اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > معلمي مصر > أخبار التعليم المصــــــــــرى

أخبار التعليم المصــــــــــرى نقاشات وأخبار تعليمية متنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-03-2011, 06:43 PM
man678910 man678910 غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 104
معدل تقييم المستوى: 15
man678910 is on a distinguished road
افتراضي فتاوي العلماء الاكابر في تحريم المظاهرات و نصح الثائر المتظاهر


فتاوي العلماء الاكابر
في تحريم المظاهرات و نصح الثائر المتظاهر

قال الله تعالى :}َيا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} [النساء : 59].
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :[من أتاكم و أمركم جميع على رجل واحد يريد أن يشق عصاكم أو يفرق جماعتكم فا***وه (كائنا من كان)] رواه مسلم من حديث عرفجة الاشجعي رضي الله عنه.

* قال سماحة الشيخ الإمام/ عبد العزيز بن باز - رحمه الله تعالى : "فالأسلوب الحسن من أعظم الوسائل لقبول الحق، والأسلوب السيئ العنيف من أخطر الوسائل في رد الحق وعدم قبوله، أو إثارة القلاقل والظلم والعدوان والمضاربات، ويلحق بهذا الباب ما يفعله بعض الناس من المظاهرات التي تسبب شرَّاً عظيماً على الدعاة، فالمسيرات في الشوارع والهتافات ليست هي الطريق للإصلاح والدعوة. فالطريق الصحيح : بالزيارة، والمكاتبات بالتي هي أحسن فتنصح الرئيس، والأمير، وشيخ القبيلة بهذه الطريقة، لا بال*** والمظاهرة، فالنبي -صلى الله عليه وسلم- مكث في مكة ثلاث عشرة سنة لم يستعمل المظاهرات ولا المسيرات، ولم يهدد الناس بتخريب أموالهم، واغتيالهم. ولا شك أن هذا الأسلوب يضر بالدعوة والدعاة، ويمنع انتشارها ويحمل الرؤساء والكبار على معاداتها و مضادتها بكل ممكن، فهم يريدون الخير بهذا الأسلوب، لكن يحصل به ضده، فكون الداعي إلى الله يسلك مسلك الرسل وأتباعهم ولو طالت المدة أولى به من عمل يضر الدعوة ويضايقها، أو يقضي عليها، ولا حول ولا قوة إلا بالله) إ.هـ [مجلة البحوث الإسلامية – العدد : 38صـ210[.
و قال رحمه الله "لا أرى المظاهرات النسائية و الرجالية من العلاج، ولكنها من أسباب الفتن، ومن أسباب الشرور، ومن أسباب ظلم بعض الناس، والتعدي على بعض الناس بغير حق .ولكن الأسباب الشرعية المكاتبة والنصيحة والدعوة إلى الخير، بالطرق السلمية، هكذا سلك أهل العلم، وهكذا أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وأتباعهم بإحسان، بالمكاتبة والمشافهة مع المخطئين ومع الأمير ومع السلطان، بالاتصال به و مناصحته والمكاتبة له، دون التشهير في المنابر وغيرها بأنه فعل كذا وصار منه كذا. والله المستعان".
* و قال الشيخ العلامة محمد ناصر الدين الالباني رحمه الله تعالى "صحيح أن الوسائل إذا لم تكن مخالفة للشريعة فهي الأصل فيها الإباحة، هذا لا إشكال فيه، لكن الوسائل إذا كانت عبارة عن تقليد لمناهج غير إسلامية فمن هنا تصبح هذه الوسائل غير شرعية، فالخروج للتظاهرات أو المظاهرات وإعلان عدم الرضا أو الرضا وإعلان التأييد أو الرفض لبعض القرارات أو بعض القوانين، هذا نظام يلتقي مع الحكم الذي يقول الحكم للشعب... أقول عن هذه المظاهرات ليست وسيلة إسلامية ... فلا نرى ان هذه الوسيلة تدخل في قاعدة ان الأصل في الأشياء الإباحة لأنها من تقاليد الغربيين ".
* و قال الشيخ العلامة/ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله تعالى "المظاهرات أمر حادث، لم يكن معروفاً في عهد النبي –صلى الله عليه وسلم-، ولا في عهد الخلفاء الراشدين، ولا عهد الصحابة رضي الله عنهم.ثم إن فيه من الفوضى والشغب ما يجعله أمراً ممنوعاً، حيث يحصل فيه تكسير الزجاج والأبواب وغيرها.. و يحصل فيه أيضاً اختلاط الرجال بالنساء وما أشبه ذلك من المفاسد والمنكرات... وأما قولهم إن هذه المظاهرات سلمية، فهي قد تكون سلمية في أول الأمر أو في أول مرة ثم تكون تخريبية، وأنصح الشباب أن يتبعوا سبيل من سلف فإن الله سبحانه وتعالى أثنى على المهاجرين والأنصار، وأثنى على الذين اتبعوهم بإحسان ) [ انظر : الجواب الأبهر لفؤاد سراج، ص75[.
و قال رحمه الله " عليك باتباع السلف ! إن كان هذا موجودا عند السلف فهو خير، و إن لم يكن موجودا فهو شرّ؛ و لا شك أن المظاهرات شرّ لأنها تؤدي إلى الفوضى؛ لا من المتظاهرين و لا من الآخرين، و ربما يحصل فيها اعتداء إما على الأعراض و إما على الأموال و إما على الأبدان، لأن الناس في خضام هذه الفوضوية قد يكون الإنسان كالسكران ما يدري ما يقول و لا ما يفعل؛ فالمظاهرات كلها شرّ"
و قال رحمه الله "و لا نؤيد المظاهرات أو الاعتصامات أو ما أشبه ذلك، لا نؤيدها إطلاقا، و يمكن الإصلاح بدونها، لكن لا بد أن هناك أصابع خفية داخلية أو خارجية تحاول بث هذه الأمور".
* و قال الشيخ العلامة/ صالح بن غصون - رحمه الله تعالى " فالداعي إلى الله عز و جل والآمر بالمعروف والناهي عن المنكر عليه أن يتحلى بالصبر وعليه أن يحتسب الأجر والثواب وعليه أيضاً أن يتحمل ما قد يسمع أو ما قد يناله في سبيل دعوته، وأما أن الإنسان يسلك مسلك ال*** أو أن يسلك مسلك والعياذ بالله أذى الناس أو مسلك التشويش أو مسلك الخلافات والنزاعات وتفريق الكلمة، فهذه أمور شيطانية وهي أصل دعوة الخوارج _هذه أصل دعوة الخوارج، هم الذين ينكرون المنكر بالسلاح وينكرون الأمور التي لا يرونها وتخالف معتقداتهم بالقتال وبسفك الدماء وبتكفير الناس وما إلى ذلك من أمور ففرق بين دعوة أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وسلفنا الصالح وبين دعوة الخوارج ومن نهج منهجهم وجرى مجراهم، دعوة الصحابة بالحكمة وبالموعظة وببيان الحق وبالصبر وبالتحلي واحتساب الأجر والثواب، ودعوة الخوارج بقتال الناس وسفك دمائهم وتكفيرهم وتفريق الكلمة وتمزيق صفوف المسلمين، هذا أعمال خبيثة، وأعمال محدثة. والأولى الذين يدعون إلى هذه الأمور يُجانبونَ ويُبعد عنهم ويساء بهم الظن، هؤلاء فرقوا كلمة المسلمين، الجماعة رحمة والفرقة نقمة وعذاب والعياذ بالله".
* و قال الشيخ العلامة/ مُقبل الوادعي -رحمه الله تعالى- : ((وقد كنت بحمد الله أحذر من تلكم التظاهرات في خطب العيد وفي خطب الجمعة ))[ الإلحاد الخميني في أرض الحرمين[.
و قال رحمه الله : ((أين ثمرة تلكم المظاهرات التي يقلدون فيها أعداء الإسلام ؟)) من كتاب ذم المسالة 1/27.
و قال رحمه الله : ((و لسنا ندعو بحمد الله إلى المظاهرات و لا إلى الثورات و إلى الانقلابات، لأننا في شعب مسلم و في دولة مسلمة)).
* و قال الشيخ العلامة/ أحمد النجمي - رحمه الله تعالى في معرض ملاحظاته على جماعة (الإخوان المسلمين) "الملاحظة الثالثة والعشرون: تنظيم المسيرات والتظاهرات، والإسلام لا يعترف بهذا الصنيع ولا يقره، بل هو محدث من عمل الكفار، وقد انتقل من عندهم إلينا، أفكلما عمل الكفار عملا جاريناهم فيه وتابعناهم عليه. إن الإسلام لا ينتصر بالتظاهرات... ولقد ابتلي الرسل وأتباعهم بأنواع من الابتلاءات فلم يؤمروا إلا بالصبر فهذا موسى عليه السلام يقول لبني إسرائيل رغم ما كانوا يلاقونه من فرعون وقومه من تقتيل الذكور من المواليد واستحياء الإناث يقول لهم : ما أخبر الله عزّ وجلّ به عنه قال موسى لقومه : {استعينوا بالله واصبروا إنّ الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين} [سورة الأعراف : 128[. وهذا رسول الله – صلى الله عليه وسلم - يقول لبعض أصحابه لما شكوا إليه ما يلقونه من المشركين ((إنّ من كان قبلكم كان يؤتى بالرجل منهم فيوضع المنشار في مفرقه حتى يشق ما بين رجليه ما يصده ذلك عن دينه وليتمنّ الله هذا الأمر حتى يسير الرجل من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلى الله والذئب على غنمه ولكنكم تستعجلون)) فهو لم يأمر أصحابه بمظاهرات ولا اغتيالات[المورد العذب الزلال : 228[ .
* و يقولسماحة الشيخ عبد العزيز آل الشيخ المفتى العام للمملكة السعوديةوالرئيس العام لهيئة كبار العلماء في جوابه عن حكم المظاهرات:}ما هي إلا فوضوية ومن أناس لديهم فساد تصور وقلة إدراك للمصالح منالمفاسد{ مجلة الدعوةالعدد(1916).
* و يقول الشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله تعالى "المظاهرات ليست من عمل المسلمين و لا عرفت في تاريخ الإسلام والإعتصامات. هذه من أمور الكفار, وهي فوضى لا يرضى بها الإسلام, هذه من الفوضى, الإسلام دين انضباطودين نظام وهدوء, ماهو دين فوضى, تشويش. فلا تجوز المظاهرات ولا الإعتصامات".
* و يقول الشيخ العلامة عبد العزيز الراجحي - حفظه الله:" المظاهرات ليست من أعمال المسلمين هذه دخيلة، ما كان معروف إلا من الدول الغربية الدول الكافرة . فأين السنُّة في هذا ؟ السنُّة هي : فعل النبي صلى الله عليه وسلم وقوله وتقريره فعلى هذا المفتي أن يأتي بالدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم فعل المظاهرة أو أقر أحدا على فعل المظاهرة".
* و يقول الشيخ العلامة صالح الاطرم حفظه الله تعالى: "المظاهرات من أعمال الشيطان".
* و يقول الشيخ العلامة ربيع بن هادي حفظه الله "باختصار, المظاهرات تعلموها من أسيادهم الغربيين, هم يتظاهرون بحرب الغرب وهم منأشد الناس ولوعاً بتقاليدهم, وهم يتابعون الغربيين ويحاكونهم محاكاة الببغاواتوالقردة, ويقولون:نحن نحارب الغربيين, ونحارب أمريكا ونحارب...وهم مغرمونأشد أنوع الغرام بتقاليدهم وعاداتهم وسياساتهم, يصدق عليهم قول النبي-عليه الصلاةوالسلام)-: لتتبعن سنن من كان قبلكم شبراً بشبر ًوذراع بذراع حتىلو دخلوا جحر ضب تبعتموهم)), قلنا: يا رسول الله الهيود والنصارى؟ قال: فمن؟.!(فهذه طبعاً تقاليد وعادات أجنبية كافرة,نبرأإلى الله منها, والإسلام بريء منها.
* و يقول الشيخ العلَّامة صالح اللحيدان-حفظه الله-يقولالسائل : هل من خصائص الإسلام القيام بالانقلاباتوالثورات؟، وهل هو من الجهاد في سبيل الله الذي دعا إليها دينناالإسلامي؟.الجواب: لو كان السؤال: هلالفوضى ومسببات سفك الدماء بغير حق من الإسلام؟، بهذا يربأ لها المؤمنون. هذه الأعمال من أشد ما فتك بالبلاد الإسلامية،وإذا نظرنا إلى الكفار فمثلًا دولة اليهود و هي مجمعة من أطراف الدنيا لم نَجِد فيهاانقلاب في يوم من الأيام، الدول الكبرى الشرقية والغربية لم نجد فيه انقلاب أوثورات من زمن.لا يقوم بالثورات والانقلابات إلا من لا يهتم بمصالحأمته، ولا يرعى ذمتها.وهي من أسباب تقويض قيم الأمة، وزرع الأحقاد، وسفكالدماء، وتسليط الأعداء، الشر فيها ظاهر، والخير إما أن يكون ضئيلًا قليلًا، وإماأن يكون معدومًا.
وأول انقلاب وجد بالنسبة للمسلمين: الخروج علىعثمان-رضي الله عنه-، و***ه-رضوان الله عليه-، وجميع الصحابة-رضي الله عنهم-مجمعونعلى فساد ذلك العمل.إن الواجب على كل مسلم: أن يبرأ من هذه الأمور،النبي سئل-صلى الله عليه وسلم-عن الولاة وأمر بالسمع والطاعة ونهى عنالخلاف.
ولَمَّا اجتمع علماء بغداد: عادوا من فرارهموجاءوا إلى الإمام أحمد يريدون أن يتكلموا في حق الخليفة العباسيغضب عليهم وعزرهم وشدد عليهم-رضي الله عنه-، وأن عملهم عمل خطير منكروالخير بإتباع السلف.
ويقول الشيخ العلامة صالح بن سعد السحيمي حفظه الله:" فالدخول في المظاهرات عمل يهودي ماسوني , ليس من عمل المسلمين و لا يقرّه الإسلام و ليس عليه دليل من الشرع , ولا نلتفت إلى من يفتي به من الذين يتسرعون , حتى الذين ***وا أنفسهم يقولون إنهم شهداء , و الرسول صلى الله عليه و سلم يقول : (من *** نفسه فهو في النار) , فنبرأ إلى الله من هذه الفتاوى , و من أهلها و إن تحدثوا من قناة الخسيرة أو غيرها من القنوات الفاسدة المفسدة , هذا الكلام أيضا انقله عني , و يكفي أن هذه المظاهرات تؤيدها ثلاث جهات :


-الغرب بمن فيهم أمريكا و أوربا بكافة دولها .
-و الرافضة سواء كان منهم في إيران أو حزب الشيطان أو غيرهم في بلاد الشام أو غير ذلك .
- أو كذلك الأمر الثالث الذين يؤيدونهم العلمانيون و اللبراليون و الملاحدة الذين يريدون أن ينسخوا الدين و يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم و يأبى الله إلا أن يتم نوره و لو كره الكافرون.
* و يقول الشيخ العلامة الناصح الأمين يحيى بن علي الحجوري –حفظه الله "إن ما يحدث اليوم في بعض المناطق من المظاهرات و الاعتصامات... و الدعوة الى الانفصال و الى تمزيق وحدة الشعب فان هذا كله يخالف دين الله و يعتبر ظلما و بغيا و عدوانا، لان الفتن لا تزيل الفساد و لا الفقر و لا المعاصي، بل الفتن تزيد الشر و تجر إلى هاوية الدمار و الخراب و ال*** و القتال بين أبناء الشعب الواحد و قد قال الرسول صلى الله عليه و سلم ((إن دماءكم و أموالكم و أعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في بلدكم هذا في شهركم هذا و ستلقون ربكم فيسألكم ألا فلا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض) متفق عليه من حديث أبي بكرة.
و الواجب على المسلمين اعتزال الفتن و سد أبوابها و زجر طلابها لقول الرسول صلى الله عليه و سلم ((انها ستكون فتن القاعد فيها خير من الماشي فيها)) الحديث رواه مسلم. و لا نجاة للأمة من الفتن و الشدائد التي حلت بها إلا بالاعتصام بالكتاب و السنة وفق منهج سلف الأمة و أن تنبذ كل أسباب التفرق و الاختلاف لقوله تعالى (َواعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً) آل عمران 103.
نسال الله أن يجنب المسلمين و ديارهم الفتن ما ظهر منها و ما بطن و أن يجعل الدائرة على الكافرين و على مناصريهم السفهاء المبتدعين.
و صلى الله على نبينا محمد و على اله و صحبه و سلم.

رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:30 AM.