اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > قصر الثقافة > المواضيع و المعلومات العامة

المواضيع و المعلومات العامة قسم يختص بعرض المقالات والمعلومات المتنوعة في شتّى المجالات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #61  
قديم 12-08-2011, 02:47 AM
الأستاذ أحمد راشد الأستاذ أحمد راشد غير متواجد حالياً
مدرس لغة عربية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
العمر: 42
المشاركات: 9,390
معدل تقييم المستوى: 25
الأستاذ أحمد راشد is just really nice
افتراضي

الزار والعصافير المحبوسة










في
قديم الزمان سادت في المجتمع المصري عادات بعضها إيجابي والآخر سلبي، منها ما تساقط مع مرور الزمن ومنها ما ظل باقيا راسخا، ولكنها دائما كانت مرتبطة بشخصية الإنسان المصري الذي تحدث عنه كثير من المؤرخين والمستشرقين.


هذه العادات ترصدها لنا المؤلفة جيهان مأمون في كتابها "همسات مصرية.. جولة عبر الماضي"، وأول ما تحدثنا عنه حفاوة المصريين بالضيف وإكرامه، والذي وصفه المؤرخ الإنجليزي إدوارد لين في حديثه عن آداب الزيارة في المجتمع المصري في القرن التاسع عشر فيقول:

وعندما يحضر شخص لزيارة صديق له لا يدخل مطلقا على حين غرة، بل يرفع صوته معلنا عن قدومه وإن لم يجد أحدا يطرق الباب بيده وينتظر في الباحة حتى يسمح له بالدخول. وعند الزيارات تسمع بعد إلقاء السلام الكثير من كلمات الإطراء والتسليم الرسمية منها ( طيبين وإيش حالكم) التي يكررهما مرات عديدة. وتدوم الزيارات في غالب الأحيان ساعات عديدة أما زيارات النساء فتدوم يوما بأكمله، ويستمر الزائر في تدخين بيبته طوال وقت الزيارة وقد يرتشف القهوة أو يشرب الشربات أكثر من مرة ويسمع الشخص كلمات الثناء والإطراء نفسها بعد شرب كوب شربات أو جرعة ماء ويرد عليه بأحسن منها. ولا يغادر الخادم الغرفة طوال فترة الزيارة، وفي نهاية الزيارة يقوم الخدم برش الضيف بماء الورد وتعطيره بمبخرة يحرق بها قشر العنبر، ويعطي الضيف بدوره الخادم هدية صغيرة عند مغاردته تتراوح من قرشين على ثلاثة قروش".




عادة غريبة مارسها الأغنياء كنوع من أنواع البر وحرصوا على مزاولتها وهي شراء العصافير المحبوسة من سوق الدجاجين وإطلاق سراحها، واعتقدوا أن من أطلق عصفورا دخل الجنة، ولهذا أطلق العامة مثلا شعبيا للتهكم على هذه العادة "اللي عنده فلوس تحيره يجيبله حمام يطيره"، لكن هذه العادة توارت مع الزمن.
__________________
إن طالت أو قصُرت ، إن زانت أو شانت ؛ هي دُنيا وستنتهي ..


رد مع اقتباس
  #62  
قديم 12-08-2011, 02:52 AM
الأستاذ أحمد راشد الأستاذ أحمد راشد غير متواجد حالياً
مدرس لغة عربية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
العمر: 42
المشاركات: 9,390
معدل تقييم المستوى: 25
الأستاذ أحمد راشد is just really nice
افتراضي

عين الحسود
خاف المصريون من الحسد فكانوا يتجنبون الناس الذين لديهم القدرة على الحسد، وكان المجتمعون حول الطعام يخافون العين الحاسدة فيرددون "الطعام المحسود ما يسود".. وقد حاول الناس اتقاء الحسد بشتى الطرق، فكانوا يلبسون الأطفال الكحلة وهي خرزة زرقاء اعتقدوا أنها تقيهم أذى العين، وكانوا يستعينون بالتعاويذ المكتوبة والأحجبة. كذلك اعتقدوا بقدرة حجر الشب على درء مخاطر العين فكانوا يحرقونه مع البخور قبل أذان المغرب ويرددون بعض العبارات مثل "رقيتك من العين الغارزة مثل المسمار" مع القيام بقص عروسة من الورق على هيئة الشخص المحسود، والتي يثقب كل جزء فيها بإبرة ثم تحرق العروسة بالشيح والملح.

وقد حازت التعاويذ ثقة الناس فاعتادوا الذهاب إلى المشعوذين للحصول على الأحجبة لمنع الحسد ووقايتهم من الأمراض أو لجلب المحبة ودفع الكراهية. كما علق الفلاحين هذه التمائم على رءوس الأبقار لاعتقادهم أنها تساعد على در الكثير من اللبن.

حازت بعض الوسائل ثقة الناس، وكان من أكثرها انتشارا طاسة الخضة، وهي طاسة سحرية من النحاس الأحمر مدون عليها تعاويذ مكتوبة، اعتقد الناس في قدرتها على شفاء الأمراض وطرد الأرواح الشريرة، وقد أطلق عليها في البداية طاسة الخضة لأنها كانت تستخدم في علاج الأمراض العصبية، ثم شملت باقي الأمراض كالتسمم ولسعة الحية والعقرب والصرع والمغص وسائر العلل.






تستعمل طاسة الخضة بأن يوضع داخلها ماء أو تمر أو حليب ثم تعرض أثناء الليل للندى في مكان مكشوف ويشرب منها المريض في الصباح ويتكرر ذلك عدة مرات.. من المعتقدات الغريبة الأخرى أن العين المصابة لا تغسل بالماء نهائيا لأن ذلك يؤدي إلى فقدان البصر، وأن العيون تشفى من الرمد بأخذ قطعة من طمي النيل والعبور بها إلى الضفة الأخرى من النهر وإلقائها هناك.
__________________
إن طالت أو قصُرت ، إن زانت أو شانت ؛ هي دُنيا وستنتهي ..


رد مع اقتباس
  #63  
قديم 12-08-2011, 04:46 AM
الأستاذ أحمد راشد الأستاذ أحمد راشد غير متواجد حالياً
مدرس لغة عربية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
العمر: 42
المشاركات: 9,390
معدل تقييم المستوى: 25
الأستاذ أحمد راشد is just really nice
افتراضي

دستور يا أسيادي
كان الزار أحد الوسائل الشعبية لعلاج الأمراض لاعتقاد الناس بفكرة التلبس وقدرة أرواح العالم السفلي على السيطرة على الإنسان، ولطرد هذه "الأسياد" يجب إقامة حفل الزار، وتأتي "الكودية" وهي شيخة الزار وتقوم بوضع كرسي في وسط المجلس، تجلس عليه الملبوسة التي أقيم لها الزار مرتدية ثوبا أبيض اللون وتضع الكودية ديكا على رأسها وفرختين على كتفيها ثم تتلو قراءات معينة وتنشد أناشيد وتردد الحاضرات كلمة "دستور يا أسيادي"، ثم تضرب معاونات الكودية بالدفوف وينشدن الأناشيد على دقات الطبول، وتبدأ الكودية في رقص متشنج وتشترك معها المريضة حتى تسقط من التعب ويذبح خروف تلطخ بدمائه الثياب البيضاء لصاحبة الزار.

اعتاد الناس التبرك بالمجاذيب والاعتقاد في ولايتهم، ويصف الرسام الفرنسي بريس دافين بعض هذه المظاهر فيقول "هناك الأولياء ومباح لهم فعل أي شيء، وهم أشخاص يتكلفون التقوى ويبدي نحوهم السذج احتراما دينيا، إنهم أشخاص يمشون نصف عراة، تجدهم جالسين في الأركان، وكثيرا ما رأيت نسوة تقيات متدينات يقتربن من هؤلاء الأولياء ويقبلن أيديهم".

ويروي المؤرخ الإنجليزي إدوارد لين أحد المواقف التي حدثت معه خلال زيارته الأولى للقاهرة "كنت أتجول في شوارع القاهرة فوقف أمامي رجل شبه عار وشعره منسدل في جدائل طويلة، وكان ممتطيا حماره فاعترض سبيلي ثم مد يده طالبا حسنة، وقد حاولت جاهدا تجنبه، لكن احد المارة لامني على فعلي ولفت نظري إلى أن هذا الرجل ولي من الأولياء ينبغي احترامه والإذعان لطلبه، وإلا أصابني مكروه ولاحقني سوء الطالع".
__________________
إن طالت أو قصُرت ، إن زانت أو شانت ؛ هي دُنيا وستنتهي ..


رد مع اقتباس
  #64  
قديم 12-08-2011, 04:49 AM
الأستاذ أحمد راشد الأستاذ أحمد راشد غير متواجد حالياً
مدرس لغة عربية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
العمر: 42
المشاركات: 9,390
معدل تقييم المستوى: 25
الأستاذ أحمد راشد is just really nice
افتراضي

زفة أبو الريش

لجأ البسطاء من الناس إلى عادة غريبة من أجل حماية أطفالهم ووقايتهم من الشرور وإطالة أعمارهم، وهي زفة أبو الريش، وأبو الريش هو أحد أولياء الله الصالحين المدفونين في مصر، تبدأ الزفة بجلوس الطفل المقصود في وضع معكوس على حمار أسود بعد أن يلبس تاجا من الريش، ويسير وراءه الأطفال في الشوارع ويرددون "يا أبو الريش إن شا الله تعيش".

انتشر بين الفلاحات الوشم كنوع من أنواع الزينة ومكملات الجمال، وكان يتم عن طريق سبع إبر موثوقة ببعضها لوخز الجلد بالشكل المطلوب التي ترسم فوق الذقن أو اليدين والقدمين، ويعكس الوشم صورا من البيئة الطبيعية تعبر عن التفاؤل أو صور تضفي الجمال. وبعد عملية الوخز يوضع بعض الدخان الأسود من خشب محروق فوق الجلد، وبعد أسبوع قبل اندمال الجرح يتم وضع عجينة عبارة عن خليط من أوراق البرسيم المسحوقة فتضفي لونا أزرقا ضاربا للخضرة، وأحيانا يتم وضع بعض الصبغة الزرقاء. وفي صعيد مصر كانت الفلاحات مغرمات بوشم شفاههن فقط فينقلب لونها إلى الأزرق ويطلق على هذا الوشم اسم "الدك"، وقد ظل الوشم منتشرا حتى بداية القرن العشرين.

هناك العديد من العادات التي كانت ترتبط بالتفاؤل والتشاؤم، ومنها شراء اللبن في أول ليلة من ليالي السنة الهجرية ليكون العام الجديد خير وسعادة، كما اعتادوا وضع حجر أو قليل من الملح في الغربال عند إعارته للجيران لدرء الشر.

كما اعتقدوا أن شهر سبتمبر من الشهور التي تجلب النكد فكانوا لا يضعون فيه أساسا لبناء ويكرهون التجارة فيه. كذلك كانوا يتفاءلون بالتغيير في شهر أكتوبر وهو الشهر الذي تنخفض فيه درجات الحرارة استعدادا لموسم الشتاء فيقومون بتفصيل الملابس الجديدة، ويعتقدون أن عدم بلاء الثوب القديم في هذا الشهر يعني وفاة صاحبه، أما في شهر نوفمبر فكان التغيير غير مطلوب فلا يستحب فيه تفصيل الملابس الجديدة أو لبسها.

الموت هو الحدث الأكبر في حياة الإنسان، وقديما عند وفاة رب الأسرة كانت النساء يقلبن السجاجيد والوسائد ويتركن شعورهن طوال فترة الحداد منسدلة، ويتم استئجار ندابات للبكاء على الميت مستخدمات الدفوف مع ترديد محاسنه، وتقوم النساء بشق الجيوب مع تغطية رءوسهن وصدورهن بالوحل، وكلها بدع نهى عنها الإسلام الحنيف.
__________________
إن طالت أو قصُرت ، إن زانت أو شانت ؛ هي دُنيا وستنتهي ..


رد مع اقتباس
  #65  
قديم 12-08-2011, 04:53 AM
الاستاذة نجلاء علي الاستاذة نجلاء علي غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
المشاركات: 4,702
معدل تقييم المستوى: 19
الاستاذة نجلاء علي will become famous soon enough
افتراضي

مجهود رائع
مشكور
__________________





رد مع اقتباس
  #66  
قديم 12-08-2011, 04:56 AM
الأستاذ أحمد راشد الأستاذ أحمد راشد غير متواجد حالياً
مدرس لغة عربية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
العمر: 42
المشاركات: 9,390
معدل تقييم المستوى: 25
الأستاذ أحمد راشد is just really nice
افتراضي



فوانيس رمضان .... عادة مصرية أصيله .. مشفتهاش في أي دوله أخرى في العالم






و دوره معروف كعنصر إضاءه للشوارع خاصة قبل دخول الكهرباء ... وقد تحول الفانوس من وظيفته الأصلية في الإضاءة ليلاً إلى وظيفة أخرى ترفيهية إبان الدولة الفاطمية حيث راح الأطفال يطوفون الشوارع والأزقة حاملين الفوانيس ويطالبون بالهدايا من أنواع الحلوى التي ابتدعها الفاطميون، كما صاحب هؤلاء الأطفال بفوانيسهم (المسحراتي) ليلاً لتسحير الناس، حتى أصبح الفانوس مرتبطاً بشهر رمضان وألعاب الأطفال وأغانيهم الشهيرة في هذا الشهر ومنها وحوي وحوي.



و بيبقى منظر المحلات اللي بتبيع الفوانيس من أجمل و أحب المناظر للإطفال قبيل رمضان ....










و زماااااااان كانت الفوانيس تصنع يدويا و بالذات في الأماكن الشعبية المصرية و كانوا بيتفننوا في جماله و روعته لان في منه الأحجام الكبيرة الخاصة بالمحلات و الشوارع



دلوقيتي بأه ...... حل الفانوس الصيني مكان الفانوس المصري الغلبان و إن كان أقل منه جمالا بكثييييييييير و احكموا انتوا بنفسكم





و أصبحت الفوانيس على كل شكل و لون فتلاقي فانوس على شكل المفتش كرومبو ,و بيغني رمضان جانا ... و لا حتى التكتك و بيغني و الله بعوده يا رمضان ( و الله الصينين دول حيجننونييييييييييييي )


و بيقولوا السنة دي مفيش فوانيس صيني عشان العملة و كده و حيعملوا فانوس مصر ... لما نشوف



المهم إن فانوس رمضان من أبرز و أجمل ما يميز رمضان في مصر ..........


و بالذات للإطفال ... و إذكر إن أمتع لحظات حياتي لما كنت العب مع أخواتي بالفانوس....... مش ممكن .......... ذكرياااااااااات ....

__________________
إن طالت أو قصُرت ، إن زانت أو شانت ؛ هي دُنيا وستنتهي ..


رد مع اقتباس
  #67  
قديم 12-08-2011, 05:03 AM
الأستاذ أحمد راشد الأستاذ أحمد راشد غير متواجد حالياً
مدرس لغة عربية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
العمر: 42
المشاركات: 9,390
معدل تقييم المستوى: 25
الأستاذ أحمد راشد is just really nice
افتراضي


زينة الشوارع

مش بس فانوس رمضان اللي بيدي للشارع المصري مهما كان شعبي و بسيط رونق و جمال في رمضان .. لأ .. زينة رمضان اللي اتعود عليها المصريين من مئات السنين








و دي برضو عاده بتنفرد بيها مصر على ما أعتقد ,, لإن الشوارع كلها بلا إستثناء بتبقى جميييله جدا بالزينة البسيطة اللي بيعلقوها الناس و بيتعاونوا في تعليقها إحتفالا بقدوم رمضان


و الله ده حتى في الأماكن الشعبية الفقيرة أوي بيجيبوا ورق الكراريس القديمة و الجرائد و يقطعوه بشكل جميل و يعلقوه بدل الزينة .. أي حاجة تزرع الفرحة و البهجة في قلوب طيبة .. فرحانه بنعمة ربها و بشهر كريم بيهل علينا



يعني من الآخر الشوارع في مصر لازم تزين في رمضان و تنور بالفوانيس .. بيبقى منظر مفرح و مبهج للجميع بلا إستثناء



__________________
إن طالت أو قصُرت ، إن زانت أو شانت ؛ هي دُنيا وستنتهي ..


رد مع اقتباس
  #68  
قديم 12-08-2011, 05:11 AM
الأستاذ أحمد راشد الأستاذ أحمد راشد غير متواجد حالياً
مدرس لغة عربية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
العمر: 42
المشاركات: 9,390
معدل تقييم المستوى: 25
الأستاذ أحمد راشد is just really nice
افتراضي


الكنافة و القطايف و الياميش و الأكلات المميزة .........من أساسيات رمضان




الشوارع بتبقى كرنفالات .... من بائعي الياميش و الكنافة و القطايف و بيتفننوا في جذب المستهلكين .. بالإضاءة و الإعلانات ...









مكنشي زمان الدنيا غالية زي دلوقتي .. و كان كل راجل مهما كان بسيط يقدر يجيب لاسرته كل ما تحتاجة من ياميش رمضان





مكسرات و لوز و بندق و عين جمل , ده غير البلح الناشف اللي بيتبل في ميه و يتاكل على الفطار ( الخشاف ) و اللي برضو عاده مصرية أصييييييييييله مشفتهاش في حته تانية





آه و يا سلام لو اتحط معاه تين مجفف و قراصيا و ما تيسر من الفاكهة ... ممممممم الواحد يشبع قبل ما ياكل أصلا




عن نفسي كنت أحب أنزل الشارع اشتري لنا حاجة رمضان بسسسس عشان أشوف بتاع الياميش و بتاع الكنافة و القطايف و هما بيعملوها قصاد عينينا ... كانت متعة حتى شوفوا معايا









ده طبعا غير قمر الدين اللي بنشربه أو بناكله مهلبية ... و المشروبات زي العرق سوس و مشهد بائع العرقسوس الشعبي الجميل ...




و السوبيا و تمر هندي و وووووو مش حنخلص لو اتكلمنا على أكلات و خير رمضان .. سبحان الله



و أساسي في السحور .. الفووووووووووووووووول.... و إن خلص الفول انا غير مسئول ... زي ما كانوا بيكتبوا على عربيات الفول زمااان





و لو إتكلمنا عن الفطار بأه نتكلم عن اية و لا اية ؟؟؟



نتكلم عن الملوخية المصرية سواء بالأرانب أو الفراخ



و لا المحشي المصري بإنواعة( ورق عنب و كرنب و بتنجان و كوسه و فلفل و طماطم )

و انا هنا اكتفيت بصورة نوع واحد للرأفه :028:




و لا طاجن البامية باللحم الضاني



و لا عن البط المحشي



و لا الحماااام



و لا عن المكرونة بشاميل



و لا عن الرقاق ...



كفاية عليكو لحد كده لحسن حد يقرا الموضوع بعد كده و هو صايم و يدعي عليا :406:


الخلاصة ...إن السفرة المصرية في رمضان سواء للسحور أو الإفطار أو حتى المشروبات و الياميش ...مختلفة و متميزة
__________________
إن طالت أو قصُرت ، إن زانت أو شانت ؛ هي دُنيا وستنتهي ..


رد مع اقتباس
  #69  
قديم 12-08-2011, 05:18 AM
الاستاذة نجلاء علي الاستاذة نجلاء علي غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
المشاركات: 4,702
معدل تقييم المستوى: 19
الاستاذة نجلاء علي will become famous soon enough
افتراضي

يا سلام علي الأكل طيب مش كنت تستني للمغرب عشان نعرف نذوقه
علي العموم شكلنا هنفطر عندك النهاردة
__________________





رد مع اقتباس
  #70  
قديم 12-08-2011, 05:21 AM
الأستاذ أحمد راشد الأستاذ أحمد راشد غير متواجد حالياً
مدرس لغة عربية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
العمر: 42
المشاركات: 9,390
معدل تقييم المستوى: 25
الأستاذ أحمد راشد is just really nice
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسمة احمد محمد مشاهدة المشاركة
يا سلام علي الأكل طيب مش كنت تستني للمغرب عشان نعرف نذوقه
علي العموم شكلنا هنفطر عندك النهاردة
ههههههههههههههههه

انتى تنورى

ياباشا

انتى والعائلة الكريمة

__________________
إن طالت أو قصُرت ، إن زانت أو شانت ؛ هي دُنيا وستنتهي ..


رد مع اقتباس
  #71  
قديم 12-08-2011, 05:22 AM
الاستاذة نجلاء علي الاستاذة نجلاء علي غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
المشاركات: 4,702
معدل تقييم المستوى: 19
الاستاذة نجلاء علي will become famous soon enough
افتراضي

ربنا يكرمك
كلك ذوق
الموضوع منور باصحابه
__________________





رد مع اقتباس
  #72  
قديم 12-08-2011, 05:24 AM
الأستاذ أحمد راشد الأستاذ أحمد راشد غير متواجد حالياً
مدرس لغة عربية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
العمر: 42
المشاركات: 9,390
معدل تقييم المستوى: 25
الأستاذ أحمد راشد is just really nice
افتراضي

موائد الرحمن ...... و شنطة رمضان .... من أبرز سمات التكافل في رمضان مصر الحبيبة





طبعا زي ما في في مصر أغنيا و طبقات متوسطة .. في ناس فقرا كتير

طول عمر المصريين بيبتكروا طرق مختلفة لمقاومة الفقر و لإدخال الفرحة على قلب الفقراء في رمضان و غير رمضان ..


بس من أشهر مظاهر الإحتفال برمضان ... هي موائد الرحمن ....




موائد الرحمن هو مصطلح أطلق على موائد الإفطار الجماعية التي تقام في كل شوارع مصر تقريبا في رمضان .......

كوووووووووول الشوارع تقريبا لازم بيبقى فيها على الأقل مائده من موائد الرحمن





تختلف في مستواها طبعا من الموائد الراقية في الأماكن الراقية في مصر و التي يكون أصحابها أو اللي عاملينها يعني من الأغنياء و القادرين ...

أو حتى الموائد اللمتوسطة و البسيطة في الأماكن الشعبية الجميلة في مصر و التي يقوم بها ذوي الدخول المتوسطة ... في تكافل أكثر من رائع ...



محدش في مصر كلها مبيلاقيش يفطر في رمضان لان موائد الرحمن في كل مكااااان و فيها من كل أصناف الأكل و من خيرات الله عز و جل اللحوم و الدواجن و الخضروات المطهية بمختلف الطرق ...

و كنت أراها كثيرا و لله الحمد و انا مروحة في رمضان و القائمين على كل مائده و المتطوعين يبذلون أقصى ما لديهم لتحضير أجمل إفطار للصائمين .........أراها و احمد الله على هذه النعم


الخير في امه محمد إلى يوم الدين و لله الحمد ... ومفيش خير اكتر من الخير اللي في رمضان ...


يا ريت السنة كلها تكون رمضان ........
__________________
إن طالت أو قصُرت ، إن زانت أو شانت ؛ هي دُنيا وستنتهي ..


رد مع اقتباس
  #73  
قديم 12-08-2011, 06:30 AM
الأستاذ أحمد راشد الأستاذ أحمد راشد غير متواجد حالياً
مدرس لغة عربية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
العمر: 42
المشاركات: 9,390
معدل تقييم المستوى: 25
الأستاذ أحمد راشد is just really nice
افتراضي


صلاة التراويح



كثيرا ما أقرأ في بعض المواضيع و المنتديات عن إنتقادات لمصر و سلوك أهلها الديني .. و بصراحة على أد ما بضايق على أد ما بعذر أصحاب هذه التعليقات الساذجة ..

الناس دي بجد معرفتش مصر و لا أهل مصر ..... صح


فكرتهم واخدينها من الإعلام و الممثلين و المطربين أو حتى من زيارة للمسارح و الشواطئ الخاصة !!!!

صحيح في الحلو و الوحش إنما بفضل الله عز و جل الحمد لله الأكثرية للطيبين الملتزمين

و من أجمل المشاهد في رمضان .. مشاهد صلاة التراويح في مصر للرجال و النساء على حد سواء و خصوصا في المساجد التي تختم القرآن و المعروفة بجمال صوت إمامها



إسيب الصور هي اللي تتكلم أحسن















و تصل أعداد المصلين في بعض المساجد لمليووووووووووون مصلي كما في جامع عمرو بن العاص في ليله 27 و ليله ختم القرآن الكريم و مئات آلاف من المصلين في الكثير من مساجد الإسكندرية و في الأزهر الشريف و في مسجد مصطفى محمود وووو

و تعالو نشوف الصلاة في جامع عمرو بن العاص ..أول جامع بني في إفريقيا




«صلاة التراويح هنا لها طعم مختلف وبخاصة مع صوت المقرئ محمد جبريل» هكذا يفسر المصلون ترددهم على هذا المسجد بالتحديد وحرصهم على الصلاة فيه، راضين بأقل مساحة تسمح لهم بالوقوف للصلاة،







__________________
إن طالت أو قصُرت ، إن زانت أو شانت ؛ هي دُنيا وستنتهي ..


رد مع اقتباس
  #74  
قديم 12-08-2011, 06:33 AM
الأستاذ أحمد راشد الأستاذ أحمد راشد غير متواجد حالياً
مدرس لغة عربية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
العمر: 42
المشاركات: 9,390
معدل تقييم المستوى: 25
الأستاذ أحمد راشد is just really nice
افتراضي


الحسين و قهاوي و شوارع الحسين الشعبية



دى بأه أجمل فسحة ممكن الواحد يتفسحها للترفيه عن نفسه في رمضان و لمشاهده أجمل الأماكن الشعبية المصرية في أجمل الأوقات .....


مسجد الحسين ..

و لاحظوا المظلات الخارجية لوقاية المصلين من الشمس















المسجد من الداخل ..... روعة و جمال









... طبعا عن نفسي لما نصلي في مسجد الحسين نصلي بعيدا عن المقام و لا أدخله .. فأنا لا أقتنع بوجود المقامات داخل الجوامع .... و أنصح من يزوره بفعل المثل ..



أما عن منطقة الحسين نفسها ..................

عن تجربة شخصية .. زيارة منطقة الحسين في رمضان .. مختلفه تماما و ممتعه جدا

فمن الصلاه في جامع الحسين إلى القعده على أحد القهاوي المشهورة هناك و يا سلام لو الفيشاوي إلى التجول في المنطقه الأثرية الجميلة ...











و هنا بأه إسمحولي انقل كلام زوار هذا المكان من أحد المنتديات و رأيهم فيه ...




لا تكتمل طقوس شهر رمضان عند الكثير من المصريين الا بزيارة منطقة الحسين وقضاء ليلة تحمل عبق التاريخ تمتد حتي مطلع الفجر ، يعتبر الحسين من اقدم الاحياء في القاهرة بل يمتد تأريخه الى نشأة القاهرة نفسها في العصر الفاطمي وهكذا يكون الزائر لمنطقة الحسين قد ركب آلة الزمن ليجد نفسه وسط مباني كثيرة تحمل طرز معمارية لقرون مضت، تفوح من هذه المباني رائحة التاريخ لتملأ أنف الزائر برائحتها الزكية ، هذا بالطبع غير الاجواء الشعبية الاحتفالية الموجودة بالمكان الخاصة بشهر رمضان ، الي جانب النشاط التجاري الذي يضج به المكان ، كل هذه العوامل جعلت من الحسين قبلة للالاف من المصريين والعرب بل وبعض الاجانب ايضا الذين اعجبوا بالجو الاحتفالي الذي يشهده الشهر الكريم في هذه المنطقة.......
__________________
إن طالت أو قصُرت ، إن زانت أو شانت ؛ هي دُنيا وستنتهي ..


رد مع اقتباس
  #75  
قديم 12-08-2011, 05:09 PM
الصورة الرمزية مليكه
مليكه مليكه غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 199
معدل تقييم المستوى: 14
مليكه is on a distinguished road
افتراضي

جزاكم الله كل خير علي الموضوع الرائع
__________________
المَـــرأة أنـــانِــيّة ..فهِــيَ تُــريــد كُـلّ شَــيء مِــن رَجُـــلٍ واحِــــــد..... أمَـــا الرّجُـــل
فهُــو مـُتواضِــع ، لأنّــهُ يُـــريد شَــيئـاً واحِـــداً مِــن كُــل النّـــسَاء ..!
مَــا أجمَــل أنــانِيّـــة المَـــرأة ..
ومَــا أبشَــع تَــواضُـــع الرّجُـــــل


رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 03:28 PM.