فلن تضروا الله شيئا

تمييييييييييييييييييييييييييييز منصوب و علامة نصبه الفتحة
و الله اعلم

حال لنها مصدر والمصدر يعامل معاملة المفرد والجمع والمثني

الجواب عن ذلك :
شيئا نائب عن المفعول المطلق .
وتفسير ذلك : ناب العام مناب الخاص ، إذ كان الأصل فلن تضروا الله ضررا ، فناب ( شيئا ) وهو العام عن ( ضررا ) وهو الخاص ، فكل ما في الوجود يطلق عليه كلمة شيء .
عمر نور
مصدرنا في ذلك : التبيان في إعراب القرآن للعكبري طبعة دار الكتب العلمية .

[QUOTE=omer nur;5515693]الجواب عن ذلك :
شيئا نائب عن المفعول المطلق .
وتفسير ذلك : ناب العام مناب الخاص ، إذ كان الأصل فلن تضروا الله ضررا ، فناب ( شيئا ) وهو العام عن ( ضررا ) وهو الخاص ، فكل ما في الوجود يطلق عليه كلمة شيء .
عمر نور
مصدرنا في ذلك : التبيان في إعراب القرآن للعكبري طبعة دار الكتب العلمية .

الله ينور عليك اتفق معك تماما

شيئا نائب عن المفعول المطلق .

بارك الله فيك اخي omer nur (http://www.thanwya.com/vb/member.php?u=481456) وتحية لروحك وحماستك لكتب وتراث اجدادك وقادتنا

شكرا على هذه المعلومة مفيدة

شكرا للأستاذ عمرو لكن كلمة شيئا في القرآن الكريم تحتمل وجهين من الإعراب الأول وهو الأولى النصب على النيابة عن المفعول المطلق والثاني النصب على المفعولية وهي بذلك مفعول به ثان
والله أعلم

أخي الغالي محمد رويشد ما المعنى إذا ؟؟؟؟؟؟؟؟

المعنى يكون لن تلحقوا بالله أي شيء من صور الضرر وساعتها يكون المصدر مفعولا ثانيا وليس مفعولا مطلقا كقوله تعالى من عمل صالحا فهي على وجهين النيابة بصفة المصدر والمفعول به على تعدي الفعل ولزومه
والله أعلم ..

أرجو مراجعة الإعراب المفصل لكتاب الله وإعراب القرآن الكريم للدكتور محمود حسن عثمان

جزاكم الله كل خير