#46
|
||||
|
||||
![]()
اللهم انى امسيت منك في نعمة وعافية وستر فأتم على نعمتك وعافيتك وسترك في الدنيا والاخرة
اللهم انى امسيت اشهدك واشهد حملة عرشك وملائكتك وجميع خلقك انك انت الله لا اله الا انت وحدك لاشريك لك وان محمدا عبدك ورسولك (رددها اربع مرات حتى يكتب الله لك العتق من النيران ) |
#47
|
||||
|
||||
![]()
ياحى ياقيوم برحمتك استغيث اصلح لنا شأننا كله ولا تكلنا الى عبادك ولا الى احد من خلقك طرفة عين ولا اقل من ذلك
رددها كثيرا فما احوجنا اليها ولا تنس (من استمسك بحبل الله عصم ) |
#48
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
__________________
![]() |
#49
|
||||
|
||||
![]()
جزاك الله خيرا
|
#50
|
||||
|
||||
![]()
اللهم انت ربي لا اله الا انت عليك توكلت وانت رب العرش العظيم
ماشاء الله كان وما لم يشأ لم يكن ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اعلم ان الله على كل شيء قدير وان الله قد احاط بكل شيء علما |
#51
|
||||
|
||||
![]()
اللهم انى اعوذ بك من شر نفسي وشر كل دابة انت اخذ بناصيتها ان ربي على صراط مستقيم
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني و أنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت ، أبوء لك بنعمتك على و أبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت " من قالها من النهار موقناً بها فمات من يومه قبل أن يُمسِ فهو من أهل الجنة ، ومن قالها من الليل وهو موقن بها فمات قبل أن يصبح فهو من أهل الجنة " |
#52
|
||||
|
||||
![]()
اللهم فاطر السموات والارض عالم الغيب والشهادة رب كل شيء ومليكه ومالكه
اشهد الا اله الا انت اعوذ بك من شر نفسي ومن شر الشيطن وشركه وان اقترف على نفسي سوءا او اجره الى مسلم |
#53
|
||||
|
||||
![]()
اللهم انى اسألك العفو والعافية في الدنيا والاخرة
اللهم اني اسألك العفو والعافية في ديني ودنياي واهلى ومالي اللهم استر عواراتنا وامن روعاتنا اللهم احفظنا من بين ايدينا ومن خلفنا وعن يميننا وعن شمالنا ومن فوقنا ونعوذ بعظمتك ان نغتال من تحتنا |
#54
|
||||
|
||||
![]()
لاتنسى عزيزي العضو ان تردد هذا الكلام بلسانك ولا تكتفى بالقاء نظرة عليه
(يوم تشهد عليهم السنتهم وايديهم وارجلهم بما كان يعملون ) ولا تنسوني من صالح دعائكم فانا في امس الحاجة الى دعوة صادقة بظهر الغيب |
#55
|
|||
|
|||
![]() ![]() جزاكى الله خيرا
__________________
إن طالت أو قصُرت ، إن زانت أو شانت ؛ هي دُنيا وستنتهي .. ![]() |
#56
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]()
__________________
![]() |
#57
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم " سيد الاستغفار أن يقول : اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني و أنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت ، أبوء لك بنعمتك على و أبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت " قال ومن قالها من النهار موقناً بها فمات من يومه قبل أن يُمسِ فهو من أهل الجنة ، ومن قالها من الليل وهو موقن بها فمات قبل أن يصبح فهو من أهل الجنة " رواه البخاري . ويجب أن نبحث عمن سماه سيد الاستغفار وذلك تحرزا من الوقوع في البدع , فالشيطان أحرص ما يكون على إضلال الناس . ومعنى سيد الاستغفار أي أنه يسود ويتقدم كل صيغ الاستغفار الأخرى في الفضيلة والرتبة , وهذا مقرر من كلام من لا ينطق عن الهوى . والمتأمل فيه يجد أن هذا الدعاء قد أشتمل على التوبة والتذلل والإنابة لله سبحانه وتعالى : ففيه أقرار من العبد بألوهية الله وذلك في قوله اللهم , و إقرار بربوبيته في قوله أنت ربي , و يقر بوحدانيته في وقوله لا إله إلا أنت , ويقر بأنه عبد مربوب له في قوله خلقتني وأنا عبدك , وقوله وأنا على عهدك على قولان : الأول ( أي أنا على عهدك بالإيمان بك وبملائكته وكتبك ورسلك – أركان الإيمان الستة - ) والثاني : ( أي العهد الذي أخذ من آدم وذريته وذلك في قوله تعالى : " وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم و أشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين " الأعراف : 172 . وقوله ووعدك أي الوعد الذي وعدتنا إياه وذلك في قوله تعالى : " الر كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير ألا تعبدوا إلا الله إني لكم منه نذير وبشير وأن استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يمتعكم متاعا حسنا إلى اجل مسمى ويؤت كل ذي فضل من فضله وأن تولوا فإني أخاف عليكم عذاب يوم كبير" هود : 3 , فالوعد هو المتاع الحسن في الدنيا , ويؤتي كل ذي فضل من فضله أي دخول الجنة في الآخرة , وقوله ما استطعت : أي على قدر استطاعتي , فإنه سبحانه وتعالى لا يكلف نفسا إلا وسعها , والاستطاعة حقيقتها أستفراغ الجهد , أي بذل كل الجهد الذي يمكن بذله وحقيقة الاستطاعة هي أن كل ما كلفنا به إلا وفي مقدورنا فعله , وعليه يجب أن نكون صادقين مع الله في الاستطاعة , وقوله أعوذ بك من شر ما صنعت , فيستعيذ الإنسان من شر ذنوبه وتقصيره في أمره سواء كان التقصير في القيام بشكر الإنعام و تقصيره بارتكاب الآثام , فالتقصير لا يقع فقط في أجتراح الآثام بل أيضا في التقصير على شكر الإنعام , ولا يحرم العبد من نعمة إلا بذنب أصابه , والحقيقة أن التقصير واقع ولا محالة في شكر الإنعام فقد قال تعالى : " وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها " النحل : 18 . فيستعذ الإنسان بالله سبحانه وتعالى من شر ما صنع أي من شر مغبته وسوء عاقبته , وحلول عقوبته , وعدم مغفرته أو من العود إلى مثله , فيلتجئ إلى الله من شر الأفعال وقبيح الأعمال , ورديء الخصال , وقوله أبوء لك بنعمتك أي أقر واعترف بنعمة الله علي فاعترف بعظيم إنعامك وترادف فضلك وإحسانك , بل وتفضلك على بفعل الحسنات ويعلم أنه هو هداه ويسره لليسرى , ولولا توفيق الله لما هداه لها ابتداء ولما يسر له فعلها , , ويقر بذنوبه في قوله أبوء بذنبي , سواء كان ذلك تقصيرا في واجب أو فعل نهي ويتوب منها في قوله فاغفر لي , فهو يسأل المغفرة من الله سبحانه وتعالى من ذلك كله , معترفا بأنه لا يغفر الذنب سواه , وكما قال بعضهم: أطعتك بفضلك والمنة لك وعصيتك بعلمك والحجة لك فأسألك بوجوب حجتك علي وانقطاع حجتي إلا ما غفرت لي. فرحمتك واسعة وصفحك كريم , ولا يتعاظمك ذنب أن تغفره , فأنت الغفور الرحيم . الموضوع عبارة عن تلخيص لجزء من محاضرة بعنوان فن سياسة الذات وقبسات من كلام شيخ الاسلام في شرح هذا الحديث لا تنسونا بدعوة بظهر الغيب منقول
__________________
إن طالت أو قصُرت ، إن زانت أو شانت ؛ هي دُنيا وستنتهي .. ![]() |
#58
|
|||
|
|||
![]() * نماذج من استغفاره صلى الله عليه وسلم .
* عند القيام لصلاة الليل . عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كان النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا قام من الليل يتهجد قال: اللهم لك الحمد، أنت نور السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد، أنت قيوم السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد، أنت الحق، ووعدك حق، وقولك حق، ولقاؤك حق، والجنة حق، والنار حق، والساعة حق، والنبيون حق، ومحمدٌ حق، اللهم لك أسلمت، وعليك توكلت، وبك آمنت، وإليك أنبت، وبك خاصمت، وإليك حاكمت، فاغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، أنت المقدِّم وأنت المؤخِّر، لا إله إلا أنت [ البخاري ] . * في استفتاح الصلاة . عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يسكت بين التكبير وبين القراءة إسكاتة، قال: أحسبه قال: هنيّةً، فقلت: بأبي وأمي يا رسول الله، إسكاتُك بين التكبير والقراءة، ما تقول؟، قال: أقول اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب، اللهم نقني من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، اللهم اغسل خطاياى بالماء والثلج والبَرَد [ البخاري ] . * في آخر الصلاة . عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- يقول من آخر ما يقول بين التشهد والتسليم : اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، وما أسرفت وما أنت أعلم به مني، أنت المقدم وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت [ البخاري ] . * بعد الفراغ من الوضوء . عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن الرسول قال بعد الوضوء: سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك [ رواه ابن السني بسند جيد ] . * عند موته: عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: سمعت النبي -صلى الله عليه وسلم- وأصغيت إليه قبل أن يموت وهو مسند إليّ ظهره يقول: اللهم اغفر لي وارحمني وألحقني بالرفيق الأعلى [ مسلم ] . * في عامة دعائه : عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يدعو بهذا الدعاء: اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي وإسرافي في أمري وما أنت أعلم به مني، اللهم اغفر لي جِدِّي وهزلي وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي، اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، وما أنت أعلم به مني، أنت المقدِّم وأنت المؤخِّر، وأنت على كل شيء قدير [ مسلم ] . * حاجتنا إلى الاستغفار . قال ابن القيم رحمه الله في بيان حاجة العبد للتوبة والاستغفار: [ انسب أعمالك وأحوالك إلى عظيم جلال الله وما يستحقه، وما هو له أهل، فإن رأيتها وافية بذلك مكافأة له فلا حاجة حينئذ إلى التوبة، وإذا رأيت أن أضعاف أضعاف ما قمت به من صدق، وإخلاص، وإنابة، وتوكل، وزهد، وعبادة: لا يفي بأيسر حق له عليك، ولا يكافئ نعمة من نعمه عندك، وأن ما يستحقه لجلاله وعظمته أعظم وأجل وأكبر مما يقوم به الخلق: رأيت ضرورة التوبة، وأنها نهاية كل عارف وغاية كل سالك، وإذا لم يكن للقيام بحقيقة العبودية سبيل فعلى التوبة المعول... ولولا تنسم روحه التوبة لحال اليأس بين ابن الماء والطين وبين الوصول إلى رب العالمين، هذا لو قام بما ينبغي عليه من حقوق لربه، فكيف والغفلة والتقصير والتفريط والتهاون وإيثار حظوظه في كثير من الأوقات على حقوق ربه لا يكاد يتخلص منها؟![ تهذيب مدارج السالكين] . * ثمار الاستغفار . * غفران الذنوب جميعها ، ويشمل ذلك ذنوب العبد التي لم يحصها أو نسيها وقد أحصاها الله عليه مهما صغرت أو مضت عليه السنون . * التواضع باطنا وظاهرا ، والدخول على الله من باب الخضوع والخشية والإخبات ، وهذا هو عين التواضع . * الاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم . * الاعتراف بالتقصير في الطاعات والخوف من الذنوب هو مطية الإقبال على التزود من النوافل وعمل الصالحات والاستكثار من الحسنات . * المحافظة على سلامة القلب وصفائه من آثار الذنوب، كما جاء في الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: إن العبد إذا أخطأ خطيئة نكتت في قلبه نكتة سوداء، فإن هو نزع واستغفر وتاب: صقل قلبه [الترمذي * سيد الاسغفار . عن شداد بن أوس رضي الله عنه، أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال: سيد الاستغفار: أن يقول: اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك عليّ، وأبوء لك بذنبي، فاغفر لي؛ فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، قال: من قالها من النهار موقناً بها فمات من يومه قبل أن يمسي فهو من أهل الجنة، ومن قالها من الليل وهو موقن بها فمات قبل أن يصبح فهو من أهل الجنة [ مسلم ] . ![]()
__________________
إن طالت أو قصُرت ، إن زانت أو شانت ؛ هي دُنيا وستنتهي .. ![]() |
#59
|
|||
|
|||
![]()
بارك اللة فيكى
|
#60
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|