|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() سورة (ن) مكية وهى اثنتان وخمسون أية نعمة الله على نبية المراد ب(ن) : الظاهر أن المراد به : هذا الحرف من حروف المعجم وسيقت هذه الحروف فى مفتتح بعض الصور للتحدى والإعجاز {والقلم} : أي · ما كتب به اللوح · أو قلم الملائكة · أو الذي يكتب به الناس أقسم به : لما فيه من المنافع والفوائد التي لا يحيط بها الوصف {وَمَا يَسْطُرُونَ} أي · ما يسطره الحفظة · أو ما يكتب به من الخير. الضمير هنا راجع : · للحفظة · الناس نوع مافى ( وما يسطرون ) : · موصولة أى : الذى يسطرون · أو مصدرية : تسطيرهم جواب القسم : {مَا أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبّكَ} س: ما هو الموقع {مَا أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبّكَ}؟ وما معناها؟ وما اعرابها ؟ ما نوع جمله {بِنِعْمَةِ رَبّكَ}؟ موقع {مَا أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبّكَ} : وجواب القسم المعنى : أي بإنعامه عليك بالنبوة وغيرها اعراب : ف {أَنتَ} اسم (ما) وخبرها {بِمَجْنُونٍ} {بِنِعْمَةِ رَبّكَ} : اعتراض بين الاسم والخبر، س: بم تتعلق الباء في {بِنِعْمَةِ رَبّكَ}؟ نوع الباء فى (بمجنون ) ؟ وما الذى تفيده هذه الأية ؟ تتعلق الباء في {بِنِعْمَةِ رَبّكَ}: تتعلق بمحذوف ومحله النصب على الحال والعامل فيها {بِمَجْنُونٍ} وتقديره: ما أنت بمجنون منعماً عليك بذلك. نوع الباء فى (بمجنون ) : زائدة الذى تفيده : فى ذلك رد قاطع على أهل مكة المشركين حيق قالوا ( وقالوا يا أيها الذى نزل عليه الذكر إنك لمجنون) س:علام يكون الأجر؟ وما معنى الأجر ؟ وما المراد ب( غير ممنون) ؟ {وَإِنَّ لَكَ} : على احتمال ذلك والصبر عليه {لأَجْرًا} : لثواباً {غَيْرَ مَمْنُونٍ} 1- غير مقطوع 2- غير ممنون عليك به س: ما المراد بقوله {وَإِنَّكَ لعلى خُلُقٍ عَظِيمٍ} ؟ وما ورد عن أمنا عائشة فى ذلك ؟ {وَإِنَّكَ لعلى خُلُقٍ عَظِيمٍ} : أى وإنك لصاحب الخلق العظيم الذى أمرك الله به فى القرآن قالت عائشة رضى الله عنها : (كان خلقه القرآن ) رواه الإمام مسلم أى ما فيه من مكارم الأخلاق س: ما المراد بقوله (فَسَتُبْصِرُوَيُبْصِرُونَ( ؟ الصورة البلاغية فى هذا الاسلوب ؟ أين مفعول ؟ ولماذا ؟ (فَسَتُبْصِرُوَيُبْصِرُونَ( : أي عن قريب ترى ويرون وهذا وعد له صلى الله عليه وسلم ووعيد لهم الصورة البلاغية : وعد له صلى الله عليه وسلم ووعيد وتهديد لهم المفعول هنا : محذوف سبب حذفه : التهويل س: ما معنى المفتون ؟ وما المراد بقوله بأيكم المفتون ؟ {بِأَيِيّكُمُالمفتون} : المجنون أى : بأى الفريقين منكم الجنون فرق الإسلام وفريق الكفر س: ما المراد بـمن ضل فى قوله تعالى {إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنضَلَّ عَن سَبِيلِهِ} أي هو أعلم بالمجانين على الحقيقة وهم الذين ضلوا عن سبيله س: ما المراد بالمهتدين فى قوله {وَهُوَ أَعْلَمُ بالمهتدين} ؟ ما الصورة البلاغية فى (ضل – والمهتدين) ؟ المهتدين : أي هو أعلم بالعقلاء هم والمهتدون الصورة البلاغية بين (ضل – المهتدين ) : الطباق |
#2
|
|||
|
|||
![]()
شاكرين فضلكم علينا
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
اشكركم على تعاونكم معنا
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
جزاكى الله خيرا
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
سورة القلم |
|
|