اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

بدء الدراسة بمصر يوم السبت القادم الموافق 21/ 9/ 2024م .. وكل عام وأنتم بخير المدير العام للمنتدى/ مستر حاتم أحمد


العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإداري > أرشيف المنتدى

أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14-11-2011, 07:49 PM
الصورة الرمزية محمد حسن ضبعون
محمد حسن ضبعون محمد حسن ضبعون غير متواجد حالياً
نـجــم الـعـطــاء ((رحمه الله))
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
العمر: 62
المشاركات: 11,877
معدل تقييم المستوى: 28
محمد حسن ضبعون is just really nice
Icon114 كونى صديقة لزوجك

كيف تكونين صديقة دائمة لزوجك؟

قد تتساءلين سيدتي هل يمكن أن توجد صداقة بينك وبين زوجك‏؟ ولأن العلاقة الزوجية من أقوى وأهم الروابط التي تجمع بين الرجل والمرأة فيجب ألا تعتقدي أن هذه العلاقة هي أمر واقع ...
ويجب على كل منهما أن يعمل واجبه فقط تجاه الآخر أو يؤدي دوره بدون وجود تفاهم حقيقي وصداقة قوية بينهما‏..‏ ولكن من المهم أن تحاول الزوجة أن تكون أفضل صديقة لزوجها لأن هذا يجعل لحياتهما معا معنى أفضل كثيرا من مجرد أدوار يؤديانها‏، وهذا لا يعني تطابق الطريقة أو القدرات بينهما بل إن اختلاف القدرات أحيانا يكون صحيا‏.‏

‏*‏ أيضا تبدأ الاختلافات بين الزوجين في محاولة كل منهما التدخل في قرارات الآخر، ولكن النصيحة لا تتدخلي في قرارات زوجك إلا تدخلا بناء ولا تحاولي دائما الإصرار على أن نظريتك هي الأفضل والأصح، بل ضعي في اعتبارك دائما أن لكل طرف وجهة نظره وعلى الطرف الآخر أن يحترمها ثم محاولة توضيح وجهة نظرك بطريقة بسيطة بدون فرض رأي‏.‏

*‏ لا تعمقي داخلك الإحساس بالوحدة والافتقاد لمن يساندك ويستمع إليك . وحدك بالطبع بل إنه قد يكون شعور زوجك أيضا من حين لآخر‏، ولكن الزوج عندما يخالجه هذا الشعور يدفعه ذلك للبحث عن أصدقاء يفهمونه ويتفهون مشاكله فلماذا لا تكونين أنت هذه الصديقة‏..‏؟

هذه بعض الخطوات التي تساعدك على ذلك‏:‏
*‏ كوني دائما مستمعة جيدة لزوجك‏، لأن الرجل بطبيعته يحب الحديث عن مشاعره ومخاوفه لمن يجيد الاستماع أكثر من الحديث‏.‏
عليك أن تكسبي ثقة زوجك في البداية وتتفهمي طبيعته من كل النواحي‏..‏ إذا كان خجولا أو اجتماعيا أو يتمتع بالذكاء أو يمل من المسؤولية وذلك حتى تستطيعي التعامل معه بفهم‏.‏
الهدوء من أكثر الصفات التي يحبها الزوج في زوجته عندما يكون مشغولا أو متضايقا من شيء ما‏، فهذا يمنحه الراحة‏، أي لا تضغطي عليه بالحديث أو تكثري من السؤال‏:‏ ماذا بك ماذا حدث؟
*‏ هيئي جواً مناسبا قبل أن تنفردي بزوجك ولا تكثري من الحديث عن هموم البيت
والأولاد، إنما أعطيه الوقت الكافي أن يخرج ما بداخله أو ما يخفيه عنك‏.‏
*‏ شاركيه القرار عن طريق جعله يفكر معك بصوت عال‏، وأعطيه المشورة المناسبة بقدر الإمكان‏..‏ وإن كان القرار ضد رأيك فيجب أن توافقي عليه في البداية ثم ناقشيه بحكمة وعقلانية محاولة إظهار الأخطاء التي يجب تلافيها‏
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم
هيا بنا نتعلم الديمقراطية
<!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
  #2  
قديم 14-11-2011, 07:49 PM
الصورة الرمزية محمد حسن ضبعون
محمد حسن ضبعون محمد حسن ضبعون غير متواجد حالياً
نـجــم الـعـطــاء ((رحمه الله))
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
العمر: 62
المشاركات: 11,877
معدل تقييم المستوى: 28
محمد حسن ضبعون is just really nice
افتراضي

الكلام المسموم بين الزوجين ...خطر خطر
مازال جالساً في مكانه، وهي تراقبه بحذر شديد، تخشى أن تمر أمامه فتُصاب بإحدى سهام نظراته التي يصوّبها إليها شزراً على كلماتها غير المحسوبة!!
يتذكر كم مرة طلب منها أن تكفّ عن استرسالها في الكلام بدون مناسبة، سواء أمام الأهل أو الجيران أو غيرهم، إلاّ أن لسانها لا ضابط له..!!
قرر هذه المرة ألاّ تمر كسابقتها فلابد من عقاب من نوع ما حتى تتعلم درساً كي يترسخ لديها أن الكلام إذا كان من فضة فالسكوت من ذهب..!!
أما هي فتريد أن يُطوى هذا الموقف سريعاً فهي لا تطيق غضبه منها، وكيف لها الصبر على مقاطعته لها، فهو لا يوجه لها كلمة، حتى ولو عتاب!
أسرعت بإحضار كوب من عصير الليمون وهي تكتم أنفاسها تحسباً لأي ردّ فعل منه، وتأهّبت لاستقبال نظراته القاتلة، إلاّ أن كل توقعاتها لم تزد عن كونها سراباً..!
ماذا حدث؟ ليست هذه عادته..!! أين كلماته القاسية؟! لماذا لم ينفجر غضبه هذه المرة، وينتهي الموقف كما اعتادت منه.
تحدث نفسها في توجس وخيفة..؟!
إلاّ أنه لم ينبس ببنت شفة، ولم يعبأ بوجودها ماذا حل به؟ إن صمته مخيف..!! وهدوؤه ينذر بهبوب عاصفة، هيأت نفسها لتقبل مزيد من الانفعال عندما يبدأ عتابه..! ولكنه لم يقدم على توجيه أي عتاب لها. مر على ذلك يومان، وها هو ذا اليوم الثالث لا يبشر بجديد بينهما.
هـي لا تطيق فقررت أن تجعله يتكلم، حاولت أن تحثه على أن يقول أي شيء..
بادرت بالاعتذار، وألحقته بطلب السماح والعفو
.
إلاّ أنه أشاح بوجهه عنها للجهة الأخرى. التفتت مسرعة حيث أدار وجهه وتململت قائلة: زوجي الحبيب، إن العفو من شيم الكرام!!
أطال النظر إليها، واسترجع وهو يخرج زفيراً بحرارة غيظاً من تصرّفاتها، قائلاً لها: ليته كان خطأ في حقي كي أعفو عنك، ولكنه "داؤك لسانك" الذي سوف يوردك يوماً سوء المورد!
ألم أذكّرك مراراً أن الصمت أفضل من الكلام؟! ألم تدركي بعد ماذا فعلت كلماتك التي وجهتها لأختي؟! لقد أشعلتِ في نفسها شيئاً منكِ. ولقد عاب كل الحضور كلماتك، وأخذوها عليك فأسأت لي قبل أن تُسيئي لنفسك..!!
ابتلعت ريقها ضيقاً وحرجاً، وتندّى وجهها بماء الحياء، وقالت بصوت متحشرج: لقد انتبهت لنظراتهم التي انتقصتني، وقد بادرت بالاعتذار لها عما صدر مني من كلمات غير لائقة قبل انصرافنا، ماذا أفعل أكثر من ذلك..؟!
بادرها قائلاً: عليك بشيء بسيط فعله كبير أثره. نظرت إليه بتعجب متسائلة: وما هو؟! قال لها: عليك الصمتَ، وأن تعلمي أن الكلام أحياناً يحمل بين طياته سُمًّا يعكر الأجواء ويقتل المشاعر الصافية، والصمت ترياقه..!! فالله سبحانه وتعالى قد خلق للإنسان أذنين ولساناً واحداً كي يسمع أكثر مما يتكلم. فأنصفي أذنيك من لسانك، وتذكري قول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقلْ خيراً أو ليصمتْ".
زوجتي الغالية
: إن حرصي عليك من حبّي لك، وما لا أرضاه لنفسي لا أرضاه لك. فكم من كلمة بغّضت قائلها في قلوب الناس..!
فاحرصي على الكلمة الطيبة فهي مفتاح القلوب .
واعلمي أن الكلام غير الضروري كالملح في الطعام قليله يكفي..
نظرت إليه بكل حب وامتنان، و تنهّدت قائلة: نعم معك كل الحق.
لقد أدركت مشكلتي، وعرفت بداية العلاج.
فجزاك الله عني خير الجزاء.
أختـــ ضبعون ـــاه تعلمى دائما من الحيــ ضبعون ـــأة
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم
هيا بنا نتعلم الديمقراطية
<!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
  #3  
قديم 16-11-2011, 06:42 AM
الصورة الرمزية محمد حسن ضبعون
محمد حسن ضبعون محمد حسن ضبعون غير متواجد حالياً
نـجــم الـعـطــاء ((رحمه الله))
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
العمر: 62
المشاركات: 11,877
معدل تقييم المستوى: 28
محمد حسن ضبعون is just really nice
افتراضي

صداقة الزوج
زراعة الحب في قلب الرجل
الحب والود بين الازواج



ان تكون المراه زوجه وصديقه وحبيبه فتملا حياة زوجها كلها فتكون السرور قلبه والاعجاب لعقله والمتعه لسمعه والانصات لحديثه فتكون له كل نساء العالم.
* -اجعلي زوجك يحبك فان احبك زوجك كنتي له ملكة جمال العالم ولو كنت في العين عاديه...
* غيري دائما من مظهرك وكوني انيقه فالمظهر له تاثير على النفس،والاناقه المتجدده للزوج تسكر الزوج وتبدو له امراته وكانها مائة امراه..
-* انصتي الى زوجك بمحبه واعجاب حتى لو تفاخر بنفسه كطفل صغير..
* وفري الراحه لزوجك في بيته وكوني انيسة وحدته وا نسية متاعبه وهمومه..
* هناك كلمه مهمه وسهله ورائعه تسعد المراه وزوجها..وهي كمة الشكر ،فهي تملك قلب زوجها..
* انظري الى محاسن زوجك قبل عيوبه فكل انسان له محاسن وعيوب وساعديه لتخلص من عيوبه..
* اذا اردت شيئا من زوجك فاستخدمي رقتك وحنانك وانوثتك وعقلك فالرجل يذوب بانوثة المراه..
* اذا غضبتي من زوجك فاصمتي واغلقي فمك واحترسي من لسانك واذكري الله.. فالمراه حين تغضب تلدغ زوجها وتطعنه في مواطن ضعفه وسوف يحقد عليها ..
* وكمايقال اقصر طريق لقلب الرجل معدته.فاعرفي ماذا يحب زوجك ومايكرهه ..
* ا دفعي زوجك الى الخير مااستطعتي..وادفعيه الى بر والديه وذوي رحمه..ولا تتضايقي ابدا من بره لاهله بل افرحي لانك تزوجتي رجلا اصيلا..
* كوني حمامه سلام في حياة زوجك فلا تكرهي اليه الناس وتنزعيه من الاصدقاء وتذريه وحيدا فلا تدفعك غيرتك الى قطعه من اهله فسوف يكون حاله وحيدا..
* الغيره مفتاح الطلاق والغيره في غير مكانها تسمم زوجها وتدفعه بنفسها الى الهرب منها والبحث عن غيرها ..
* الرجل لايعرف كيف يلبس في الغالب ولا كيف يقول حلو الكلام،فغردي في حياته فيبحث عنك ، واهتمي بمظهره وذكريه باوقات راحته وكوني له كالموسيقى والورود وعلميه ان في الدنيا ماهو اهم من الاعمال واحلى من الاموال..
* لاتخلعي برقع الحياء من زوجك لان زواجك قد طال به، ولاتسترجلي وكوني انتى من الرأس حتى القدم واجعلي الحياء يصبغ خديك بالحمره، وأنظري إلى زوجك كغريب احيانا.
* اذا كنت تحسين ان كلمات الحب الزم لك من الطعام فاعلمي ان الأحترام بالنسبه للرجل أهم من كل شيء
* لا تكوني بخيله بعواطفك وحنانك إتجاهه ..
* اعتبري زوجك طفلك ودلليله واعتني به ولاتنشغلي عنه باحد اطفالك..
* احرمي زوجك منك بين الحين والاخر وابدي له عروسا رائعه بعيدة المنال ..
* كوني متفهمه لزوجك ولاتهدمي حياتك بسبب عدم تفهمك له..
* ليس جمال المراه هوفقط اناقتها بل هناك جمال الشخصيه وبالاضافة الى خفة الروح والمرح اللذان تضفيان بهما على منزلك، فسوف يستمتع زوجك بحديثك ولو تعيدينه الف مره من حلاوته ولما فيه من معرفه وثقافه
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم
هيا بنا نتعلم الديمقراطية
<!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
  #4  
قديم 16-11-2011, 06:45 AM
الصورة الرمزية محمد حسن ضبعون
محمد حسن ضبعون محمد حسن ضبعون غير متواجد حالياً
نـجــم الـعـطــاء ((رحمه الله))
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
العمر: 62
المشاركات: 11,877
معدل تقييم المستوى: 28
محمد حسن ضبعون is just really nice
افتراضي

اولا الصداقة بين النساء
لم تعد الزوجه بيتها ذات ليله وفى اليوم التالى
قالت لزوجها انها كانت نائمه عند صديقه لها
اتصل الزوج بافضل عشر صديقات لها
ليتأكد من كلامها فانكر الجميع رؤية زوجته تلك الليله
.
.
.
.
.
.
.ثانيا صداقة الزوج
لم يعد الزوج لبيته ذات ليله
وفى اليوم التالى
قال لزوجته انه كان نائما عند صديق له
اتصلت الزوجه بافضل عشر اصدقاء له
لتتأكد من كلامه
ثمانيه منهم اكدوا انه كان نائما عندهم
تلك الليله فيما أقسم اثنان انه لا يزال
عندهم حتى الان

الصداقه كلمه ناقيه وصافيه وخاليه من الكذب
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم
هيا بنا نتعلم الديمقراطية
<!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
  #5  
قديم 16-11-2011, 06:53 AM
الصورة الرمزية محمد حسن ضبعون
محمد حسن ضبعون محمد حسن ضبعون غير متواجد حالياً
نـجــم الـعـطــاء ((رحمه الله))
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
العمر: 62
المشاركات: 11,877
معدل تقييم المستوى: 28
محمد حسن ضبعون is just really nice
افتراضي

وصايا لتحقيق لتحقيق الصداقة الزوجية

غالباً ما يسارع الخبراء إلى مطالبة المرأة وحدها بتحيّن الفُرَص والأوقات المناسبة للتحدث مع الزوج في مشاكله واهتماماته، عندما يحل شبح الروتين والصمت بين الزوجين، متذرعين بأن العمل ومسؤولياته قد تسيطر تماماً على عقل الزوج فيهمل الزوجة والأسرة، متناسين أن المرأة اليوم لديها ما يكفيها هي الأخرى من التزامات ومسؤوليات متعلقة بالبيت وتربية الأبناء، بالإضافة إلى مسئوليات العمل في حال كانت موظفة• وهي مسئوليات قد تفوق وتزيد عن مسئوليات الرجل• لذا، ومن قبيل الحرص على نجاح الحياة الزوجية واستمرار السعادة، من العدل أن نطالب كلا الطرفين باختيار الأوقات المناسبة لمشاركة شريك الحياة همومه ومشاكله في العمل والحياة• ورغم أن المرأة هي أساس الأسرة الشرقية، إلا أن الاثنين - الزوج والزوجة - مدعوان للبحث عن كل الفرص التي تتيح لهما التقارب والتواصل بحيث يكون كل منهما صديق الآخر• فالصديق الحميم أو المُقرّب هو شخص نحب قضاء الوقت معه، ونحب مشاركته أسرارنا وهمومنا ومشاكلنا• فلِمَ لا تكون الزوجة هي الصديقة المقربة لزوجها، ولم لا يكون الزوج هو صديقها الحميم الذي لا تتردد في التحدث معه عن أي موضوع طلبا للنصح والإرشاد؟ الكاتبة الدكتورة آلاء محمد تجيب على سؤال كهذا في كتابها ''المفاتيح السرية للزواج الناجح- Hidden keys of a loving, lasting marriage ، حيث تنصح باتباع طرق عديدة يمكن بها كسب صداقة الزوج
أو الزوجة بحيث يصبح كل منهما كاتماً لأسرار الآخر ومصدراً لراحته•
تبادُل الخِبْرات :أشارت نتائج الدراسات الأسرية الاجتماعية إلى أن العائلات والأسر التي تربطها علاقات داخلية جيدة مع بقية أفراد العائلات التي تربطها بهم صلة قرابة، هي العائلات التي يهتم فيها الزوجان بفكرة المشاركة والتعاون في تسيير أمور الحياة معا، بالرغم من وجود بعض الاختلافات ذات الصلة بالميول والاهتمامات الشخصية•
مجابهة المشاكل معا :
لا يوجد شخص على وجه هذه الأرض يسعى لحياة مليئة بالمشاكل والمُنَغّصات، لكن في حال طرقت تلك المشاكل باب أحدنا، فبالإمكان استغلالها لصالح الزواج وتقوية العلاقة الزوجية، وذلك من خلال وقوف الزوجين معًا كشخص واحد في وجه تلك المشاكل، وعملهما كفريق واحد لحلها•
اتخاذ القرارات المصيرية معا :
يجب أن يتعاهد الزوجان على عدم اتخاذ أي قرار من شأنه أن يؤثر على حياتهما دون لجوء كل منهما للآخر، إلا باتفاق الطرفين• ويرى الخبراء أن لهذا الأمر تأثيرا هاما على صرح الزواج، حيث أن التزامهما باتخاذ القرارات الهامة معا سيفتح أمامهما فرصاً للتواصل على مستوى أعمق، وسيساعدهما على أن يفهم كل منهما وجهة نظر الآخر، واكتشاف الطريقة التي يفكر بها•
حِسّ الفكاهة :
لا بد من إضافة قدر من المرح الى الحياة الزوجية، وذلك لإبعاد الروتين الممل، والجمود الذي قد يسود العلاقة بين الزوجين•
فهم شخصية الشريك :
تختلف طبائع الناس وشخصياتهم، وكل شخص يختلف عن الآخر في الشخصية، وطريقة التفكير• وقد يحدث ان يرتبط اثنان مختلفان في الشخصية، ومن بيئتين لا تتشابهان في شيء، مما يخلق نوعاً من الصعوبة في أن يفهم كل منهما الآخر وأن يعرف طريقة تفكيره• لذا، كان من اللازم التعرف على شخصية الطرف الآخر، واكتشاف نقاط الاختلاف لتحديد الطريقة الأمثل التي يمكنهما بها العمل على نقاط الضعف والقوة في شخصية كل من الطرفين• ومن البديهي أن علاقة الصداقة الحميمة بين الزوجين لا تأتي عفويا وبصورة تلقائية لمجرد أنهما يعيشان تحت سقف واحد• ولابد من أن يتعلم الزوجان كيفية الموازنة بين نقاط الضعف والأخطاء اليومية المرتكبة من قِبَل شريك الحياة• الجدير بالذكر أن النجاح في تكوين علاقة صداقة حميمة مع شريك الحياة تتطلب الصبر، التفهم، المثابرة الدؤوبة لتحقيق المُبتغى، وقبل هذا كله، الحب الصادق•
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم
هيا بنا نتعلم الديمقراطية
<!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
  #6  
قديم 16-11-2011, 07:00 AM
الصورة الرمزية محمد حسن ضبعون
محمد حسن ضبعون محمد حسن ضبعون غير متواجد حالياً
نـجــم الـعـطــاء ((رحمه الله))
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
العمر: 62
المشاركات: 11,877
معدل تقييم المستوى: 28
محمد حسن ضبعون is just really nice
افتراضي

يشكو الجميع بأنه بعد الزواج تفتر الحرارة العاطفيّة بين الزوجين، وينصح الكثيرون بأن تتحول الحياة بين الزوجين إلى حالة من الصداقة الدائمة…
فهل يمكن أن تتحقق هذه الصداقة؟

الدكتورة آلاء ضبعون الخبيرة في العلاقات الأسرية تقول: إن العطاء يستمر وينمو بالتشجيع والمكافآت، ونادراً ما نجد إنساناً يستمر في العطاء من غير تشجيع أو مكافأة، والعلاقة الزوجيّة كذلك تستمر، ويستمر العطاء فيها بين الزوجين إذا كافأ كل طرف الآخر، والمكافأة لا يُشترط فيها أن تكون مكلفة أو أن تكون مالية، وأمامنا أفكار كثيرة تمكّن الزوجين أن يكافئ كل واحد منهما الآخر من غير أن تكلّفه المكافأة شيئاً؛ فهناك المكافأة النفسيّة، وهناك المعنويّة وغيرها الكثير.
والمكافأة الزوجيّة هي رمز التقدير والاحترام للعلاقة الزوجيّة، وكلما كثرت المكافآت بين الطرفين كلما ازداد الحب وقوي الانسجام.
فهناك مكافأة تتمثل في “الابتسامة في الوجه” وهي تعطي الشعور بالتقدير للموقف الذي حصل بين الزوجين؛ فتدعمه معنوياً، وخصوصاً إذا ما أضيف إليها الإمساك باليد، والشدّ عليها فإن ذلك يعبر عن الفرح والامتنان من التصرف الذي قام به أحد الزوجين و “الابتسامة صدقة” كما أخبر الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم..
وهناك مكافأة أخرى وهي “الشكر بحرارة وصدق”؛ فالكلمة الطيبة صدقة، وشكر أحد الزوجين للآخر على الموقف الذي وقفه يعطيه تأكيداً بأن عمله صحيح ومقبول عند الطرف الآخر، ولكن بشرط أن يكون الشكر بصدق وحرارة.
ولا ننسى مكافأة “التقدير العلني” كأن يمدح الزوج زوجته أمام الأبناء أو تمدح الزوجة زوجها أمام أهله أو المدح أمام الأصدقاء، بمعنى أن يكون المدح بصوت مسموع وعلني فيسعد الطرف الممدوح عند سماع هذا التقدير، أو يفرح عندما ينقل له الخبر فيزيد عطاؤه وحبّه للعلاقة الزوجيّة.
ولا يمكننا كذلك التقليل من أهميّة “رسالة الشكر”، وفكرتها أن يكتب أحد الزوجين رسالة شكر وتقدير على الجهود الذي يبذلها الآخر من أجل العائلة، ويغلّفها بطريقة جميلة، ثم يقدّمها له على اعتبار أنها هديّة، فمثل هذه اللّحظات لا تنسى من قبل الزوجين، وتطبع في الذاكرة معنى جميلاً للحياة الزوجية.
وهناك أمثلة كثيرة على المكافآت المجانية في العلاقة الزوجية، مثل إشراك الطرف الآخر في القرارات العائليّة، أو الموافقة على طلب لأحد الطرفين كان مرفوضاً سابقاً.
وسائل لتنمية الصداقة بين الزوجين
يرى د. اسلام محمد أستاذ علم النفس بجامعة كفرالشيخ أن اشتراك الزوجين معًا في عمل بعض الأشياء الخفيفة كالتخطيط للمستقبل، أو ترتيب المكتبة، أو المساعدة في طبخة معينة سريعة، أو الترتيب لشيء يخصّ الأولاد، أو كتابة طلبات المنزل، وغيرها من الأعمال الخفيفة، والتي تكون سببًا للملاطفة والمضاحكة وبناء المودة وتدعيم الصداقة بين الطرفين.
ويركز د. اسلام محمد على الكلمة الطيبة، والتعبير العاطفي بالكلمات الدافئة و الرقيقة كإعلان الحب للزوجة مثلاً، وإشعارها بأنها نعمة من نعم الله عليه.
وينبّه على الجلسات الهادئة، وجعل وقت للحوار والحديث، يتخلله بعض المرح و الضحك، بعيدًا عن المشاكل، وعن الأولاد وصراخهم وشجارهم، وهذا له أثر كبير في الأُلفة و المحبة بين الزوجين.
كما يركز على التوازن في الإقبال والتمنع، وهذه وسيلة مهمة، فلا يُقبل على الآخر بدرجة مفرطة، ولا يتمنّع وينصرف عن صاحبه كليًا، و قد نُهِيَ عن الميل الشديد في المودة، و كثرة الإفراط في المحبة.
ويلفت د. اسلام إلى التفاعل من الطرفين في وقت الأزمات بالذات، كأن تمرض الزوجة، أو تحمل فتحتاج إلى عناية حسيّة و معنويّة، أو يتضايق الزوج لسبب ما، فيحتاج إلى عطف معنويّ، وإلى من يقف بجانبه، فالتألم لألم الآخر له أكبر الأثر في بناء المودّة بين الزوجين، و جعلهما أكثر قُربًا و محبة أحدهما للآخر.
أسباب الخلافات
ويحدد د. حسام وائل أستاذ علم الاجتماع بجامعة القاهرة أسباب خلافات السنوات الأولى من الزواج، والتي تقف به أحيانًا على حافّة الطلاق، ومن ثم تزيد حالات الطلاق المبكّر، ويحصر هذه الأسباب في عدم جعل الدين هو الأساس الأول في اختيار الزوج “الزوجة”، وعدم البساطة في الزواج، ومحاولة توفير جميع الكماليّات والتحسينات في عشّ الزوجيّة، ولو أدّى ذلك إلى إضافة أعباء ماديّة قد ترهق الزوج أو تجعله مدينًا.
ومن هذه الأسباب تطلّع المرأة إلى من هي أعلى منها ماديًا باستمرار، ومحاولة محاكاتها وإرهاق الزوج بذلك.
وكذلك عدم توافر الجو الأسري الذي يجمع بين الزوجين ليناقش كل منهما أحوال الآخر ويستمع إلى مشكلاته.
وتمسّك كل طرف برأيه، وعدم التنازل عنه، أو الوصول إلى حلّ وسط.
وتدخل الأهل بمفاهيم خاطئة يبثّونها بين الزوجين (مثل القول للمرأة: أنت تعملين مثله فلابد أن يكون لك رأي، ولا تتنازلي عنه، فهو ليس أفضل منك).
وخروج المرأة للعمل واحتكاكها بمجتمع اختلط فيه الحق بالباطل؛ فلم تعد المرأة تعلم حقها من واجبها.
ومن هذه الأسباب أيضاً وسائل الإعلام وما تقوم به من غسيل مخٍّ في العلاقة الزوجية حتى صوّرتها على أنها علاقة ندّية بين اثنين، وليست علاقة تكامليّة، حتى توهمنا أن الزواج عبارة عن حلقة مصارعة بين طرفين، وكل طرف حريص على أن يحصل على أكبر قدر من المكاسب لصالحه.
ويضيف د. حسام مختار أن الصداقة بين الزوجين، تيسر عليهما أشياء كثيرة جدًا وتخفّف من حجم أي مشكلة، كما أن حسن طاعة الزوجة لزوجها، والعمل على استرضائه دائمًا بالتقرب إليه بفعل الأشياء التي يحبّها، يجعلها دائمًا حبيبته وصديقته.
وندعو كل زوجة إلى فهم الطاعة، لا على أنها الخنوع والذلّ للطرف الآخر، بل على أنها عبادة تتقرب بها الزوجة الصالحة إلى ربها -عز وجل- وإذا كانت طباع الزوج سيئة، ولم تعتد عليها الزوجة ففي صبرها على ذلك، ومحاولتها تغيير هذه الطباع أجرٌ تُثاب عليه، كما أن لها عظيم الأجر في إشعارها زوجها بأنه أول اهتماماتها في هذه الحياة، وأنها لا تقدّم عليه أي شيء آخر سوى الله.
الصراحة بين الأزواج تبني الثقة والصداقة
الكذب والمداراة وعدم المصارحة من أهم أسباب ضعف الثقة؛ فالزوجة التي اعتادت الكذب وعدم الاعتراف بالخطأ تعطي الدليل لزوجها على ضعف ثقته بها وبتصرفاتها وعدم تصديقها وإن كانت صادقة، والزوج الذي يكذب يعطي الدليل لزوجته كذلك. ولو التزم الزوج والزوجة الصدق والمصارحة لخفّت المشكلات بينهما. والثقة لا تعني الغفلة، ولكنها تعني الاطمئنان الواعي، وأساس ذلك الحب الصادق والاحترام العميق وبناء ذلك يقع على الطرفين، والمصارحة تدفع إلى مزيد من الثقة التي هي أغلى ما بين الزوجين، وإلزام كل طرف بالصراحة منذ بداية حياتهما سوياً، ولا يطلب الزوج الذكيّ من زوجته أو خطيبته أن تقصّ له بداية حياتها، وإن طلب منها ذلك فلا يجب عليها أن تستجيب، ويظهر بطلبه ذلك أنه لا يعرف شيئاً عنها وعن عائلتها. والسؤال كيف يرتبط بفتاة لا يعرف عن أهلها وبيئتها شيئاً؟ فيجب على الشاب أن يعرف ذلك كله قبل الزواج وليس بعده، وهذا من حقه قبل الزواج، وليس من حقه بعد الزواج أن يطالبها بسرد قصة حياتها ويطرح عليها الأسئلة التي لن تزيد إلا في الفرقة. من الأسئلة التي هي طريق وإنذار ببداية انتهاء هذه العلاقة.
والصراحة هي أساس الحياة الزوجية، وهي العمود الفقري في إقامة دعائم حياة أسرية سليمة خالية من الشكوك والأمراض التي قد تهدّد كيان الأسرة بالانهيار، و إذا ارتكزت الحياة الزوجية عليها كانت حياة هادئة هانئة أما إذا أقيمت على عدم المصارحة فإنها تكون حياة تعسة يفقد خلالها كلا الزوجين ثقته في الآخر. ولكنْ للصراحة حدود فهي بين الأزواج ليست كما يفسرها البعض بأنها صراحة مطلقة وبلا حدود؛ لأنها بهذا التعريف تُعتبر نقمة وليست نعمة؛ فقد تؤدي إلى تدمير الأسرة خاصة إذا كان الزوجان ليسا على درجة كافية من التفهم والوعي والثقة المتبادلة.
لذا فإن للصراحة حدوداً تتمثل في مصارحة كلا الزوجين للطرف الآخر بما لا يضرّه أو يجرح مشاعره، أما فيما يتعلق بحياة كل منهما الخاصة البعيدة عن المنزل والأسرة والأبناء كعلاقتهما بأصدقائهما أو أهلهما فإنه لا يجب فيها المصارحة على الإطلاق وذلك لأن للأهل والأصدقاء أسراراً خاصة، يجب ألاّ يفشيها أي طرف، لاسيّما وأن معرفتها لن تنفع بل ربما تضر بهما وبأهلهما؛ فلذا على الزوجة التي تريد أن تحافظ على أسرتها أن تصون سرها، ولا تبوح به لأحد، وبذلك فهي تكسب ثقة زوجها واحترام أهلها في آن واحد.
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم
هيا بنا نتعلم الديمقراطية
<!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
  #7  
قديم 17-11-2011, 07:50 PM
ام ياسين وآمر ام ياسين وآمر غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 2,729
معدل تقييم المستوى: 18
ام ياسين وآمر will become famous soon enough
افتراضي


  #8  
قديم 18-11-2011, 01:38 PM
الصورة الرمزية محمد حسن ضبعون
محمد حسن ضبعون محمد حسن ضبعون غير متواجد حالياً
نـجــم الـعـطــاء ((رحمه الله))
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
العمر: 62
المشاركات: 11,877
معدل تقييم المستوى: 28
محمد حسن ضبعون is just really nice
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم ياسين وآمر مشاهدة المشاركة
أختنا الفاضلة
نشكر مرورك الكريم
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم
هيا بنا نتعلم الديمقراطية
<!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
  #9  
قديم 26-11-2011, 08:11 AM
محجدى محجدى غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 581
معدل تقييم المستوى: 16
محجدى is on a distinguished road
افتراضي

لم اقرا بالتفصيل اكيد انتم عايزين الخير وفى الاخر ادركنا ان الزوج عليه دور يا جماعه انا بدخل بيوت كتيرة من فقراء لاغنياء المراه دائما مطحونة حتى لو كانت موظفة مرموقة مازال الزوج يريد كل شىء ويستخدم الدين لذلك والمراه تحرج ان تتحدث فى ذلك عندى زوجه ناجحه كل الى ذكرتوه تفعله اولاد ناجحه مساعده فىتحقيق احلامه بالفكر والمال ولكنه يسقطها من حسباته غير مطالب بشراء ملابس لها ولا علاجها لانها تعمل ولايخجل من تدخل الناس للحصول على مالها ويجد من يناصره يعنى مطلوب تراعى نفسها وتساعد زوجها لمجرد انها تعمل ويكفيه عملا انه موافق عل عمله هى دى شويه !!! عندى شاب جميل يريد ان يتزوج مهندسه او طبيبه و تجيد الانجليزيه شرط تقعد فى البيت ؟؟؟؟؟ عندى زوجة تدبر وتهتم بكل شىء ولا تعمل ومن ان لاخر يقول لها اطلعى بره وفى وفى انظروا لسوق الخضار معظمه من النساء يبيعون مقهورين لابد من خطاب دينى يوجه للرجل
__________________
..
  #10  
قديم 26-11-2011, 11:51 AM
الصورة الرمزية محمد حسن ضبعون
محمد حسن ضبعون محمد حسن ضبعون غير متواجد حالياً
نـجــم الـعـطــاء ((رحمه الله))
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
العمر: 62
المشاركات: 11,877
معدل تقييم المستوى: 28
محمد حسن ضبعون is just really nice
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محجدى مشاهدة المشاركة
لم اقرا بالتفصيل اكيد انتم عايزين الخير وفى الاخر ادركنا ان الزوج عليه دور يا جماعه انا بدخل بيوت كتيرة من فقراء لاغنياء المراه دائما مطحونة حتى لو كانت موظفة مرموقة مازال الزوج يريد كل شىء ويستخدم الدين لذلك والمراه تحرج ان تتحدث فى ذلك عندى زوجه ناجحه كل الى ذكرتوه تفعله اولاد ناجحه مساعده فىتحقيق احلامه بالفكر والمال ولكنه يسقطها من حسباته غير مطالب بشراء ملابس لها ولا علاجها لانها تعمل ولايخجل من تدخل الناس للحصول على مالها ويجد من يناصره يعنى مطلوب تراعى نفسها وتساعد زوجها لمجرد انها تعمل ويكفيه عملا انه موافق عل عمله هى دى شويه !!! عندى شاب جميل يريد ان يتزوج مهندسه او طبيبه و تجيد الانجليزيه شرط تقعد فى البيت ؟؟؟؟؟ عندى زوجة تدبر وتهتم بكل شىء ولا تعمل ومن ان لاخر يقول لها اطلعى بره وفى وفى انظروا لسوق الخضار معظمه من النساء يبيعون مقهورين لابد من خطاب دينى يوجه للرجل
مرور كريم
شكرا جزيلا
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم
هيا بنا نتعلم الديمقراطية
<!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
  #11  
قديم 04-10-2014, 04:24 PM
الصورة الرمزية محمد حسن ضبعون
محمد حسن ضبعون محمد حسن ضبعون غير متواجد حالياً
نـجــم الـعـطــاء ((رحمه الله))
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
العمر: 62
المشاركات: 11,877
معدل تقييم المستوى: 28
محمد حسن ضبعون is just really nice
افتراضي

مرت امرأة فائقة الجمال برجل فقير بل معدم
فنظر إليها وقلبه ينفطر شغفا بجمالها
ثم تقدم منها ودار بينهما الحوار الآتي:
>
>
الرجل: "وزيّناها للناظرين"
>
>
المرأة: "وحفظناها من كل شيطان رجيم"
>
>
الرجل: "بل هي فتنة ولكن أكثرهم لا يعلمون"
>
>
المرأة: "واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب"
>
>
الرجل: "نريد أن نأكل منها وتطمئن قلوبنا"
>
>
المرأة: "لن تنالوا البرّ حتى تنفقوا"
>
>
الرجل: "وإن كان ذو عسرة"
>
>
المرأة: "حتى يغنيهم الله من فضله"
>
>
الرجل: و"الذين لا يجدون ما ينفقون"
>
>
المرأة: "أولئك عنها مبعدون"
>
>عندها احمر وجه الرجل غيظا وقال:
"ألا لعنة الله على نساء الأرض أجمعين!!"
>
>
فأجابتهالمرأة:"للذكر مثل حظ الأنثيين"
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم
هيا بنا نتعلم الديمقراطية
<!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 03:56 PM.