|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#91
|
||||
|
||||
![]()
رصد | ليبيا |عاجل | مؤكد | مدينة نعيمة : القذافي يضع عمال آسيويين وأفارقة في سفن ويرسلهم بإتجاه الدول الأوروبية كمهاجرين غير شرعيين من ميناء المدينة
__________________
الثورة مستمرة |
#92
|
||||
|
||||
![]()
شبكة برق:مؤكد:: مدينة مصراتة لم تفلح الدبابات بالدخول للمدينة ولكنها محتشدة في أربع مناطق على أطراف المدينة الكلية الجوية حيث تتمركز كتيبة حمزة والطريق بين مصراتة وبني وليد ومجموعة اللجان الثورية والمرتزقة بقيادة رمضان بشير في مدينة زليطن واخيرا مجموعة من المرتزقة, والمدنيين من اللجان الثورية تم تسليحهم بالقرب من تاغوراء
__________________
الثورة مستمرة |
#93
|
||||
|
||||
![]()
برق - مؤكد : قبائل الزنتان تحاصر و تدمر كتيبة موالية للقذافى كانت ممركزة بين الزنتان و الزاوية و تستولى على اسلحة ثقيلة
__________________
الثورة مستمرة |
#94
|
||||
|
||||
![]()
حمادة الحاج أصبح قذافى شبرا بـ«كيس مخدة وملاية فاقعة ونظارة شمس»: انتظرونى مع «أحمد عز»
كتب حنان شمردل ٨/ ٣/ ٢٠١١ حمادة فى آخر فيديو له على الفيس بوك شهرته فاقت شهرة من يقلده، وبقدر ما أثار العقيد الليبى معمر القذافى استهجان وضحكات ملايين المتابعين لخطاباته حول العالم، بقدر ما أثار حمادة الحاج، ابن شبرا، إعجاب الملايين أيضا الذين تابعوا فيديوهات تقليد القذافى التى صورها حمادة على أجزاء ونشرها فى موقعى يوتيوب وفيس بوك.تقليد القذافى لم يكن مهمة صعبة على «حمادة»، الذى عرفه أهالى المنطقة ورواد المواقع الإلكترونية بـ«قذافى شبرا»، حيث لا يحتاج حسب قوله لأكثر من: «كيس مخدة وملاية سرير زاهية اللون وشمسية ونظارة شمس، ويحفظ الخطاب أو على الأقل مضمونه». لم ينو حمادة تقليد القذافى إلا بعد خطابه الأول، خاصة أنه من مواليد ليبيا، وعاش فيها سنوات طويلة، ويتقن اللهجة الليبية بحكم النشأة، كما أن مهنته كمصور فيديو ساعدته على تصوير الفيديوهات ووضعها على «فيس بوك» بسهولة. لم يتوقع حمادة رد فعل الشباب بمجرد نشر الفيديو، ويحكى: «فى أول يوم لعرض الفيديو وصلت التعليقات لأكثر من ٥ آلاف تعليق، كلها تشجعنى على الاستمرار فى تقليد هذا المجنون والسخرية منه، فقررت تصوير الجزء الثانى من الفيديو فى مدخل البيت، وبعد خطاب القذافى من فوق المدينة صورت الفيديو الثالث من فوق سطوح بيتى، أما الفيديو الرابع فقررت تصويره فى ميدان التحرير، وأول ما نزلت الناس كلها عرفتنى واتصورت معايا، خصوصا أننى كنت عامل لوك زى القذافى بالضبط، وأحضّر حاليا للفيديو الخامس وهو عبارة عن حوار بينى وبين مذيع باعتبارى القذافى». حمادة فى آخر فيديو له على الفيس بوك نجاحه فى تقليد القذافى شجعه على تقليد عدد من الشخصيات العامة فى مصر، وكان أحمد عز أول شخصية فكر حمادة فى تقليدها، و«تصويره فى مشهد داخل السجن وهو حافى والناس بتجرى وراه لتقول له: هات حقنا يا حرامى». |
#95
|
|||
|
|||
![]() مسؤول ليبي لـ«الشرق الأوسط»: خطة القذافي الوحيدة للهروب هي البقاء مسؤولون في المجلس الوطني يطالبون الثوار بالتريث في التحرك نحو سرت القاهرة: خالد محمود في حين هدأت نسبيا المعارك بين الثائرين على نظام معمر القذافي، والقوات العسكرية والكتائب الأمنية الموالية له، طلب مسؤولون عسكريون في المجلس الوطني الانتقالي، من الثوار، التريث في التحرك باتجاه مدينة سرت، مسقط رأس القذافي، وعاصمة نظام حكمه السياسية، خشية وقوع خسائر كبيرة في الأرواح. وطالب عبد المنعم الهوني، ممثل المجلس الوطني المنشق على القذافي، من الدول العربية الاعتراف بشرعية المجلس، باعتباره الممثل الوحيد للشعب الليبي. وقال الهوني، في رسائل وجهها إلى سفراء ومندوبي الدول العربية المعتمدين في القاهرة، إن سيطرة الثوار بلغت نحو 90 في المائة من الأراضي الليبية، وتوقع تحرير ما تبقى خلال الأيام المقبلة، على الرغم من إصرار النظام على المقاومة، مما دفع الكثير من دول العالم إلى الاعتراف بالمجلس. وأكد مسؤول بالمجلس الوطني لـ«الشرق الأوسط» أن 16 دولة تعترف حتى الآن بالمجلس، مشيرا إلى أن 10 دول أوروبية أخرى سوف تعلن ذلك في القريب العاجل. وحث الهوني الجامعة العربية ودولها الأعضاء على الحذو حذو الكثير من هذه الدول، وقال لـ«الشرق الأوسط» إنه من المعيب أن تبادر العواصم الغربية إلى اتخاذ خطوات مماثلة، بينما يلتزم العرب الصمت حيال ما يحدث، مشيرا إلى أن الشعب الليبي ينتظر من أشقائه العرب كل دعم سياسي ومعنوي في الوقت الراهن لاستكمال نجاح ثورته، على حد تعبيره. ووسط معلومات عن اندلاع خلافات عنيفة بين أبناء القذافي، الذين تقول مصادر ليبية مطلعة إنهم انقسموا على أنفسهم ما بين مؤيد ومعارض لسياسة والدهم القمعية ضد محاولة الإطاحة به، واصل القذافي خطته العسكرية لمنع الثوار من تحقيق مكاسب إضافية في أرض الميدان. وقال مسؤول على صلة وثيقة بالعقيد القذافي وأسرته لـ«الشرق الأوسط» إن القتال وحده سيحدد الطرف الفائز في هذه المعركة، في إشارة إلى اعتزام القذافي مواصلة خطته العسكرية لإخماد الثورة الشعبية التي تجتاح مختلف المدن الليبية منذ السابع عشر من الشهر الماضي. وأضاف: «في السابق زعموا أننا سنذهب إلى فنزويلا وأمس نيكاراغوا، نحن بالأساس ذاهبون إلى ليبيا، وخطتنا الوحيدة للهروب هي البقاء». وقال مسؤول بالمجلس الوطني الليبي المعارض للقذافي لـ«الشرق الأوسط»: «صحيح أنه لا مقارنة بين أسلحتنا وما يمتلكه جيش القذافي من عتاد وعدة، لكن لدينا سلاح الإرادة. ونحن مصممون على إسقاطه مهما كانت التضحيات». وواصلت قوات القذافي محاولة الضغط على الثوار في مدن الزاوية ومصراتة لإرباكهم ومنعهم من التقدم نحو الغرب، بينما زاد استخدام القذافي بشكل مكثف للطائرات الحربية التي تمنحه ميزة التقدم على خصومه المتحمسين. وبفضل القصف المتواصل من الطائرات التابعة للقذافي، حافظت قواته العسكرية على تفوق نسبي في مواجهة المحتجين، الذين يفتقرون إلى أي غطاء جوي، ويسعون الآن للحصول على أسلحة مضادة للطائرات، سواء مدفعية ثقيلة، أو صواريخ قادرة على إصابة الطائرات التي تحلق في مدى قريب. وقالت مصادر مقربة من المجلس الانتقالي، الذي دشنه منشقون برئاسة المستشار مصطفى عبد الجليل، وزير العدل السابق، إن المسؤولين العسكريين بالمجلس، بقيادة اللواء عبد الفتاح يونس، طلبوا من الثوار في مختلف الجبهات عدم محاولة التقدم باتجاه سرت، في انتظار حصول المجلس على عتاد عسكري يتضمن سيارات دفع رباعي وأسلحة قتالية لمواجهة قوات القذافي. وأوضحت أن المجلس الانتقالي طلب أيضا من الثوار تغيير التكتيك العسكري، واللجوء إلى أساليب الكمائن المفاجئة لمواجهة قوات القذافي التي تتمتع بمستوى تسليحي أقوى. وحتى مساء أمس، كانت قوات القذافي تسعى لمعاودة شن هجوم جديد على مدينة مصراتة، حيث قالت مصادر في المدينة لـ«الشرق الأوسط» إن وحدات القذافي تحتشد استعدادا، على ما يبدو، للهجوم على مدينة مصراتة من اتجاه الكلية الجوية. وأوضحت أن قوات القذافي، المعززة بالدبابات، محتشدة في أربع مناطق على أطراف المدينة، حيث تتمركز كتيبة حمزة على الطريق بين مصراتة وبني وليد، مشيرة إلى مشاركة عناصر اللجان الثورية والمرتزقة، بقيادة رمضان بشير، في مدينة زليطن، ومجموعة أخرى من المرتزقة والمدنيين من اللجان الثورية تم تسليحهم بالقرب من تاجوراء. وأطلع ناشط ليبي «الشرق الأوسط» على لقطات مصورة تظهر مجموعة من المرتزقة يهبطون من طائرة تابعة للخطوط الليبية، في مطار أوباري بجنوب البلاد. وحقق المسلحون المناوئون للقذافي نجاحات ضد قواته في مدن البريقة ورأس لانوف، ثم بن جواد والنوفلية، في طريقهم غربا إلى سرت، لكنهم في المقابل ارتكبوا خطأ تكتيكا، عندما تركوا بن جواد، غرب رأس لانوف، دون دفاع، وفقا لما يقوله محللون عسكريون. وشنت قوات القذافي هجمات برية وجوية مضادة بعد ذلك، وتقدمت شرقا، قبل أن تحشد الدبابات للدفاع عن بن جواد، الواقعة على بعد 525 كيلومترا شرق مدينة طرابلس. وقال محتجون إن المسافة بين الجانبين لا تتعدى خمسة كيلومترات. وقال مصطفى غرياني، وهو مسؤول إعلامي للمحتجين في مدينة بنغازي، مشيرا إلى مطالبات المحتجين بفرض منطقة حظر طيران فوق ليبيا، إن الغرب يجب أن يتحرك وإلا سيهاجم القذافي حقول النفط. وأضاف أنه مثل الذئب الجريح.
__________________
|
#96
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() CHANGE THE GAME RULES !
|
#97
|
|||
|
|||
![]()
ثوار ليبيا لـ«المصرى اليوم»: أنصار القذافى احتلوا منازل «بن جواد» واستخدموا الأطفال والنساء دروعاً بشرية لصد هجومنا
رسالة أجدابيا شيماء عادل ١٠/ ٣/ ٢٠١١ لم يتوقعوا أن الانتصار الذى حققوه بسيطرتهم على منطقة بن جواد، أقرب المدن إلى مدينة سرت معقل قبيلة الرئيس القذافى، سريعاً ما يتحول إلى النقيض، فبعدما نجح آلاف الثوار فى السيطرة على مدينة راس لانوف النفطية وبعدها مدينة بن جواد، وقضوا ليلاً لم يخل من الشعور بطعم الانتصار، عاد الثوار صباح اليوم التالى ليواصلوا تقدمهم نحو مدينة سرت، إلا أن رصاصات الكلاشينكوف ومضاد الطيران التى تهاوت عليهم من أسطح المنازل كانت أسرع فى حصد أرواحهم. «المصرى اليوم» زارت مستشفى أجدابيا العام والتقت عدداً من الثوار المشاركين فى معركة بن جواد وكان من بينهم خالد الضو، المصاب بطلق نارى فى القفص الصدرى، قال لـ«المصرى اليوم»، ماحدث معنا لم يتوقعه أى ثائر فبعدما سيطرنا على مدينة بن جواد مساء يوم السبت، رجعنا إلى مدينة راس لانوف للاحتفال مع بقية الثوار وتناول العشاء، ثم عاودنا صباح الأحد إلى بن جواد، وعندما دخلنا المدينة فوجئنا بسيل من الرصاصات يتهاوى علينا من البيوت المحيطة بنا دون معرفة سبب لذلك. الضو أضاف: «ما حدث خيانة للثوار فلم يتوقع أى أحد منا أن يتم ضربنا من المنازل، التى ساعدنا أهلها فى التخلص من أنصار القذافى ومرتزقته خاصة بعدما سيطرنا على المدينة». وتابع الضو: «الثوار علموا بعد فوات الأوان أن كتائب القذفى اقتحموا منازل بن جواد وهددوا أهلها بالسلاح واحتجزوهم فى منازلهم،وقاموا بنصب أسلحتهم فوق أسطح المنازل وبالقرب من النوافذ ليمنعوا الثوار من التقدم إلى مدينة سرت، لأن سقوط المدينة يعد سقوطاً لنظام الرئيس القذافى. وهو ما أكده أسامة عبدالله، الذى تطوع بسيارته الخاصة وسلاحه، متوجهاً إلى بن جواد لمشاركة إخوانه فى الجهاد، بحسب وصفه، قائلاً: «كانت سيارتى من أولى السيارات التى دخلت مدينة بن جواد بعد سيطرتنا عليها صباح يوم الأحد، مواصلين طريقنا نحو مدينة سرت، إلا أن كتائب القذافى التى احتلت منازل المدينة حالت بيننا وبين التقدم». أسامة، الشاب العشرينى المصاب بطلق نارى فى ركبته اليمنى ويرقد فى السرير المجاور للضو، أضاف: «رغم الطلق النارى العشوائى ضدنا إلا أن الثوار صمدوا ولم يتراجعوا، وهو الأمر الذى رد عليه أنصار القذافى باستخدام الاطفال المتواجدين فى المنازل التى سيطروا عليها دروعاً بشرية لمنع الثوار من مواصلة القتال». وأوضح عبدالله أن الثوار استخدموا جميع الوسائل لاقناع أنصار القذافى بترك الأهالى قائلاً: «قلت لأحدهم يا أخى لا إله إلا الله إلا أنه خرج من المنزل ماسكاً علماً أخضر ومردداً القذافى رسول الله». من ضمن المشاهد العالقة فى ذهن أسامة، أصدقاؤه الثوار الذين رآهم يتساقطون واحداً بعد الآخر ولسانهم يردد الشهادة، كان من بينهم اثنان سارعا لإسعافه، ولكن رصاصات أنصار القذافى كانت أسرع فى حصد أرواحهما، خاصة بعدما منع أنصار القذافى سيارات الإسعاف من الدخول إلى بن جواد. أبوسومة، كما يحب أن يناديه الناس، لم يجد سوى كلمات قلائل تصف ما تعرض له وهى: «الشعب الليبى يواجه هتلر آخر يريد كبح جماح الحرية، فاللحظة التى شممنا فيها الحرية تعرضنا للضرب بالقذائف المضادة للطيران والجراد»، فرغم أنه والد لطفلة عمرها عام ونصف العام وينتظر مولوداً جديداً، إلا أن هذا لم يمنعه من التطوع والانضمام إلى جيش الثوار الليبى، مردداً مقولة جده عمر المختار «ننتصر أو نموت». أبوسومة من القلائل المؤمنين بالمقولة الشهيرة «خير الكلام ما قل ودل»، لذلك رفع عنه ملابسه وأشار بسبابته إلى الرصاصتين اللتين اخترقتا جسده النحيل، إحداهما اخترقت قفصه الصدرى وخرجت من الناحية الأخرى، والثانية اخترقت جسده واستقرت بالقرب من قلبه، وتم إجراء جراحة طبية له ووضعه مستقر حتى الآن. يرى أبوسومة أن الثورة فى ليبيا تختلف تماماً عن الثورتين فى مصر وتونس، قائلاً: «ما حدث فى ليبيا لم أره فى بلد آخر، فالرئيس مبارك كان رئيساً إنساناً لم يدمر شعبه أما القذافى فرئيس مجنون لم يراع حرمة شعبه، يقول من ناحية إن السلطة ليست فى يده وفى نفس الوقت لا يريد أن يتركها، نفسى أفهمه قبل ما اموت، أفهمه الأول وبعد كده أموت». وقوع منطقة بن جواد فى أيدى كتائب القذافى، دفع الآلاف من الثوار للتوافد على مدينة راس لانوف استعداداً للانضمام إلى زملائهم ومعاودة الزحف على المنطقة مرة أخرى، كان من بينهم عائلة مصرية مكونة من أب مقيم فى ليبيا منذ عام ١٩٧٤ وولدين مازالا يدرسان فى الجامعة. فالوالد إيهاب عبدالله عبدالرحمن جاء من جنوب سيناء إلى ليبيا عام ١٩٧٤، بحثاً عن عمل وخلال إقامته تزوج من ليبية وأنجب منها ولدين مازالا يدرسان فى الجامعة، ذهب إلى بن جواد بمفرده ثم عاد إلى بيته فى مدينة أجدابيا مصطحباً ولديه لاعادة الزحف على المنطقة مرة أخرى، إيهاب قال: «جئت متطوعاً بسيارتى ومعى أولادى للإطاحة بمعمر القذافى، كنا فى بن جواد وأنصار القذافى كانوا يدفعون بالنساء والأطفال أمامهم حتى لا نشتبك معهم، ورغم ذلك تمكنا من إلقاء القبض على عدد منهم كان من بينهم مواطن سورى تم أسره وتسليمه إلى الجيش». ورغم أن ابنه عهدى مازال يدرس بالصف الثانى بكلية الطب، إلا أنه صمم على مرافقة والده إلى الجبهة، قائلاً: «عندى ٥ أخوال ماتوا خلال حبسهم فى سجن أبوسليم ووالدى تم حبسه فى هذا السجن لمدة ٣ سنوات، جاء الوقت لكى يأخذ كل ليبى حقه من هذا الطاغية». أما أحمد مصطفى فجلس على متن سيارته النصف نقل بجوار سلاحه المضاد للطيران فى طريقه إلى منطقة بن جواد، متغنياً ببعض الهتافات ضد الرئيس القذافى منها: «معمر يا دكتور جاك الدور جاك الدور»، «اللى يقول علينا جرذان يواجهنا فى الميدان». أحمد بدا مبتسماً ومتفائلاً ومصمماً على التوجه إلى راس لانوف حيث يتجمع الثوار متجهين إلى منطقة بن جواد، فهو فقد أخاه فى أحداث كتيبة الفضيل بوعمر فى ١٧ فبراير الماضى، قائلاً: «أخى استشهد أثناء تحريره كتيبة الفضيل بوعمر فى بنغازى، وقتها ذهبت إلى والدتى وطلبت منها التطوع مع الثوار والذهاب إلى الجبهة، لم أتوقع أنها سوف تسمح لى بالذهاب ولكنها شجعتنى». وأضاف: «القذافى حالياً فى وضع سيئ فلم يكن يتوقع أن الثوار سوف يسيطرون على راس لانوف ومن بعدها بن جواد، وهو ما دفعه إلى استعادتها مرة آخرى بالهجوم على أهلها الآمنين فى المنازل، فضلاً عن أن مدينة سرت تضم ٤ قبائل بالإضافة إلى أن قبيلته القذافية ينوون الإطاحة به بعد قتل أعداد كبيرة من أولادهم، الذين رفضوا الانضمام إلى أنصار القذافى وضرب إخوانهم الليبيين». http://www.almasry-alyoum.com/articl...9&IssueID=2070
__________________
|
#98
|
||||
|
||||
![]()
لا حول ولا قوة إلا بالله
ربنا ينصرهم ويرحم شهدائهم ويزيح عنهم الغم والغمة إن شاء الله
__________________
|
#99
|
|||
|
|||
![]()
اللهم انصر اشقائنا الليبيين واحفظ مصرنا الحبيبة من كل شر
|
#100
|
||||
|
||||
![]() لا تعليييييييييق !!
صنع فى إسرائيل !!! ![]()
__________________
![]() CHANGE THE GAME RULES !
|
#101
|
||||
|
||||
![]()
سفينة سورية محملة بالاسلحة والذخيرة و سيارات دفع رباعي قد ابحرت من ميناء طرطوس السوري باتجاه ليبيا الى طرابلس لامداد العقيد القذافي وانضمام كتيبة سورية تقاتل الى جانب القذافي ضد الثوار الليبي
__________________
![]() CHANGE THE GAME RULES !
|
#102
|
|||
|
|||
![]()
__________________
|
#103
|
|||
|
|||
![]()
القذافي يلجأ إلى «التدمير الشامل» ويقصف أنابيب وصهاريج نفط
التاريخ: 6/4/1432 الموافق 12-03-2011 | الزيارات: 983 حجم الخط: تكبير | تصغير الدبابات تخنق الزاوية والثوار يتصدون في الشرق المختصر / لجأ العقيد الليبي معمر القذافي إلى سياسة «الدمار الشامل» ضد معارضيه الذين يسيطرون على مناطق واسعة شرق ليبيا وغربها، في ما بدا أنه سباق مع الزمن لحسم المعركة في الداخل قبل أي إجراء دولي يشل حركة قواته. واستمر القصف الجوي على مواقع الثوار مستهدفاً هذه المرة صهاريج الوقود وخط أنابيب النفط في ميناء السدر (شرق) في وقت انتقلت قوات العقيد من الحصار إلى الهجوم العنيف على مدينة الزاوية، مستخدماً الدبابات في اقتحام مناطق الثوار. وبينما أفادت تقارير عن توجه قوات للنظام من مصراتة باتجاه سرت لتدعيمها، صمد الثوار في مواقعهم بمختلف انحاء البلاد رغم القصف العنيف وشنت هجمات مضادة وسط انباء عن استعادتهم بلدة بن جواد التي تمهد سيطرتها للزحف على سرت. وقال مقاتلون ضمن المعارضة ان قوات موالية للقذافي أصابت صهاريج تخزين في ميناء السدر النفطي في شرق ليبيا، وذلك خلال قصف عنيف. وارتفعت أعمدة كثيفة من الدخان الاسود فوق الميناء. وقال مسؤول معارض في بنغازي ان قوات القذافي ضربت خط أنابيب نفطيا يقود الى السدرة في شرق ليبيا وتلقي قنابل على صهاريج تخزين في منطقة رأس لانوف. وأضاف المسؤول ان القذافي يحاول بضرب خط الأنانيب إخافة واشنطن. ووصف المسؤول هذا التكتيك من قبل القذافي بأنه «لعبة قذرة». السدر بيد الثوار وقال مراسل «رويترز» ان القصف كان الى الشرق من السدر، حيث يتمركز المعارضون المسلحون، وذكر انهم يردون بإطلاق صواريخ. وذكر ان المناهضين للقذافي خرجوا بعد القصف من السدر، وهي بلدة سيطروا عليها من قبل. وقال انهم استعادوها في وقت لاحق. واستطرد ان القصف كان شديدا جدا من جانب قوات القذافي. وقال عبد السلام محمد (21 عاما) لـ«رويترز» قرب راس لانوف «الناس يموتون هناك. قوات القذافي معها صواريخ ودبابات، هل ترون هذه، انها ليست جيدة». مشيرا الى البندقية الآلية التي كان يمسكها. واستهدفت ضربات جوية قوات المعارضة خلف منطقة واقعة بين راس لانوف وبن جواد على بعد 550 كيلومترا الى الشرق من طرابلس. وتبلغ المسافة بين البلدتين نحو 60 كيلومترا على الطريق الساحلي الاستراتيجي بامتداد البحر المتوسط. قصف عشوائي وأبلغ عبد السلام محمد، وهو مقاتل في صفوف المعارضة «رويترز»: «كنا نقف هناك باتجاه السدر. كان قصفا عنيفا وعشوائيا علينا، ثم أصاب صهاريج التخزين». وقال مراسل «رويترز» ان أحد أعمدة الدخان «أكبر ما شاهدته خلال الصراع حتى الآن ولا ينقشع». واستطرد «أرى مقاتلة تحلق فوق راس لانوف»، ونقل عن أحد المعارضين المسلحين قوله ان غارة جوية وقعت. وشنت المعارضة المسلحة هجمات خاطفة على القوات الموالية للقذافي في شرق البلاد وزودت خطها الامامي بالأسلحة والذخيرة. وقالت مصادر من المعارضة أن قواتهم استولت على بلدة بن جواد التي خرجت عن سيطرتهم الجمعة الماضي، ولم ترد أي تأكيدات رسمية. تعد شن هجوم من الثوار أول مؤشر على تعافي المعارضة المسلحة منذ الجمعة الماضي التي شنت فيها قوات النظام هجمات منسقة على مناطق الثوار واستعادتهم عدة بلدات في الشرق والغرب. عسكرة سرت وقال أحد السكان في مكالمة هاتفية ان بعض القوات الحكومية التي كانت تحاصر مدينة مصراتة التي تسيطر عليها قوات المعارضة غادرت المدينة أول من أمس متجهة شرقا نحو سرت مع مجيء بعض القوات الموالية للقذافي من طرابلس. وأفادت تقارير بأن سرت تلقت تعزيزات من الجنوب. وتقع سرت معقل القذافي ومسقط رأسه على الطريق المؤدي الى جبهة المعارك التي تقسم البلاد طبقا لاعتبارات قائمة منذ قديم الأزل مع وجود منشآت النفط في المنتصف. حصار الزاوية وفي غرب البلاد بالزاوية، قال أحد السكان ومقاتل بالمعارضة المسلحة ان القوات الموالية للزعيم الليبي معمر القذافي ضيقت الخناق على المعارضة في مدينة الزاوية بغرب البلاد وحاصرتهم بالدبابات والقناصة في الميدان الرئيسي. وقال مقاتل من المعارضة بالهاتف لـ«رويترز» من داخل الزاوية أقرب مدينة منشقة الى العاصمة طرابلس: «يمكننا رؤية الدبابات. الدبابات في كل مكان». وقال أحد السكان «انهم يحاصرون الميدان بالقناصة والدبابات، الوضع مخيف للغاية. هناك الكثير من القناصة». وقال مقاتل يدعى ابراهيم من المعارضة الليبية المسلحة واحد السكان ان القوات الموالية للقذافي مسيطرة على الطريق الرئيسي والضواحي. وأضاف أن المعارضة مازالت مسيطرة على الميدان وان قوات القذافي على بعد نحو 1500 متر. لا مجال للدفن وأضاف ابراهيم أن قناصة من الجيش منتشرون فوق معظم المباني ويطلقون النار على من يجرؤ أن يترك منزله ايا كان. وقال «العديد من القتلى سقطوا ولم يتسن حتى دفنهم. الزاوية باتت مهجورة ولا احد في الشوارع ولا حتى الحيوانات ولا طيور في السماء». وقال ناطق حكومي ان القوات مسيطرة على معظم أنحاء الزاوية، لكن هناك مجموعة صغيرة من المقاتلين. وأضاف انه في طرابلس ربما يختبئ ما بين 30 و40 شخصا في الشوارع ووصفهم باليائسين. إغلاق مصفاة الزاوية وفي السياق، قال مسؤول بمصفاة الزاوية الليبية ان معارك ضارية أدت لإغلاق المصفاة، وهي واحدة من أكبر المصافي الليبية وتقع على اطراف مدينة الزاوية غربي طرابلس. وقال المسؤول لـ«رويترز»: «تم اطلاق الاسلحة الثقيلة في منطقة قريبة ولا يمكننا تشغيل المصفاة في هذه الظروف». ومصفاة الزاوية هي اكبر منتج لبنزين السيارات في ليبيا، وتبلغ طاقتها الانتاجية الاجمالية 120 الف برميل يوميا. وكانت المصفاة تعمل بنسبة 70 بالمئة من طاقتها الانتاجية على مدى الاسبوعين المنصرمين. وقال المسؤول انه يعتزم إعادة تشغيل المصفاة في وقت لاحق أمس، لكن لم تتضح امكانية ذلك، ومن شأن أي اغلاق مستمر للمصفاة في المدينة التي يقطنها 250 ألف نسمة أن يؤدي لمزيد من انعدام الاستقرار في ليبيا، بينما تحاول القوات الحكومية قمع معارضة مسلحة عازمة على الاطاحة بنظام الزعيم معمر القذافي. وكانت الزاوية لفترة وجيزة توصف بأنها معقل للمعارضة المسلحة في الاحتجاجات المناوئة للقذافي، التي اندلعت الشهر الماضي، لكنها قد تكون الآن على وشك العودة لسيطرة القوات الحكومية. المصدر: البيان مراسلة "ذي تايمز": رأينا في الزاوية دماراً هائلاً ولمسنا توتراً شديداً بعد سيطرة قوات القذافي عليهاالمختصر / في الوقت الذي تصف فيه الانباء القتال بين الثوار الليبيين والقوات الموالية للزعيم الليبي معمر القذافي بانه معارك كر وفر من دون حسم واضح او نهائي لأي من الجانبين، نشرت صحيفة "ذي تايمز" البريطانية تقريرا كتبته مراسلتها ديبورا هينز من مدينة الزاوية الليبية بعد المعارك التي جرت فيها بين قوات القذافي والثوار تتحدث فيه عن "مذبحة" وآثار دمار واسع النطاق وتوتر شديد في المدينة التي بدت مهجورة. وهنا نص التقرير: "لم يتبق من المئذنة التي كانت تؤطر الميدان الرئيسي في الزاوية سوى قاعدة محطمة. كما تحول المسجد المجاور إلى دمار، اذ تكسرت القبة، بينما تناثر على الشارع في الخارج حطام الحرب- قطع من المعدن المحترق، وشظايا الزجاج المهشم وقبور موقتة. بالأمس، بينما مشينا في ميدان البلدة الذي كان بأيدي الثوار حتى الأربعاء، كان جيش من العمال الموالين للقذافي يزيلون آثار العنف الرهيب ويضعون راياته الخضراء على أعمدة الإنارة. وقد أبقيت وسائل الإعلام الاجنبية على بعد 30 ميلا في طرابلس، لكن الصحيفة تمكنت الدخول إلى الزاوية قبل انتهاء التنظيف إلى جانب فريق تلفزيوني من قناة "أي تي ان" (التلفزيونية البريطانية المستقلة). وهناك رأينا فترة ما بعد الثورة الدامية يتم محوها بسرعة. بينما دخلنا إلى البلدة، رأينا الكلمات "ارحل يا قذافي" مكتوبة على جدار باللغة الانجليزية. وعلى بعد أمتار، ظهرت الكلمات مرة أخرى، لكن في هذه المرة تكبد أحدهم عناء تغطية الشعار بطلاء أسود، إلا أنه لم ينجح في جعله غير مقروء. اقتربنا من وسط البلدة حيث كان ثمة هيكل سيارة إسعاف محترق وما زال يظهر الهلال الأحمر عليه. وكانت هناك ثقوب ناجمة عن الرصاص على جدران المنازل، بينما ظهر تابوت غير مستعمل مفتوحا في إحدى الحدائق الأمامية. كان الميدان نفسه تحت حراسة مشددة من دبابات وجنود، يرتدون عصابات رأس خضراء، مشيرين بذلك إلى ولائهم للعقيد معمر القذافي. وكان الجنود متوترين ولا يعلمون ما يفعلون. أوقفتنا إحدى المجموعات وطلبت وثائق لإثبات الهوية. المختصر
__________________
|
#104
|
|||
|
|||
![]()
القذافي يلجأ إلى «التدمير الشامل» ويقصف أنابيب وصهاريج نفط
التاريخ: 6/4/1432 الموافق 12-03-2011 الدبابات تخنق الزاوية والثوار يتصدون في الشرق المختصر / لجأ العقيد الليبي معمر القذافي إلى سياسة «الدمار الشامل» ضد معارضيه الذين يسيطرون على مناطق واسعة شرق ليبيا وغربها، في ما بدا أنه سباق مع الزمن لحسم المعركة في الداخل قبل أي إجراء دولي يشل حركة قواته. واستمر القصف الجوي على مواقع الثوار مستهدفاً هذه المرة صهاريج الوقود وخط أنابيب النفط في ميناء السدر (شرق) في وقت انتقلت قوات العقيد من الحصار إلى الهجوم العنيف على مدينة الزاوية، مستخدماً الدبابات في اقتحام مناطق الثوار. وبينما أفادت تقارير عن توجه قوات للنظام من مصراتة باتجاه سرت لتدعيمها، صمد الثوار في مواقعهم بمختلف انحاء البلاد رغم القصف العنيف وشنت هجمات مضادة وسط انباء عن استعادتهم بلدة بن جواد التي تمهد سيطرتها للزحف على سرت. وقال مقاتلون ضمن المعارضة ان قوات موالية للقذافي أصابت صهاريج تخزين في ميناء السدر النفطي في شرق ليبيا، وذلك خلال قصف عنيف. وارتفعت أعمدة كثيفة من الدخان الاسود فوق الميناء. وقال مسؤول معارض في بنغازي ان قوات القذافي ضربت خط أنابيب نفطيا يقود الى السدرة في شرق ليبيا وتلقي قنابل على صهاريج تخزين في منطقة رأس لانوف. وأضاف المسؤول ان القذافي يحاول بضرب خط الأنانيب إخافة واشنطن. ووصف المسؤول هذا التكتيك من قبل القذافي بأنه «لعبة قذرة». السدر بيد الثوار وقال مراسل «رويترز» ان القصف كان الى الشرق من السدر، حيث يتمركز المعارضون المسلحون، وذكر انهم يردون بإطلاق صواريخ. وذكر ان المناهضين للقذافي خرجوا بعد القصف من السدر، وهي بلدة سيطروا عليها من قبل. وقال انهم استعادوها في وقت لاحق. واستطرد ان القصف كان شديدا جدا من جانب قوات القذافي. وقال عبد السلام محمد (21 عاما) لـ«رويترز» قرب راس لانوف «الناس يموتون هناك. قوات القذافي معها صواريخ ودبابات، هل ترون هذه، انها ليست جيدة». مشيرا الى البندقية الآلية التي كان يمسكها. واستهدفت ضربات جوية قوات المعارضة خلف منطقة واقعة بين راس لانوف وبن جواد على بعد 550 كيلومترا الى الشرق من طرابلس. وتبلغ المسافة بين البلدتين نحو 60 كيلومترا على الطريق الساحلي الاستراتيجي بامتداد البحر المتوسط. قصف عشوائي وأبلغ عبد السلام محمد، وهو مقاتل في صفوف المعارضة «رويترز»: «كنا نقف هناك باتجاه السدر. كان قصفا عنيفا وعشوائيا علينا، ثم أصاب صهاريج التخزين». وقال مراسل «رويترز» ان أحد أعمدة الدخان «أكبر ما شاهدته خلال الصراع حتى الآن ولا ينقشع». واستطرد «أرى مقاتلة تحلق فوق راس لانوف»، ونقل عن أحد المعارضين المسلحين قوله ان غارة جوية وقعت. وشنت المعارضة المسلحة هجمات خاطفة على القوات الموالية للقذافي في شرق البلاد وزودت خطها الامامي بالأسلحة والذخيرة. وقالت مصادر من المعارضة أن قواتهم استولت على بلدة بن جواد التي خرجت عن سيطرتهم الجمعة الماضي، ولم ترد أي تأكيدات رسمية. تعد شن هجوم من الثوار أول مؤشر على تعافي المعارضة المسلحة منذ الجمعة الماضي التي شنت فيها قوات النظام هجمات منسقة على مناطق الثوار واستعادتهم عدة بلدات في الشرق والغرب. عسكرة سرت وقال أحد السكان في مكالمة هاتفية ان بعض القوات الحكومية التي كانت تحاصر مدينة مصراتة التي تسيطر عليها قوات المعارضة غادرت المدينة أول من أمس متجهة شرقا نحو سرت مع مجيء بعض القوات الموالية للقذافي من طرابلس. وأفادت تقارير بأن سرت تلقت تعزيزات من الجنوب. وتقع سرت معقل القذافي ومسقط رأسه على الطريق المؤدي الى جبهة المعارك التي تقسم البلاد طبقا لاعتبارات قائمة منذ قديم الأزل مع وجود منشآت النفط في المنتصف. حصار الزاوية وفي غرب البلاد بالزاوية، قال أحد السكان ومقاتل بالمعارضة المسلحة ان القوات الموالية للزعيم الليبي معمر القذافي ضيقت الخناق على المعارضة في مدينة الزاوية بغرب البلاد وحاصرتهم بالدبابات والقناصة في الميدان الرئيسي. وقال مقاتل من المعارضة بالهاتف لـ«رويترز» من داخل الزاوية أقرب مدينة منشقة الى العاصمة طرابلس: «يمكننا رؤية الدبابات. الدبابات في كل مكان». وقال أحد السكان «انهم يحاصرون الميدان بالقناصة والدبابات، الوضع مخيف للغاية. هناك الكثير من القناصة». وقال مقاتل يدعى ابراهيم من المعارضة الليبية المسلحة واحد السكان ان القوات الموالية للقذافي مسيطرة على الطريق الرئيسي والضواحي. وأضاف أن المعارضة مازالت مسيطرة على الميدان وان قوات القذافي على بعد نحو 1500 متر. لا مجال للدفن وأضاف ابراهيم أن قناصة من الجيش منتشرون فوق معظم المباني ويطلقون النار على من يجرؤ أن يترك منزله ايا كان. وقال «العديد من القتلى سقطوا ولم يتسن حتى دفنهم. الزاوية باتت مهجورة ولا احد في الشوارع ولا حتى الحيوانات ولا طيور في السماء». وقال ناطق حكومي ان القوات مسيطرة على معظم أنحاء الزاوية، لكن هناك مجموعة صغيرة من المقاتلين. وأضاف انه في طرابلس ربما يختبئ ما بين 30 و40 شخصا في الشوارع ووصفهم باليائسين. إغلاق مصفاة الزاوية وفي السياق، قال مسؤول بمصفاة الزاوية الليبية ان معارك ضارية أدت لإغلاق المصفاة، وهي واحدة من أكبر المصافي الليبية وتقع على اطراف مدينة الزاوية غربي طرابلس. وقال المسؤول لـ«رويترز»: «تم اطلاق الاسلحة الثقيلة في منطقة قريبة ولا يمكننا تشغيل المصفاة في هذه الظروف». ومصفاة الزاوية هي اكبر منتج لبنزين السيارات في ليبيا، وتبلغ طاقتها الانتاجية الاجمالية 120 الف برميل يوميا. وكانت المصفاة تعمل بنسبة 70 بالمئة من طاقتها الانتاجية على مدى الاسبوعين المنصرمين. وقال المسؤول انه يعتزم إعادة تشغيل المصفاة في وقت لاحق أمس، لكن لم تتضح امكانية ذلك، ومن شأن أي اغلاق مستمر للمصفاة في المدينة التي يقطنها 250 ألف نسمة أن يؤدي لمزيد من انعدام الاستقرار في ليبيا، بينما تحاول القوات الحكومية قمع معارضة مسلحة عازمة على الاطاحة بنظام الزعيم معمر القذافي. وكانت الزاوية لفترة وجيزة توصف بأنها معقل للمعارضة المسلحة في الاحتجاجات المناوئة للقذافي، التي اندلعت الشهر الماضي، لكنها قد تكون الآن على وشك العودة لسيطرة القوات الحكومية. المصدر: البيان مراسلة "ذي تايمز": رأينا في الزاوية دماراً هائلاً ولمسنا توتراً شديداً بعد سيطرة قوات القذافي عليهاالمختصر / في الوقت الذي تصف فيه الانباء القتال بين الثوار الليبيين والقوات الموالية للزعيم الليبي معمر القذافي بانه معارك كر وفر من دون حسم واضح او نهائي لأي من الجانبين، نشرت صحيفة "ذي تايمز" البريطانية تقريرا كتبته مراسلتها ديبورا هينز من مدينة الزاوية الليبية بعد المعارك التي جرت فيها بين قوات القذافي والثوار تتحدث فيه عن "مذبحة" وآثار دمار واسع النطاق وتوتر شديد في المدينة التي بدت مهجورة. وهنا نص التقرير: "لم يتبق من المئذنة التي كانت تؤطر الميدان الرئيسي في الزاوية سوى قاعدة محطمة. كما تحول المسجد المجاور إلى دمار، اذ تكسرت القبة، بينما تناثر على الشارع في الخارج حطام الحرب- قطع من المعدن المحترق، وشظايا الزجاج المهشم وقبور موقتة. بالأمس، بينما مشينا في ميدان البلدة الذي كان بأيدي الثوار حتى الأربعاء، كان جيش من العمال الموالين للقذافي يزيلون آثار العنف الرهيب ويضعون راياته الخضراء على أعمدة الإنارة. وقد أبقيت وسائل الإعلام الاجنبية على بعد 30 ميلا في طرابلس، لكن الصحيفة تمكنت الدخول إلى الزاوية قبل انتهاء التنظيف إلى جانب فريق تلفزيوني من قناة "أي تي ان" (التلفزيونية البريطانية المستقلة). وهناك رأينا فترة ما بعد الثورة الدامية يتم محوها بسرعة. بينما دخلنا إلى البلدة، رأينا الكلمات "ارحل يا قذافي" مكتوبة على جدار باللغة الانجليزية. وعلى بعد أمتار، ظهرت الكلمات مرة أخرى، لكن في هذه المرة تكبد أحدهم عناء تغطية الشعار بطلاء أسود، إلا أنه لم ينجح في جعله غير مقروء. اقتربنا من وسط البلدة حيث كان ثمة هيكل سيارة إسعاف محترق وما زال يظهر الهلال الأحمر عليه. وكانت هناك ثقوب ناجمة عن الرصاص على جدران المنازل، بينما ظهر تابوت غير مستعمل مفتوحا في إحدى الحدائق الأمامية. كان الميدان نفسه تحت حراسة مشددة من دبابات وجنود، يرتدون عصابات رأس خضراء، مشيرين بذلك إلى ولائهم للعقيد معمر القذافي. وكان الجنود متوترين ولا يعلمون ما يفعلون. أوقفتنا إحدى المجموعات وطلبت وثائق لإثبات الهوية. المختصر
__________________
|
#105
|
||||
|
||||
![]()
للهم انتقم من القذافى وأولاده الليله
اللهم انتقم من القذافى وأولاده الليله اللهم انتقم من القذافى وأولاده الليله اللهم انتقم من القذافى وأولاده الليله اللهم انتقم من القذافى وأولاده الليله اللهم انتقم من القذافى وأولاده الليله اللهم انتقم من القذافى وأولاده الليله آمين يارب العالمين قولوها جميعا الان ادعو على القذافى فى كل وقت وحين وانصروا اخوانكم
__________________
مستر/ عصام الجاويش معلم خبير لغه انجليزيه بمدرسه التل الكبير الثانويه بنات بمحافظه الاسماعيليه |
العلامات المرجعية |
|
|