اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > مسك الكلام فى الاسلام > محمد نبينا .. للخير ينادينا

محمد نبينا .. للخير ينادينا سيرة الحبيب المصطفى بكل لغات العالم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-11-2018, 07:00 AM
الصورة الرمزية عزة عثمان
عزة عثمان عزة عثمان غير متواجد حالياً
مشرف عام الجغرافيا للمرحلة الثانوية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 4,966
معدل تقييم المستوى: 16
عزة عثمان will become famous soon enough
افتراضي ما أجمل الكلام فى حب سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم
















ما أجمل الكلام
فى حب سيدنا محمد
صلى الله عليه وسلم
*************
تقف الأقلام عاجزة عن التعبير بما يجول في الخاطر
من مشاعرنا الجياشة تجاهك يا حبيبى يا رسول الله.
وسنتهم الكلمات بالتقصير مهما كانت بليغة
في وصف حبك يا حبيب الرحمن ..
ولن نجد أبلغ ولا أجمل ولا أعذب مما وصفك به الكريم المنان ..
( وإنك لعلى خلق عظيم ) .
مهما حاول الحاقدون ..تشويه صورتك المضيئة ..
إلا أنها أجمل مما يتخيلون.. وأعظم مما يتصورون ..
( يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم
والله متم نوره ولو كره المشركون ) .

حاولوا جاهدين على مر العصور .. النيل من عرضك الطاهر ..
وباؤوا بالخسران المبين ..
( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) .
كتبت أيديهم الكذب .. وخطت أقلامهم الزور ..
وأعماهم الزيغ والغرور
( فويل لهم مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون ) ..
أبشر يا ( أبا القاسم ) .. فلا يزال النور الذي إنبثق من شعاب مكة
يضيئ قلوبنا، وتستنير به دروبنا، ونستلهم منه قوتنا ..



صلوا ع المصطفى الحبيب.
فمن صلى عليه أبدا لا يخيب.
طه طبيب القلوب ونعم الطبيب.
ياخير المرسلين وإمام المجاهدين.
ياقبلة العاشقين وإمام المادحين.
ياخير البريه وعلم الهوى إلى يوم الدين.
سلام عليك. يابحر العلوم والعاريفين.
نور على نور أنت وسبيل السائلين.
صلوا عليه وزيدوا من التسليم.
تنالوا الشفاعة والرضا يامسلمين.




بحبك يا محمد يا سيد الأنام
**********************
فى حب النبى حنشد كلام وكلام
مواويل بُكا وفرح وقوه وسلام
ميلادك يا محمد مولد كل الأنام
وبنورك يا محمد عينى تفتح وتنام
وفداك يا محمد لو ألف روح أهديك
ولا حتى ألف روح منى ممكن تكفيك
ومهما مدحت فيك بقدرك ما أوفيك




آمنت بربى وآمنت بالرسول
اللى بالرحمه جانا ونور كل العقول
وبشرى ورساله جات من صادق أمين
اتكلف يبلغها لكل العالمين...
أدى بروحه الأمانه وقاد المسلمين
بجيش من صحابه كله شديد ومتين
وخيروك بين مُلك وبين نساء وفلوس
رفضت يا رسولى وعلى كله بتدوس
وقلت مش حسيب رسالتى بالكنوز
وحستمر أبلغ وأهدى كل النفوس




أنا مش حقول بابويا ومش حقول بأمى
دا حبك يا محمد بيجرى فى كل دمى
أنا راح أقول بالدنيا وطاعتك كل همى
بحبك يا رسولى وميتقارنش بيك
لا أب ولا أم ولا ابن ولا صديق
بحبك يا شفيعى يا منذر يا أمين
بحبك ولو يصنعوا ألف كاريكاتير
لا يوم تتهز صورتك ولاتقل المكانه
لو ألف صوت وصوره متأثرش الجهاله




بحبك يا محمد يا سيد الأنام
دا عزك يا حبيبى دا تاج للمسلمين
سلام الله عليك وصلاته يا حبيب
يا مبشر بالرساله ومنور للطريق
فى حبك يا محمد أنا لو حكتب بحور
ولا ألف بحر فيهم يوم حيعبر ويقول
يا حبيبى يا محمد يا حبيبى يا رسول




اللهم صلى وسلم وبارك على سيد الخلق أجمعين


آخر تعديل بواسطة عزة عثمان ، 09-11-2018 الساعة 07:12 AM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-11-2018, 07:14 AM
الصورة الرمزية عزة عثمان
عزة عثمان عزة عثمان غير متواجد حالياً
مشرف عام الجغرافيا للمرحلة الثانوية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 4,966
معدل تقييم المستوى: 16
عزة عثمان will become famous soon enough
افتراضي



ميلاد الرسول صلى الله عليه وسلم ميلاد أمة



الأزمنة تشرف بما يقع فيها من أحداث جسام،
وقد أمرنا الله تبارك وتعالي أن نعتبر بالأيام وما يقع فيها،
فقال سبحانه علي لسان نبي الله موسي عليه السلام
{وذكرهم بأيام الله}
وحدث ميلاده صلى الله عليه وسلم من أعظم النعم
التي أنعم الله بها على البشرية جمعاء
إذ كانت الحياة قبل مولده يائسة، فالقوى فيها يأكل الضعيف،
والشيطان اجتال بنى البشر فحوَّلهم عن دينهم الذى دعا إليه
سائر الأنبياء والمرسلين قبل بعثته صلى الله عليه وسلم،
فأظلمت الحياة، وعمَّ الجهل، وانتشر الظلم،
وسادت شريعة الغاب، وأصبح بعض البشر كالوحوش الكاسرة،
يصوِّر ذلك بعض الشعراء فيقول:
أتيتَ والناس فوضى لا تمر بهم **** إلا على صنم قد هام في صنم
فعاهل الروم يطغى فى رعيته**** وعاهل الفرس من كبر أصمّ عَمِي

فكان لا بد للظلام من أن ينجلي، ولا بُدَّ للفجر من أن ينبلج ضياؤه.



لقد أشرقت الدنيا بميلاد خير البشر صلى الله عليه وسلم،
وسبق ذلك إرهاصات تُبشر بمقدمه،
حيث تصدعت شرفات إيوان كسرى،
وغارت بحيرة ساوة، وجفَّ ماؤها،
وأهلك الله تبارك وتعالى أبرهة الأشرم
وجيشه الذى جاء يهدم الكعبة.



بل إنَّ إرهاصات صاحبت حمل أُمه به ووضعها له حيث تقول:
حينما حملت به ما شعرتُ في حملي بما تشعر به النساء،
ولقد رأيتُ عند وضعي له كأنَّ نورًا يخرج منِّي
فيُضئ قصور بُصْري ببلاد الشام.
وكان أحبار يهود يصعدون علي ربوات عالية،
ويُنادون بأعلى صوتهم ليلة مولده قائلين:
يا معشر يهود طلع الليلة نجمُ أحمد الذي يُولد به.

ولله در القائل إذ يقول:
ولد الرسول فيالها من فرحة **** غنت لشعب في الحجاز فرددا
حفل أقيم لمصطفي فوق السما **** وبزينة نزل الحجاز لتسعدا
يوم ارتوت غبراء مكة بالبكا **** وي كأن الحجارة لا تعبدا
أصنام مكة من ضياء محمد **** مرضت وعز طبيبها وتشردا




لقد كان ميلاده ميلاد أُمَّة،
فهو الذي أخرج به ربُّهُ البشريةَ من الظلمات إلي النور،
وأزال حيرتها وتخبطها العقائدي فردَّها إلي التو حيد الخالص
ميراث إخوانه الأنبياء والمرسلين،
فكان بحق رحمة الله للعالمين: الجن، والإنس،
والحيوان، والنبات، والجماد، بل والملائكة ،
الكل شملتهم رحمة الله التي تجسدت في شخص هذا النبي الكريم،
قال الله تعالي: {وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين}.



إنَّ البشرية الحائرة لو أرادت أن تخرج ممَّا هي فيه
من صراعات وحروب مدمِّرة أهلكت الحرث والنسل،
وقضت على الأخضر واليابس، وأفسدت البيئات، ولوَّثت المناخ.
أقول لو أرادت البشرية الحائرة أن تخرج من كبوتها،
وتُقيل عثرتها لأقبلت علي الإسلام الذي حمل لواءه
سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم،
تتنسم أريجه،وتقتبس شعاعًا من رحمته،
حتي تعيش آمنةً مطمئنةً يعمُّها الرخاء،
ويحدوها الأمل، وينتشر فيها السلام.



وقد أنصف بعض كتَّاب الغرب حينما تحدَّث عن أعظم مخلوق
في الوجود - سيدنا رسول الله صلي الله عليه وسلم-
فقال في كتابه العظماء مائة، وأعظمهم محمد:
"لو أنَّ محمدًا رسول الإسلام كان حيًّا،
وعاصر ما تموج به البشرية من صراعات
لاستطاع أن يحل مشاكل العالم،
وهو يتناول فنجانًا من قهوة".



سيدي أبا القاسم يا رسول الله ..
عذرًا إن عجز لساني عن توفيتك بعض حقك،
أو جفَّ قلمي عن تسطير كلمات تليق بذ**** الغالية،
فأنت رسول الرحمة، ونبي السلام
كما أخبر عنك الكريم العلَّام قائلا في محكم التنزيل:
{يا أهل الكتاب قد جآءكم رسولنا يبين لكم كثيرا
مما كنتم تخفون من الكتاب ويعفوا عن كثير
قد جآءكم من الله نور وكتاب مبين يهدي به الله
من اتبع رضوانه سبل السلام و يخرجهم من الظلمات
إلى النور بإذنه ويهديهم إلى صراط مستقيم}
وقال تعالي مخاطبًا نبيه صلي الله عليه وسلم أن يقول لكل الناس:
{قل يا أيها الناس اني رسول الله إليكم جميعا
الذي له ملك السموات والأرض لا إله إلا هو يحي ويميت
فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله وكلماته
واتبعوه لعلكم تهتدون}.

نعم إنَّ ميلاده صلي الله عليه وسلم ميلاد أُمة،
وإنَّ رسالته التي حملها رسالة للبشرية جمعاء،
حملت الأمن والسلام لبني البشر
دونما نظرٍ الي جنس أو لونٍ أو معتقدٍ.
نَشَرَ السَّلام علي البرية كلها **** وأعاد فيها الأمن بعد زواله
وصدق صاحب الذكري إذ يقول:
{إنَّما أنا رحمة مهداة}


آخر تعديل بواسطة عزة عثمان ، 09-11-2018 الساعة 07:16 AM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 09-11-2018, 07:19 AM
الصورة الرمزية عزة عثمان
عزة عثمان عزة عثمان غير متواجد حالياً
مشرف عام الجغرافيا للمرحلة الثانوية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 4,966
معدل تقييم المستوى: 16
عزة عثمان will become famous soon enough
افتراضي







لقد زكى الله تعالى نبينا تزكية
ما زكاها لأحد من الخلق
*****************
نحن نعيش هذه الأيام المباركات في شهر ربيع الأول،
شهر ميلاد رسول الله -صلى الله عليه وسلم-،
فهو إمام الأنبياء، وإمام الأصفياء، وإمام الأتقياء،
وخاتم الأنبياء، وسيد المرسلين، وقائد الغر الميامين،
وقائد الغر المحجلين، وصاحب الشفاعة العظمى يوم الدين.



وما أجمل أن تكون الكلمات عنه!
و مهما أوتينا من فصاحة البيان وبلاغة الأسلوب والتبيان،
فلن نستطيع أن نوفي الحبيب قدره،
كيف لا وهو حبيب الرحيم الرحمن؟!
وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ [القصص:68].
فلقد خلق الله الخلق واصطفى من الخلق الأنبياء،
واصطفى من الأنبياء الرسل،
واصطفى من الرسل أولي العزم الخمسة،
واصطفى من أولي العزم الخمسة إبراهيم ومحمداً،
واصطفى محمداً على جميع خلقه.
زكاه ربه، ومن زكَّاه ربه فلا يجوز لأحد من أهل الأرض
قاطبةً أن يظن أنه يأتي في يوم من الأيام ليزكيه،
بل إن أي أحد وقف ليزكي رسول الله،
وليصف رسول الله، وليتكلم عن قدر رسول الله،
فإنما يرفع من قدر نفسه، ومن قدر السامعين بحديثه
عن الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم.



هو صاحب المقام المحمود، وصاحب اللواء المعقود،
وصاحب الحوض المورود، وصاحب الشفاعة العظمى يوم الدين،
شرح الله له صدره، ورفع الله له ذكره، ووضع الله عنه وزره،
وزكاه ربه في كل شيء؛

زكاه في عقله فقال: ( مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى) [النجم: 2]
وزكاه في صدقه فقال: (وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى) [النجم: 3].
وزكاه في علمه فقال: (عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى) [النجم: 5].
وزكاه في فؤاده فقال: (مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى) [النجم: 11]
وزكاه في بصره فقال: ( مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى) [النجم: 17]
وزكاه في صدره فقال: ( أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ) [الشرح: 1]
وزكاه في ذكره فقال: ( وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ) [الشرح: 4]،
ثم أعطاه البشارة الكبري والنعمة العظمي
حيث زكاه كله فقال: ( وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيم) [القلم: 4].
وكرمه الله سبحانه وتعالى بأن جعل اسم محمد يُذكر
إلى جانب اسمه فى الشهادة ومع كل أذان
(أشهد ألا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله)

أغر عليه بالنبوة خاتــــــــــــــم **** من نور يلوح ويشهد.
وضم الإله اسم النبي إلى اسمه **** إذا قال في الخمس المؤذن أشهد.
و شق له من اسمه ليجلــــــــــه **** فذو العرش محمود وهذا محمد.




فو الله الذي لا إله غيره ما خلق الله من خلقه رجلاً
أحب إليه من محمد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -،
وما من نبي بعثه الله إلا وقد أخذ الله عليه العهد والميثاق
أن يؤمن بمحمد - صلى الله عليه وسلم -وأن ينصره
كما قال ربنا - جل وعلا :
( وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ
ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ
قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا
قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِين)
[آل عمران: 81].

وفي الحديث الذي رواه الإمام مسلم والإمام الترمذي
وأحمد من حديث أبي هريرة- رضي الله عنه
- أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:
((فُضلت على الأنبياء بستٍ:
أعطيت جوامع الكلم، ونصرت بالرعب -
وفي رواية البخاري: ونصرت بالرعب مسيرة شهر -
وأحلت لي الغنائم، وجعلت لي الأرض طهوراً ومسجداً،
وأرسلت إلى الناس كافة، وختم بي النبيون)).



وفي الحديث الذي رواه البخاري ومسلم
من حديث أبي هريرة- رضي الله عنه
- أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:
((مثلي ومثل الأنبياء قبلي كمثل رجل بنى بنياناً فأحسنه وأجمله،
إلا موضع لبنة من زاوية من زواياه فجعل الناس يطوفون به،
ويعجبون له، ويقولون: هلاّ وضعت هذه اللبنة).
أي: لو وضعت هذه اللبنة لتم لهذا البنيان كماله وجماله وجلاله)،
يقول - صلى الله عليه وسلم -: فأنا اللبنة، وأنا خاتم النبيين)).


وفي الحديث الذي رواه البخاري ومسلم وأبو داود
وأحمد من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه
- أن النبي -صلى الله عليه وسلم-:
((أنا سيد ولد آدم يوم القيامة
وأول من ينشق عنه القبر
وأول شافع وأول مشَّفع)).



ألا وإن من أبلغ وأكرم وأعظم تكريم لرسول الله
-صلى الله عليه وسلم-... في يوم الحشر...
ذلك اليوم الذي يزداد الهم فيه والكرب علي جميع الناس،
يوم أن تدنو الشمس من الرؤوس فتغلي من حرارتها،
ثم يؤتي بجهنم كما أخبر رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
فيما رواه مسلم من حديث ابن مسعود - رضي الله عنه :
((يؤتي بجهنم ولها سبعون ألف زمام مع كل زمام
سبعون ألف ملك يجرونها))
فإذا رأت الخلائق ذلك الموقف وذلك المشهد العظيم زفرت
وزمجرت غضباً لغضب المولي - عز وجل -،
وحينها لا يقدر مخلوق علي أن يقوم علي أرض المحشر يقف
على قدميه من الحسرة والفزع والهول فيخر جاثياً علي ركبتيه
"وَتَري كلَّ أمة جاثية"
ويطول الموقف على جميع الناس حتى الأنبياء والرسل،
حتى ينظر الناس إلى من يشفع لهم عند ربهم،
والحديث رواه الإمام البخاري ومسلم وأحمد،
وهذا لفظ أحمد من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه -
أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال:


((أنا سيد ولد آدم يوم القيامة وهل تدرون مم ذلك؟؟!!
يجمع الله الأولين والآخرين في صعيد واحد،
فيقول بعض الناس لبعض ألا ترون ما نحن فيه،
ألا ترون ما قد بلغنا، ألا تنظرون من يشفع لكم إلى ربكم؟
فيأتون آدم - عليه السلام -، فيقولون: يا آدم! أنت أبو البشر،
خلقك الله بيديه، ونفخ فيك من روحه، وأسجد لك ملائكته،
ألا ترى ما نحن فيه، ألا ترى ما قد بلغنا؟ اشفع لنا إلى ربك،
فيقول آدم - عليه السلام -: إن ربي قد غضب اليوم غضباً
لم يغضب قبله مثله، ولن يغضب بعده مثله،
وإني قد عصيت الله - عز وجل - وطُردت من الجنة بمعصيتي،
نفسي.. نفسي.. نفسي.. اذهبوا إلى غيري، اذهبوا إلى نوح.
فيأتون نوحاً - عليه السلام - ويقولون: يا نوح! أنت أول رسل
الله إلى الأرض، وسماك الله عبداً شكوراً، فاشفع لنا إلى ربك،
ألا ترى ما نحن فيه، ألا ترى ما قد بلغنا؟
فيقول نوح - عليه السلام -: إن ربي قد غضب غضباً
لم يغضب قبله مثله، ولن يغضب بعده مثله،
وإنه كان لي دعوة تعجلت ودعوت بها على قومي،
نفسي.. نفسي.. نفسي.. اذهبوا إلى غيري،
اذهبوا إلى إبراهيم الخليل.
فيأتون إبراهيم - عليه السلام -، فيقولون: يا إبراهيم! أنت خليل الله،
وأنت رسول الله، ألا ترى ما نحن فيه، ألا ترى ما قد بلغنا؟
اشفع لنا إلى ربك، فيقول إبراهيم - عليه السلام -:
إن ربي قد غضب غضباً لم يغضب قبله مثله
ولم يغضب بعده مثله، وذكر كذباته الثلاث،
وقال: نفسي.. نفسي.. نفسي.. اذهبوا إلى غيري، اذهبوا إلى موسى.
فيأتون موسى - عليه السلام - ويقولون: يا موسى! أنت رسول الله،
اصطفاك الله على الناس برسالاته وبكلامه، ألا ترى ما نحن فيه،
ألا ترى ما قد بلغنا؟ اشفع لنا إلى ربك، فيقول موسى - عليه السلام :
إن ربي قد غضب غضباً لم يغضب قبله مثله، ولن يغضب بعده
مثله، وإني قد ***ت نفساً لم أؤمر ب***ها، نفسي.. نفسي.. نفسي..
اذهبوا إلى غيري، اذهبوا إلى عيسى. فيأتون عيسى - عليه السلام -
ويقولون: يا عيسى! أنت روح الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه،
ألا ترى ما نحن فيه، ألا ترى ما قد بلغنا؟ اشفع لنا إلى ربك،
فيقول عيسى - عليه السلام -: نفسي.. نفسي.. نفسي..
-ولم يذكر عيسى شيئاً- اذهبوا إلى غيري،
اذهبوا إلى محمد - صلى الله عليه وسلم -
يقول الحبيب - صلى الله عليه وسلم -: فيأتوني ويقولون:
يا رسول الله! أنت خاتم الأنبياء، وأنت رسول الله، خلقك الله
- عز وجل - وفضلك على جميع الأنبياء، فغفر لك ما تقدم
من ذنبك وما تأخر، ألا ترى ما نحن فيه يا رسول الله!
ألا ترى ما قد بلغنا؟ اشفع لنا إلى ربك....
فأقوم وأقول: نعم، أنا لها.. أنا لها،
فآتي تحت عرش الرحمن وأخر ساجداً لله - جل وعلا -،
فيفتح الله عليَّ بمحامد ويلهمني من الثناء ما لم يفتح به
على أحد قبلي، فينادي عليه الحق - جل وعلا - ويقول: يا محمد!
ارفع رأسك، وسل تعطه، واشفع تشفع،
فيقول الحبيب: يا رب! وعدتني الشفاعة، فشفعني في خلقك،
فيقول الله - تعالى -: قد شفعتك يا محمد،
ارجع فإني آتيكم لأقضي بينكم)).
وصدق الله - جل وعلا - إذ يقول:
( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ ) [الأنبياء: 107].
((يا ربي لقد وعدتني الشفاعة فشفعني في خلقك))
وهذه هي أعظم شفاعات المصطفى - صلى الله عليه وسلم -،
فيشفع الحبيب لجميع الخلق في أرض المحشر ليقضي الله
- جل وعلا - بين خلقه وعباده، فهو حبيب الله،
وهو خليل الله، وهو أكرم الخلق على الله - جل وعلا -.



لقد ظل الحبيب مكرماً،
وكرمه الله تكريماً ما كرمه لأحد قط من العالمين...
فهل منعه هذا التكريم من الموت؟؟!!
إلى أن نزل عليه قول الله - تعالى :
( إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ * وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي
دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجاً * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّاباً )

[النصر: 1-3].

أخرج الإمام الطبراني من حديث جابر بن عبد الله أنه قال:
((لما نزلت هذه السورة على المصطفى - صلى الله عليه وسلم -
قال لجبريل - عليه السلام -:
يا جبريل! أرى أنه قد نعيت إليَّ نفسي بهذه السورة يا جبريل،
فقال جبريل: يا رسول الله! والآخرة خير لك من الأولى))...



اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد
وعلى آله وصحبه أجمعين
ومما زادني فـخراً وتيهاً *** وكدت بأخمصي أطأ الثريا
دخولي تحت قولك يا عبادي *** وأن أرسـلت أحمد لي نبياً
__________________
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 09-11-2018, 07:22 AM
الصورة الرمزية عزة عثمان
عزة عثمان عزة عثمان غير متواجد حالياً
مشرف عام الجغرافيا للمرحلة الثانوية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 4,966
معدل تقييم المستوى: 16
عزة عثمان will become famous soon enough
افتراضي






قمر سيدنا النبى ..

وجميل
***********




وأجمل منك لم ترى قط عين .. وأطيب منك لم تلد النساء
خُلقت مبرءا من كل عيب .. كأنك قد خُلقت كما تشـــــاء
♥ ♥ ♥ ♥





قمر ُ .. قمر ٌ .. قمر ٌ سيدنا النبي قمر ٌ ..
وجميييييل .. وجميييييل.. وجميل سيدنا النبي وجمييييل ،،،


كحيل الطرف ِحبيبي لو تراه .. الله الله ..
ضحوك السنِ للعاشق رماه .. الله الله


بهي الطلعه فالمولى أصطفاه ..
بهي الطلعه فالمولى أصطفاه

حبيب الله يا خير البرايا ،،،

قمر ُ .. قمر ٌ .. قمر ٌ سيدنا النبي قمر ٌ ..
وجميييييل .. وجميييييل.. وجميل سيدنا النبي وجمييييل ،،،

♥ ♥ ♥ ♥




وكف المصطفى كالورد نادى … الله الله …
وعطرها يبقى اذا مست أيادى … الله الله


وعم نوالها كل العبادى …
وعم نوالها كل العبادى…
حبيب الله ياخير البرايا …
قمر ُ .. قمر ٌ .. قمر ٌ سيدنا النبي قمر ٌ ..
وجميييييل .. وجميييييل.. وجميل سيدنا النبي وجمييييل ،،،

♥ ♥ ♥ ♥




ولا ظل له بل كان نورا … الله الله …
تنال الشمس منه والبدورا .. الله الله

ولم يكن الهدى لولا ظهوره …
ولم يكن الهدى لولا ظهوره ..
وكل الكون انار بنور طــه

قمرُ .. قمرُ .. قمرُ سيدنا النبى قمرُ ..
وجمييييل .. وجميييييل .. وجمييييل سيدنا النبى وجميييييل ،،،

♥ ♥ ♥ ♥
__________________
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 09-11-2018, 07:25 AM
الصورة الرمزية عزة عثمان
عزة عثمان عزة عثمان غير متواجد حالياً
مشرف عام الجغرافيا للمرحلة الثانوية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 4,966
معدل تقييم المستوى: 16
عزة عثمان will become famous soon enough
افتراضي










وعرقُ المصطفى للطيب طيبا … الله الله …
وطيبه شرفت بالنور طيبا …. الله الله


ويدهش عند طلعته الحبيبا …
ويدهش عند طلته الحبيبا …

وان جن المشاهد لا ملاما ….
قمر ُ .. قمر ٌ .. قمر ٌ سيدنا النبي قمر ٌ ..
وجميييييل .. وجميييييل.. وجميل سيدنا النبي وجمييييل ،،،

♥ ♥ ♥ ♥



وريق المصطفى يشفى العليلا …الله الله
وعين قتادة فخذها دليلا …الله الله


تفل فى البئر اضحت سلسبيلا ….
تفل فى البئر اضحت سلسبيلا …
وصار لصحبه شهدا مُداما …
قمرُ .. قمرُ .. قمرُ سيدنا النبى قمرُ ..

وجمييييل .. وجمييييل .. وجميييل سيدنا النبى وجمييييل ،،،
♥ ♥ ♥ ♥



وصدر المصطفى عرشُ إستوائى .. الله الله ..
لعلم الله عما باحتوائه .. الله الله ..


فلا ينطق نبينا عن هواه ..
ولا ينطق نبينا عن هواه ..
بوحى الله ينطق الكلام

قمرُ .. قمرُ .. قمرُ سيدنا النبى قمرُ ..
وجميييل .. وجمييييل .. وجميييل سيدنا النبى وجمييييل ،،،
♥ ♥ ♥ ♥



ومسربة كعود المسك قيلا ..الله الله …
بدت من الصدر للسر الجميلا .. الله الله


يا يا رسول الله رفقا بالقتيلا ..
رسول الله رفقا بالقتيلا

حبيب الله رفقا بالقتيلا …
واشفي القلب منك بإبتسامه

قمر ُ .. قمر ٌ .. قمر ٌ سيدنا النبي قمر ٌ ..
وجميييييل .. وجميييييل.. وجميل سيدنا النبي وجمييييل ،،،

♥ ♥ ♥ ♥
قمر ُ .. قمر ٌ .. قمر ٌ سيدنا النبي قمر ٌ ..
وجميييييل .. وجميييييل.. وجميل سيدنا النبي وجمييييل ،،،



لسماع الأنشودة بصوت مصطفى عاطف
اضغط على الرابط التالى



https://www.youtube.com/watch?time_c...&v=sWChQ_01bBg






آخر تعديل بواسطة عزة عثمان ، 09-11-2018 الساعة 07:27 AM
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 13-11-2018, 06:09 AM
الصورة الرمزية عزة عثمان
عزة عثمان عزة عثمان غير متواجد حالياً
مشرف عام الجغرافيا للمرحلة الثانوية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 4,966
معدل تقييم المستوى: 16
عزة عثمان will become famous soon enough
افتراضي







حجة الوداع
وصايا ودروس وعبر
**************
لكل شيء نهاية، ولكل أجل كتاب، ولكل قصة خاتمة،
وكثيرًا ما ينتهي عمر إنسان دون أن يرى حلمه يتحقق،
ودون أن يشاهد خطته تنجح،
ولكن من سعادة الإنسان حقًّا أن يطيل الله سبحانه وتعالى
في عمره حتى يرى ثمار عمله، ونتيجة جهده،
فيسعد بذلك أيَّما سعادة، ويشعر أن تعب السنين
لم يذهب هباءً منثورًا، ولا يشترط للإنسان المخلص
أن يرى نتيجة كَدِّه وتعبه، لكن لا شك أنها نعمة
من الله سبحانه وتعالى، ومِنّة عظيمة لا تقدر بثمن.
وانظروا إلى قول الله تعالى:
{قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ
وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ}

[التوبة: 14].



فمع أنه ليس من الضروري لكل مقاتل في سبيل الله
أن يرى النصر، والتمكين، وهزيمة أعداء الإسلام،
إلا أنه مما لا شك فيه أن رؤية هذه الأمور نعمة من الله
سبحانه وتعالى يَمُنّ الله تعالى بها على بعض عباده.
وحيث إن رسول الله صلى الله عليه وسلم
أحب الخلق إلى الله سبحانه وتعالى،
فإنه شاء ألا يموت الرسول عليه الصلاة والسلام
حتى تقرّ عينه برؤية ثمار جهده الطويل،
وتعبه المضني، وجهاده الذي لم ينقطع.



لقد عاش الرسول صلى الله عليه وسلم حتى رأى
الجزيرة العربية بكاملها تقريبًا تدخل في الإسلام،
وتُقِرُّ به بعد حرب ضروس، ومقاومة عنيفة.
ها قد دخل الناس في دين الله أفواجًا،
وها قد وصلت الدعوة إلى معظم أماكن المعمورة،
ها قد مُكِّن للإسلام، وارتفعت رايات التوحيد في كل مكان،
ها قد عادت الكعبة المشرفة إلى حقيقتها،
رجعت كما كانت أيام إبراهيم عليه السلام،
بيتًا يُوحَّد فيه الله، ولا يُشرك به أحدًا.



لا أستطيع وصف سعادة الرسول صلى الله عليه وسلم
بكل هذا الخير، لقد كان يسعد عليه الصلاة والسلام
إذا آمن رجل واحد، وكان يقول:
"لأَنْ يَهْدِي اللَّهُ بِكَ رَجُلاً وَاحِدًا خَيْرٌ لَكَ مِنْ حُمْرِ النَّعَمِ".
وها هو الآن، لا يرى رجلاً ولا رجالاً يؤمنون فقط،
بل يرى الجموع الغفيرة، والقبائل العظيمة،
والبلاد الكثيرة تدخل في دين الله أفواجًا،
سعادة لا تدانيها سعادة في الدنيا،
أن تجد الأفراد والشعوب يختارون طريق الهدى،
ويَنْعَمون باتباع شرع الله رب العالمين.



لكن في الوقت نفسه، فإن رؤية كل هذا التمكين،
وكل هذا الفتح المبين كان يحمل معنى آخر
لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولعموم المسلمين،
وهو أن مهمَّة الرسول عليه الصلاة والسلام
كرسول قد انتهت، أو أشرفت على الانتهاء.
إن مهمة الرسول عليه الصلاة والسلام كانت البلاغ،
وها قد تحققت مهمته على الوجه الأكمل،
فوصلت الرسالة بيضاء نقية إلى كل أهل الجزيرة العربية،
بل تجاوزت ذلك إلى ممالك العالم القديم،
فوصلت الدعوة إلى فارس والروم ومصر واليمن
والبحرين وعُمان وغيرها، واكتملت كل
-أو معظم- بنود الشرع الحكيم.
وإذا كان قد حدث ذلك، فمعناه أن حياة الرسول
عليه الصلاة والسلام قد قاربت هي الأخرى على الانتهاء.
ومع كل الألم الذي يصاحب النفس عند تخيل ذلك،
إلا أن الواقع يقول -كما ذكرنا قبل ذلك- أنه لكل شيء نهاية،
ولكل أجل كتاب، ولكل قصة خاتمة.

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 13-04-2019, 04:47 AM
mohamed elssayed mohamed elssayed غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2019
المشاركات: 19
معدل تقييم المستوى: 0
mohamed elssayed is on a distinguished road
افتراضي

متشكر جدا علي العمل
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 13-04-2019, 04:49 AM
mohamed elssayed mohamed elssayed غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2019
المشاركات: 19
معدل تقييم المستوى: 0
mohamed elssayed is on a distinguished road
افتراضي

الشكر الجزيل لله

آخر تعديل بواسطة Mr. Hatem Ahmed ، 13-04-2019 الساعة 12:36 PM
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 10-05-2019, 10:05 PM
محمد مصطفى سراج محمد مصطفى سراج غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2014
المشاركات: 58
معدل تقييم المستوى: 11
محمد مصطفى سراج is on a distinguished road
افتراضي

جزاكم الله خيرًا.
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 19-08-2019, 09:07 PM
احمد الانصار احمد الانصار غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2019
المشاركات: 3
معدل تقييم المستوى: 0
احمد الانصار is on a distinguished road
افتراضي

جزاك الله خيرا
رد مع اقتباس
  #11  
قديم 26-08-2019, 11:31 PM
الصورة الرمزية عمر ابو قطرة
عمر ابو قطرة عمر ابو قطرة غير متواجد حالياً
مشرف قسم محمد نبينا .. للخير ينادينا
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 1,204
معدل تقييم المستوى: 16
عمر ابو قطرة is on a distinguished road
افتراضي

اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد

بوركتم اينما نزلتم
__________________
إذا دعتك قدرتك علي ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 04-10-2019, 11:12 PM
دكتورة نغم دكتورة نغم غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jun 2019
المشاركات: 10
معدل تقييم المستوى: 0
دكتورة نغم is on a distinguished road
افتراضي

عليه افضل الصلاة والسلام
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 02:29 PM.