#106
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أتمنى من الله سبحانه وتعالى أن تكون كذلك
![]()
__________________
![]() |
#107
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#108
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#109
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#110
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#111
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#112
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#113
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]()
__________________
![]() |
#114
|
|||
|
|||
![]()
من اجمل ما قرات
بوركت اخي |
#115
|
||||
|
||||
![]()
__________________
![]() |
#116
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#117
|
||||
|
||||
![]() 27- القرآن في الشعر
قال الشاعر: يلين قلبًا قاسيًا مثل جلمد وواظب على درس القرآن فإنه *** وكتابه أقوى وأقوم قيلاً الله أكبر إن دين محمد طلع الصباح فأطفئ القنديلا لا تذكر الكتب السوالف عنده *** وجئتنا بكتاب غير منصرم جاء النبيون بالآيات فانصرمت يزينهن جمال العتق والقدم آياته كلما طال المد جدد *** في ظلمة الليل نغمة القارئ وقال العلامة الصنعاني:أحسن من قينة ومزمار بحسن صوت ودمعه جاري يا حسنة والجليل يسمعه سوى عزلة فيها الجليس كتاب فلم يبق للراجي سلامة دينه حواه من العلم الشريف صواب كتاب حوى كل العلوم وكلما ترى آدم إذا كان وهو تراب فإن رمت تاريخًا رأيت عجائب يواريه لما أن أراه غراب ولاقيت هابيل قتيل شقيقه على الأرض من ماء السحاب عباب وتنظر نوحا وهو في الفلك قد طغى وما قال كل منهم وأجابوا وإن شئت كل الأنبياء قومهم وأكثرهم قد كذبوه وخابوا ترى كل من تهوى ففي القوم مؤمن ونار بها للمشركين عذاب وجنات عدن حورها ونعيمها لكل شقي قد حواه عقاب فتلك لأرباب التقى وهذه فإن دموع العين عنه جواب وإن ترد الوعظ الذي إن عقلته فللروح منه مطعم وشراب تجده وما تهواه من كل مطلب تريد فما تدعو إليه تجاب وإن رمت إبراز الأدلة في الذي بها قطعت للملحدين رقاب تدل على التوحيد فيه قواطع فوالله ما عنه ينوب كتاب وفيه الدواء من كل داء فثق به وليس عليه للذكي حجاب وما مطلب إلا فيه دليله مفاوز جهل كلها وشعاب يريك صراطًا مستقيمًا وغيره فألفاظه مهما تلوت عذب يزيد على مر الجلديدين جده وفيه علوم جمة وثواب وفيه هدى للعالمين ورحمة تدر عليكم بالعلوم سحاب([1]) أطيلوا على السبع الطوال وقوفكم ألوفًا تجد ما ضاع عنه سحاب وكم من ألوف في المئين([2]) فكن به يطيب لها نشر ويفتح باب وفي طيء أثناء المثاني([3]) نفائس أصولا إليها للذكي مآب وكم من فصول في المفصل([4])قد حوت يحبك سريعا ما عليه حجاب([5]) سليمان قد أعطاه فهما فناد فتلك إلى حسن الختام مآب([6]) سل منه توفيقا ولطفا ورحمة *** ([1]) السبع الطوال، سورة البقرة وآل عمران، والنساء والمائدة، والأنعام، والأعراف، والأنفال مع التوبة لعدم الفصل بينهما بالبسملة أو سورة يونس. ([2]) المئون: السور التي تزيد أياتها على مئة آية أو تقاربها. ([3]) المثاني: هي السور التي تلت المئتين في عدد الآيات. ([4]) المفصل: من سورة ق إلى آخر القرآن سمي بذلك لكثرة الفصل بين السور بالبسملة. ([5]) قال تعالى: }فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلاً آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا{[الأنبياء: 79]. ([6]) ديوان الصنعاني (19، 20، 21).
__________________
![]() |
#118
|
||||
|
||||
![]() 27- القرآن في الشعر
وواظب على درس القرآن فإنه ***يلين قلبًا قاسيًا مثل جلمد ****** الله أكبر إن دين محمد *** وكتابه أقوى وأقوم قيلاً لا تذكر الكتب السوالف عنده *** طلع الصباح فأطفئ القنديلا ****** جاء النبيون بالآيات فانصرمت *** وجئتنا بكتاب غير منصرم آياته كلما طال المد جدد *** يزينهن جمال العتق والقدم ****** أحسن من قينة ومزمار *** في ظلمة الليل نغمة القارئ يا حسنة والجليل يسمعه *** بحسن صوت ودمعه جاري ******* وقال العلامة الصنعاني: فلم يبق للراجي سلامة دينه *** سوى عزلة فيها الجليس كتاب كتاب حوى كل العلوم وكلما *** حواه من العلم الشريف صواب فإن رمت تاريخًا رأيت عجائب ***ترى آدم إذا كان وهو تراب ولاقيت هابيل قتيل شقيقه *** يواريه لما أن أراه غراب وتنظر نوحا وهو في الفلك قد طغى *** على الأرض من ماء السحاب عباب وإن شئت كل الأنبياء قومهم *** وما قال كل منهم وأجابوا ترى كل من تهوى ففي القوم مؤمن *** وأكثرهم قد كذبوه وخابوا وجنات عدن حورها ونعيمها *** ونار بها للمشركين عذاب فتلك لأرباب التقى وهذه *** لكل شقي قد حواه عقاب وإن ترد الوعظ الذي إن عقلته *** فإن دموع العين عنه جواب تجده وما تهواه من كل مطلب *** فللروح منه مطعم وشراب وإن رمت إبراز الأدلة في الذي *** تريد فما تدعو إليه تجاب تدل على التوحيد فيه قواطع *** بها قطعت للملحدين رقاب وفيه الدواء من كل داء فثق به *** فوالله ما عنه ينوب كتاب وما مطلب إلا فيه دليله *** وليس عليه للذكي حجاب يريك صراطًا مستقيمًا وغيره *** مفاوز جهل كلها وشعاب يزيد على مر الجلديدين جده *** فألفاظه مهما تلوت عذب وفيه هدى للعالمين ورحمة *** وفيه علوم جمة وثواب أطيلوا على السبع الطوال وقوفكم *** تدر عليكم بالعلوم سحاب([1]) وكم من ألوف في المئين([2]) فكن به *** ألوفًا تجد ما ضاع عنه سحاب وفي طيء أثناء المثاني([3]) نفائس *** يطيب لها نشر ويفتح باب وكم من فصول في المفصل([4])قد حوت *** أصولا إليها للذكي مآب سليمان قد أعطاه فهما فناد *** يحبك سريعا ما عليه حجاب([5]) سل منه توفيقا ولطفا ورحمة *** فتلك إلى حسن الختام مآب([6]) *** ([1]) السبع الطوال، سورة البقرة وآل عمران، والنساء والمائدة، والأنعام، والأعراف، والأنفال مع التوبة لعدم الفصل بينهما بالبسملة أو سورة يونس. ([2]) المئون: السور التي تزيد أياتها على مئة آية أو تقاربها. ([3]) المثاني: هي السور التي تلت المئتين في عدد الآيات. ([4]) المفصل: من سورة ق إلى آخر القرآن سمي بذلك لكثرة الفصل بين السور بالبسملة. ([5]) قال تعالى: }فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلاً آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا{[الأنبياء: 79]. ([6]) ديوان الصنعاني (19، 20، 21).
__________________
![]() |
#119
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله فيك وجعله فى ميزان حسناتك
|
#120
|
|||
|
|||
![]()
جزاك اللة خيرا و جعلة في ميزان حسناتك
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|