ღ♥乂♥ღ المتاحف والآثار المصرىة ღ♥乂♥ღ

[محمد محمود بدر]

أحد الصور النادرة لأحد أجمل القطع التي كان يحتويها متحف بولاق ، و هي أحد زورقين من الذهب و الفضة للملكة إيعح حتب أم الملكين كامس و أحمس الأول و زوجة الملك الشهيد سقنن رع تا عا الثاني الشجاع ..

نجد الزورق هنا من الذهب المطروق يأخذ شكلاً إنسيابياً رقيقاً ، صيغت الشخوص الرئيسية الثلاثة عليه من الذهب إذ يقف أحدهم في أول الزورق على عارضة بين لوحين من ذهب أحدهم مشير بإصبعه ، و زخرفت ألواح الذهب بعقدة الـ"تيت" و هي المعروفة بعقدة إيزيس ، التي ترمز للحماية ، و الثاني بحار خلفه ما يشبه كرسي جوانبه مزخرفة محفورة تمثل أسداً و خراطيش كامس و سقنن رع تاعا الثاني ، أما أحمس الأول جالس وسط الزورق [الشخص الثالث] ممسكاً ما يشبه الصولجان بيمينه و بلطة في يساره ، و يمتاز هؤلاء الشخوص الثلاثة بكبر حجمهم عن الباقي في الزورق و من الذهب ، و في الزورق 12 مجدافاً من الفضة و قد فقد مجداف من كل صف ، و حمل الزورق مركبة تتألف من قطعة خشبية مثبتة في إطار بعجلات برونزية ..

تم إكتشاف مقبرتها الرائعة في دراع أبو النجا في 1859 على يد العمال تحت إمرة مارييت ، و تؤرخ مقبرتها بعهد إبنها أحمس الأول ، مع العلم أن القطعة الآن موجودة بقاعة صياغة الذهب في مصر القديمة بجانب قاعة الملك توت عنخ آمون و أمام مطلة الملك توت ..

[محمد محمود بدر]

صورة نادرة للتمثال الأشهر للمتحف المصري الآن ، و هذه الصورة ترجع لكتالوج متحف بولاق ، نرى جلياً الإضاءة المتقنة و الموضحة على التمثال في شكل جمالي يوحي بوجود الروح داخل التمثال !

التمثال هو للملك خفرع صاحب ثاني أهرامات الجيزة و هو من حجر الديوريت المستخرج من توشكى و هو أقوى و أصلب الأحجار الموجودة في مصر ، و هذا يجعلنا نسأل أنفسنا سؤالاً .. كيف نحت و صقل الفنان و النحات المصري القديم هذا التمثال ، حيث كانت المزاميل و أدوات النحت حينها من أقوى الأحجار و ليست من الحديد لأن الحديد لم يكن معروفاً حينذ؟!!!

التمثال تم إكتشافه بمعبد الوادي الخاص بمجموعة الملك خفرع بالجيزة على يد عمال مارييت ..

[محمد محمود بدر]

صورة أخرى نادرة للتمثال الخشبي الشهير للكاهن كا عبر [المعروف بتمثال شيخ البلد] أحد أجمل مقتنيات متحف بولاق ، حيث تم إكتشاف التمثال عام 1860م على يد بعثة مارييت في مصطبة ج8 قرب هرم أوسر كاف - سقارة ، و يؤرخ بالدولة القديم (عهد أوسر كاف؟) ..

و كما قالت د.نادية لقمة أشهر مرممي الآثار في مصر أن الصورة للتمثال بعد عودته من معرض الآثار بباريس عام 1867م ، و أن التمثال مصنوع من خشب الأرز و ليس من الجميز كما هو مشاع عنه

[محمد محمود بدر]

واحدة من أهم مقتنيات متحف بولاق ثم الجيزة ثم القاهرة [المتحف المصري الآن] ، لوحة إبنة خوفو أو لوحة التعداد [الإحصاء] ، عثر عليها مارييت في 1858 بمعبد إيزيس الصغير بجانب هرم حنوت سن إبنة خوفو ، على هضبة الأهرامات بالجيزة ..

اللوحة من الحجر الجيري تحتوي على نقوشاً هيروغليفية ، حيث ورد بالنقوش إسم الملك خوفو ، مع العلم أنه منذ إكتشافها حتى الآن و مشكلة تأريخها قائمة ، حيث إفترض مارييت و ماسبيرو أن اللوحة نسخة من الأصلية القديمة من عصر الأسرة الرابعة ، لكننا امام لوحة [وثيقة] لا يمكن أن تكون أكثر قدماً لأن الإشارات التي تشتمل عليها لا تتطابق في شئ مع الديانة في الدولة القديمة ، حيث أن اللوحة تذكر حورون و إيزيس و أوزوريس سيد روستاو "هضبة الأهرامات" ..

في الناحية الأخرى نجد أن معبد إيزيس شهد عصرين متميزين من التطور و البناء في عصر الأسرة الحادية و العشرين و العصر الصاوي ، خاصة الملوك الأوائل من الأسرة السادسة و العشرين ..

يبدو أن اللوحة نقشت في عهد بسماتيك الأول ، حيث نعلم أن هذا العصر تميز بالإهتمام بملوك الماضي و آثارهم ، حيث أن في هذا العصر تأسس كهنوت الملوك القدامى و إستخدام إسم خوفو هنا بإسمه الحوري يوضع في إطار هذه الظاهرة ..

كتب كريستيان زيفي كوش هذه الكلمات في كتابه الجيزة في الألفية الأولى قبل الميلاد ، حيث أنه أفرد فصلاً كاملاً في هذه اللوحة و مشكلة تأريخها و ترجمة نصوصها . فلا أريد أن أطيل عليكم و لكن المشكلة إلى حد ما محلولة إذا نظرنا إلى عدم وجود إيزيس و أوزوريس و حورون في عصر الدولة القديمة بل موجودون بقوة في العصور اللاحقة و التي وجدت اللوحة بداخل أحد معابدها ألا و هو معبد إيزيس المبني من عصر الأسرة الحادية و العشرين ..

اللوحة موجودة الآن بالمتحف المصري بالقاعة الثانية للدولة القديمة خلف تمثال كا عبر و زوجته بالهيئة الرسمية ..

[محمد محمود بدر]

التمثال الشهير الرائع للأميرة آمون إيرديس ، إبنة الملك كاشتا مؤسس الأسرة الخامسة و العشرون ، حيث صارت آمون إيرديس العابدة الإلهية في عهد أخيها بيعنخي ثاني ملوك الأسرة ، حيث إحتفظت آمون إيرديس بألقابها و منصبها في عهد بيعنخي و شاباكا ..

يعد هذا التمثال أشهر تماثيلها و أجملها ، حيث عثر عليه مارييت في مقصورة صغيرة داخل معبد مونتو بالكرنك ، تبدو آمون إيرديس هنا بالهيئة التقليدية التي عرفت بها العابدات الإلهيات ، حيث ينسدل على كتفها شعر مستعار كثيف ينسدل في ثلاث خصل منفصلة يعلوه أنثى النسر بين إثنين من الكوبرا الملكية ، فضلاً عن إكليل يحيط به حيات منتصبة "كان يرتكز عليه تاج حتحوري" ..

نراها ترتدي قرطان مستديران ، و يتحلى معصميها بأساور عريضة مزخرفة ، و نقشت قلادتها بصورة صغيرة لآمون و موت ، كما تمسك في يسراها "شأن الملكات" زهرة تتدلى رشيقة على صدرها و في يمناها قلادة منات ..

التمثال من المرمر بقاعدة مزينة بنقوش خراطيش العابدة الإلهية أمام القدم اليمنى ، هذه القاعدة مثبتة على قاعدة أخرى من البازلت نقش عليها دعاء للمعبود آمون رع المتحد مع مونتو ، التمثال كان من أجمل القطع التي إحتواها متحف بولاق و التي نقلت بدورها إلى متحف الجيزة ثم القاهرة [المتحف المصري الآن برواق العصر المتأخر] ...

[محمد محمود بدر]

صورة نادرة لتمثال رائع من مجموعات متحف بولاق ، و هو "رع نفر" لكبير كهنة بتاح و سوكر في منف ، و رئيس الفنانين و الحرفيين في المراسم و المصانع الملكية ، و هو بالحجم الطبيعي من الحجر الجيري الملون ، حيث يقف رع نفر مقدماً ساقه اليسرى واضعاً يداه بجانبه يستند على عمود ظهر عريض ..

التمثال دليل على ما يمنح لهؤلاء الشخصيات الهامة للغاية و التي أخذت ما لم يأخذه آخرون ، فهذا التمثال الرائع بالهيئة التقليدية لم يكن حقاً لكثيرين يمنحهم الملك هذا الحق ، و في نفس الوقت تتجلى في التمثال عبقرية الفنان المصري في نحت و صقل التمثال ، حيث هناك تمثال لرع نفر بنفس الحجم و لكن بهيئته المعتادة في حياته حيث البطن الممتلئة شيئاً ما و بشعره الحقيقي و ليس المستعار كما في هذا التمثال ..

عثر على التمثالان بقبره في سقاره مصطبة 40 حفائر مارييت عام 1860 ، و يؤرخ ببداية الأسرة الخامسة ، و التمثالان الآن برواق الدولة القديمة بالمتحف المصري بالتحرير ..

[محمد محمود بدر]

صورة نادرة من كتالوج متحف بولاق ، تضم مجموعة رائعة من مجموعاته و التي إنتقلت بعد ذلك إلى متحف الجيزة بسراي إسماعيل باشا ثم لمتحف القاهرة [المتحف المصري الآن] ..

موضح أمامنا العديد من القطع الصغيرة منها جعارين كبيرة و صغيرة ، و قطع صغيرة أخرة مكتوب و منقوش عليها إسم الملك بسوسينس الأول و تماثيل ملكية ، و أواني مرمرية و فخارية ، و صلاصل على الهيئة الحتحورية [نسبة لحتحور] ..

[محمد محمود بدر]

صورة نادرة ، توضح تمثالين رائعين كانا معروضان خارج سور متحف بولاق ، الأول على اليمين تمثال للملكة حاتشبسوت من الجرانيت الأسواني الوردي ، و هو الآن موجود بالمتحف المصري بقاعة الدولة الحديثة على يمين الداخل في آخر القاعة تقريباً ..

الثاني على اليسار هو تمثال لأحد ملوك البطالمة و تم إكتشافه بالكرنك ، و هو الآن موجود بالمتحف المصري برواق العصر المتأخر على يمين الداخل للمتحف ..

[محمد محمود بدر]

صورة نادرة و غاية في الأهمية من كتالوج متحف بولاق ، من أهم مجموعات متحف بولاق و هي مجموعة من آثار الملكة إيعح حتب زوجة الملك سقنن رع تا عا الثاني ، و أم كلاً من الملكان كامس و أحمس الأول ..

المجموعة بها بلطتين أحداهما طقسية مذهبة للملك أحمس الأول ، حيث زخرفت البلطة -وجهها على يمين الصورة- بمناظر إحتفالات تحرير مصر من الهكسوس و هي من النحاس و يدها من خشب الأرز ، يغطيها صفائح الذهب ، و البلطة مثبته بذراعها بواسطة شرائط رفيعة من الذهب المجدول ، و البلطة وجهيها مقسمين إلى ثلاث صفوف مطعمين بأحجار شبه كريمة ، الصف الأول يحوي أسماء الملك أحمس ، و الثاني يظهر الملك ضارباً أسير آسيوي ، و الثالث يظهر حيوان نصفه طائر مجنح و الآخر أسد يرمز للملك مصحوباً بوصف للملك "محبوب منتو" و هو معبود الحرب عند المصريين القدماء ..

و على الوجه الآخر نجد بالصف الأول المعبود حح يمسك بكلتا يديه أعواد ترمز لملايين السنين ، و في الوسط نخبت و واجيت على هيئة سيدتان حاميتان لمصر العليا و الدنيا ، مرتديتان تيجانهما و تقفان على نباتات الجنوب و الشمال ، و في الثالث نجد الملك على هيئة أبو الهول يمسك بذراعيه الآدميتين عالياً برأس عدوه ..

نجد في منتصف الصورة نوط الشجاعة "عفف" و هي عبارة عن دلاية بها ذبابات ثلاث و هي من الأوسمة العسكرية و التي تقدم لرؤساء الكتائب أو الفصائل العسكرية لشجاعتهم و إنتصارهم في المعارك ، و هذه الذبابات الثلاث صيغت من ألواح ذهبية مثبت بها جسم الذبابة المفرغ و عينيها المنتفختين بما يمثل هنا تمثيلاً رائعاً لهذه القلادة النادرة ..

ثم نجد فوق النوط "عفف" بعض الأساور ، و على يمين و يسار الـ "عفف" نجد خنجرين يخصان الملكة ، ثم نجد في الأسفل ثلاث قطع رائعة الجمال ..

الأولى بالمنتصف و هي سوار للذراع من الذهب عليه إثنان أبو الهول يحرسان خطوش ملكي رائع الجمال ، و الثانية على اليمين و هي سوار رائعة من الذهب و مطعم بالأحجار الكريمة منقوش عليه المعبود جب "إله الأرض" مرة بالتاج الأحمر و أخرى بالتاج المزدوج و هو يقدم الملك أحمس الأول كملكاً على شعب مصر و نجد شخص برأس إبن آوى مصور مرتين تباعاً على هيئة الرمز "حنو" و مرة أخرى إثنان برأس صقر على نفس الهيئة و هم يمثلون أرواح الأسلاف لمصر العليا و الدنيا ، فهم يقدمون التحية لإبن الشمس أحمس الأول و الذي يقدمه المعبود جب لهم ..

ثم نجد على اليسار سوار آخر من الذهب على هيئة إنثى العقاب -النسر- تحتضن بجناهيها المطعمين بالأحجار الكريمة و الزجاج الملون الرائع (؟) السوار الذي يحيط بدوره بمعصم الملكة ..

البلطة الطقسية و نوط الشجاعة "عفف" موجودان الآن بمتحف الأقصر ، و باقي القطع الرائعة المعروضة بالصورة موجودة الآن بقاعة الصياغة في مصر القديمة بالدور العلوي بالمتحف المصري على يمين الداخل ..

[محمد محمود بدر]

صورة حديثة لبعض الآثار الخاصة بالملكة من المعروضة في صورة كتالوج متحف بولاق و هم البلطة الطقسية و نوط الشجاعة و سوارين أحدهما في صورة الكتالوج و خنجر بغمده ، و صورة تابوتها الذهبي

[محمد محمود بدر]

صورة نادرة من كتالوج متحف بولاق لبعض أجمل و أرقى مجموعات المتحف ، الصورة بها بعض آثار الملكة إيعح حتب زوجة الملك سقنن رع تا عا الثاني و أم الملكان كامس و أحمس الأول ، و التي إكتشف مقبرتها بعثة مارييت بدراع أبو النجا بالأقصر في 1859 ، و تم إكتشاف العديد من الحلي الجنائزية الرائعة الخاصة بها منها ما تم إهداءها لها من إبنها أحمس ..

فكما نرى أمامنا زورق جنائزي من الفضة و الذهب و كما نشرنا عنه قبل ذلك و وصفناه تفصيلياً


ثم نجد على يمين و يسار الصورة قرطا الملك سيتي الثاني من الذهب يتدلى منه دلايات على هيئة ثعابين الكوبرا ، و في أعلى منتصف الصورة نجد المرآة الخاصة بالملكة إيعح حتب و حولها عدة أساور ..

هذه القطع الأثرية الرائعة الآن بالمتحف المصري بقاعة "الصياغة في مصر القديمة" بجانب قاعة توت عنخ آمون ..

[محمد محمود بدر]

صورة نادرة من سلبية زجاجية لأحد أجمل مقتنيات متحف بولاق ثم المتحف المصري الآن ، و الصورة توضح تمثال نفرت زوجة الأمير رع حتب إبن الملك سنفرو و أخاً للملك خوفو ، حيث كان كبيراً لكهنة رع في هليوبوليس و رئيساً للبعثات و قائداً للجيوش الملكية ، و أخذت زوجته نفرت لقب المعروفة لدى الملك ، و هو من الألقاب الهامة في مصر القديمة ..

تتزين نفرت بثوب كتانيّ شفاف ملكي أسفله ثوب كتاني آخر بحمالتين ، و يزين عنقها قلادة رائعة ملونة بها خرزات فضية ، و فوق شعرها الحقيقي الظاهر بجماله على جبينها ترتدي شعراً مستعاراً رائعاً متوج بإكليل رقيق مزخرف بوريدات رائعة الجمال ..

و بالنسبة للعينين قام الفنان المصري القديم بترصيع العينان من الأحجار الكريمة ليزيدها واقعية و جمالاً ، و لون جسدها بلون أصفر باهت و هو اللون المميز للسيدات في مصر القديمة عامة ..

[محمد محمود بدر]

سلبية زجاجية نادرة [صورة] لثلاثة قطع صغيرة أوشابتي كانت من مجموعات متحف بولاق ، و الأوشابتي ببساطة هي تماثيل صغيرة كانت توضع مع المتوفي في قبره على هيئته لتخدمه في العالم الآخر بدلاً من خدم حقيقيون يدفنون مع المتوفي ، كما فعلت حضارات أخرى ..

و كلمة أوشابتي جاءت من فعل هيروغليفي [وشب] بمعنى يجيب ، إذن معناها المجيبة أي التماثيل المجيبة و هي التي تجيب تساؤل المتوفي في العالم الآخر ..

[محمد محمود بدر]

صورة نادرة من كتالوج متحف بولاق ، و هي من أهم مجموعاته و التي تخص الملكة إيعح حتب ، و التي سبق و أن نشرنا عدة صور نادرة لمتعلقاتها الأكثر من رائعة و التي يمتلكها الآن متحفنا المصري ..

هذه المجموعة تحتوي على خنجر بديع رائع [بأقصى يمين الصورة] مقبضه على هيئة دائرية رائعة (من الفضة؟) ، و يحيط به دلايتان على هيئة ذبابة و التي نشرنا عنها قبل ذلك تفصيلياً ، و يحيط بالخنجر أيضاً قلادة من الذهب ، و فوق الخنجر عدد من الخواتم الذهبية الرائعة ..

نرى أمامنا [الصورة من أسفل] أسورتان رائعتان و هما الوحيدتان للملكة بهذا الشكل و تقنية الصنع و بينهما تمثالان صغيرا الحجم من الذهب الخالص و بينهما دلاية (؟) مفرغة من الذهب ، ثم نجد [بمنتصف الصورة] قلادة رائعة طويل من الذهب و بها دلاية على هية القلب ، و دلاية أخرى على هيئة جعران ، و أسفلها عدد من الخواتم و الأقراط الملكية التي به دلايات من الذهب الخالص ..

و على يمين و يسار القلادة الطويلة الرائعة الذهبية ، نجد زوج من أقراط ذهبية رائعة النقوش بهما دلايات رائعة الجمال ، و على يسار القلادة [على يسار منتصف الصورة] نجد قلادة على هيئة خرزات ذهبية بمحبسهيا الذهبيين الكبيرين و فوقها عدة خواتم ملكية ..

بعض هذه القطع النادرة الرائعة موجود بقاعة الصياغة في مصر القديمة بالدور العلوي بالمتحف المصري على يمين الداخل ..

[محمد محمود بدر]

صورة نادرة من كتالوج متحف بولاق للوحة من الحجر الجيري من عهد الملكين إمنمحات الأول و سنوسرت الأول ، الأسرة الحادية عشرة ، لشخص يدعى إنتف و زوجته و أولاده .