أخبار الأزهر الشريف

[الاستاذ عوض على]

العاملون بالمناطق الأزهرية

[الفياض]

أنا تعين 1/10/1994وإلي الآن لم أحصل علي أي علاوة تشجيعية يا تري أه العمل ؟

[الاستاذ عوض على]

شكرا لحضرتك

والعلاوة مفيدة فى كل شئ لأنها تضاف على الأساسى

وكل معلم يجب أن يأخذ حقه

[الاستاذ عوض على]

بعد أقل من شهرين على الخلاف الذى نشب بين شيخ الأزهر، الدكتور أحمد الطيب، ومفتى الجمهورية، الدكتور على جمعة، حول مسئولية الأزهر فى مراجعة المناهج الدينية، بدأ خلاف مكتوم بين أحمد الطيب ووزير الأوقاف محمود حمدى زقزوق حول نفس الموضوع.

وعلى الرغم من أن الطيب شدد من قبل على أن الأزهر هو المرجعية الوحيدة لمراجعة المناهج الدينية الإسلامية، إلا أن وزير الأوقاف أصدر كتابا تقوم الوزارة بتوزيعه حاليا على أئمة المساجد، شن فيه هجوما على "المناهج التعليمية" متهما إياها بالضعف عن أداء دورها، مما يعد، حسبما ذكر الكتيب، من أهم أسباب الإرهاب والتطرف، كما انتقد وكيل وزارة الأوقاف، الدكتور سالم عبد الجليل، الذى شارك الوزير فى نفس الكتاب، هذه المناهج معتبر ا أن هذه المناهج تعتمد على الحفظ والتلقين وحشو ذهن الطالب.

الكتاب أيضا حمل وجها آخر للخلاف مع شيخ الأزهر، يعيد للأذهان الاختلاف الذى جرى بين الاثنين فى موقفهما من زيارة القدس، حيث اتهم الأساليب الدعوية للمؤسسات الدينية الرسمية "الأزهر والكنيسة" بالروتين والتقليد، وكذلك غياب الحوار المفتوح بين علماء الدين حول الأفكار المتطرفة، كما انتقد ما أسماه "الفهم الخاطئ للدين ومبادئه وأحكامه وغياب القدوة لدى الشباب"، وهو الأمر الذى يعنى اعتراف الوزارة بفشلها فى خطة تجديد الفكر الدينى الذى تتبناها منذ سنوات وكذلك ضعف الادعاءات التى يروجها المدافعون عن الأزهر بأنه يقوم بدوره على أكمل وجه فى الدفاع عن سماحة الإسلام ونشر وسطيته.

هذا الكتاب أيضا يضع وزير الأوقاف فى خلاف مباشر مع الحكومة التى يعمل ضمنها، حيث ورد فيه أن من أهم أسباب انتشار التطرف والإرهاب وجود ما أسماه "غياب العدالة الاجتماعية والتفاوت فى توزيع الدخول والخدمات الأساسية، وكذلك تكدس الأحياء العشوائية فى المدن بفقراء المزارعين النازحين من القرى، فضلا عن زيادة أعداد العاطلين من خريجى المدارس والجامعات" وجميعها، حسبما جاء بكتاب الوزارة، تشكل تربة خصبة لنمو الأفكار الخاطئة.
هنا مصدر الخبر

[الاستاذ عوض على]

لجنة من الأزهر والتربية والتعليم لوضع المناهج

[الاستاذ عوض على]

تفعبل دور مركز الأزهر الشريف للسنة والسيرة النبوية

[الاستاذ عوض على]

التجديد لرئيس قطاع المعاهد الأزهرية

[الاستاذ عوض على]

معهد أزهرى جديد

[الاستاذ عوض على]

الأزهر يمثل قبلة العلم

[محمد بدر2040]

لا علاقه للازهر بالتطرف وعلى الاخوه فى الاوقاف مراجعة كلامهم لان هذا الكلام خطير جدا ويمس امن البلد :a ngry2:

[محمد بدر2040]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوض_على

شكرا لحضرتك

والعلاوة مفيدة فى كل شئ لأنها تضاف على الأساسى

وكل معلم يجب أن يأخذ حقه

واذا كان حق المعلم هوا 4 جنيه بعد تعبه ومجهوده يبقى بلاش منهم :gilj otiiniug3:

[محمد بدر2040]

هذا الدور يقوم به الازهر من مئات السنين فما الجديد !!!!!!!!!

[أ / أيمن حماد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بدر2040

هذا الدور يقوم به الازهر من مئات السنين فما الجديد !!!!!!!!!

معلش
كان زمان
اما دلوقتى
لالالالالالالالالالالالالالالالالالا
لازم نعترف ان الازهر تراجع

[الاستاذ عوض على]

فتح باب القبول بمعهد الدعوة والدراسات الإسلامية
دورات في تحفيظ القرآن وعلومه لجميع الأعمار

أكد الدكتور جميل علام مدير معهد الدعوة والدراسات الإسلامية انه سوف يبدأ هذا الأسبوع قبول الدفعة الجديدة للراغبين في دراسة العلوم الاسلامية من الجنسين لدراسة علوم القرآن الكريم والسنة المطهرة والدعوة والإعلام والتربوي والدراسات النفسية والعقيدة ومقارنة الأديان بمعهد الدعوة والدراسات الاسلامية بميدان عرابي بالزقازيق. وبولكلي استانل بالإسكندرية ويقبل المعهد جميع خريجي المعاهد والكليات المختلفة أو المنتسبين بها لتأهيلهم علميا ودعويا ويقوم بالتدريس عمداء وكبار أعضاء هيئة التدريس بجامعة الأزهر والجامعات الاسلامية والمصرية ويمنح المعهد خريجيه شهادة الدراسات الاسلامية والدعوة.

أضاف انه سوف تبدأ هذا الشهر دورات تحفيظ وتجويد علوم القرآن الكريم لجميع المستويات السنية المختلفة بمقار المعهد بالجمهورية وسيتم توزيع الجوائز علي المتفوقين والمتفوقات من الخريجين في نهاية الدورات ويشارك فيها أساتذة القراءات بالأزهر وهم عبدالقادر غريب وإسماعيل الشرقاوي ومحمد عبدالوهاب وفردوس حسن بإشراف الدكتور محمد حذيفة ود. محمد سعيد عرام أستاذ ورئيس قسم التفسير وعلومه بجامعة الأزهر.

[الاستاذ عوض على]

د. علي جمعة:
الإفتاء جزء من المنظومة الدينية .. بمصر
الدين الحنيف يدعو للوسطية والاعتدال.. ونبذ العنف والتطرف

أكد د. علي جمعة مفتي الجمهورية ان دار الإفتاء جزء من منظومة المؤسسة الدينية بمصر حيث تتضافر جهودها في الدفاع عن الدين الاسلامي بإظهار وسطيته وعدالة احكامه وتناسقها مع الشرع الحنيف والاقتداء بالمنهج الأزهري. بما يخدم الفكر العام لمسلمي العالم. وإبراز ذلك لدول العالم لتعريفهم بحقيقة الشرع الاسلامي وفق منهج وسطي يتناول جميع القضايا ويطرح الحلول المناسبة لها.
أوضح المفتي خلال استقباله وفدا من القضاه بأفغانستان برئاسة القاضي محمد عثمان حويل بدار الافتاء التطورات والمستجدات التي شهدتها الدار في الأعوام الأخيرة من تطوير موقفها الاليكتروني بتسع لغات اضافة الي استقبالها عدداً من أبناء الدول الاسلامية الراغبين في التدريب علي الافتاء وتحصيل مهاراته حتي يتمكنوا من القيام بمهمة الافتاء في بلادهم.
أشار إلي ان دار الافتاء منذ تأسيسها وهي تتحدث بلسان الدين الحنيف وترفع لواء البحث الفقهي بين المشتغلين به في كل بلدان العالم الاسلامي وتقوم بدورها التاريخي والحضاري من خلال وصل المسلمين المعاصرين بأصول دينهم وتوضيح وازالة ما التبس عليهم من أحوال دينهم ودنياهم حيث ترد الي الدار الفتاوي من جميع أنحاء العالم الاسلامي.
أضاف المفتي ان من المهام المنوطة بدار الافتاد تقديم المشورة السريعة للمحاكم المختصة في قضايا الاعدام حيث تحيل محاكم الجنايات وجوبا الي المفتي القضايا التي تري بالاجماع وبعد المداولة انزال عقوبة الاعدام.
تناول اللقاء ايضا بحث سبل التعاون بين دار الافتاء المصرية ووزارة العدل الافغانية في نشر التوعية الدينية الصحيحة واستعداد دار الافتاء المصرية تقديم كافة أشكال الدعم لتلبية احتياجاتهم من تعليم وتدريب وارشاد في المجالات الشرعية في برامج التدريب والتأهيل العلمية والفقهية المتخصصة التي تنظمها الدار تستمر الدراسة بها مدة ثلاث سنوات بعد التخرج في الكليات الشرعية بالأزهر الشريف أو ما يعادلها.
الصفحة السابقة