![]() |
أنتبه للنشادر ولوشاتيليه
بعد التحية / تساؤل للمناقشة مع الزملاء من المدرسين /
فى تفاعل تحضير النشادر من عناصره , ( فى الصناعة ) كان من شروط التفاعل التسخين مع رفع الضغط ,, ولما درسنا الأنزان الكيميائى ذكر فى الكتاب أن النشادر يمكن الحصول عليه أسرع بالضغط والتبريد ,,وهذا تناقض أزاى هنا فيه تبريد وقبل كدة فى التحضير فى الصناعة كان فيه تسخين عند 500 م ,, وطبعا المعادلة فى الأتزان التفاعل فيها طارد للحرارة وقيمة التغير الحرارى سالبة ,, ايضا ذكر أن تفاعل النشادر هذا مصحوب بنقص فى الضغط !!! هو التفاعل مصحوب بنقص فى عدد المولات الناتجة ولكن هذا التفاعل يتم فى وسط مغلق ومحدد ونقص المولات فى نفس الحيز معناه زيادة الحجم ويكون زيادة الحجم مصحوبا بنقص فى الضغط ( حسب قانون بويل ) وبالتالى سيكون رفع الضغط هنا مناسب اتوجيه التفاعل ناحية تكوين النشادر وهى ناحية زيادة الحجم وليس نقصه ,, وبصراحة أنا مش عارف أزاى ده يحصل ؟ لماذا أغفلنا الأشارة لقانون بويل هنا والذى يوضح العلاقة العكسية بين الضغط والحجم !! |
عذرا فأنا طالب لى تعليق على ملاحظات سيادتكم و لها منى كل التقدير و الاحترام * ورد فى الكتاب المدرسى ان فى تفاعلات عنصر النيتروجين مع العناصر الاخرى تلاحظ انها لا تتم الا فى وجود شرر كهربى او تسخين شديد و ذلك لصعوبة كسر الرابطة الثلاثية بين ذرتى النيتروجين * عند صناعة النشادر فانه لبدء عملية التفاعل بين النيتروجين و الهيدروجين فاءن هذا يستلزم حرارة عالية او شرر كهربى * مع استمرار التفاعل يبدأ ظهورالتفاعل العكسى فى ظروف درجة الحرارة المرتفعة جدا و لذا فانه تتم عملية التبريد لزيادة انتاج النشادر اذن لا و جود للتناقض فى الكتاب المدرسى و الله اعلم |
الفكرة أن درجة الحرارة الموجودة أصلا لحل مشكلة بدء التفاعل حيث تمد التفاعل بطاقة التنشيط
ولو نظرت لطريقة هابر / بوش كانت فكرة لزيادة نسبة النشادر التي لاتتعدى 2% في حالة القوس الكهربي لأن الحرارة المستخدمة(3000درجة سيلزيوس) تحلل النشادر لأن التفاعل طارد للحرارة. وللتغلب عليها قام العلماء باستخدام الحديد المسامي والمولبيدنيوم (كعامل حفاز) ولكن لم تزيد النسبة كثيرا وبدأ التفاعل يحدث عند حرارة أقل . فقام العلماء بزيادة الضغط تدريجيا مع خفض الحرارة فزادت نسبة النشادر حتى وصلت أقصاها (ما يزيد قليلا عن 40%) عند 200 ضغط جوي و500 درجة مئوية في وجود العامل الحفاز المذكور ، وعند خفض الحرارة توقف التفاعل . وكل هذا لا يوجد به تعارض بين قانون بويل وقاعدة لوشاتيلييه حيث كما تعلم أن زيادة الضغط تعمل على تقليل الحجم وتفاعل تحضير النشادر مصحوب بنقص في الحجم حيث يتفاعل 3حجوم من H2 مع حجم من N2 (أي أربعة حجوم) لتعطي حجمان من NH3 وعند زيادة الضغط يحاول التفاعل أن يتغلب على هذه الزيادة في الضغط فيقلل حجمه ولكن ليس بتقارب المسافات البينية ولكن بتحويل كل أربعة حجوم إلى حجمان وبذلك يقلل من فعل هذا المؤثر ، أي يتجه نحو الحجم الأقل ، وبذلك لا تعارض بين قانون بويل وقاعدة لوشاتيلييه |
شكرا على الردود / وما أريده لم يصل !؟ ببساطة شديدة ... نقص عدد جزيئات النواتج من 4 لـ 2 معناه زيادة الحجم وليس نقص الحجم كما ذكر فى كتاب المدرسة !!!!!!!!!!!!!! وبطريقة أخرى / وجود 2 جزىء يختلف عن وجود أربعة جزيئات ( فى نفس الحجم ) سيزيد حجم حيز التفاعل مش حيقل .. الحجم حيكون كبير لما يتواجد 2 جزىء فى مكان وحيز كان فيه أربعة !! ولما الحجم يزيد ( يقل الضغط ) , ولما أنا أزود الضغط الخارجى سيتجه التفاعل ناحية نقص الضغط ( زيادة الحجم ) وزيادة الحجم هنا معناها يقل عدد الجزيئات الناتجة ( وهو أتجاه تكوين النشادر ( لماذا لم يلتفت أحد لهذة الحقيقة العلمية ,
|
دعواتى للعضو سعيد نجم بالتفوق يارب 0
|
خالرج الكتاب
من رأيي ان الحجم هو الحجم الذى يشغلة الغاز لا علاقة لحجم الجزيئات المهمل فى ذلك (اى حجم أناء التفاعل نفسة ) واذا اثر علية بضغط من الخارج كانت النتيجة نقص الحجم وبالتالى لا يمكن للتفاعل (تفكك النشادر ان يتم بنفس معدلة فى هذه الطروف من قلة الحجم) لأنه يحتاج الى زيادة فى الحجم بينما لا يتأثر التفاعل فى اتجاه التكوين
مش علشان التفاعل نشط فى اتجاة النشادر ان الطردى تم تنشطه بعامل خارجى اثر على الأتزان ممكن نقول العكسى غير نشط بفعل عامل خارجى اثر على الأتزان |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 02:10 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.