اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > قصر الثقافة > القسم العلمى و الصحى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 25-12-2013, 06:49 PM
الصورة الرمزية Countess Doha
Countess Doha Countess Doha غير متواجد حالياً
طالبه بكليه التربيه النوعيه / منيه النصر
الحاصلة على المركز الأول فى مسابقة المعلومات العامة أغسطس2016
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 3,681
معدل تقييم المستوى: 14
Countess Doha will become famous soon enough
افتراضي جولة حول أخبار الطب والصحة اليوم 25/12/2013


لشخص مصاب بأزمة قلبية
لندن (أ ش أ)

أكد فريق من الباحثين البريطانيين أن قياس مستويات ضغط الدم والكولسترول ليست هى الطريقة الأكثر دقة لتقييم خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، مشددين على ضرورة قياس تراكم الكالسيوم فى الشرايين، حيث يعطى مؤشرا أفضل لاحتمال حدوث مشاكل فى القلب.

كما أكد الباحثون على ضرورة تطوير الطرق التقليدية لتقييم العقاقير الطبية الوقائية الواجب تناولها مثل (ستاتين)، لعدم دقتها بصورة كبيرة فى الوقت الحالى، وأن المرضى الذين يعانون من تراكم رواسب الكالسيوم بمعدلات ضئيلة أو معدومة فى الشرايين، ويتم الكشف عنها بواسطة الآشعة المقطعية، يسهل وقايتهم من مخاطر الإصابة بأمراض القلب، فقد كشف المسح أن تراكم الكالسيوم على الشريان التاجى تضاعف من فرص الإصابة بالأزمات القلبية.

المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...45&IssueID=168
__________________
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 25-12-2013, 06:50 PM
الصورة الرمزية Countess Doha
Countess Doha Countess Doha غير متواجد حالياً
طالبه بكليه التربيه النوعيه / منيه النصر
الحاصلة على المركز الأول فى مسابقة المعلومات العامة أغسطس2016
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 3,681
معدل تقييم المستوى: 14
Countess Doha will become famous soon enough
افتراضي هرمون الذكورة يقلل المناعة ضد الإنفلونزا

صورة أرشيفية
كتب عبد العظيم الخضراوى

نشرت التيليجراف البريطانية دراسة جديدة تشير إلى أن الرجال قد يعانون أكثر من النساء فى حالة إصابتهم بدور الأنفلونزا، حيث إن مستويات هرمون التستوستيرون العالية من الممكن أن تضعف الاستجابة المناعية.

تمت الدراسة فى كلية الطب بجامعة ستانفورد عن طريق فحص ردود فعل الرجال والنساء على التطعيم ضد الإنفلونزا
فعلى مدى سنوات عديدة اشتكت النساء أن الرجال عندما يصابون بالأنفلونزا، فإنهم يقولون إنهم متعبون جداً وأنهم "يجعلون من الحبة قبة".

لكن جاءت هذه الدراسة الجديدة لترد على تلك المزاعم، حيث وجد فريق طبى من جامعة ستانفورد، أن النساء استجبن بصورة أقوى بالأجسام المناعية عند تعرضها للتطعيم مما يمنحهن حماية أفضل ضد الفيروس.

لكن هذا ليس كل شىء، فأيضاً أبدى الرجال الذين يعانون من انخفاض مستويات هرمون تستوستيرون استجابة مناعية أفضل من الرجال الذين لديهم مستويات عالية منه، وذلك بدرجات تقارب استجابة النساء.

وكانت أوراق بحثية قد زعمت منذ فترة طويلة زعمت أن الرجال قد يكونون أكثر عرضة من النساء للعدوى البكتيرية والفيروسية والفطرية والطفيلية، أما هذه الدراسة والتى نشرت فى دورية الأكاديمية الوطنية للعلوم وجدت أن دم المرأة يحتوى على مستويات أعلى من بروتينات إشارية، تحفز الخلايا المناعية أثناء مرورها ذهاباً وإياباً فى حالة تعرض الجسم لخطر العدوى.

والغريب أن الدراسة قد وجدت بعض الخصائص المضادة للالتهابات لهرمون التستوستيرون، مما يشير إلى احتمالية التفاعل بين هرمون الذكورة "تستوستيرون" والاستجابة المناعية.

ويقول بروفيسور مارك ديفيس وهو أستاذ علم الأحياء المجهرية والمناعة: "إن هذه هى الدراسة الأولى التى تظهر وجود علاقة واضحة بين مستويات هرمون تستوستيرون والتعبير الجينى للاستجابة المناعية فى البشر، ويمكن أن تحدث هذه النتائج أيضا لمستخدمى مكملات التستوستيرون".

وكان العلماء فى حيرة من أمرهم، فوفقاً لنظرية التطور كيف يمكن أن ينتج هرمونا يعزز الخصائص ال***ية الذكورية الكلاسيكية مثل قوة العضلات، ونمو اللحية والميل المخاطرة ومع ذلك يتركهم بجهاز مناعة ضعيف.

المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...45&IssueID=168
__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 25-12-2013, 06:51 PM
الصورة الرمزية Countess Doha
Countess Doha Countess Doha غير متواجد حالياً
طالبه بكليه التربيه النوعيه / منيه النصر
الحاصلة على المركز الأول فى مسابقة المعلومات العامة أغسطس2016
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 3,681
معدل تقييم المستوى: 14
Countess Doha will become famous soon enough
افتراضي تناول الحامل للمكسرات يحمى طفلها من حساسية الفول السودانى


صورة أرشيفية
لندن (أ ش أ)

أكدت أبحاث طبية حديثة، أن تناول الحامل للمكسرات، أثناء فترة حملها، يعمل على وقاية وتجنب إصابة طفلها بالحساسية، بخلاف ما كان معتقدا فى الماضى.

وأشارت الأبحاث التى أجريت فى هذا الصدد إلى أن تناول الحامل للمكسرات يعمل على خفض فرص إصابة طفلها بحساسية الفول السودانى، ليضيف الباحثون أدلة جديدة تفيد بأن تناول المكسرات لا يشكل أى أضرار صحية على الجنين أو الطفل فيما بعد.

وحذر الباحثون من أن الحساسية الغذائية التى يصاب بها عدد من الأطفال قد تتطور لتجعلهم يعانون من نوبات ضيق فى التنفس فى حال تناولهم له، ويتعرضون لمزيد من الأخطار منها ما يعرف بـ"الصدمة الحساسية" المهددة لحياتهم.

المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...45&IssueID=168
__________________
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 25-12-2013, 06:54 PM
الصورة الرمزية Countess Doha
Countess Doha Countess Doha غير متواجد حالياً
طالبه بكليه التربيه النوعيه / منيه النصر
الحاصلة على المركز الأول فى مسابقة المعلومات العامة أغسطس2016
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 3,681
معدل تقييم المستوى: 14
Countess Doha will become famous soon enough
افتراضي التهابات المفاصل الروماتويدى سبب ارتفاع معدل الوفيات بين السيدات


صورة أرشيفية
نيويورك (أ ش أ)

أظهرت الأبحاث الطبية ارتفاع معدلات الوفيات بين السيدات، ممن تخطين سن اليأس، بمعدل الضعفين، بسبب معاناتهن من التهاب المفاصل الروماتويدى، بالإضافة إلى أجسام مضادة لمادة (الببتيد).

ووفقا لأحدث الأبحاث الصادرة عن مركز الوقاية ومكافحة الأمراض الأمريكى، فإن التهاب المفاصل الروماتويدى هو مرض التهابى نظامى يؤثر سلبا على كفاءة أداء مفاصل الجسم، والمرضى الذين يعانون من هذا الالتهاب المزمن، أغلبهم فى مرحلة منتصف العمر والأكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مقارنة بالأصحاء.

وقد لاحظ الباحثون، فى معرض أبحاثهم المعنية بالتهاب المفاصل الروماتويدى والروماتيزم، أن هذا الالتهاب المزمن يؤثر على أكثر من 1,3 مليون أمريكى تشكل النساء نحو 75% منهم.

وأوضح الباحثون أن الغشاء الزليلى المغلف للمفاصل يتعرض للالتهاب، الذى يؤدى بدوره إلى تآكل الغضاريف والعظام، ليؤثر سلبا وبصورة كبيرة على حركة المرضى.

وعلى الرغم من أن أسباب حدوث التهاب المفاصل الروماتويدى والروماتيزم لا تزال مجهولة، إلا أنه يعتقد حدوثه بسبب خلل فى آلية عمل الجهاز المناعى ليبدأ ظهوره غالبا بين المرضى الذين تخطوا الستين.
وعلى جانب آخر، فإن تطور المرض يختلف من شخص إلى آخر حيث يواجه بعض المرضى مشكلات حقيقة وتدهور الحالة قد تصل بهم إلى العجز عن الحركة.

وتركز برامج العلاج الحالية على تخفيف الألم والحد من الالتهابات، ويمكن تحقيق ذلك من خلال تغيير نمط الحياة، والأدوية أو الجراحة.

المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...45&IssueID=168
__________________
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 25-12-2013, 06:55 PM
الصورة الرمزية Countess Doha
Countess Doha Countess Doha غير متواجد حالياً
طالبه بكليه التربيه النوعيه / منيه النصر
الحاصلة على المركز الأول فى مسابقة المعلومات العامة أغسطس2016
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 3,681
معدل تقييم المستوى: 14
Countess Doha will become famous soon enough
افتراضي تناول الخضروات والحبوب الغنية بالألياف يجنب الإصابة بسرطان القولون


الدكتور يسرى رستم أستاذ علاج الأورام بطب الإسكندرية
كتبت أمل علام

أثبتت الأبحاث والدراسات، أن من أسباب الإصابة بسرطان القولون نوعية الطعام والذى يعتمد على اللحوم الحمراء والدهون.

أكد الدكتور يسرى رستم أستاذ علاج الأورام بطب الإسكندرية، أن العلاج الموجه يفيد فى حالات أورام القولون المنتشرة فى الكبد مع استخدام عقار جديد هو عقار "سى توكسى ماب"، الذى يستهدف مستقبلات معينة داخل الخلية السرطانية، حيث إن هناك دراسة حديثة أثبتت ارتفاع معدلات الحياة بعد إجراء الجراحة فى الحالات المشابهة باستئصال أجزاء من الكبد فى حالات مشابهة وعند استخدام العلاج الكيمائى ما قبل الجراحة نتج ذلك تحسن معدل الحياة بنسبة تزيد على 8%، ولذلك ينصح الآن باستخدام العلاج الكيمائى فى تلك الحالات قبل إجراء الجراحة وأيضاً ما بعد الجراحة مما يحسن نتيجة معدلات معيشة المرضى بعد 5 سنوات بنسبة 40% باستخدام الجراحة فقط وإلى أكثر من 48% عند استخدام العلاج الكيميائى.

والآن بعد اكتشاف العلاج الموجة لمستقبلات النمو الحرشفية الموجودة داخل خلايا سرطان القولون والمستقيم تأمل الأبحاث الطبية فى تحسين معدلات الاستجابة للعلاج وفتح آمال جديدة لمرضى سرطان القولون المنتشر.

ويمثل سرطان الجهاز الهضمى والكبد مشكلة تعيق المرضى الذين يعملون، حيث لا يتمكنون من أداء مهامهم، وحالياً يتم استخدام العلاج الكيماوى ما قبل الجراحة وأيضا فيما بعد الجراحة.

وينصح بتناول الخضروات والحبوب الغنية بالألياف ويلعب التدخين دوراً رئيساً فى الإصابة بسرطان الجهاز الهضمى والكبد، ولذلك ينصح بمقاومة التدخين.

المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...45&IssueID=168
__________________
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 25-12-2013, 07:19 PM
الصورة الرمزية Countess Doha
Countess Doha Countess Doha غير متواجد حالياً
طالبه بكليه التربيه النوعيه / منيه النصر
الحاصلة على المركز الأول فى مسابقة المعلومات العامة أغسطس2016
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 3,681
معدل تقييم المستوى: 14
Countess Doha will become famous soon enough
افتراضي شعرى يتساقط بشدة بعد فرده.. فماذا أفعل؟

ا
لدكتورة ابتسام عمرو استشارى الأمراض الجلدية
كتبت مروة محمود إلياس

أرسلت مرام محمد (30 عاماً)، قمت بفرد شعرى بالبروتين منذ 5 أشهر، ومنذ ذلك الحين وهو يتساقط بكميات كبيرة وبسرعة شديدة، فما العلاج؟

وأجابت الدكتورة ابتسام عمرو استشارى الأمراض الجلدية، قائلة: "الشعر المعالج بالكرياتنين أو بالفرد القديم أو بالبروتين والذى ظهرت عليه أعرض سيئة كالتساقط أو التجعد أو غيره، يجب أن يتم الاهتمام به جيداً ومعالجته، قد تكون طبيعة الشعر الضعيفة والبصيلات الهشة السبب فى ذلك، وقد يكون السبب الحقيقى هو رداءة نوعية مادة الفرد ذاتها".

وأضافت، فى البداية على المرأة التى خضعت لفرد الشعر وعلاجه عليها بالتغذية السليمة والصحية وشرب السوائل والمياه، حتى يتسنى للشعر الحصول على ما يطلبه من الجسم لكى لا يعانى من مشكلات ناتجة عن هذه الطرق المختلفة للتصفيف، ولكى يمكنه الاستفادة من العلاج بالبروتين والكرياتنين بالفعل دون آثار جانبية ضارة.

وأشارت إلى أنه يجب على من تعانى من تساقط للشعر بكثرة أن تهتم بدهن خليط دافئ من زيوت الخروع والصبار والزيتون على كل بصيلات الشعر وعلى الفروة والجذور فى الليل بشكل يومى دون مبالغة، وتهوية الشعر خلال النهار لمدة شهر، ثم الاعتماد لشهر آخر على عصارة الصبار بشكل أساسى، وشهر آخر على زيت الخروع، مع عمل حمامات زيت كل أسبوع بزيت الخروع والزيتون.

المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...45&IssueID=168
__________________
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 25-12-2013, 07:21 PM
الصورة الرمزية Countess Doha
Countess Doha Countess Doha غير متواجد حالياً
طالبه بكليه التربيه النوعيه / منيه النصر
الحاصلة على المركز الأول فى مسابقة المعلومات العامة أغسطس2016
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 3,681
معدل تقييم المستوى: 14
Countess Doha will become famous soon enough
افتراضي رسمياً.. طرح عقار جديد لعلاج مرض نزيفى نادر بتصديق من "fda"


صورة أرشيفية
كتب إسلام إبراهيم

بشكل رسمى، صدقت إدارة الغذاء والدواء "FDA" الأمريكية الاثنين الماضى، على طرح مستحضر صيدلى جديد من إنتاج شركة نوفو نورديسك الدنماركية لعلاج اضطراب جينى نادر يتسبب فى تعريض الأشخاص المصابين به للنزيف، نظراً لأنهم يعانون من نقص عامل التخثر "Factor XIII A-subunit".

ويحتوى العقار الجديد على نسخة مؤتلفة " Recombinant" من عامل التجلط "Coagulation Factor XIII A-Subunit"، وهو أول منتج تم تطويره لوقاية الأطفال والبالغين من الإصابة بالنزيف الدموى، والذين يعانون من نقص فى عامل التخثر " Factor XIII"، وهو بروتين حيوى يجرى فى الدم، وضرورى لتنظيم عملية التجلط ومنع حدوث النزيف.

وأشادت إدارة الـ"FDA" بالعقار الجديد كثيراً، وأكدت أنه ضرورى جداً للحد من مخاطر إصابة هؤلاء المرضى بالنزيف، وبدونه ستتعرض حياتهم كثيراً لمخاطر كبيرة، وسيصبحون مهددون بفقدانها.

وخلال عمليات تطوير العقار الجديد يقوم الباحثون فى بادئ الأمر بإنتاجه داخل خلايا خميرة، ثم يتم تجميعه وتنقيته من الشوائب، وبعد ذلك يخضع لعملية التجفيف بالتجميد، ويتم تحويله إلى بودرة معقمة جاهزة للاستخدام عن طريق إضافة محلول تخفيف لها، ثم يحصل عليها المرضى عن طريق الحقن الوريدى بواسطة الطبيب المختص.

وتم التأكد من فاعلية وآمان العقار الجديد من خلال تجربته على 77 شخصاً من المصابين بنقص فى عامل التخثر " Factor XIII"، وأثبت فاعليته فى منع حدوث النزيف لدى 90% من المرضى عندما حصلوا عليه مرة واحدة شهرياً، ومن أبرز الآثار الجانبية التى صاحبت الحصول عليه، الصداع والآلام فى الأطراف والآلام التى تخلف فى موضع الحقن.


المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...45&IssueID=168
__________________
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 25-12-2013, 07:22 PM
الصورة الرمزية Countess Doha
Countess Doha Countess Doha غير متواجد حالياً
طالبه بكليه التربيه النوعيه / منيه النصر
الحاصلة على المركز الأول فى مسابقة المعلومات العامة أغسطس2016
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 3,681
معدل تقييم المستوى: 14
Countess Doha will become famous soon enough
افتراضي


صورة أرشيفية
واشنطن (أ ش أ)

توصل فريق من العلماء الأمريكيين من خلال إجراء دراسة أجريت فى مركز يركس الوطنى للبحوث، بالتعاون مع جامعة (إيمورى) بولاية أتلانتا الأمريكية، إلى أن المستقبل العصبى (الأوكسيتوسين) يلعب دوراً رئيسياً فى القدرة على تذكر الوجوه.

وأكد العلماء على أهمية النتائج المتوصل إليها لعلاج الاضطرابات التى تعطل معالجة المعلومات الاجتماعية، بما فى ذلك اضطراب طيف (التوحد)، بالإضافة إلى أن هذه النتائج تؤدى إلى اكتشاف إستراتيجيات جديدة لتحسين الإدراك الاجتماعى فى العديد من الاضطرابات النفسية.

وتعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التى تثبت أن الاختلاف فى المستقبلات (الأوكسيتوسين) تؤثر على مهارات الاعتراف، حيث يلعب دوراً مهماً فى تعزيز قدرتها على التعرف على بعضها البعض، إلا أن ثلث سكان العالم يمتلكون بدائل وراثية تؤثر سلباً على تلك القدرة.

ويرى العلماء، أن هذا الاكتشاف قد يساعد فى تفسير لماذا يتذكر البعض جميع الأشخاص الذين يلتقون بهم فى الوقت الذى يجد فيه البعض الآخر صعوبة فى التعرف على الآخرين، وقد تصل فى بعض الأحيان إلى أفراد أسرتهم.

وأجريت الأبحاث الطبية على 198 أسرة تضم أطفالاً يعانون من التوحد، وتم التوصل إلى أن المستقبلات (الأوكسيتوسين) العصبية تعد من أهم العناصر الضرورية للتعرف على الوسط الاجتماعى القائم على حاسة الشم لدى القوارض كالفئران، ويفتقد مرضى التوحد هذا الهرمون.

المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...45&IssueID=168
__________________
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 25-12-2013, 07:25 PM
الصورة الرمزية Countess Doha
Countess Doha Countess Doha غير متواجد حالياً
طالبه بكليه التربيه النوعيه / منيه النصر
الحاصلة على المركز الأول فى مسابقة المعلومات العامة أغسطس2016
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 3,681
معدل تقييم المستوى: 14
Countess Doha will become famous soon enough
افتراضي دراسة: 15 ألف سيدة بريطانية توفيت خلال عقد بسرطان الثدى لخطأ علاجى

صورة أرشيفية
كتبت إنجى مجدى

قالت الصحيفة التيليجراف، إن مؤسسة خيرية رائدة، مختصة بمكافحة سرطان الثدى فى بريطانيا، حذرت من وفاة ما يصل إلى 15 ألف سيدة، خلال العقد الماضى، قبل الأوان، لعدم تلقيهم العلاج المناسب للمرض.

وأوضحت الصحيفة، أن الأبحاث كشفت أن فشل إجراء الاختبارات الأساسية يعنى أن واحدة من كل ست نساء، كانا يعانين سرطان الثدى، يتلقن العلاج الخطأ عندما يعاودهم المرض.

وقالت حملة مكافحة سرطان الثدى، إن العديد من الأطباء كانوا يقعون فى خطأ أساسى من خلال افتراض أنه عندما يعود المرض، فإنه يعود من نفس النوع، ويردون بنفس نوع العلاج الذى تلقته المريضة من قبل.

وأشارت أن نتيجة لهذا الأسلوب فإن الآلاف من النساء حكم عليهن بالموت المبكر. ولفتت إلى أن على مدار عقد تم تشخيص إصابة 450 ألف سيدة بسرطان الثدى، خضعن لفحص أنسجة الثدى، لضمان تلقيهن العلاج المناسب.

وفى حوالى 90 ألف حالة، عاد المرض، وغالبا ما تم تلقيهم نفس العلاج والأدوية التى إستخدموها عندما تم تشخيص المرض فى المرة الأولى. ووجدت الدراسات أن 17% من الحالات، كانت من أنواع مختلفة من السرطان عن النوع الذى أصابهن فى المرة الأولى، والذى كان يمكن الكشف عنه من خلال تحليل بسيط للأنسجة وضمان تلقى العلاج المناسب.

وقال خبراء، إن الفشل فى القيام بهذا التحليل حرم الكثير من النساء من علاج فعال مثل "هيرسيبتين" وبدلا منه تم إستخدام وصفات دوائية أخرى لم تساعدهم. وطالبت الجمعية الخيرية، المعهد الوطنى للصحة والرعاية المتميزة، إجراء إستعراض سريع لتوجيهاتهم حول المرض، ووضع عملية خضوع النساء لتحليل الأنسجة كممارسة قياسية وملزمة عند عودة سرطان الثدى لمن عانن منه من قبل.

المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...45&IssueID=168
__________________
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 25-12-2013, 07:26 PM
الصورة الرمزية Countess Doha
Countess Doha Countess Doha غير متواجد حالياً
طالبه بكليه التربيه النوعيه / منيه النصر
الحاصلة على المركز الأول فى مسابقة المعلومات العامة أغسطس2016
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 3,681
معدل تقييم المستوى: 14
Countess Doha will become famous soon enough
افتراضي طبيب نفسى: يمكن تأهيل أطفال الشوارع بتحقيق احتياجاتهم الإنمائية

الدكتور مدحت عبد الحميد أبو زيد أستاذ ورئيس قسم علم النفس بجامعة الإسكندرية
كتب عبد الناصر إبراهيم

أطفال الشوارع قنبلة موقوتة، ويجب أن تتكاتف المؤسسات الاجتماعية والخيرية من أجل حماية هؤلاء الأطفال من الضياع.

ويقول الدكتور مدحت عبد الحميد أبو زيد أستاذ ورئيس قسم علم النفس بجامعة الإسكندرية، إن تأهيل أطفال الشوارع نفسياً يمكن تحقيقه من خلال إتباع برنامج استراتيجيات الإيفاء بالاحتياجات الإنمائية للأطفال ومتطلباتها، والذى يتضمن تلبية احتياجات الطفل للرعاية متعددة الأبعاد والحب والاهتمام والتعلق والاحتضان والاحتواء والألفة والمودة والدفء الذاتى والدفء الأسرى مع الأسرة أو مع الأسرة البديلة.

وأضاف أبو زيد، بالإضافة إلى تنمية مشاعر الانتماء وتنمية مفهوم ذات إيجابى ونمو الهوية الشخصية وبناء اتجاهات مفيدة نحو ذات الفرد وتعلم الطفـل الانسجام مع أقرانه، وتعلم القيادة ولعب الدور الصحيح وفقاً لنوعه وسنه وتعلم المهارات الأساسية المدرسية، وتنمية المفاهيم اللازمة للحياة اليومية وتنمية الذات الأخلاقية والروحية والضمير، وتحقيق الذات وتنمية الاتجاهات نحو الجماعات والمؤسسات وتكويـن علاقات جديدة ايجابية وإكسابه مهارات مهنية للتهيؤ لعمل أو مهنة مستقبلاً.

وتابع أبو زيد، يجب على المجتمع أن يتعاون من أجل تصحيح منظومة القيم لديه وتنمية السلوك القائم على الإيجابية والمسئولية وإكسابه مهارات حل المشكلات ومهارات التوكيدية وحل الصراعات ومعرفة العلاقة بين الأفكار والمشاعر والتحكم فى الغضب وتعزيز الإحساس بالهوية، وتقبل الذات وتعلم تقدير قيمة العمل الجماعى وتعلم تنظيم الحالة المزاجية وتعلم المهارات الترفيهية والترويحية واللعب والإبداع وتنمية قدراته العقلية والذهنية وشحذ إمكاناته وميوله واستعداداته خاصة الجمالية اى الخاصة بالتذوق الجمالى وتنمية السمات الإيجابية فى الشخصية مثل المسالمة وحب الحق والخير والرضا والتوافق وحسن المرام وحسن المسلك والالتزام ومواجهة الواقع بإيجابية وإذا تحقق ذلك مع توجيه وتأهيل أسرى فلن يكون هناك أطفال شوارع أو أطفال أسفلت.

المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...45&IssueID=168
__________________
رد مع اقتباس
  #11  
قديم 26-12-2013, 02:25 PM
الصورة الرمزية Countess Doha
Countess Doha Countess Doha غير متواجد حالياً
طالبه بكليه التربيه النوعيه / منيه النصر
الحاصلة على المركز الأول فى مسابقة المعلومات العامة أغسطس2016
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 3,681
معدل تقييم المستوى: 14
Countess Doha will become famous soon enough
افتراضي بسبب الكسل.. بريطانيا تتحول لأكبر عاصمة لاستهلاك الـ"ستاتين" بأوروبا


صورة أرشيفية
لندن -أ ش أ

تحول بريطانيا لأكبر عاصمة لاستهلاك عقار الـ"ستاتين" الشهير المخفض للكوليسترول، وذلك بسبب الكسل وأنماط الحياة غير النشيطة للكثيرين من البريطانيين .

أظهرت الأبحاث أن بريطانيا قد تحولت إلى "عاصمة ستاتين" فى أوروبا حيث لديها ثانى أعلى مستوى لاستهلاك هذا العقار الهام المخفض للكوليسترول فى العالم الغربى، وذلك للوقاية من السكتات الدماغية والنوبات القلبية .

وقد أشارت الدراسة الدولية التى أجريت فى هذا الصدد إلى أن معدلات استهلاك العقار باتت مقلقة بشكل كبير، خاصة بين البريطانيين الذين يعيشون أنماط حياة كسولة وليسوا على استعداد للاتخاذ خطوات جذرية لتحسين صحتهم .

وقد وضعت الأعداد المتزايدة من المرضى المستخدمين لعقار"ستاتين" بريطانيا فى العقد الماضى، وسط تصاعد السمنة والوصفات أكثر عدوانية من الأدوية من قبل الأطباء الأسرة، فى موقف خطيرة مرتبط بضرورة اتخاذ إجراءات حازمة وفعالة للحد من تضاعف معدلات البدانة مع حث الكثيرين على مزاولة الرياضة واتباع نظام غذائى متوازن .

كما وجدت الدراسة التى أجرتها "منظمة التعاون الاقتصادى والتنمية" فى أكثر من 23 دولة صناعية أن بريطانيا الأعلى استهلاكا لعقار"ستاتين" بالمقارنة بالدول الأوروبية الأخرى .

وأشارت البيانات إلى أن تكلفة العقار تصل إلى 10 جنيهات إسترلينية لكل مريض فى اليوم الواحد، ليصبح العقار حاليا الأكثر شيوعا فى بريطانيا مع 8 ملايين شخص أنواع أخرى مختلفة من عقاقير مضادة للكوليسترول .

المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...45&IssueID=168
__________________
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 26-12-2013, 02:26 PM
الصورة الرمزية Countess Doha
Countess Doha Countess Doha غير متواجد حالياً
طالبه بكليه التربيه النوعيه / منيه النصر
الحاصلة على المركز الأول فى مسابقة المعلومات العامة أغسطس2016
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 3,681
معدل تقييم المستوى: 14
Countess Doha will become famous soon enough
افتراضي ذوات الأصول الإسبانية أكثر معاناة من سوء التغذية فى الولايات المتحدة


صورة أرشيفية
نيويورك-أ ش أ

حذرت دراسة طبية من أن الأطفال الذين لا يحصلون على ما يكفيهم من العناصر الغذائية الصحية معرضون لخطر الإصابة بالعديد من الأمراض والمخاطر الصحية.

فقد كشفت دراسة طبية حديثة عن أن الفتيات الأمريكيات ذوات الأصول الإسبانية لديهن معدلات أعلى من سوء التغذية المزمن بالمقارنة بالفتيات ذات الأصول العرقية الأخرى مما يدعو الكثير من خبراء التغذية لضرورة إجراء تحليلات محددة من تغذية الأطفال .

وكان الباحثون فى معرض أبحاثهم المنشورة فى العدد الأخير من "المجلة الأمريكية للصحة العامة " قد عكفوا على دراسة وتحليل العادات والنظم الغذائية التى يتبعها العديد من الأطفال الأمريكيين ذوى الأصول الإسبانية وغير اللاتينية من خلال دراسة عينية تمثيلية من أكثر من 14 ألف طفل تراوحت أعمارهم ما بين 2 إلى 19 عاما من مسح "الصحة والتغذية الوطنى " الذى أجرى بين عامى 2003 و 2010 .
وقد وجدوا أن الأطفال الأمريكيين من البيض كانوا الأقل سوءا للتغذية بالمقارنة بالأطفال ذوى الأصول الإسبانية فى الوقت الذى ارتفعت معدلات التقزم بينهم مع انخفاض متوسط الأعمار بينهم بسبب سوء التغذية المزمن الذى يصل إلى 6,1% بينهم بالمقارنة بنحو 2,6 % للأطفال الأمريكيين من البيض .

كما وجد الباحثون أن 38,3% من الأطفال ذوى الأصول الإسبانية يعانون من زيادة الوزن والسمنة المفرطة بالمقارنة بـ 29,8% للأطفال من غير اللاتينيين .

والمثير للدهشة ، أن فى فئة الوزن الصحى للأطفال البيض، عرضت 6.8 ٪ التقزم ، مقارنة مع 4.6 ٪ من الأطفال إسبانيين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة

المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...45&IssueID=168
__________________
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 26-12-2013, 02:27 PM
الصورة الرمزية Countess Doha
Countess Doha Countess Doha غير متواجد حالياً
طالبه بكليه التربيه النوعيه / منيه النصر
الحاصلة على المركز الأول فى مسابقة المعلومات العامة أغسطس2016
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 3,681
معدل تقييم المستوى: 14
Countess Doha will become famous soon enough
افتراضي دراسة: سم العقرب الأسترالى مسكن للألم


العقرب الأسترالى
كانبرا -أ.ش.أ

توصل فريق من العلماء الأمريكيين إلى وجود مركبات طبيعية خاصة فى سم العقرب الأسترالى، لديها القدرة على تخفيف الألم، وهو ما يسهم فى استخدامه فى تطوير عقاقير طبية معالجة للألم .

وذكرت صحيفة "سيدنى مورنينج هيرالد"، أن الباحث "بريان فراى"، من جامعة "كوينزلاند"، بالتعاون مع "مدرسة العلوم البيولوجية"، قد أجروا أبحاثهم على أكثر من 1500 ألف عقرب أسترالى أسود .

وأظهرت الأبحاث احتواء سم هذه العقارب على مركبات طبيعية وفريدة لديها القدرة على تسكين الألم خاصة بعض التركيبات الكيميائية الخاصة .

وأكد الباحثون على أن سم هذه العقارب لديها القدرة على تحديد مستقبلات الألم فى الإنسان وتستهدف الآلية التى يتم عن طريقها حدوث الألم .

__________________
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 26-12-2013, 02:28 PM
الصورة الرمزية Countess Doha
Countess Doha Countess Doha غير متواجد حالياً
طالبه بكليه التربيه النوعيه / منيه النصر
الحاصلة على المركز الأول فى مسابقة المعلومات العامة أغسطس2016
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 3,681
معدل تقييم المستوى: 14
Countess Doha will become famous soon enough
افتراضي إزالة ورم خطير ونادر من دماغ طفل سبب التواء رقبته


الطفل المريض
كتب عبدالعظيم الخضراوى

تقول كاثرين فيليبس، إن الأطفال الصغار أقوياء ويمنحون القوة، فلقد عاد ابنها توماس إلى المنزل، توماس الذى يبلغ عاما واحدا من العمر خضع لعملية جراحية مدتها 12 ساعة لإزالة ورم نادر من دماغه، حيث يقول جراحو الأعصاب فى مستشفى برمنجهام للطفولة، إنها واحدة من أصعب الجراحات التى قابلتهم فى أى وقت مضى، فقبل بضعة أسابيع كان الأمل فى نجاته صعباً جداً.

بدأ الأمر تقريباً إبان الهالوين، حيث لاحظ والدا توماس كاثرين وستيفن اللذان يعيشان فى سوليهال، أن ابنهما لديه خلل ما فى التوازن، وتميل رأسه فى زاوية غريبة، رغم أن صحته عامة كانت على ما يرام، شعروا أن هناك خطأ ما، لكنهم لا يعلمون كنهه.

لكن بعد الكشف وإجراء التصوير بالرنين المغناطيسى أدركوا أن سبب "ميل رقبته" كان ورما فى قاعدة جمجمته أكبر من حجم كرة الجولف، تلك المنطقة يمر بها العديد من المكونات الحيوية الهامة كالشرايين المؤدية للدماغ والأعصاب التى تتحكم فى البلع وتعابير الوجه.

يشرح الدكتور جويريش سولانكى استشارى الأعصاب فى برمنجهام والذى أجرى العملية حالته، قائلاً: "إن هذا الورم يصيب فقط 30-40 طفلاً كل عام فى المملكة المتحدة، لكن كانت إزالته شبه مستحيلة دون إتلاف الأعصاب حوله، لذلك كان علينا أن نأخذ حذرنا جداً ونأخذ وقتنا جداً أيضاً".

ويفصّل الدكتور العملية قائلا: "استخدمنا شافطة خاصة من الموجات فوق الصوتية تستطيع إزاحة الورم من محله دون تدمير الأعصاب أو الأوعية الدموية".

كما استخدموا نموذجاً ثلاثى الأبعاد وميكروسكوب خاص لمتابعة تقدمهم على شاشة الكمبيوتر

وفى النهاية أعلن دكتور سولانكى، أنه تم إزالة 98٪ من الورم، مما يعنى تضاعف فرص توماس فى الحياة، لكنه لا زال فى حاجة إلى أن يخضع للعلاج الكيميائى لمدة 12 شهراً تقريباً.

أما كاثرين والدة توماس تقول: "لقد كان هذا اليوم هو اليوم الأطول فى حياتنا، ولقد أخبرونا أثناء العملية أنه كلما بقى أكثر بالداخل كلما كانوا يتخلصون بنسبة أكبر من الورم، وكان هذا مطمئناً جداً بالنسبة لنا، لكنى لا أعتقد أنى أرغب فى تجربة هذا مرة أخرى".

وتقول إنها تفاجأت بتوماس الذى استيقظ بعد العملية بيومين، وصار يتحرك حولها كما كان يفعل دائما ويناديها "مامى" وفى غضون أيام قليلة استطاع التلوين، وتقدم حالته هذه ما أسعد الأطباء فى مستشفى برمنجهام للطفولة.

توماس أصبح يبتسم ثانية على الرغم من أنه يتلقى أغذيته التكميلية من خلال أنبوب مثبت بأنفه، حيث لديه مشكلة بسيطة مع البلع وتتحسن تدريجيا، وأيضا هناك تأثر طفيف لصوته، إلا أنه أفضل، ووالديه يعلمون أيضا أنه قد يأخذ وقتا طويلا حتى يتماثل للشفاء تماما.

ولقد تلقى بالفعل جلستين من العلاج الكيميائى، وسوف يكون مضطرا لزيارة المستشفى كل أسبوعين تقريبا، وأيضا خلال العام القادم، فى تلك المرات التى يزور فيها المستشفى سيكون هناك المزيد من عمليات الفحص للتأكد من أنه يتم التحكم فى الورم جيدا.

ويضيف سولانكى صراحة: "إن الطريق طويل وما نطمح إليه هو البقاء فى حالة جيدة لمدة خمسة سنوات"، عيد ميلاد هذا الملاك الصغير هذا الأسبوع، كل عام وأنت بخير يا توماس، ستكون الاحتفالات مضاعفة بالكريسماس وعيد ميلادك وشفائك.

وتقول أمه: "كل ما نفعله الآن هو أن نكون أقوياء، حدث كل شىء بسرعة، وكان توماس قويا فى خلال هذا كله، ما أريد توصيله الآن هو أن ينتبه الآباء إلى علامات أورام الدماغ فى الأطفال مبكرا، وذلك حتى يمكن التعامل معها بسرعة والسيطرة عليها".

وتعلق الدكتورة مارتينا انجليش أخصائية أورام الأطفال فى مستشفى برمنجهام للأطفال: "أعراض أورام الدماغ فى الأطفال قد تكون غير محددة، ويجب استشارة الطبيب عند ظهور علامة أو اثنتين بصورة مستمرة مع الطفل، فربما لا يتسطيع الأطباء الممارسون العامون تشخيص هذا، لأنهم قد يقضوا طوال حياتهم المهنية دون رؤية تلك الأعراض، فكلما تم التعامل مع الورم بسرعة، كلما كانت هناك فرصة أفضل للنجاة وفرصة أقل للخلايا الورمية أن تسبب الأذى، لقد كان توماس محظوظا إذا استطعنا تقديم العلاج له فى ثلاثة أسابيع فاصلة".

ومما يذكر أن حالات أورام الدماغ فى الأطفال فى مصر يتم اكتشافها عادة فى مراحل متأخرة من المرض حيث ينقص الأهل الوعى الكافى لطلب المشورة الطبية فأعراض أورام الدماغ فى الأطفال تحت 5 سنوات يمكن أن تكون كالآتى: قئ مستمر، عدم توازن المشى، حركات عينية غير عادية، تغيرات فى السلوك، تعب شديد، صرع أو التواء فى الرقبة، وكثير من الحالات يتم علاجها فى مستشفى سرطان الأطفال التى تحتاج دائما إلى كل الدعم منا.

المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...45&IssueID=168
__________________
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 26-12-2013, 02:29 PM
الصورة الرمزية Countess Doha
Countess Doha Countess Doha غير متواجد حالياً
طالبه بكليه التربيه النوعيه / منيه النصر
الحاصلة على المركز الأول فى مسابقة المعلومات العامة أغسطس2016
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 3,681
معدل تقييم المستوى: 14
Countess Doha will become famous soon enough
افتراضي اكتشاف علامة جينية تكافح فيروس الإنفلونزا الجديد "إتش -7. أن .9 "


صورة أرشيفية
(أ.ش.أ)

نجح فريق من الباحثين الأمريكيين، فى اكتشاف علامة وراثية، يمكن من خلالها التنبؤ بالإصابة بفيروس الإنفلونزا "أتش -7. أن .9 " المتواجد حاليًا فى الصين.

وأوضح الباحثون بقسم "علم الأحياء الدقيقة وعلم المناعة"، فى جامعة "ملبورن" الأسترالية، أن القدرة على التنبؤ بالأشخاص المعرضين للإصابة بفيروس الإنفلونزا الجديد، سوف يسمح للأطباء بتحسين إدارة استراتيجية للتدخل المبكر.

وأضاف الباحثون أن استخدام العلامات الوراثية لعينة دم، ورئة، أشارت إلى أن هناك بعض المؤشرات التى تدل على زيادة القابلية للإصابة بهذه الإنفلونزا بمعدلات أعلى من الإنفلونزا العادية، بسبب نشاط بروتين يسمى "إيفتم -3"، الذى يضاعف من معدلات الإصابة بالمرض.
المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...45&IssueID=168
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 05:28 AM.