموح ليها بالنقاب علشان ما تعملش فتنة من شدة جمالها للرجال وكمان مطلوب من الرجال غض البصر فى كل حال ولو راحت الجامعة او البنك وضرورى ان الموظف يتعرف عليها خلاص بلاش تلبس النقاب وبلاش كمان تتزين علشان ما تلفتش النظر ومحدش هيبص عليها ما تخافوش ولو حد بص يبقى هو ال غلطان مش هى . اما اغلب البنات العاديات لازم يتعلمه ويشتغله علشان يفيده نفسهم وبلدهم ومجتمعهم واكيد النقاب هيمنع ده يبقى يتبعه من أجاز ترك النقاب لكن الحشمه مطلوبه فى كل شى وكل العلماء ال كان رائيهم عدم التمسك بالنقاب هدفهم الاستفادة من المرأة فى العمل والتعلم والمشاركة فى الحياة مع وجود الحشمة والأدب فى التعامل وعدم المبالغة فى الزينة ولا تضار منقبة ولا تضار محجبة والكل يعامل بعضه بالادب والزوق ومحدش احسن من حد وحسنة الجيد من نفسه |
#51
|
|||
|
|||
![]()
نحن على راى جمهور الفقهاء ومن يريد الرا ى الاخر فلا يفرضه على المجتمع ولا يتعامل على اساس انه الاصل
|
#52
|
||||
|
||||
![]() أمريكية تكتب وتدافع عن الحجاب والنقاب رحلتي من البكّيني إلى النقاب..! سارة بوكر كأي فتاة اخرى لطالما داعبتني أحلام الحياة المثيرة في صخب المدن الامريكية العملاقة. حلم انتظرت حتى سن التاسعة عشرة لابدأ تحقيقه. لكم كنت سعيدة عندما نجحت بتحقيق حلمي في الانتقال الى فلوريدا ومن ثم الى قبلة المشاهير والاثرياء في حي ساوث بيتش بمدينة ميامي. كغيري من الفتيات الطموحات ركزت كل اهتمامي على مظهري، حيث انحصر كل اعتقادي بان قيمتي تقتصر على جمالي. واظبت على نظام صارم من تدريبات القوة واللياقة لتنمية رشاقة تضفي المزيد من الرونق على جاذبيتي حتى حصلت على شهادة متخصصة لتدريب الفتيات الحريصات على الحصول على المزيد من الجمال والرشاقة. انتقلت الى شقة فاخرة مطلة على منظر المحيط الخلاب. واظبت على ارتياد الشواطئ والاستمتاع بنظرات الاعجاب وعبارات الاطراء التي طالما دغدغت مسامعي. اخيرا نجحت ان أحيا الحلم الذي طالما راودني بالحياة المرموقة. مضت سنوات لاكتشف بعدها ان شعوري بالرضا عن نفسي وسعادتي كانا آخذين بالانحدار كلما ازداد تقدمي بمقياس الجاذبية والجمال. ادركت بعد سنوات باني اصبحت أسيرة للموضة وغدوت رهينة لمظهري. عندما أخذت الفجوة بالاتساع بين سعادتي وبين بريق حياتي لجأت الى الهروب من الواقع بتعاطي الخمور وارتياد الحفلات تارة والتأمل واسكتشاف الديانات والمعتقدات السائدة تارة اخرى ومساعدة الآخرين والدفاع عن المستضعفين تارة ثالثة، ولكن سرعان ما اتسعت هذه الفجوة لتبدو واديا سحيق الاعماق. بعد كثير من التأمل تولدت لدي قناعة بان ملاذي لم يكن سوى مسكن للألم وليس علاجا. بحلول الحادي عشر من سبتمبر وما تلاها من ردود فعل لفت انتباهي ذلك الهجوم العارم على كل ما هو مسلم والاعلان الشهير باستئناف "الحرب الصليبية الجديدة" أول مرة في حياتي لفت انتباهي شيء يسمى اسلام. حتى تلك اللحظة كل ما عرفته عن الاسلام كان لا يتعدى احتجاب النساء بأغطية تشبه الخيام واضطهاد الرجال للنساء وكثرة "الحريم" وعالم يعج بالتخلف والارهاب. كامرأة متحمسة للدفاع عن المرأة وحقوقها وكناشطة مثالية تدافع عن العدالة للجميع وبعد سعي حثيث لشهور عديدة تصادف وان التقيت بناشط امريكي معروف بتصدره في حملات الاصلاح وتحقيق العدالة للجميع وتصديه لحملات الكراهية والحملة ضد الاسلام. انضممت للعمل في بعض حملات هذا الناشط والتي شملت وقتها اصلاح الانتخابات والحقوق المدنية وقضايا تتعلق بالعدالة الاجتماعية. تحولت حياتي كناشطة تحولا جذريا، بدلا من دفاعي عن حقوق البعض او فئة من الفئات تعلمت ان مفاهيم العدالة والحرية والاحترام هي مفاهيم لا تقتصر على فئة من البشر بعينها او كائن من الكائنات. تعلمت ان مصلحة الفرد هي جزء مكمل لمصلحة الجماعة. لاول مرة ادركت معنى "أن جميع البشر خلقوا متساوين" الاهم من ذلك كله اني ولأول مرة أيقنت ان الايمان هو الطريق الوحيد لادراك وحدة الكون وتساوي الخلق. ذات يوم عثرت بكتاب يسود لدى الكثير من الامريكيين عنه انطباعات بالغة في السلبية وهو القرآن. في البداية وحين بدأت تصفحه لفت انتباهي اسلوبه البين البالغ الوضوح ثم ثار اعجابي ببلاغته بتبيان حقيقة الخلق والوجود وملك نفسي بتفصيله لعلاقة الخالق بالمخلوق. وجدت في القرآن خطاباً مباشراً للقلب والروح دون وسيط او الحاجة لكاهن. هنا استيقظت على حقيقة ما يجري. سعادتي والرضا العميق الذي شعرت بهما من خلال دوري وعملي مع هذا الناشط لم يكن الا نتيجة تطبيقي فعلياً لرسالة الاسلام وتجربتي في الحياة عمليا كمسلمة على الرغم من مجرد عدم تفكيري حتى تلك اللحظة باعتناق الاسلام. دفعني فضولي الجديد لاقتناء رداء جميل طويل وغطاء للرأس يشبه زي نساء مسلمات رأيت صورهن في إحدى المجلات وتجولت بردائي الجديد في نفس الاحياء والطرقات التي كنت حتى الأمس أختال فيها مرتدية إما البكيني أو الأردية الكاشفة أو سترات العمل الأنيقة. على الرغم من ان المارة والوجوه وواجهات المحلات والارصفة كلها بدت تماما كما تعودت رؤيتها، شيئاً ما كان مختلفاً كل الاختلاف، ذلك هو أنا. لاول مرة في حياتي شعرت بالوقار كامرأة، أحسست بأن أغلالي كأسيرة لإعجاب الناس قد تحطمت، شعرت بالفرحة العارمة لرؤيتي نظرات الحيرة والاستغراب في وجوه الناس وقد حلت محل نظرات الصائد يترقب فريسته. فجأة أحسست بالجبال قد أزيحت عن كاهلي. لم أعد مجبرة أن أقضي الساعات الطوال مشغولة بالتسوق والمكياج وصفصفة الشعر وتمارين الرشاقة. أخيرا وبعد طول عناء نلت حريتي. من بين كل البلاد وجدت إسلامي في قلب الحي الذي غالبا ما يوصف "أكثر بقاع الأرض *****ة وانحلالا" مما أضفى على شعوري بإيماني الجديد المزيد من الإجلال والإكبار. على الرغم من سعادتي بارتداء الحجاب شعرت بالفضول تجاه النقاب عند رؤيتي لبعض المسلمات يرتدينه. ذات مرة سألت زوجي المسلم، والذي كنت قد تزوجته بعد إسلامي بشهور، إن كان يجب علي ارتداء النقاب أم الاكتفاء بالحجاب الذي كنت أرتديه. أجاب زوجي بأنه، على حد علمه، هناك إجماع بين علماء المسلمين على فرضية الحجاب في حين لا يوجد ذلك الإجماع على فرضية النقاب. كان حجابي، في ذلك الوقت يتكون من عباءة تغطي سائر بدني من العنق حتى أسفل القدم وغطاء يستر كل رأسي عدا مقدمة الوجه. بعد مرور نحو سنة ونصف أخبرت زوجي برغبتي في ارتداء النقاب. أما سبب قراري بارتداء النقاب فقد كان إحساسي برغبتي في التقرب إلى الله وزيادة في شعوري بالاطمئنان في ازدياد حشمتي. لقيت من زوجي كل دعم حيث اصطحبني لشراء إسدال وهو رداء من الرأس حتى القدم ونقاب يغطي سائر رأسي وشعري ما عدا فتحة العينين. سرعان ما أخذت الأنباء تتوالى عن تصريحات لسياسيين ورجال الفاتيكان وليبراليين وما يسمى بمدافعين عن حقوق الإنسان والحريات كلهم أجمعوا على إدانة الحجاب في بعض الأحيان والنقاب في أحيان أخرى بدعوى أنهما يعيقان التواصل الاجتماعي حتى بلغ الأمر مؤخرا بأحد المسؤولين المصريين بأن يصف الحجاب بأنه"ردة إلى الوراء" في خضم هذا الهجوم المجحف على مظاهر عفة المسلمة إني لأجد هذه الحملة تعبيرا صريحا عن النفاق. خصوصا في الوقت الذي تتسابق فيه الحكومات الغربية وأدعياء حقوق الإنسان في الدفاع عن حقوق المرأة وحريتها في ظل الأنظمة التي تروج لمظاهر معينة من العفة في حين يتجاهل هؤلاء "المقاتلون من أجل الحرية" عندما تسلب المرأة من حقوقها في العمل والتعليم وغيرها من الحقوق لا لشيء إلا لإصرارها على حقها في اختيار ارتداء الحجاب أو النقاب. إنه من المذهل حقا أن تواجه المنقبات والمحجبات وبشكل متزايد الحرمان من العمل والتعليم ليس فقط في ظل نظم شمولية كتونس والمغرب ومصر بل أيضا في عدد متزايد مما يسمى الديمقراطيات الغربية كفرنسا وهولندا وبريطانيا. اليوم أنا ما زلت ناشطة لحقوق المرأة ، ولكنني ناشطة مسلمة، تدعو سائر نساء المسلمين للاضطلاع بواجباتهن لتوفير كل الدعم لأزواجهن وإعانتهم على دينهم. أن يحسن تربية أبنائهن كمسلمين ملتزمين حتى يكونوا أشعة هداية ومنارات خير لسائر الإنسانية مرة أخرى. لنصرة الحق أي حق ولدحر الباطل أي باطل. ليقلن حقا وليعلوا صوتهن ضد كل خطيئة. ليتمسكن بثبات بحقهن في ارتداء النقاب أو الحجاب وليتقربن إلى خالقهن بأي القربات يبتغين. ولعله بنفس القدر من الأهمية أن يبلغن تجربتهن الشخصية في الطمأنينة التي جلبها عليهن حجابهن لأخواتهن من النساء اللاتي قد يكن حرمن من لذة هذه الطاعة أو فهم ما يعنيه الحجاب والنقاب لمن يختار أن يرتديه وسبب حبنا الشديد وتمسكنا بهذه الطاعة. غالبية النساء المرتديات النقاب اللاتي أعرفهن هن من نساء الغرب. بعض الأخوات المنتقبات عزباوات أما بعضهن الآخر فلا يجدن كامل الدعم من أسرهن أو بيئتهن. ولكن ما يجمعنا كلنا على ارتداء النقاب أنه كان خياراً بمحض إرادة كل منا وأن كل منا يجمع على رفض قاطع لأي إنكار لحقنا في ارتدائه. شئنا أم أبينا فإن نساء عالمنا اليوم يعشن في خضم محيطات من الإعلام التي تروج أزياء تكشف أكثر مما تستر في كل وسائل الإعلام وفي كل مكان في هذا العالم. كامرأة ،غير مسلمة سابقاً، أنا أصر على حق جميع نساء الأرض أن يتعرفن على الحجاب وأن يعرفن فضائله تماماً كما لا يستشرن عندما تروج لهن ال*****ة. لنساء الأرض، جميعهن، الحق كل الحق أن يعرفن مدى السعادة والطمأنينة التي يضفيها الحجاب على حياة النساء المحجبات كما أضفاها على حياتي. بالأمس كان البكيني رمز تحرري في حين أنه لم يحررني سوى من حيائي وعفتي، من روحانيتي وقيمتي كمجرد شخص جدير بالاحترام. واليوم حجابي هو عنوان حريتي لعلي أصلح في هذا الكون بعض ما أفسدت بغير قصد مني. لم أفرح قط كفرحتي بهجري للبكيني وبريق حياة "التحرر" في ساوث بيتش لأنعم بحياة ملؤها الأمن والوقار مع خالقي ولأن أحظى بنعمة العبودية له كسائر خلقه. ولنفس السبب ارتدي اليوم نقابي وأعاهد خالقي أن أموت دون حقي في عبادته على الوجه الذي يرضيه عني. النقاب اليوم هو عين حرية المرأة لتعرف من هي، ما غايتها، وماهية العلاقة التي ترتضيها مع خالقها. لكل النساء اللاتي استسلمن لحملات التشهير بالحجاب والطعن بفضائله أقول: ليس لديكن أدنى فكرة كم تفتقدن. أما أنتم أيها المخربون أعداء الحضارة، يا من تسميتم بالصليبيين الجدد، فليس لدي ما أقول سوى: فلتعلنوا الحرب. سارة بوكر جريدة الرياض .. الخميس 22 ذي الحجة 1427هـ - 11 يناير 2007م
__________________
![]() |
#53
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#54
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#55
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#56
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#57
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#58
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#59
|
|||
|
|||
![]()
زمن الاماء و الجواري انتهى الى غير رجعه
الناس اللي عايزة تعيشنا في القرن السادس الميلادي و ما قبله احسن لها تحدث مخها...حدث مخك ![]()
__________________
|
#60
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|