طه أحمد سعيد
23-09-2015, 10:09 PM
سورة (ن)
مكية وهى اثنتان وخمسون أية
نعمة الله على نبية
س: ما المراد (ن) ؟ ولم سيقت هذه الحروف فى مفتتح بعض الصور؟ ما المراد بالقلم ؟ لما أقسم به؟ ما المراد {وَمَا يَسْطُرُونَ}؟ علام يرجع الضمير فى قوله (يسطرون ؟ ما نوع ما فى قو له (مايسطرون ) ؟
المراد ب(ن) :
الظاهر أن المراد به : هذا الحرف من حروف المعجم
وسيقت هذه الحروف فى مفتتح بعض الصور للتحدى والإعجاز
{والقلم} : أي
· ما كتب به اللوح
· أو قلم الملائكة
· أو الذي يكتب به الناس
أقسم به : لما فيه من المنافع والفوائد التي لا يحيط بها الوصف
{وَمَا يَسْطُرُونَ} أي
· ما يسطره الحفظة
· أو ما يكتب به من الخير.
الضمير هنا راجع :
· للحفظة
· الناس
نوع مافى ( وما يسطرون ) :
· موصولة أى : الذى يسطرون
· أو مصدرية : تسطيرهم
جواب القسم : {مَا أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبّكَ}
س: ما هو الموقع {مَا أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبّكَ}؟ وما معناها؟ وما اعرابها ؟ ما نوع جمله {بِنِعْمَةِ رَبّكَ}؟
موقع {مَا أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبّكَ} : وجواب القسم
المعنى : أي بإنعامه عليك بالنبوة وغيرها
اعراب : ف {أَنتَ} اسم (ما) وخبرها {بِمَجْنُونٍ}
{بِنِعْمَةِ رَبّكَ} : اعتراض بين الاسم والخبر،
س: بم تتعلق الباء في {بِنِعْمَةِ رَبّكَ}؟ نوع الباء فى (بمجنون ) ؟ وما الذى تفيده هذه الأية ؟
تتعلق الباء في {بِنِعْمَةِ رَبّكَ}: تتعلق بمحذوف ومحله النصب على الحال والعامل فيها {بِمَجْنُونٍ} وتقديره: ما أنت بمجنون منعماً عليك بذلك.
نوع الباء فى (بمجنون ) : زائدة
الذى تفيده : فى ذلك رد قاطع على أهل مكة المشركين حيق قالوا ( وقالوا يا أيها الذى نزل عليه الذكر إنك لمجنون)
س:علام يكون الأجر؟ وما معنى الأجر ؟ وما المراد ب( غير ممنون) ؟
{وَإِنَّ لَكَ} : على احتمال ذلك والصبر عليه
{لأَجْرًا} : لثواباً
{غَيْرَ مَمْنُونٍ} 1- غير مقطوع 2- غير ممنون عليك به
س: ما المراد بقوله {وَإِنَّكَ لعلى خُلُقٍ عَظِيمٍ} ؟ وما ورد عن أمنا عائشة فى ذلك ؟
{وَإِنَّكَ لعلى خُلُقٍ عَظِيمٍ} : أى وإنك لصاحب الخلق العظيم الذى أمرك الله به فى القرآن
قالت عائشة رضى الله عنها : (كان خلقه القرآن ) رواه الإمام مسلم أى ما فيه من مكارم الأخلاق
س: ما المراد بقوله (فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ( ؟ الصورة البلاغية فى هذا الاسلوب ؟ أين مفعول ؟ ولماذا ؟
(فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ( : أي عن قريب ترى ويرون وهذا وعد له صلى الله عليه وسلم ووعيد لهم
الصورة البلاغية : وعد له صلى الله عليه وسلم ووعيد وتهديد لهم
المفعول هنا : محذوف
سبب حذفه : التهويل
س: ما معنى المفتون ؟ وما المراد بقوله بأيكم المفتون ؟
{بِأَيِيّكُمُ المفتون} : المجنون
أى : بأى الفريقين منكم الجنون فرق الإسلام وفريق الكفر
س: ما المراد بـمن ضل فى قوله تعالى {إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ}
أي هو أعلم بالمجانين على الحقيقة وهم الذين ضلوا عن سبيله
س: ما المراد بالمهتدين فى قوله {وَهُوَ أَعْلَمُ بالمهتدين} ؟ ما الصورة البلاغية فى (ضل – والمهتدين) ؟
المهتدين : أي هو أعلم بالعقلاء هم والمهتدون
الصورة البلاغية بين (ضل – المهتدين ) : الطباق
مكية وهى اثنتان وخمسون أية
نعمة الله على نبية
س: ما المراد (ن) ؟ ولم سيقت هذه الحروف فى مفتتح بعض الصور؟ ما المراد بالقلم ؟ لما أقسم به؟ ما المراد {وَمَا يَسْطُرُونَ}؟ علام يرجع الضمير فى قوله (يسطرون ؟ ما نوع ما فى قو له (مايسطرون ) ؟
المراد ب(ن) :
الظاهر أن المراد به : هذا الحرف من حروف المعجم
وسيقت هذه الحروف فى مفتتح بعض الصور للتحدى والإعجاز
{والقلم} : أي
· ما كتب به اللوح
· أو قلم الملائكة
· أو الذي يكتب به الناس
أقسم به : لما فيه من المنافع والفوائد التي لا يحيط بها الوصف
{وَمَا يَسْطُرُونَ} أي
· ما يسطره الحفظة
· أو ما يكتب به من الخير.
الضمير هنا راجع :
· للحفظة
· الناس
نوع مافى ( وما يسطرون ) :
· موصولة أى : الذى يسطرون
· أو مصدرية : تسطيرهم
جواب القسم : {مَا أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبّكَ}
س: ما هو الموقع {مَا أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبّكَ}؟ وما معناها؟ وما اعرابها ؟ ما نوع جمله {بِنِعْمَةِ رَبّكَ}؟
موقع {مَا أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبّكَ} : وجواب القسم
المعنى : أي بإنعامه عليك بالنبوة وغيرها
اعراب : ف {أَنتَ} اسم (ما) وخبرها {بِمَجْنُونٍ}
{بِنِعْمَةِ رَبّكَ} : اعتراض بين الاسم والخبر،
س: بم تتعلق الباء في {بِنِعْمَةِ رَبّكَ}؟ نوع الباء فى (بمجنون ) ؟ وما الذى تفيده هذه الأية ؟
تتعلق الباء في {بِنِعْمَةِ رَبّكَ}: تتعلق بمحذوف ومحله النصب على الحال والعامل فيها {بِمَجْنُونٍ} وتقديره: ما أنت بمجنون منعماً عليك بذلك.
نوع الباء فى (بمجنون ) : زائدة
الذى تفيده : فى ذلك رد قاطع على أهل مكة المشركين حيق قالوا ( وقالوا يا أيها الذى نزل عليه الذكر إنك لمجنون)
س:علام يكون الأجر؟ وما معنى الأجر ؟ وما المراد ب( غير ممنون) ؟
{وَإِنَّ لَكَ} : على احتمال ذلك والصبر عليه
{لأَجْرًا} : لثواباً
{غَيْرَ مَمْنُونٍ} 1- غير مقطوع 2- غير ممنون عليك به
س: ما المراد بقوله {وَإِنَّكَ لعلى خُلُقٍ عَظِيمٍ} ؟ وما ورد عن أمنا عائشة فى ذلك ؟
{وَإِنَّكَ لعلى خُلُقٍ عَظِيمٍ} : أى وإنك لصاحب الخلق العظيم الذى أمرك الله به فى القرآن
قالت عائشة رضى الله عنها : (كان خلقه القرآن ) رواه الإمام مسلم أى ما فيه من مكارم الأخلاق
س: ما المراد بقوله (فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ( ؟ الصورة البلاغية فى هذا الاسلوب ؟ أين مفعول ؟ ولماذا ؟
(فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ( : أي عن قريب ترى ويرون وهذا وعد له صلى الله عليه وسلم ووعيد لهم
الصورة البلاغية : وعد له صلى الله عليه وسلم ووعيد وتهديد لهم
المفعول هنا : محذوف
سبب حذفه : التهويل
س: ما معنى المفتون ؟ وما المراد بقوله بأيكم المفتون ؟
{بِأَيِيّكُمُ المفتون} : المجنون
أى : بأى الفريقين منكم الجنون فرق الإسلام وفريق الكفر
س: ما المراد بـمن ضل فى قوله تعالى {إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ}
أي هو أعلم بالمجانين على الحقيقة وهم الذين ضلوا عن سبيله
س: ما المراد بالمهتدين فى قوله {وَهُوَ أَعْلَمُ بالمهتدين} ؟ ما الصورة البلاغية فى (ضل – والمهتدين) ؟
المهتدين : أي هو أعلم بالعقلاء هم والمهتدون
الصورة البلاغية بين (ضل – المهتدين ) : الطباق