اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الراجعون إلى الله
حينما نريد أن نتحث عن ظلمنا
فلا نرى سوى أحزاننا
أشجاننا
أهات تأتى لتقود مصيرنا
نهر العروبة أنتهى منه الأجل
فصلاح مات وعمر والذئب غدر
نحميك يا بغداد من أهوال حطامكِ
قد كان فوققك امس رجل خانه البشر
والأن يا بغداد نرثى ترابكِ
لا تقلقى
من قبل كنا مسلمون مشتتون تنالهم أيدى العصاة وما لهم من قوة
واليوم نحن أبناء العروبة نحتذى حذو عمر
لن تموت الأرض حتى نٌدفن تحتها
لن يأتى عدواً أخر يعكر صفو فراتكِ
هذا هو حال قصيدتك
التى هزت مشاعرى
دٌمت مبدعاً أخى الكريم
وهذا ليس بغريب عليك
إلى الأمام
تنقلى كل تحياتى ،،،
|
أشكرك على تقديرك للقصيدة وكلماتك الرقيقة وكل سنة وأنت طيب