|
||||||
| أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
||||
|
||||
|
كما أنه يتفق مع الكنيسة في المطالبة بإلغاء المادة الثانية من الدستور، التي تنصعلى أن الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعةالإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع، حيث حظي موقفه إعجاب الأقباط – حتى قياداتالكنيسة – وعلى رأسهم تيار الأنبا موسي أسقف الشباب.
من الذي قال هذه الخزعبلات دي هذا محض افتراء ولا اساس لها من الصحة ارجو من الناس التي ترفض البرادعي تقولها صراحة احنا مستفدين من الفساد الذي استشري بيننا ولا نريد الاصلاح وبلاش نتكلم بلسان حرصا علي الدين والتدين مين قال ان الراجل جاي يضيع الدين ومين قال انه جاي اصلا الهدف من التايد هو تعديل الدستور ثم ياتي دورنا ودور كل مواطن صالح في تحديد واختيار الشخص المناسب واذا اختيارنا المرة دي كان خطاء فسوف تتاح لنا الفرصة ثانية في انتخابات اخري من تغيره
|
|
#2
|
|||
|
|||
|
الليبرالية (liberalism) اشتقت كلمة ليبرالية من ليبر liber وهي كلمة لاتينية تعني الحر.الليبرالية حاليا مذهب أو حركة وعي اجتماعي سياسي داخل المجتمع، تهدف لتحرير الإنسان كفرد وكجماعة من القيود السلطوية الثلاثة (السياسية والاقتصادية والثقافية)، و تتحرك وفق أخلاق وقيم المجتمع الذي يتبناها تتكيف الليبرالية حسب ظروف كل مجتمع، وتختلف من مجتمع غربي متحرر إلى مجتمع شرقي محافظ. من موقع ويكيبيديا.
الليبرالية أبدا لم تعني الكفر أو التخلي عن الدين وهي ليست موضوعنا لكن المهم ان البرادعي لم ولن يقول انه سيلغي الدين وهو غير قادر على ذلك من الأساس وقد رأينا الرجل يصلي اكثر من مرة وانا أعلم يقنا انه مسلم يتقى ربه لكنه يقدس حرية الانسان. فلم يخلقنا الله عبيدا لأحد سوا لله. فكفانا ذلا وهوانا مرة باسم الوطنية ومرة اخرى باسم الدين. تركيا بلد علماني لكن يحكمها حزب اسلامي وماليزيا بلد مسلم ديموقراطي ليبرالي فلماذا عندما تأتي الديموقراطية والليبرالية لمصر تصبح كفر و ضد الدين. النقط التي يطالب البرادعي "الزنديق" بها: 1. إنهاء حالة الطوارئ 2. تمكين القضاء المصرى من الاشراف الكامل على العملية الانتخابية برمتها. 3. الرقابة على الانتخابات من قبل منظمات المجتمع المدنى المحلى والدولى. 4. توفير فرص متكافئة في وسائل الإعلام لجميع المرشحين وخاصة في الانتخابات الرئاسية. 5. تمكين المصريين في الخارج من ممارسة حقهم في التصويت بالسفارات والقنصليات المصرية. 6. كفالة حق الترشح في الانتخابات الرئاسية دون قيود تعسفية اتساقاً مع التزامات مصر طبقاً للاتفاقية الدولية للحقوق السياسية والمدنية، وقصر حق الترشح للرئاسة على فترتين. 7. الانتخابات عن طريق الرقم القومي. وهي طلبات كلها شر وكراهية للاسلام والمسلمين. فنحن في مصر لا نستطيع ان نحيا بدون قانون الطوارئ |
|
#3
|
|||
|
|||
|
يتردد على أسماعنا في هذه الأيام مصطلحات فكرية وعقدية غريبة على مجتمعنا ، وقد يرفعها المرء وهو لا يدرك معناها ولا يفهم أبسط مدلولاتها ، من ذلك ( الليبرالية ) ولعل من المناسب جداً أن أطرح موضوعاً كان خلاصة قراءة في هذا الفكر المنحرف الضال .. فماهي الليبرالية : الليبرالية : هي مذهب رأسمالي ينادي بالحرية المطلقة في الميدانيين الاقتصادي والسياسي ، ففي الميدان السياسي وعلى النطاق الفردي : يؤكد هذا المذهب على القبول بأفكار الآخرين وأفعالهم ولو كانت متعارضة مع المذهب بشرط المعاملة بالمثل . وفي إطارها الفلسفي تعتمد الفلسفة النفعية والعقلانية لتحقيق أهدافها . وعلى النطاق الجماعي : هي النظام السياسي المبني على أساس فصل الدين عن الدولة ، وعلى أساس التعددية الإيديولوجية والتنظيمية الحزبية والنقابية ، من خلال النظام البرلماني الديمقراطي بسلطاته الثلاث : التشريعية والتنفيذية والقضائية للحفاظ عليها ، وقد كفلت حرية الأفراد بما في ذلك حرية المعتقد ، إلا أن الليبراليين في الغالب يتصرفون ضد الحرية لا رتباط الليبرالية بالاستعمار . والليبرالية الاقتصادية تأخذ منبعها من المدرسة الطبيعية التي تؤكد على أنه يوجد نظام طبيعي يتحقق بواسطة مبادرات الإنسان الاقتصادي ، والذي ينمو بشكل طبيعي نحو تلبية أقصى احتياجاته بأقل ما يمكن من النفقات ، على أن تحقيق الحرية الاقتصادية يحقق النظام الطبيعي ، وفي ذلك تدعو الليبرالية الاقتصادية إلى عدم تدخل الدولة في النظام الاقتصادي إلى أدنى حد ممكن ، ومن أشهر من نادى بالليبرالية – آدم سميث و مالتوس وركاردو وجون ستيوارت مل _ ويعتبر د / سعيد النجار مؤسس الليبرالية العربية ، وقد توفي نكرة كما كان نكرة طول حياته . والليبرالية خليط من المذاهب والأفكار فهي ( علمانية / رأسمالية / منطقية / عقلانية / فردية / حداثية / تعددية / تعطيليلة / ميتافيزيقية / تغريبية / قومية / حرية ) والمتأمل في الليبرالية يجد أنها أخذت من العلمانية فصل الدين عن الدولة ، وأخذت من الرأسمالية النظام الإقتصادي الذي يقوم على أساس إشباع حاجات الإنسان الضرورية والكماليات ، وتنمية الملكية الفردية والمحافظة عليها متوسعاً في مفهوم الحرية ومعتمداً على سياسية فصل الدين عن الحياة نهائياً ، وهو نظام بائر ومجحف ذاق العالم بسببه ويلات كثيرة نتيجة إصراره على كون المنفعة واللذة هما أقصى ما يمكن تحقيقه من السعادة للإنسان . وأخذت من المنطق علم قوانين التفكير الكليّة التي قد تعصم مراعاتها الذهن من الخطأ في الفكر ، وموضوع المنطق المعلومات التصورية والتصديقية ، وغايته الإصابة في الفكر وحفظ الرأي من الخطأ في النظر ، وحقيقة الأمر ليس كذلك ، فالمنطق : علم وضعي اصطلاحي وليس من الأمور الحقيقية العلمية ، بل هو من الأمور الحقيقية الفطرية التي تعلم بما فطر الله عز وجل عليها بني آدم من أسباب الإدراك ، وعلى ذلك لا يصلح أن يكون ميزانا للعلوم العقلية ، ولا أن يعصم مراعاته الذهن عن الخطأ في الفكر ، ويصدق فيه قول أبن تيمية رحمه الله تعالى ( هو مما لا يحتاج إليه الذكي ولا ينتفع به البليد ) ، وبالتالي فإن الاستفادة منه بصورته السالفة غير نافعة . إلا أنه يبقى من طرق التفكير المفيدة ، ولكنه محدود بحدود العقل البشري ، وتطبيقه على الشرائع والمعتقدات استعمال في غير محله مما يقود إلى الضلال ، فالأمور الشرعية تؤخذ من النصوص الشرعية فقط . وأخذت من العقلانية محاولة إثبات وجود الأفكار في عقل الإنسان قبل أن يستمدها من التجربة العملية الحياتية ، بمعنى أن الإدراك العقلي المجرد سابق على الإدراك المادي المجسد ، وهذا المذهب يتعارض مع كافة الأديان السماوية ، وليس الإسلام فحسب . وأخذت من الفردية أن الفرد وأعماله وآماله أساساً في تفسير التاريخ والظواهر الاجتماعية ، على أساس أن الفرد هو أساس الواقع والقيم ، وأن واجب الدولة هو مساعدته على تحقيق ذاته وأقصى طاقاته . وأخذت من الحداثة إلغاء مصادر الدين ، وما صدر عنها من عقيدة وشريعة وتحطيم كل المبادئ والقيم الدينية والأخلاقية والإنسانية بحجة أنها قديمة وموروثة لتبني الحياة على ال*****ة والفوضى والغموض والغرائز الحيوانية وذلك باسم الحرية ، والنفاذ إلى أعماق الحياة . وأخذت من التعددية رد الواقع إلى ماهيات متعددة لا ترجع إلى مبدأ واحد . وأخذت من التعطيل نفي دلالة نصوص الكتاب والسنة عن المراد بهما . وأخذت من الذرائعية ( البراجماتية ) أن الحقيقة توجد من خلال الواقع العملي والتجربة الإنسانية ، وأن العقل لم يخلق لتفسير الغيب المجهول ، لذا فإن الاعتقاد الديني لا يخضع للبيانات العقلية ، وأن الصلة بين العلم والدين ترجع إلى الصلة بين العقل والإرادة . وأخذت من الميتافيزيقية الجمع بين كل ماهو مؤتلف وما هو مختلف من الأخيلة الفكرية والظواهر الطبيعية ، وإبرازه في أعمال مسرحية وشعرية وروائية تجسد الفلسفة الكامنة وراء الحب ، وهذا الاتجاه الأدبي خطر على الشباب المسلم الذي يجب أن يعيه بدقة ويعرف أبعاده . وأخذت من التغريب السعي إلى إلغاء شخصية المسلمين المستقلة على وجه الخصوص وخصائصهم المتفردة وجعلهم أسرى التبعية الكاملة للحضارة الغربية ، ونقض عرى الإسلام والتحلل من التزاماته وقيمه واستقلاليته . وأخذت من القومية قبول الآخر بكل علاته بغض النظر عن دينه أو توجهه المذهبي والفكري . أما الحرية المطلقة التي تنادي بها الليبرالية فـ تعني " انسلاخ الفرد من كل ما تعارف عليه المجتمع من آداب وقوانين لتحقيق أقصى رغباته وشهواته دون قيد أو شرط أو إكراه من أي جهة كانت ، وذلك دون أدنى اعتبار لحريات الآخرين " وهي على عكس الحرية الإسلامية تماماً والتي هي أساس المسئولية والتحرر من الحتمية والجبرية الانهزامية واليأس والضعف ، جاعلة له إرادة واختيار في حدود الحق والواجب ، مرتباً الإسلام على تعديهما الحدود والتشريعات الرادعة حفاظاً على تلك الحرية التي هي مناط التكليف . وأخذت من الإسلام التسامح والمساواة والعدالة لكنها أفرغت من محتواها الشرعي وأبقيت شعارات لا أكثر . وجميع الأفكار الإلحادية والشركية هي مخاض الفكر اليهودي الخبيث. قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالاً ، الذين ظل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا .. تحياتي لكم ،،، ![]() عبدالعزيزالجبره،،،
__________________
|
|
#4
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
حكم الليبرالية
المكرم فضيلة الشيخ : صالح بن فوزان الفوزان : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما قول فضيلتكم في الدعوة إلى الفكر الليبرالي في البلاد الإسلامية ؟ وهو الفكر الذي يدعو إلى الحرية التي لا ضابط لها إلا القانون الوضعي ، فيساوي بين المسلم والكافر بدعوى التعددية ، ويجعل لكل فرد حريته الشخصية التي لا تخضع لقيود الشريعة كما زعموا ، ويحاد بعض الأحكام الشرعية التي تناقضه ؛ كالأحكام المتعلقة بالمرأة ، أو بالعلاقة مع الكفار ، أو بإنكار المنكر ، أو أحكام الجهاد .. الخ الأحكام التي يرى فيها مناقضة لليبرالية . وهل يجوز للمسلم أن يقول : ( أنا مسلم ليبرالي ) ؟ ومانصيحتكم له ولأمثاله ؟ الجواب وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وبعد : فإن المسلم هو المستسلم لله بالتوحيد ، المنقاد له بالطاعة ، البريئ من الشرك وأهله . فالذي يريد الحرية التي لا ضابط لها إلا القانون الوضعي ؛ هذا متمرد على شرع الله ، يريد حكم الجاهلية ، وحكم الطاغوت ، فلا يكون مسلمًا ، والذي يُنكر ما علم من الدين بالضرورة ؛ من الفرق بين المسلم والكافر ، ويريد الحرية التي لا تخضع لقيود الشريعة ، ويُنكر الأحكام الشرعية ؛ من الأحكام الشرعية الخاصة بالمرأة ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ومشروعية الجهاد في سبيل الله ، هذا قد ارتكب عدة نواقض من نواقض الإسلام ، نسأل الله العافية . والذي يقول إنه ( مسلم ليبرالي ) متناقض إذا أريد بالليبرالية ما ذُكر ، فعليه أن يتوب إلى الله من هذه الأفكار ؛ ليكون مسلمًا حقًا . طبعا هذه الفتوى ليست للحكم على أحد بعينه ولكن سقناها لمعرفة حكم الشرع فى الليبرالية من واحد من كبار العلماء
__________________
|
| العلامات المرجعية |
|
|