كما أنه يتفق مع الكنيسة في المطالبة بإلغاء المادة الثانية من الدستور، التي تنصعلى أن الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعةالإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع، حيث حظي موقفه إعجاب الأقباط – حتى قياداتالكنيسة – وعلى رأسهم تيار الأنبا موسي أسقف الشباب.
من الذي قال هذه الخزعبلات دي هذا محض افتراء ولا اساس لها من الصحة ارجو من الناس التي ترفض البرادعي تقولها صراحة احنا مستفدين من الفساد الذي استشري بيننا ولا نريد الاصلاح وبلاش نتكلم بلسان حرصا علي الدين والتدين مين قال ان الراجل جاي يضيع الدين ومين قال انه جاي اصلا الهدف من التايد هو تعديل الدستور ثم ياتي دورنا ودور كل مواطن صالح في تحديد واختيار الشخص المناسب واذا اختيارنا المرة دي كان خطاء فسوف تتاح لنا الفرصة ثانية في انتخابات اخري من تغيره