نشوة شوقي
24-02-2016, 09:01 PM
http://www7.0zz0.com/2016/02/24/22/236061016.jpg
ما الحكمه من وضع اليد على الفم عند التثاؤب؟؟
هناك حكمتان....
الحكمة الاولى هى عدم تنويل الشيطان مراده...
***********
قال النووي : قال العلماء أمر بكظم التثاؤب ورده ووضع اليد على
الفم لئلا يبلغ الشيطان مُراده مِن تَشويه صُورته ، ودُخوله فَمه ،
وضَحِكه منه...
أمَر النبي صلى الله عليه وسلم بِكَظم التثاؤب في الصلاة وفي غيرها ،
فقال عليه الصلاة والسلام : التثاؤب من الشيطان ، فإذا تثاءب أحدكم
فَلْيَرُدَّه ما استطاع ، فإن أحدكم إذا قال : ها ؛ ضَحِكَ الشيطان . رواه
البخاري ومسلم ....
وفي رواية : فإذا تثاءب أحدكم فليردّه ما استطاع ، فإن أحدكم إذا تثاءب ضحك منه الشيطان
وفي لفظ : " اِذَا تَثَاوَبَ اَحَدُكُمْ فَلْيُمْسِكْ بِيَدِهِ عَلَى فِيهِ فَاِنَّ الشَّيْطَانَ يَدْخُلُ "...
.................................................. .................
اما الحكمة الثانية وهى من الناحية الصحيه...
*******
التثاؤب هو شهيق عميق يجري عن طريق الفم ، وليس الفم بالطريق الطبيعي
للشهيق لأنه ليس مجهزا بجهاز لتصفية هواء الشهيق كما هو في الأنف ، فإذا
بقي الفم مفتوحا...
هكذا أثناء التثاؤب تسرب مع هواء الشهيق إلى داخل الجسم
مختلف أنواع الجراثيم والغبار والهباء والهوام .
ما الحكمه من وضع اليد على الفم عند التثاؤب؟؟
هناك حكمتان....
الحكمة الاولى هى عدم تنويل الشيطان مراده...
***********
قال النووي : قال العلماء أمر بكظم التثاؤب ورده ووضع اليد على
الفم لئلا يبلغ الشيطان مُراده مِن تَشويه صُورته ، ودُخوله فَمه ،
وضَحِكه منه...
أمَر النبي صلى الله عليه وسلم بِكَظم التثاؤب في الصلاة وفي غيرها ،
فقال عليه الصلاة والسلام : التثاؤب من الشيطان ، فإذا تثاءب أحدكم
فَلْيَرُدَّه ما استطاع ، فإن أحدكم إذا قال : ها ؛ ضَحِكَ الشيطان . رواه
البخاري ومسلم ....
وفي رواية : فإذا تثاءب أحدكم فليردّه ما استطاع ، فإن أحدكم إذا تثاءب ضحك منه الشيطان
وفي لفظ : " اِذَا تَثَاوَبَ اَحَدُكُمْ فَلْيُمْسِكْ بِيَدِهِ عَلَى فِيهِ فَاِنَّ الشَّيْطَانَ يَدْخُلُ "...
.................................................. .................
اما الحكمة الثانية وهى من الناحية الصحيه...
*******
التثاؤب هو شهيق عميق يجري عن طريق الفم ، وليس الفم بالطريق الطبيعي
للشهيق لأنه ليس مجهزا بجهاز لتصفية هواء الشهيق كما هو في الأنف ، فإذا
بقي الفم مفتوحا...
هكذا أثناء التثاؤب تسرب مع هواء الشهيق إلى داخل الجسم
مختلف أنواع الجراثيم والغبار والهباء والهوام .