اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الاقسام المميزة > أخبار و سياسة

أخبار و سياسة قسم يختص بعرض الأخبار و المقالات من الصحف يوميا (المصرية والعربية والعالمية )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-02-2012, 11:41 AM
الصورة الرمزية mohammed ahmed25
mohammed ahmed25 mohammed ahmed25 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 2,658
معدل تقييم المستوى: 16
mohammed ahmed25 has a spectacular aura about
افتراضي ما رأيك فى الرئيس التوافقى ؟

ما معنى الرئيس التوافقى ؟
هل تقبل ان نختار رئيس لإرضاء امريكا ؟
ما هو اتجاه هذا الرئيس القادم الذى سيرضى الجميع
( هل سيكون اسلامى+ليبرالى+علمانى+..الخ )


هل نختار رئيس إسلامي أم رئيس توافقي وهل يوجد تدرج في التمكين؟ د راغب السرجاني



العلامّة في التاريخ الإسلامي
د.راغب السرجانى يقول :

فرصة اقتناص الحكم للاسلام لا تعوض ولا تدرج فيها
والتاريخ شاهد على هذا ، والأحداث تنقلب رأسا على عقب في يوم وليلة ...
إنما التدرج في التشريع وفي تطبيق الأحكام، ولا تدرج في اقتناص الحكم لأهل الإسلام عبر التاريخ....

وهذه الفرصة إذا ذهبت لن تعوض....!!!!
__________________
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-02-2012, 12:05 PM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor غير متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,929
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 09-02-2012, 12:27 PM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,683
معدل تقييم المستوى: 53
أ/رضا عطيه is just really nice
افتراضي

شكرا جزيلا
__________________
الحمد لله
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 09-02-2012, 01:09 PM
الصورة الرمزية mohammed ahmed25
mohammed ahmed25 mohammed ahmed25 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 2,658
معدل تقييم المستوى: 16
mohammed ahmed25 has a spectacular aura about
افتراضي

رفض الدكتور عبدالله الاشعل المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية فكرة الرئيس التوافقي مؤكدا انه يعتبر عدوانا على أبسط مبادئ الديمقراطيه التى تقضى بحق المواطن بإرادته ووعيه فى أن يختار المرشح الذى يراه مناسباً ؛ كما أن هذا الترتيب يضيع على مصر حق الاستفاده من شخصيات هى الآقدر على خدمتها و إن لم تكن الآقرب إلى قلب رجال السلطه , وشدد نحن نريد ولاء الرئيس القادم للوطن وليس ولاء لآى نظام ؛ أى الشخصيه التى يتم الاتفاق عليها بين المجلس العسكرى والقوى البرلمانيه الرئيسه ومثل هذا الترتيب
وقال الاشغل : انا ضد أى ترتيب من هذا النوع ونؤكد على حق المواطن فى الاختيار
http://elkhamis.com/News-55612391.html
__________________
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 09-02-2012, 01:19 PM
الصورة الرمزية mohammed ahmed25
mohammed ahmed25 mohammed ahmed25 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 2,658
معدل تقييم المستوى: 16
mohammed ahmed25 has a spectacular aura about
افتراضي

الحركة الإسلامية والرئيس التوافقي!!
د/ محمد الهامى
باحث في التاريخ والحضارة الإسلامية، كاتب بعدد من الدوريات المصرية والعربية،


هذا هو المقال الثالث من مجموعة "تصورات فاسدة لدى الحركة الإسلامية"، وكان المقال الأول عن تصحيح مفهوم "كما تكونوا يولى عليكم"، كما كان المقال الثاني عن تصحيح مفهوم "لو كان بيني وبين الناس شعرة ما انقطعت"..

وهذا المقال الثالث نناقش فيه ما أكدت عليه جماعة الإخوان المسلمين في مصر من أنها تبحث عن مرشح توافقي للرئاسة، ولا ترى أن رئيسا إسلاميا يكون المناسب لهذه المرحلة، فهي لم تكتف بقراراتها السابقة بأنها لن ترشح أحدا من أعضائها، ولن تدعم أحدا من أعضائها اتخذ قرار الترشح، وفي هذا ما قد يكون تطمينا كافيا للجهات المعنية، أما أن تبحث الجماعة "الإسلامية" عن مرشح "غير إسلامي" لتدعمه.. فهذا عجبٌ ما ظننا أن نرى أو نسمع بمثله من قبل!!
***
على غير ما كان في المقالات السابقة، كان التصور الخاطئ يستند إلى أصلٍ أو قولٍ فنعود للتحقيق والتمحيص في صحة هذا القول سندا ثم في صحته متنا، نجد أنفسنا في هذه المرة أمام قول بلا أساس ولا أصل، بل هو فكرة نبتت في الواقع المعاصر ولم يحاول أحد البحث في تأصيلها من الكتاب أو السنة أو القواعد الشرعية المعروفة. وعليه نجد أنفسنا إزاء الفكرة معنيين بإثبات بعض المفاهيم:
1. حب الرئاسة ليس دائما سبة، ولا تركها دائما منقبة
يذكر الإمام ابن القيم أنه ما من غريزة إنسانية إلا وجعل الله لها طريقا حلالا لإنفاذها تحولها إلى عبادة، وذكر من هذه الغرائز حب الإنسان للجاه والسلطان والنفوذ، يقول: "[فجعل الله] لمحبة الجاه مصرفاً وهو استعماله في تنفيذ أوامره وإقامة دينه ونصر المظلوم وإغاثة الملهوف وإعانة الضعيف وقمع أعداء الله فمحبة الرياسة والجاه على هذا الوجه عبادة"[1]
وعندما عرض ملك مصر على يوسف عليه السلام العمل في المجموعة الحاكمة، كان بالإمكان تركها بالكلية والإعراض عنها، ولكنه اختار أن يكون "على خزائن الأرض" لتقديره بأن مواهبه وكذلك حاجة البلاد تتطلبان تحمل هذه المسؤولية.. والأمثلة لا تعد ولا تحصى في هذا الباب، فكل مؤسسي الدول الصالحين علموا أن الواجب يطلب منهم القيام بتحمل الأمر وتأسيس الدول، وكل صالح آلت إليه السلطة ولم يتركها كان يعلم أن الواجب في القيام بها لا في تركها، وكل صالح حارب في سبيل إقرار ملكه وسلطته وكل صالح طلبها ولم تصل إليه أو لم يصل إليها إنما كان يعلم أيضا أن الواجب في تحملها لا في الزهد فيها، بغض النظر عما إذا أخطأ في الثورة أو في تفاصيلها أو في مراحلها.
فمن مؤسسي الدول وحكامها: داود، ويوشع بن نون عليهما السلام، ومحمد صلى الله عليه وسلم وغيرهم من أنبياء الله، ومن الصالحين: طالوت وذو القرنين ومعاوية بن أبي سفيان وعبد الرحمن الداخل وعبد الله بن ياسين وعماد الدين زنكي، وعثمان بن أرطغرل (مؤسس الدولة العثمانية) وغيرهم من الصالحين.
وممن آلت إليهم السلطة: سليمان عليه السلام، وأبو بكر، وعمر، وعثمان، وعلي (رضي الله عنهم) وعمر بن عبد العزيز، والمهتدي بالله العباسي، ويوسف بن تاشفين، ويعقوب المنصور المريني، ونور الدين زنكي، وصلاح الدين الأيوبي، وسيف الدين قطز، ومحمد الفاتح، وغيرهم من الصالحين.
ولا أشهر ممن حارب في سبيل إقرار سلطته من الخليفة الراشد علي بن أبي طالب (رضي الله عنه)، ولا أشهر ممن سعى إلى السلطة وطلبها لنفسه من ابنه الحسين (رضي الله عنه).. وهؤلاء ممن نؤمن أنهم من أهل الجنة!
وحسبنا أن الفكرة تصل، ولا حاجة للتطويل في الأمثلة التاريخية..
2. الحاكم الصالح فرصة.. وضرورة!
ففي قراءة التاريخ، كان تولي الحاكم الصالح لقطة تحول في مسار الزمن بشكل عام، فهو كان الأقدر على مواجهة الواقع بالحل الإسلامي المناسب له، دون إنفاق مزيد من الوقت في حلول أخرى أو محاولات فاشلة أخرى.
ومن آلت إليهم السلطة من الصالحين لم يشترطوا أن تكون خلافتهم أو ملكهم بالتوافق، وهذا فيمن وصلت إليهم سلما، فضلا عمن وصلت إليهم حربا، وكان وصول السلطة إليهم من النقاط الفارقة في المسيرة التاريخية الإسلامية، إما بإقامة العدل ورفع الجور، أو بجهاد المعتدي، أو بتوحيد الدولة بعد انقسام وتشرذم.. ولو أنهم اشترطوا "التوافقية" لخلافتهم ما زاد الحال إلا سوءا!
فإيجاد الحاكم الصالح واجب شرعي، وأحسب أنه يُقاس في حالنا المعاصر على حكم نصب الخليفة في كتب الفقه، فالقوي الأمين ضرورة لقيام الحق، وهذا المعنى مضطرد في أقوال الأئمة والعلماء، أن الحق لا بد له من سلطان يحميه، ومنه قول الله تعالى على لسان نبيه (وقل رب أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا)، إذ قال قتادة: " علم ألا طاقة له بهذا الأمر إلا بسلطان، فسأل سلطانا نصيرا لكتاب الله، ولحدود الله، ولفرائض الله، ولإقامة دين الله؛ فإن السلطان رحمة من الله جعله بين أظهر عباده، ولولا ذلك لأغار بعضهم على بعض، فأكل شديدهم ضعيفهم"، وبمثله قال الحسن البصري، وإليه مال الطبري ورجحه ابن كثير، وأضاف: "لأنه لا بد مع الحق من قهر لمن عاداه وناوأه؛ ولهذا قال تعالى: {لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب} وفي الحديث->[2]: "إن الله ليزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن" أي ليمنع بالسلطان عن ارتكاب الفواحش والآثام، ما لا يمتنع كثير من الناس بالقرآن [رغم] ما فيه من الوعيد الأكيد والتهديد الشديد، وهذا هو الواقع"[3]
هذا هو الواقع منذ زمن قتادة وحتى عصرنا نحن، وها هو الشعراوي يقول بأن "السلطان والقوة والبطش تمنع ما لا يستطيع القرآن منعه؛ ذلك لأنهم يستبعدون القيامة والعذاب، أمّا السلطان فرادع حاضر الآن
3. كيف نأمن غيرنا على منهجنا؟!
ولا يتصور أن يكون الحاكم غير المقتنع بالفكرة الإسلامي والمنهج الإسلامي محايدا أمام انتشار هذه الفكرة، فضلا عن أن يكون من مخالفيها أو مناوئيها، فذلك يهدده هو شخصيا، يهدد فكرته وصورته كحاكم أصلا، وهو يضطره اضطرارا إلى الاستبداد بالأمر ابتغاء نشر ما لديه من أفكار واتجاهات، وفي ظل انتشار الفكرة الإسلامية شعبيا فإنه سيلقي بنفسه في أحضان الخارج، ولن يهتم إلا بالتترس بالأجهزة الأمنية لحمايته أولا ولفرض ما يريده ثانيا.. والشعوب لا تثور كل أربع سنوات!
والشهور التي أعقبت الثورة أوضح دليل وأعظم حجة على ما نقول، فلقد رأينا من رفاق النضال السابقين، وممن ظنناهم لا يعادون المنهج الإسلامي ما لم نكن نحتسب، وكانت الصدمة بالغة ال*** بليغة المعنى! فكيف إذا سيقت لمثل هذا سلطة وكراسي وأمن وجيش ومخابرات وقوة خارجية تفضله عن حكم إسلامي!! كيف به يفعل بعد امتلاك كل هذا؟!!
ونحن –الإسلاميون- أولى الناس بمعرفة ماذا يصنع حب الرئاسة في البشر، فيجعلهم ينكرون الرسالات والشرائع ويحاربون الأنبياء والرسل، وهذا أبو جهل يقر بأن محمدا صادق ولكنه يحاربه ويكذبه لما في نبوته من رئاسة لبني هاشم على قومه! ومن قبله فرعون حارب نبوة موسى لأنها تهدد سلطانه (ونادى فرعون في قومه قال يا قوم أليس لي ملك مصر وهذه الأنهار تجري من تحتي أفلا تبصرون * أم أنا خير من هذا الذي هو مهين ولا يكاد يبين)، وهدد موسى متوعدا (لئن اتخذت إلها غيري لأجعلنك من المسجونين) ومن قبله نمرود إبراهيم حارب نبوة إبراهيم وصاح قائلا (أنا أحيي وأميت).. والأمثلة تطول وتطول وتطول.. وهل تاريخ الدنيا المظلم إلا تاريخ من حكم بغير شرع الله!!
إن الحاكم غير الإسلامي لن يخرج من ثلاثة أحوال، كلها غير مقبولة في الإسلام، وكلها يُفضي بعضها إلى بعض،

وهذا الشيخ الإمام محمد أبو زهرة يشرحها في بيان الولاية لغير المؤمنين فيقول: "وهنا يسأل سائل عن أمرين: أولهما - ما الموالاة التي تجر إلى الارتداد؟ وثانيهما - ما حقيقة الردة؟ ونقول في الإجابة عن السؤال الأول - إن الموالاة التي تفضى إلى الارتداد مراتب أعلاها أن يستنصر بهم على أهل الإيمان، كما كان يفعل بعض الملوك في الماضي، وكما فعل بعض الوزراء الذين مالئوا التتار على المؤمنين، حتى تمكنوا من أهل بغداد وغيرها من المدائن الإسلامية تقتيلا وتذبيحا، وهذه المرتبة أحسب أنها في ذاتها ردة، وليست ذريعة إليها فقط.
المرتبة المتوسطة - أن يواليهم في أوطانهم، ويستنصر بهم ويجعل ولايته لهم من غير معاونة لهم على أهل الإيمان، ولا تمكين لهم من رقاب المؤمنين، وتكون هذه للمستضعفين في أرضهم، وهؤلاء قد يفيض بهم الاستضعاف إلى أن يكونوا منهم، وبذلك يسيرون في طريق الخروج عن الدين.
المرتبة الأخيرة - أن نقدس تعاليمهم، ونحول مجتمعنا الإسلامي بما يشبه مجتمعهم، حتى يكون ما عندهم أمرا غير قابل للمناقشة، وما عندنا ولو كان من هَدْي الإسلام يكون قابلا للنقض، بل للاستهانة ووضعه دبر الآذان مما نراه من بعض المثقفين الآن في الديار الإسلامية، الذين لَا يتبعون أعداء المسلمين ويقلدونهم في الصناعات والعلوم الكونية، بل يقلدونهم في أهوائهم وشهواتهم ومجونهم، ومعابثهم، ويحسبون ذلك تقدما، وما هو إلا ارتداد إلى الحيوانية البهيمية، والأدهى من ذلك أن يعتبروا قوانينهم محكمة لَا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها، ويجعلوا شرع الله هملا مطويا في زوايا النسيان.
والجواب عن السؤال الثاني وهو تعرف حقيقة الردة، أن الردة مراتب أيضا:
أعلاها - إنكار ما جاء في كتاب الله تعالى، وإنكار الوحدانية والرسالة، وإنكار كل أمر علم من الدين بالضرورة ككون الصلوات خمسا، وكفرضية الزكاة والحج إلى آخر ما يُعَدُّ إطار الإسلام، من يخرج عنه قد خرج عن الإسلام، ومن ذلك أحكام الزواج والطلاق.
ووسطها - إهمال الأحكام القرآنية، واستبدال غيرها بها، وزعم صلاحية غيرها، وعدم صلاحية الأحكام القرآنية، ومن ذلك قول الذين يقولون: إن أحكام القرآن خاصة بزمان نزوله دون غيره، وإن للناس أن يبدلوا فيها ما شاء لهم التبديل.
وأدناها - تقليد غير المسلمين فيما عندهم من شر، وجعل القرآن وآدابه، والسنة وما اشتملت عليه أمرا مهجورا"
انتهى كلام الشيخ أبي زهرة، وانتهى به هذا المقال السريع في إلقاء الضوء على المسألة من الناحية الشرعية والتاريخية، وأما الجانب السياسي وما يحيط بالمسألة من عوامل الخارج والداخل وإمكانية النجاح والفشل في الظرف الراهن،.
__________________
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 09-02-2012, 01:28 PM
المعلم-المثالى المعلم-المثالى غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Feb 2012
المشاركات: 21
معدل تقييم المستوى: 0
المعلم-المثالى is on a distinguished road
افتراضي

يا رب اعزنا بالاسلام
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 09-02-2012, 02:02 PM
الصورة الرمزية mohammed ahmed25
mohammed ahmed25 mohammed ahmed25 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 2,658
معدل تقييم المستوى: 16
mohammed ahmed25 has a spectacular aura about
افتراضي ما هو النفاق السياسى ؟

أبو الفتوح: الرئيس التوافقى هو الحل للمشاكل الراهنة التى تمر بها مصر
تعليق علي الموضوع إرسال لصديق طباعة الصفحة .
سوهاج/ أ ش أ

رفض المرشح الرئاسى المحتمل الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح بشكل قاطع دعاوى تخوين أوتجريح أي فصيل سياسي مهما كانت إنتماءاته أو توجهاته الفكرية؛ موكدا إن الحل لكل ما تمر به مصر في المرحلة الراهنة هو رئيس توافقي تجمع عليه جميع القوى السياسية وأطياف الشعب المختلفة.
وأكد أبو الفتوح - في مؤتمره الطلابي الحاشد في جامعة سوهاج الاثنين -إن الاخوان فصيل وطني وجزء من هذا الوطن شأنهم فى ذلك شأن التيارات اليسارية والليبرالية، فلا يجب تصنيف التيارات السياسية وفقا لدينها بأن نطلق عليها إسلامية وغير إسلامية، حيث لا يوجد تيار سياسي في مصر ضد الإسلام كما أن الشعب المصري لن يقبل برئيس غير متصالح مع الدين.
كما أعرب عن رفضه لسياسة الإقصاء للمخالفين في الرأي أو الفكر أو المعتقد، متهما بعض وسائل الأعلام بانتهاج ما وصفه "بوسائل التخوين والاقصاء المتعمد" التي تصل في بعض الأحيان إلى التحريض.
وأضاف "أن التيار السلفي كذلك تيار وطني، رغم اختلافنا مع بعض أفكاره كما نختلف مع بعض آراء التيارات الأخرى, إلا أننا نرفض بشدة إقصاء أي تيار لمجرد اختلافنا معه، فالسلفيون شأنهم شأن بقية التيارات ودخولهم في العمل العام سوف يطور من أدائهم".
وأبدى أبو الفتوح انزعاجه الشديد بما يقوم به بعض المسئولين في الدولة وعدد من وسائل الاعلام بتخوين حركة 6 أبريل ووصفها بالعمالة دون دليل واضح تقدمه للنيابة العامة، قائلا: "لو سمحنا بتجريح تيار أو حركة دون دليل فسيتم تجريح كل المصريين في المستقبل، وهذا ما لن نقبله أبدا".
http://www.egynews.net/wps/portal/news?params=153132
__________________________________________________ ______________________________

من حوار مع د/عبد المنعم ابو الفتوح
نسمع دائماً أن الرئيس القادم لمصر سوف يكون رئيساً توافقياً ترضى عنه أمريكا وإسرائيل، وأن أمريكا فوجئت
بالثورة، إلا أنها لن تقبل بأن تفاجأ بالرئيس؟


- أتصور أن هذا الكلام كان فى سياق التخوف، ومن يقول هذا الكلام بعد الثورة يقدم إهانة كبيرة للشعب المصرى، فبعد الثورة لن يأتى لمصر رئيس إلا بإرادة الشعب المصرى، والعملية الديمقراطية تستوعب أبعادا كثيرة وتفاعلات كثيرة، وعلينا كمصريين أن نصر على شىء أساسى وهو أن الرئيس لن يأتى إلا بإرادتنا، إسلاميا أو ليبرالياً أو يسارياً، المهم أننا لا نسمح لأى طرف بأن يعبث بالعملية الديمقراطية بمعنى أن يأتى رئيس ضد إرادة الشعب المصرى أما هذا يرشح أو لا يرشح فهذا طبيعى، والمهم أن يأتى الرئيس بصندوق الانتخاب، والإرادة الشعبية تتعرض فى الدول الديمقراطية لتزوير ما قبل الانتخاب، بمعنى أنه يتم عمل حملات إعلانية مدفوعة الأجر لتشترى العملية الديمقراطية، وأحد أهم المسؤولين عن عدم شراء العملية الديمقراطية هو المجلس العسكرى، لأنه عندما يغض الطرف عن تدخل قوى خارجية بالمال أو بغيره فى انتخابات رئيس الدولة فهو المسؤول عن ذلك فأنا كمرشح كيف لى أن أتابع الأموال التى تمنح أو غيرها.
http://www.25yanayer.net/?p=27188
__________________________________________________ _________________________________
__________________
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 09-02-2012, 02:06 PM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor غير متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,929
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي

رد مع اقتباس
  #9  
قديم 09-02-2012, 10:47 PM
أبو إسراء A أبو إسراء A غير متواجد حالياً
مشرف ادارى الركن الدينى
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 6,321
معدل تقييم المستوى: 22
أبو إسراء A is a jewel in the rough
افتراضي

الثورات لن تكون كل يوم ، و نحن الآن فى لحظة فارقة فى عمر الأمة ، و قد واتتنا الفرصة لأن تحكم الأمة بالإسلام فإذا أضعناها سوف يدعو علينا أحفادنا و الأجيال القادمة و يتهموننا بأننا سذج أضعنا الإسلام .
__________________
المستمع للقرآن كالقارئ ، فلا تحرم نفسك أخى المسلم من سماع القرآن .

رد مع اقتباس
  #10  
قديم 10-02-2012, 01:11 AM
Khaled Soliman Khaled Soliman غير متواجد حالياً
معلم أول أ لغة إنجليزية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 9,299
معدل تقييم المستوى: 25
Khaled Soliman has a spectacular aura about
افتراضي

جزكم الله خيراً وبارك فيكم
رد مع اقتباس
  #11  
قديم 10-02-2012, 01:32 AM
الصورة الرمزية راغب السيد رويه
راغب السيد رويه راغب السيد رويه غير متواجد حالياً
مشرف عام اللغة العربية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 9,313
معدل تقييم المستوى: 23
راغب السيد رويه is a jewel in the rough
افتراضي

جزاك الله خيرا
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 03:08 PM.