اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > قصر الثقافة > الصور والفنون المتنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 31-07-2010, 09:33 PM
الصورة الرمزية harry_potter
harry_potter harry_potter غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 162
معدل تقييم المستوى: 15
harry_potter is on a distinguished road
افتراضي بقرة بني اسرائيل ..............



اكيد كلنا سمعنا عن قصة بقرة بني اسرائيل وسيدنا موسي عندما كلم الله وأخبره عن نوع ولون البقرة التي سوف يعطيها لبني إسرائيل حتي يتبينوا من القاتل ............وإليكم القصة بإستفاضة
قصة بقرة بنى إسرائيل

ورد ذكر القصة في سورة البقرة الآيات 67-73.
قال الله تعالى( وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً قَالُوا أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا قَالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لَا فَارِضٌ وَلَا بِكْرٌ عَوَانٌ بَيْنَ ذَلِكَ فَافْعَلُوا مَا تُؤْمَرُونَ قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا لَوْنُهَا قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ صَفْرَاءُ فَاقِعٌ لَوْنُهَا تَسُرُّ النَّاظِرِينَ قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ إِنَّ الْبَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ لَمُهْتَدُونَ قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لَا ذَلُولٌ تُثِيرُ الْأَرْضَ وَلَا تَسْقِي الْحَرْثَ مُسَلَّمَةٌ لَا شِيَةَ فِيهَا قَالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُوا يَفْعَلُونَ وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْسًا فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا وَاللَّهُ مُخْرِجٌ مَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ فَقُلْنَا اضْرِبُوهُ بِبَعْضِهَا كَذَلِكَ يُحْيِي اللَّهُ الْمَوْتَى وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ))

القصة:
مكث موسى في قومه يدعوهم إلى الله. ويبدو أن نفوسهم كانت ملتوية بشكل لا تخطئه عين الملاحظة، وتبدو لجاجتهم وعنادهم فيما يعرف بقصة البقرة. فإن الموضوع لم يكن يقتضي كل هذه المفاوضات بينهم وبين موسى، كما أنه لم يكن يستوجب كل هذا التعنت. وأصل قصة البقرة أن قتيلا ثريا وجد يوما في بني إسرائيل، واختصم أهله ولم يعرفوا قاتله، وحين أعياهم الأمر لجئوا لموسى ليلجأ لربه. ولجأ موسى لربه فأمره أن يأمر قومه أن ي***وا بقرة. وكان المفروض هنا أن ي*** القوم أول بقرة تصادفهم. غير أنهم بدءوا مفاوضتهم باللجاجة. اتهموا موسى بأنه يسخر منهم ويتخذهم هزوا، واستعاذ موسى بالله أن يكون من الجاهلين ويسخر منهم. أفهمهم أن حل القضية يكمن في *** بقرة.

إن الأمر هنا أمر معجزة، لا علاقة لها بالمألوف في الحياة، أو المعتاد بين الناس. ليست هناك علاقة بين *** البقرة ومعرفة القاتل في الجريمة الغامضة التي وقعت، لكن متى كانت الأسباب المنطقية هي التي تحكم حياة بني إسرائيل؟ إن المعجزات الخارقة هي القانون السائد في حياتهم، وليس استمرارها في حادث البقرة أمرا يوحي بالعجب أو يثير الدهشة.

لكن بني إسرائيل هم بنو إسرائيل. مجرد التعامل معهم عنت. تستوي في ذلك الأمور الدنيوية المعتادة، وشؤون العقيدة المهمة. لا بد أن يعاني من يتصدى لأمر من أمور بني إسرائيل. وهكذا يعاني موسى من إيذائهم له واتهامه بالسخرية منهم، ثم ينبئهم أنه جاد فيما يحدثهم به، ويعاود أمره أن ي***وا بقرة، وتعود الطبيعة المراوغة لبني إسرائيل إلى الظهور، تعود اللجاجة والالتواء، فيتساءلون: أهي بقرة عادية كما عهدنا من هذا الجنس من الحيوان؟ أم أنها خلق تفرد بمزية، فليدع موسى ربه ليبين ما هي. ويدعو موسى ربه فيزداد التشديد عليهم، وتحدد البقرة أكثر من ذي قبل، بأنها بقرة وسط. ليست بقرة مسنة، وليست بقرة فتية. بقرة متوسطة.

إلى هنا كان ينبغي أن ينتهي الأمر، غير أن المفاوضات لم تزل مستمرة، ومراوغة بني إسرائيل لم تزل هي التي تحكم مائدة المفاوضات. ما هو لون البقرة؟ لماذا يدعو موسى ربه ليسأله عن لون هذا البقرة؟ لا يراعون مقتضيات الأدب والوقار اللازمين في حق الله تعالى وحق نبيه الكريم، وكيف أنهم ينبغي أن يخجلوا من تكليف موسى بهذا الاتصال المتكرر حول موضوع بسيط لا يستحق كل هذه اللجاجة والمراوغة. ويسأل موسى ربه ثم يحدثهم عن لون البقرة المطلوبة. فيقول أنها بقرة صفراء، فاقع لونها تسر الناظرين.

وهكذا حددت البقرة بأنها صفراء، ورغم وضوح الأمر، فقد عادوا إلى اللجاجة والمراوغة. فشدد الله عليهم كما شددوا على نبيه وآذوه. عادوا يسألون موسى أن يدعو الله ليبين ما هي، فإن البقر تشابه عليهم، وحدثهم موسى عن بقرة ليست معدة لحرث ولا لسقي، سلمت من العيوب، صفراء لا شية فيها، بمعنى خالصة الصفرة. انتهت بهم اللجاجة إلى التشديد. وبدءوا بحثهم عن بقرة بهذه الصفات الخاصة. أخيرا وجدوها عند يتيم فاشتروها و***وها.

وأمسك موسى جزء من البقرة (وقيل لسانها) وضرب به القتيل فنهض من موته. سأله موسى عن قاتله فحدثهم عنه (وقيل أشار إلى القاتل فقط من غير أن يتحدث) ثم عاد إلى الموت. وشاهد بنو إسرائيل معجزة إحياء الموتى أمام أعينهم، استمعوا بآذانهم إلى اسم القاتل. انكشف غموض القضية التي حيرتهم زمنا طال بسبب لجاجتهم وتعنتهم.

نود أن نستلفت انتباه القارئ إلى سوء أدب القوم مع نبيهم وربهم، ولعل السياق القرآني يورد ذلك عن طريق تكرارهم لكلمة "ربك" التي يخاطبون بها موسى. وكان الأولى بهم أن يقولوا لموسى، تأدبا، لو كان لا بد أن يقولوا: (ادْعُ لَنَا رَبَّكَ) ادع لنا ربنا. أما أن يقولوا له: فكأنهم يقصرون ربوبية الله تعالى على موسى. ويخرجون أنفسهم من شرف العبودية لله. انظر إلى الآيات كيف توحي بهذا كله. ثم تأمل سخرية السياق منهم لمجرد إيراده لقولهم: (الآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ) بعد أن أرهقوا نبيهم ذهابا وجيئة بينهم وبين الله عز وجل، بعد أن أرهقوا نبيهم بسؤاله عن صفة البقرة ولونها وسنها وعلاماتها المميزة، بعد تعنتهم وتشديد الله عليهم، يقولون لنبيهم حين جاءهم بما يندر وجوده ويندر العثور عليه في البقر عادة.

ساعتها قالوا له: "الآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ". كأنه كان يلعب قبلها معهم، ولم يكن ما جاء هو الحق من أول كلمة لآخر كلمة. ثم انظر إلى ظلال السياق وما تشي به من ظلمهم: (فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُواْ يَفْعَلُونَ) ألا توحي لك ظلال الآيات بتعنتهم وتسويفهم ومماراتهم ولجاجتهم في الحق؟ هذه اللوحة الرائعة تشي بموقف بني إسرائيل على موائد المفاوضات. هي صورتهم على مائدة المفاوضات مع نبيهم الكريم موسى.

ولكن ألم تتسالوا لماذا وضعت هذا الموضوع ف قسم الصور لأني هذا الصيف ذهبت لمدينة شرم الشيخ وبالأخص دير سانت كاترين وجبل موسي ووجدت العجب العجاب
إليكم الصور تتحدث عن هذا العجب

و


نعم هذه صورة البقرة ف الجبل
لايصلح غير قول سبحاااان الله ..
لتحميل بقية الصور للدير والمنطقة ف المرفقات وأرجو لكل من يشاهد هذه الروعة يقول سبحان الله ....

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar sharm.rar‏ (1.52 ميجابايت, المشاهدات 65)

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 31-07-2010, 11:08 PM
الصورة الرمزية ™Myth D™
™Myth D™ ™Myth D™ غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 1,565
معدل تقييم المستوى: 16
™Myth D™ is on a distinguished road
افتراضي

يا باشا دا فوتو شوب انت مش شايف العملية ولا اية انا عليا استعداد اعملك واحدة طبق الاصل وفى الموقع اللى انت عايزة
__________________

أغرك مني أن حبك قاتلي.... و أنك مهما تأمري القلب يفعل .
أنت النعيم لقلبي و العذاب له .... فما أمرّك في قلبي و أحلاك .
و ما عجبي موت المحبين في الهوى .... و لكن بقاء العاشقين عجيب .


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 01-08-2010, 03:13 PM
الصورة الرمزية harry_potter
harry_potter harry_potter غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 162
معدل تقييم المستوى: 15
harry_potter is on a distinguished road
افتراضي

يا أخي انا مستعد احلفلك اني اللي واخد الصورة دي بإيدي أقسم بالله العظيم إني واخدها بإيدي الصيف دا مع أسرتي ..........
انا مش مستني اني اعملها بالفوتوشوب علشان الناس تقول ع حاجة انا اللي عاملها سبحان الله ...
وشوف يا عم باقي الصور من المرفقات
ومتحكمش ع صورة شفتها وعديت عليها مرور الكرام ..........
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 01-08-2010, 04:09 PM
الصورة الرمزية eng mostafa mahmoud
eng mostafa mahmoud eng mostafa mahmoud غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 2,521
معدل تقييم المستوى: 17
eng mostafa mahmoud is on a distinguished road
افتراضي

سبحاااااااااااااااااااااااااااااااان الله
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 22-09-2010, 03:01 PM
الصورة الرمزية محمد و عمر
محمد و عمر محمد و عمر غير متواجد حالياً
عضو ممتاز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 248
معدل تقييم المستوى: 14
محمد و عمر is on a distinguished road
افتراضي

سبحان الله
__________________
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 23-09-2010, 04:15 PM
الدكتور محمد 7 الدكتور محمد 7 غير متواجد حالياً
مشرف قسم الصور
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 554
معدل تقييم المستوى: 15
الدكتور محمد 7 is on a distinguished road
افتراضي

سبحاااااااااااااااااااااااااااااااان الله
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 05:15 AM.