اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahmoud_taha
سلملى عليها وقوللها بنستعمل الصلصة اليومين دوا ههه
بهزر طبعا
فكرتنا بالزمن الجميل فعلا كان بيحصل فيه الحاجات دى
كانت جيرة على حق
وكان الكل بيطبق ( النبى وصى على سابع جار )
كان فى حب بين الناس وبعضها حاجات بسيطة بس معناها كبير
انما دلوقتى اى حد يخبط على الباب من غير ماتعرف هو مين
تروح قابل دا مين ال ..... اللى بيخبط دلوقتى
وقول عندكو قبل ما يكمل الجملة تلاقى الرد جاهز ( معندناش يا حبيبى ) عمك احمد بتاع الخضار عنده اشترو من عنده واللا انتو فقرة
بلاش قلة زوق وكلام يشرح القلب
قول للزمان ارجع يا زمان
موضوعك جميل
شوف كنت هنسى
ماما بتسلم عليك وبتقوللك عندكو هامبورجر هههههههه
دمتم فى رعاية الله
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jassy
امي بتسلم عليك وبتقولك ميرسي على موضوعك الجامد اخر حاجة
بس على فكرة بالرغم من كل المشاكل والظروف وان الحياة بقت صعبة والحوارات ديه يعني اللي توجع الدماغ.......
احنا لسه الحمد الله مع جيراننا يعني مش كلهم طبعا علاقة كويسة جداااا وبنستلف من بعض حاجات كتييير بس طبعا بنرجعها تاني لبعض ههههههههه مش للدرجة ديه يعني.
ميرسي لموضوعك مرة تانيه
تقبل مروري
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميراج
فعلا كل ده كان زمان
اطلب من جارتنا طماطم
انا والله الشارع اللى ساكنه فيه معرفش حد فيه هههههه
يعنى معرفش الا ان بيتنا فى الشارع ده
هطلب منها طماطم ازاى بقا وانا معرفهاش
يعنى كل حاجه كانت زمان مبقاش ليها وجود دلوقتى
كل واحد مشغول فى بيته وعياله وهم الدنيا
شكرا لحضرتك على الموضوع
|
نفسي أرد عليكم واحد واحد
والله كلكم زي العسل ومتأكد إن الجيل دا هيرجع حاجات كتير
من الزمن الجميل
واسمحولي بكلمتين كدا تكملة للموضوع
آه بالفعل أصبحت لحظات مفقودة .. لحظات نقترها من ذاكرتنا لنعيش على أثرها الممتد
الذي أصبح كرائحة المسك العتيق الذي لا يبرح ما يلمسه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه"
يا الله .. تخيلوا في العمارة التي أسكن فيها هناك من السكان من لا أعرفهم أصلاً
مع أني أسكن في تلك العمارة منذ عشر سنوات ومع ذلك
(كل واحد في حاله)
وأنا صغير أتذكر الحاجة نعيمة (أم لبنى) ليتها الآن لا تزال على قيد الحياة
أو لعل (لبنى أو سلوى) ابنتيها تقرآن هذا الموضوع
كنا أسرة واحدة نحن وجيراننا بالفعل أفراحنا واحدة وأحزاننا واحدة
ما يهمهم يهمنا وما يفرحهم يفرحنا
كنا كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعت له الأعضاء بالحمى والسهر
كنا لا نتتبع أخبار جيراننا بالتجسس ولكن القلوب كانت تشعر
وباب الشكوى والفضفضة متسع لا يغلق أبداً
آآآآآآآآآآآه
أتنفس الآن الصعداء وأضع رأسي بين كفي قليلاً لأعود للأيام الخوالي
لعهد عفى ..
أيمكن لهذا الجيل الجديد أن يعيد تلك الصلات العظيمة كما كانت من قبل
هنيئاً لنا إن فعلنا
هنيئاً لك إن شعرت بجارك فهو عونك عند الخطر فهو أقرب إليك من الأهل
في انتظار طرقات تلك اليد الرقيقة الصغيرة على بابنا
بفارغ الصبر
هيا تكلم يا صغير ..
(أمي بتسلم عليكم وبتقولكم احنا جيرانكم ممكن نحب بعض ونخاف على بعض
ونحس ببعض ونسأل على بعض ونونس بعض وندي لبعض طماطم؟)
جزاكم الله خيراً على الردود الرائعة
يا أحلى صحبة وأحلى جيران في أحلى منتدى