مشاهدة النسخة كاملة : محللون: أبو الفتوح عرض نفسه بشكل أفضل.. وكسب تأييد المواطن العادى


abomokhtar
13-05-2012, 12:53 AM
اتفق محللون سياسيون على أن المناظرة التاريخية التى جمعت بين المرشحين الأبرز فى سباق الرئاسة الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح والدكتور عمرو موسى, كانت تصب فى مصلحة الأول بشكل أكبر, مشيدين بفكرة المناظرة بشكل عام واعتبارها خطوة جيدة لمصر على طريق الديمقراطية. الدكتور يسرى العزباوى، الخبير بمركز الدراسات السياسية والإستراتيجية بـ "الأهرام" أكد أن فكرة المناظرات بشكل عام جيدة، ويؤكد اتجاه مصر نحو الديمقراطية ولكن ليس من الضرورة أن تتم كما تمت بهذا الشكل بأن تقتصر على المرشحين الأوفر حظًا, وخاصة أن الانتخابات كثيرًا ما تحدث بها مفاجآت إلا أن المناظرة كانت بداية مبشرة بأن مصر فى طريقها للديمقراطية.
وانتقد العزباوى المزايدات والاتهامات المباشرة التى تبادلها المرشحان حيث وصلت إلى حد التراشق إلا أن موسى استخدم حركات جسمه وتعبيرات وجهه ولم تكن هذه التعبيرات قوية فى الحجة فى الأسئلة التى وجهها له أبو الفتوح. وأكد أن موسى كثيرًا ما كان يقوم بدور المدافع عن نفسه فى ظل الهجوم والانتقادات التى وجهها له أبو الفتوح بأنه كان جزءًا من النظام السابق ولم يكن قادرًا على استكمال إجاباته فى كثير من الأحيان.
ورأى بشير عبد الفتاح الباحث بمركز الدراسات السياسية والإستراتيجية بـ "الأهرام"، أن طرفى المناظرة خرجا بمكاسب ليست بالقليلة وإن كانت حظوظ أبو الفتوح أفضل من عمرو موسى, حيث استطاع أن يعرض نفسه بشكل أفضل للمواطن العادى، وذلك لاهتمامه بالقضايا التى تهم المواطن بشكل أفضل فيما يخص الصحة والسكن والعمل وغيره.
وأضاف أن أبو الفتوح كانت له الغلبة أيضًا فيما يتعلق بالاعتبارات النفسية والصحية، حيث بدا طبيعيًا على مدار المناظرة, إلا أن الطرفين فى النهاية استفادا منها. وفيما يتعلق بوضع الجيش الذى كان من وجهة نظره أهم ما تم تناوله، ظهر كلاهما فى سياق حديثه عن النية فى التعامل مع الجيش بحذر، حيث حاول المتناظران أن يظهرا تفاهمًا حول وضع الجيش باعتباره مفتاح السلطة.
وأتفق معه فى الرأى سعيد عكاشة، الباحث بمركز الدراسات السياسية والإستراتيجية بـ "الأهرام"، حيث أكد أن أبو الفتوح تفوق كثيرًا على منافسه وخاصة فى قضايا التعليم والصحة والقضاء على الفساد ومحاسبة الفاسدين، حيث كان متأثرًا بتجاربه الخاصة وما تلقاه من ظلم فى ظل النظام السابق.
وأضاف أن الوضع الاقتصادى لأبو الفتوح والذى كشف عنه خلال المناظرة جعلته أقرب ما يكون للرجل البسيط الذى يعانى كثيرًا من مشاكل الحياة وكذلك تناوله للقضايا الحياتية من المتوقع أن تجعله يحوز على نسبة كبيرة من الطبقة الفقيرة.
وفيما يخص موسى فقد ركز ـ حسب ما رآه عكاشة ـ على السياسة الخارجية ومفهوم الدولة، مستندًا فى ذلك على خلفيته السياسية السابقة سواء بالعمل فى وزارة الخارجية أو جامعة الدول العربية وهو بذلك استطاع أيضًا أن يكسب خلال تلك المناظرة إلا أن الاستحواذ الأكثر كان يصب فى مصلحة أبو الفتوح
http://www.almesryoon.com/permalink/7687.html

abomokhtar
13-05-2012, 01:04 AM
اعتبر عدد من شباب الثورة والحركات والائتلافات الثورية أن المناظرة بين المرشحين الرئاسيين الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح وعمرو موسى، رسخت وبقوة موقف أبو الفتوح فى الشارع المصرى، مشيرين إلى أنه تفوق بشكل واضح على نظيره فى الإجابات.
وقال محمد عواد، منسق عام حركة شباب من أجل العدالة والحرية، إن موسى انشغل بمحاولة النأى بنفسه عن النظام السابق، إضافةً إلى عدم وضوحه فى الإجابة عن الأسئلة التى تخص إسرائيل، بخلاف أبو الفتوح الذى لم يتردد فى الإجابة عن الأسئلة التى وجهت إليه.
وقال إنّ المناظرة كشفت عن أن عمرو موسى لا يستطيع تحمل المسئولية، مؤكداً أنه سيستعين بشخصيات من النظام السابق لمساندته، بخلاف أبو الفتوح الذى أثبت للشارع المصرى أنه منتمٍ لمعسكر الثوار، إضافةً إلى أنه يحمل برنامجًا انتخابيًا قوياً.
وأضاف أن هناك وزراء كثيرين شرفاء قدموا استقالتهم فى عهد مبارك، وكان من الممكن أن يعترض موسى على فساد النظام إلا أنه لم يفعل، مشيراً إلى أن ردوده حول هذا الأمر لم تكن مقنعة بل كانت متناقضة إلى حد كبير.
كما أشار إلى أن الأسئلة المتعلقة بقضية أحمد الجيزاوى وذمته المالية وحالته الصحية والعلاقة بإسرائيل كانت مشوشة وغير واضحة.
بينما اعتبر محمود عفيفى، المتحدث الرسمى باسم حركة شباب 6 إبريل، ما قاله بأنه مجرد كلام يحاول به فقط جذب المواطن إليه، خاصة تصريحه بأنه كان مع الثورة، مشددا على موقف الحركة من رفضها، لأى مرشح فلول. وقال إن عمرو موسى شخص دبلوماسى ويستطيع اللعب بالكلام، وهو ما شاهدناه خلال المناظرة.
وقال هانى رياض، عضو "الاشتراكيون الثوريون"، إن عمرو موسى كان يشعر، خلال المناظرة، وكأنّ "على رأسه بطحة"، وكان كل همه أن يدافع عن نفسه من تهمة الانتماء للنظام السابق، مشيراً إلى أنه لم يجب بصراحة ووضوح عن كل ما وجه له من أسئلة وكان يتلاعب بالألفاظ، مثل إجابته غير الواضحة حول موقفه من إسرائيل بخلاف أبو الفتوح الذى اعتبر بوضوح أنها دولة عدوة.
وأشار إلى أن أبو الفتوح كان أكثر دقة فى عرض برنامجه، بخلاف موسى الذى اعتمد طول الوقت على فكرة أن البلد يحتاج إلى رئيس قوى. وأوضح أن موسى الذى يمثل حزب الكنبة والمجلس العسكرى وفلول النظام ورجال الأعمال حاول النيل خلال المناظرة من خصمه بالهجوم ومحاولة إحراجه، بخلاف أبو الفتوح الذى كان يتحدث بصراحة ووضوح

http://www.almesryoon.com/permalink/7749.html

abomokhtar
13-05-2012, 01:16 AM
أكد عدد من الإسلاميين أن مناظرة الدكتور عبدالمنعم أبو الفتوح وعمرو موسى مساء أمس الأول جاءت لصالح أبو الفتوح، وكشفت عورات موسى وأنه ليس موظفًا فى النظام القديم بل "معجون" بأفكاره ولن يتخلى عن الولاء له، مشيرين إلى أن أبو الفتوح جعل المرشح الفلولى دائمًا فى موضع الرد والتوتر الذى ظهر عليه، وجعل موقفه الأضعف وظهر ذلك جليًا أمام المشاهدين.
قال عصام سلطان رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الوسط: لقد أضاف إلينا عمرو موسى فى مناظرته أمس الأول مع الدكتور أبو الفتوح معلومة جديدة كانت غائبة عنا وهى أنه كان معارضًا صلبًا للنظام القديم، وأن أبو الفتوح لم يكن كذلك، لكن "موسى" نسى أن يوضح إلينا وضع أبو الفتوح سابقًا هل كان عضوًا بالحزب الوطنى أم كان وزيرًا فى عهد المخلوع؟
وأشار سلطان إلى أن عمرو موسى تهرب كثيرًا من الأسئلة التى وجهت إليه من قبل المحاورين، فعندما سأله يسرى فودة: هاتعين المشير ولا لأ؟، رد عليه قائلاً: لابد من التشاور والتحاور والتناور، ولما سأله عن: هل إسرائيل عدو إستراتيجى أم لا؟، رد عليه: لابد من الوصول لحل وحماية القضية وإعادة النظر فى العلاقة، وهى إجابة تهرب من التصريح الواضح بسلوك نفس سياسة المخلوع الخانعة والراضية بالتطبيع مع الكيان الصهيونى.
وقال نادر بكار المتحدث الرسمى لحزب النور السلفى، عبر صفحته على "فيس بوك": بغض النظر عما أفادنا به السيد عمرو موسى من كون إيران دولة عربية، ومن أن إسرائيل أصبحت مجرد خصم نختلف معه بشدة، ومن أنه كان معارضًا سياسيًا أثناء وجوده فى الوزارة، ناهيك عن كم سوء الأدب والاستهزاء والعجرفة الذى دأب على إظهارها فى كل سؤال تقريبًا هذا طبعًا بخلاف لغة جسده شديدة الاستفزاز، يتبقى السؤال الأهم: لماذا لم تفصح عن ذمتك المالية وحالتك الصحية بوضوح كما فعل الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح؟
فيما أكد محمد نور المتحدث باسم حزب "النور" أن المناظرة جاءت فى صالح أبو الفتوح، مشيرًا إلى أن ردود موسى لم تكن صريحة وقاطعة بل بها تمويهات وهو نفس أسلوب النظام القديم المبنى على المراوغات والنفاق.
وقال المهندس عاصم عبد الماجد عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية إن الدكتور عبدالمنعم أبو الفتوح كان صريحًا وصادقًا ولم يراوغ، على العكس كان عمرو موسى يكذب دائمًا ويناور ويخادع، وقال موسى إنه كان من المعارضين للنظام السابق وأنه لم يفشل فى سياسة مصر الخارجية، هذا فضلاً عن اتهامه لأبو الفتوح بأنه من دعاة العنف، وهو ما لم يكن معروفًا على أبو الفتوح طوال تاريخه مطلقًا، وأنه ما زال مطيعًا لجماعة الإخوان المسلمين رغم خروجه منها، وأنه قال ردًا على موسى إن القسم للجماعة كان مرحليًا فأى عضو فى نقابة أو مؤسسة يؤدى يمينًا أثناء دخوله حتى إذا انفصل عنها فلا علاقة بالقسم مطلقًا، مؤكدًا أن المناظرة بشكل عام صبت فى صالح أبو الفتوح شعبيًا وعلى مستوى النقاد والمحللين لأن أبو الفتوح ظهر باستمرار متوترًا.
http://www.almesryoon.com/permalink/7750.html

راغب السيد رويه
13-05-2012, 02:50 AM
جزاك الله خيرا

aymaan noor
14-05-2012, 12:48 AM
اتفق محللون سياسيون على أن المناظرة التاريخية التى جمعت بين المرشحين الأبرز فى سباق الرئاسة الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح والدكتور عمرو موسى, كانت تصب فى مصلحة الأول بشكل أكبر, مشيدين بفكرة المناظرة بشكل عام واعتبارها خطوة جيدة لمصر على طريق الديمقراطية. الدكتور يسرى العزباوى، الخبير بمركز الدراسات السياسية والإستراتيجية بـ "الأهرام" أكد أن فكرة المناظرات بشكل عام جيدة، ويؤكد اتجاه مصر نحو الديمقراطية ولكن ليس من الضرورة أن تتم كما تمت بهذا الشكل بأن تقتصر على المرشحين الأوفر حظًا, وخاصة أن الانتخابات كثيرًا ما تحدث بها مفاجآت إلا أن المناظرة كانت بداية مبشرة بأن مصر فى طريقها للديمقراطية.
وانتقد العزباوى المزايدات والاتهامات المباشرة التى تبادلها المرشحان حيث وصلت إلى حد التراشق إلا أن موسى استخدم حركات جسمه وتعبيرات وجهه ولم تكن هذه التعبيرات قوية فى الحجة فى الأسئلة التى وجهها له أبو الفتوح. وأكد أن موسى كثيرًا ما كان يقوم بدور المدافع عن نفسه فى ظل الهجوم والانتقادات التى وجهها له أبو الفتوح بأنه كان جزءًا من النظام السابق ولم يكن قادرًا على استكمال إجاباته فى كثير من الأحيان.
ورأى بشير عبد الفتاح الباحث بمركز الدراسات السياسية والإستراتيجية بـ "الأهرام"، أن طرفى المناظرة خرجا بمكاسب ليست بالقليلة وإن كانت حظوظ أبو الفتوح أفضل من عمرو موسى, حيث استطاع أن يعرض نفسه بشكل أفضل للمواطن العادى، وذلك لاهتمامه بالقضايا التى تهم المواطن بشكل أفضل فيما يخص الصحة والسكن والعمل وغيره.
وأضاف أن أبو الفتوح كانت له الغلبة أيضًا فيما يتعلق بالاعتبارات النفسية والصحية، حيث بدا طبيعيًا على مدار المناظرة, إلا أن الطرفين فى النهاية استفادا منها. وفيما يتعلق بوضع الجيش الذى كان من وجهة نظره أهم ما تم تناوله، ظهر كلاهما فى سياق حديثه عن النية فى التعامل مع الجيش بحذر، حيث حاول المتناظران أن يظهرا تفاهمًا حول وضع الجيش باعتباره مفتاح السلطة.
وأتفق معه فى الرأى سعيد عكاشة، الباحث بمركز الدراسات السياسية والإستراتيجية بـ "الأهرام"، حيث أكد أن أبو الفتوح تفوق كثيرًا على منافسه وخاصة فى قضايا التعليم والصحة والقضاء على الفساد ومحاسبة الفاسدين، حيث كان متأثرًا بتجاربه الخاصة وما تلقاه من ظلم فى ظل النظام السابق.
وأضاف أن الوضع الاقتصادى لأبو الفتوح والذى كشف عنه خلال المناظرة جعلته أقرب ما يكون للرجل البسيط الذى يعانى كثيرًا من مشاكل الحياة وكذلك تناوله للقضايا الحياتية من المتوقع أن تجعله يحوز على نسبة كبيرة من الطبقة الفقيرة.
وفيما يخص موسى فقد ركز ـ حسب ما رآه عكاشة ـ على السياسة الخارجية ومفهوم الدولة، مستندًا فى ذلك على خلفيته السياسية السابقة سواء بالعمل فى وزارة الخارجية أو جامعة الدول العربية وهو بذلك استطاع أيضًا أن يكسب خلال تلك المناظرة إلا أن الاستحواذ الأكثر كان يصب فى مصلحة أبو الفتوح
http://www.almesryoon.com/permalink/7687.html


هى بالفعل تجربة دبموقراطية جديدة علينا ، و فكرة المناظرات هذه فكرة جيدة ولكن بالفعل يعيبها انشغال المرشحات بانتقاد بعضهما بصورة مبالغة بدلا من عرض برامجهما بصورة أفضل
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

aymaan noor
14-05-2012, 12:51 AM
اختلفت الآراء حول من الرابح من المرشحان من هذه المناظرة ولكن اتفق الجميع أن الاثنان كانا خاسران لانشغالهما بمهاجمة بعضهما بصورة مبالغ فيها
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

abomokhtar
14-05-2012, 10:48 PM
قال دكتور محمد المهدي - استشاري الطب النفسي ورئيس قسم الطب النفسي بجامعة الأزهر- ضمن تحليله لشخصية المرشح الرئاسي الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح أن أهم صفة لديه هى الصدق متفرعا منه باقي الصفات من وضوح وشفافية، مؤكداً على أن كل من يتعامل مع "أبو الفتوح" يؤكد صفة الصدق لديه.
وأضاف "المهدي" خلال استضافته ببرنامج "هنا العاصمة"، أمس الجمعة، أن أبو الفتوح يتمتع بثقة عالية جدا بنفسه وفى نفس الوقت لديه تواضعا كبير ويميل للنبل فى التعامل وفى الخصومة أيضا.
وقال انه رجل "شهم وابن بلد ولديه مروءة" بالإضافة الى ان لديه ثبات انفعالي جيد جدا وظهر هذا قى مناظرته مع "عمرو موسى" عندما كان يحاول الأخير استفزازه، وقال انه ربما يعود هذا الى عمره وتجاربه وخبراته السابقة وانتماءه لجماعة الإخوان المسلمين سابقا والمواقف التى تعرض لها.
وتابع "المهدي" قائلا عن "أبو الفتوح" ان لديه اندفاعا في بعض الأحيان، وضرب مثالا لموقفه الشهير فى مواجهة الرئيس الراحل "السادات" واعتبره بحسابات المنطق "اندفاعا" منه حينها، ولكنه كان محسوب من "أبو الفتوح".
كما ضرب مثالا اّخر بمناظرته مع "عمرو موسى" عندما كان يلجأ لمقاطعة منافسه أحيانا كثيرة، وقال ان السياسي المحنك يلجأ الى هذه الحيل كأن يقاطع منافسه أو يستخدم حدة الاندفاع لإرباكه فاندفاع أبو الفتوح "محسوب"، على حد وصفه .
وتطرق الدكتور محمد المهدي - استشاري الطب النفسي ورئيس قسم الطب النفسي بجامعة الأزهر- خلال تحليله لشخصيات مرشحي الرئاسة إلى أصغر المرشحين سناً "خالد علي" مؤكداً أنه على الرغم مما يتميز به "علي" إلا أن هذه المميزات تعد غير مقنعة للمجتمع المصري، الذي تعود على صورة الرئيس الأب حتى وان كسرها بثورته على مبارك فى ثورة 25 يناير.
وأضاف المهدي أن "خالد" يتميز بوجه بريء وابتسامة جميلة بها دهشة، يتحدث بتلقائية شديدة وأحلامه ثورية كبيرة، وطموح جدا ومقبل على الحياة، ولكن هناك مساحات كثيرة غير ظاهرة من شخصيته، وان الظاهر الى الآن لا يكفي لمليء كرسي رئاسة جمهورية مصر.
وقال الخبير النفسي أن مميزات "خالد علي" من طموح وثورية وصغر فى السن ربما يفرح بها مواطنون فى مجتمع اّخر مثل المجتمع الأمريكي ولكن فى مجتمعنا المصري رغم كسرنا لرمز الرئيس الأب خلال ثورة 25 يناير، الا انه لا يزال نسبة كبيرة من الشعب المصري يريد رؤية الرئيس في صورة أب رزين.
http://www.masrawy.com/news/egypt/politics/2012/may/12/5008638.aspx

أ/رضا عطيه
15-05-2012, 01:13 AM
جزاكم الله خيرا