|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
امي بتسلم عليك وبتقولك ميرسي على موضوعك الجامد اخر حاجة
بس على فكرة بالرغم من كل المشاكل والظروف وان الحياة بقت صعبة والحوارات ديه يعني اللي توجع الدماغ....... احنا لسه الحمد الله مع جيراننا يعني مش كلهم طبعا علاقة كويسة جداااا وبنستلف من بعض حاجات كتييير بس طبعا بنرجعها تاني لبعض ههههههههه مش للدرجة ديه يعني. ميرسي لموضوعك مرة تانيه تقبل مروري |
#2
|
||||||
|
||||||
![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
والله كلكم زي العسل ومتأكد إن الجيل دا هيرجع حاجات كتير من الزمن الجميل واسمحولي بكلمتين كدا تكملة للموضوع آه بالفعل أصبحت لحظات مفقودة .. لحظات نقترها من ذاكرتنا لنعيش على أثرها الممتد الذي أصبح كرائحة المسك العتيق الذي لا يبرح ما يلمسه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه" يا الله .. تخيلوا في العمارة التي أسكن فيها هناك من السكان من لا أعرفهم أصلاً مع أني أسكن في تلك العمارة منذ عشر سنوات ومع ذلك (كل واحد في حاله) وأنا صغير أتذكر الحاجة نعيمة (أم لبنى) ليتها الآن لا تزال على قيد الحياة أو لعل (لبنى أو سلوى) ابنتيها تقرآن هذا الموضوع كنا أسرة واحدة نحن وجيراننا بالفعل أفراحنا واحدة وأحزاننا واحدة ما يهمهم يهمنا وما يفرحهم يفرحنا كنا كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعت له الأعضاء بالحمى والسهر كنا لا نتتبع أخبار جيراننا بالتجسس ولكن القلوب كانت تشعر وباب الشكوى والفضفضة متسع لا يغلق أبداً آآآآآآآآآآآه أتنفس الآن الصعداء وأضع رأسي بين كفي قليلاً لأعود للأيام الخوالي لعهد عفى .. أيمكن لهذا الجيل الجديد أن يعيد تلك الصلات العظيمة كما كانت من قبل هنيئاً لنا إن فعلنا هنيئاً لك إن شعرت بجارك فهو عونك عند الخطر فهو أقرب إليك من الأهل في انتظار طرقات تلك اليد الرقيقة الصغيرة على بابنا بفارغ الصبر هيا تكلم يا صغير .. (أمي بتسلم عليكم وبتقولكم احنا جيرانكم ممكن نحب بعض ونخاف على بعض ونحس ببعض ونسأل على بعض ونونس بعض وندي لبعض طماطم؟) جزاكم الله خيراً على الردود الرائعة يا أحلى صحبة وأحلى جيران في أحلى منتدى |
العلامات المرجعية |
|
|