|
اسئلة محتاجة مساعدة
بسم الله الرحمن الرحيم
1- لايهدف المنهح العلمى المعاصر صياغة قوانين سببية حتمية . علل صحة او خطا العبارات 2-الحاسة الخلقية مكتسبة عند شافستبرى . علل صحة او خطا العبارات 3-رغم نقد الاشعرى لبعض اراء الجهمية والمعتنزلة الا انة تاثر بهم . علل صحة او خطا العبارات |
1- لايهدف المنهح العلمى المعاصر صياغة قوانين سببية حتمية . علل صحة او خطا العبارات
العباره صحيحه لان 1- كان المنهج التقليدي يهدف الي قوانين السببيه لذلك كان القانون بالضروره قانون حتمي 2- لكن هذه النظره الي الحتميه للعلم قوبلت من العلماء المعاصرين بمعارضه شديده لان العلماء المعاصرون اكدو أن تقدم العلم في اواخر القرن التاسع عشر قد زعزع من قيمه الحتميه في العلم أمثله : نظري الكوانتم ونظريه النسبيه هي نظريات جديده في ابعدت القول بالحتميه واصبحت قوانين العلم احتماليه |
2-الحاسة الخلقية مكتسبة عند شافستبرى . علل صحة او خطا العبارات العباره خاطئه لان الحاسه الخلقيه عند شافتسبري ليست مكتسبه انما هي فطريه يولد بها الانسان لذلك يري شافتسبري انها عامه عند الانسان وتميز بين الانسان والحيوان |
3-رغم نقد الاشعرى لبعض اراء الجهمية والمعتنزلة الا انة تاثر بهم . علل صحة او خطا العبارات
العباره صحيحه لان بعد ان انتقد الاشعري لكل من الجهميه والمعتزله وضع نظريه اسماها الكسب استبعد فيها عيوب كل من المعتزله والجهميه واخد مزاياهم مما جعله في موقف وسط بينهم والكسب عنده معناه التلازم بين الاراده للعبد وخلق الفعل الرغبه في الفعل: من شأن العبد فالانسان حر في رغبته خلق الفعل : من شأن الله وحده لأن الله تعالى هو الخالق الوحيد ويقول (اذا رغب العبد عمل فعل خلقه الله له) معلش الاجابه طويله شويه بس لازم نكتب الجزئيه كلها وربنا معانا |
طيب معلش هو السوال الاول هيبقى اجابة نقد الاستقراء التقليدى فى مبدا السببية ياريت رد ومشكورة جدا
|
اقتباس:
بصراحه مش فاهمه سؤالك بس المقصود بالسؤال انو المنهج العلمي المعاصر استخدم ا القانون وصفي احتمالي هو الجزء الي تبع موقف العلماء المعاصرون من السببيه والجزء تبع علاقه الحتميه بالقانون العلمي انا شايفه ان الاثنين اجابتهم متقاربه |
اة الاتنين موقف العالماء من مفهموم السببية والقانون العلمى والحتمية
|
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 08:06 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.