كم كنت اسافر فى صفحاتك ِ الرقيقة
لارى جمال اسلوبك ِ الخلاب ومواقفك ِ
التى نتعلم من كلٍ منها شئ جديد
وحقاً لم افكر فى كيف سأرد على كتاباتك ِ
فالصمت فى حرم الجمال جمال
يكفينى شرفاً انى اقرأ لعبقرية ٌ مثلك ِ
حقاً انت ِ مفكرة بمعنى الكلمة
تقبلى كلماتى المتواضعة يا مفكرة العصر
دائماً وابداً فى رعاية الله وحفظة ..