الموضوع: هل انا كافر
عرض مشاركة واحدة
  #35  
قديم 05-04-2011, 01:39 AM
hragaey hragaey غير متواجد حالياً
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Mar 2007
المشاركات: 1,063
معدل تقييم المستوى: 0
hragaey is an unknown quantity at this point
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الدعوة مشاهدة المشاركة
الاخوان اخواننا
فأنت تحاول ايضا اثارة فتنة
لكن هل نصبوك محاميا عنهم
دعهم لنا
وخليك فى نفسك

أولا: كيف اثير فتن وانما اظهر حقيقة انت تنكرها ولا اريد فتنة والله انما اريد شئ واحد هناك عدة طوائف كلها تحمل شعار الاسلام فايهما اتبع فى ظل كلها تكفر بعضها البعض
ثانيا: لست محامى عن احد وكيف اكون فى نفسى وانت تدعو للسلفية وهو اسلوب رائع فى الحديث

هذه اراء علماء السلف فى ما يسمى الاخوان المسلمون:

الشريط رقم 356من سلسلة الهدى والنور فضح العلامة الالباني لمنهج الاخوانالفاسد وفضحه لقيادات من الاخوان هم روافض اصلا؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!فهذا يفسر التقارب الرافضي الايراني مع حركة الاخوان المسلمين وحماس

خد تانى:
لفضيله الشيخ محمد بن عبدالله الامام - حفظه الله - كتاب "بداية انحراف الفرق ونهايته"

الإخوان المسلمون:
الإخوان المسلمون من الأحزاب المعاصرة التي لها نصيب من التبديل لشرع الله وهم عالة على الفرق والأحزاب التالية:
1- عالة على الصوفية في باب التعبد والسلوك.
2- عالى على الأشعرية في باب الأسماء والصفات.
3- عالة على المعتزلة في باب تقديم العقل على النقل في أمور غيبية وأحداث مستقبلية.
4- عالة على الباطنية في التنظيم السري.
5- عالة على النظام المديمقراطي في باب السياسة والحريات.
6- عالة على الأحزاب العلمانية في باب المواجهة الدولية.



يا عم خد تانى يمكن لسة:

نونية السلفى السيد رمضان
في التحذيرمن جماعة الإخوان
هـذا هـو البنا إمـامُهـم الـذي* * * لـم يبـن إلا أخْــرَبَ البنيــان

هـدَم العقيـدةَ حين خالف أمـرَها * * * وبـنى لهــم صرْحـاً بـلا أركـان

قـد كـان صـوفياً مشـى بطريقةٍ * * * تدعـو إلى الإشــراك ِ والكفــران

قـد كـان محتفـلاً ببـدعةِ مـولدٍ * * * ليسـتْ لهـا في الشَّرع من سُلطـان

شكلك لسة خد خد تانى:

صفحات من التاريخ الأسود للإخوان المسلمين


بقلم :الشيخ السلفى الفاضل محمود لطفي عامر

فسبقووضحت إتباع الإخوان المسلمين في عهد حسن البنا أساليب ماسونية يهودية فيبيعتهم للمرشد العام على لسان السكرتير الخاص لحسن البنا نفسه د. محمودعساف، كما اتهم الشيخ محمد الغزالي وقد كان أحد أعضاء مكتب الإرشاد أيامحسن الهضيبي بعض القيادات بالماسونية وذكر أن الماسونية اليهودية اخترقتالإخوان المسلمين والآن أذكر بعض الصفحات المظلمة للتطبيق العملي لفكر حسنالبنا على النحو التالي :
1- الجاسوسية:
فالجاسوسيةمن منهج الإخوان مع غيرهم وربما مع أنفسهم ، فطالما أن الوصول إلى السلطةهو الغاية فشيء طبيعي أن يتبع السرية في الأعمال تجسس على بعض الأعيانوالمشاهير والخصوم وبما أن الاغتيال وارد لمواجهة الخصوم فالتجسس علىالخصوم نتيجة طبيعية وكل هذه الخزايا والسيئات باسم الإسلام وتحت شعارالمخادعة والتلبيس بمصلحة الدعوة ، فكل شيء وارد عند الإخوان وإن خالفواصريح الشريعة التي يتسترون خلفها فها هو أحد قيادات وأعضاء مكتب الإرشادالإخواني والتلميذ المقرب لحسن البنا لأنه سكرتيره ومسئول المعلومات د. محمود عساف يذكر في كتابه ( مع الإمام الشهيد حسن البنا ) ص152 وما بعدها :
سألتالشيخ سيد سابق .. حيث أن الشيخ سيد علم من أحد الإخوان أنه كان يجمعمعلومات عن أحمد ماهر باشا رئيس الوزراء حين ذاك وبنى على هذه المعلومة أنالنظام الخاص للإخوان متورط في هذه الجريمة ( مقتل أحمد ماهر باشا ) ،أوضحت للشيخ سيد أن جمع المعلومات شيء وجريمة الاغتيال شيء آخر ذلك أنناكنا نجمع معلومات عن جميع الزعماء والمشاهير من رجال السياسة والفكروالأدب والفن سواء كانوا من أعداء الإخوان أو أنصارهم وهذه المعلومات كانتترد لي لأحتفظ بها في أرشيف !.
أما حقيقة علاقة الإخوان بحادث اغتيال أحمد ماهر فهي كالآتي :
(( ... دعا عبد الرحمن السندي لاجتماع وقال : إنه ينبغي أن نفكر في خطة لقتلأحمد ماهر قبل أن يعلن الحرب على المحور ، وقال : إنه وضع خطة أولية تقومعلى تكليف أحد الإخوان بالمهمة ، فيزود بمسدس ، وينطلق إلى مزلقانالعباسية ( مكان نفق العباسية الحالي) وينتظر هناك مرور سيارة أحمد ماهر ،حيث أن السيارات تبطئ كثيراً من سرعتها عند المزلقان ، ثم يطلق الرصاصعليه ، ويكون هناك شخص آخر منتظراً بموتوسيكل ، يحمله معه ويهربان ، تلكهي الخطة البدائية التي أثارت الاستياء من جميع الحاضرين ، لذلك سألته : هل هناك فتوى شرعية بقتل رجل مسلم يقول لا إله إلا الله محمد رسول الله؟فقال : إننا نعد مجرد خطة ولكن لن تنفذ إلا بعد الفتوى . قلت : ولنفرض أنهذا الشخص قبض عليه ، فماذا يكون مصير دعوة الإخوان كلها بعد ذلك ؟ قال : لا لن يقبض عليه . أحسست أن المسألة لعب بالنار ، واستجابة للهوى الشخصيوليس لمصلحة الإخوان ، ثم قال : لقد اخترت أحمد عبد الفتاح طه لهذه المهمة، وهو ينتظر خارج الغرفة ثم استدعاه وشرح له الخطة ، وقال : غداً إن شاءالله نكمل دراستها في وجودك . !!! .
وفي ص 27 يقول عساف :
(وجدناأنه من بعد النظر أن نعلم ماذا يدور في أدمغة قادة مصر الفتاة فكلفنا أحدالإخوان بالانخراط في الجمعية هو المرحوم أسعد أحمد الذي انضم إليها وبرزفيها سريعاً ، لما كان له من نشاط .." ! .
قلت: ترى هل ما نقلته عن قيادة إخوانية بارزة في تاريخهم الأسود كان مجرد ماضٍ أم له وجودفي الحاضر ؟ بالطبع هو مشاهد على أرض الواقع ولا ينكره إلا ساذج أو خبيثيريد أن يصرف الناس عن حقيقة مخازي الإخوان ، فالإسلام نهى عن التجسس لكنلا يهم الأخذ بهذا الحكم لأن الإخوان فوق الحاكمية ، إن الحاكمية توجهلغيرهم لإثارة الناس وتضليلهم ، كما فعل الخوارج في الماضي طالبوابالحاكمية بجهلهم ورفضوا الحاكمية حينما طلب منهم الالتزام بها تأويلاًوضلالاً وهكذا الخوارج في كل عصر ومصر ، لأن الفكر الإخواني الطائفي يرسخعلى أنهم جماعة المسلمين والبيعة للمرشد بيعة للإمامة العظمى وأن ادعواغير ذلك لأن تطبيقاتهم تدل على هذا المعنى ومن هنا سوغوا لأنفسهم التجسسوالترصد والحكم على البعض بالتكفير والتقتيل ، بل طبقوا نفس هذه التأويلاتالباطلة مع أحد قياداتهم حينما أحسوا منه نفوراً وسخطاً على التنظيم السريفقتلوه بأبشع طريقة كما ذكرت ذلك في مقالاتي السابقة نقلاً عن د. محمودعساف وليس نقلاً عن أمن الدولة أو غيرهم .
ألمنرى هذا الشعور وهذه الضغائن الموجهة لخصومهم أيام الانتخابات البرلمانيةحتى ولو كان المقابل لهم يحمل نفس شعاراتهم الإسلامية إلا أنه ليس منهم ،لأن الحس الحزبي تغلب وتغلغل الهوى في أنهم الحق والحق هم ، هم الإسلاموالإسلام هم ، فإذا لم نعالج هذه المغالطات الفكرية سيستفحل الأمر ويستشريونتيجته حينئذ ستكون وخيمة والثمن فيها فادحاً .
2ـ الإخوان والاتصال بالأمريكان :
يذكرمحمود عساف في كتابه السابق ص 13 : فيليب أيرلاند السكرتير الأول للسفارةالأمريكية أرسل مبعوثاً من قبله للأستاذ الإمام كي يحدد له موعداًلمقابلته بدار الإخوان ، وافق الأستاذ على المقابلة ، ولكنه فضل أن تكونفي بيت أيرلاند حيث أن المركز العام مراقب من القلم السياسي وسوف يؤولونتلك المقابلة ويفسرونها تفسيراً مغلوطاً ليس في صالح الإخوان . اصطحبنيالأستاذ معه ... وذهبنا إلى دار أيرلاند في شقة عليا بعمارة في الزمالك ... قال إيرلاند : لقد طلبت مقابلتكم حيث خطرت لي فكرة وهي لماذا لا يتمالتعاون بيننا وبينكم في محاربة هذا العدو المشترك وهو الشيوعية ؟ ... قالالإمام : فكرة التعاون جيدة ... نستطيع أن نعيركم بعض رجالنا المتخصصين فيهذا الأمر على أن يكون ذلك بعيداً عنا بصفة رسمية ولكم أن تعاملوا هؤلاءالرجال بما ترونه ملائماً دون تدخل من جانبنا غير التصريح لهم بالعمل معكمولك أن تتصل بمحمود عساف فهو المختص بهذا الأمر إذا وافقتم على هذه الفكرة !!!! .
قلت : هل نحن أمام دعوة إسلامية فعلاً أم أمام فرقة سرية سياسية وصولية لهامطامع وأهداف أخرى والتاريخ يعيد نفسه ، حسن البنا نفسه هو الذي قبل هذاالعرض من السفير الأمريكي وسعى بنفسه أن يكون اللقاء سرياً وفي بيت السفيربعيداً عن أعين ولاة الأمر ، فلا مانع عند حسن البنا أن يتعاون مع دولةأجنبية خلف ظهر الحكومة إن كان ذلك في مصلحة فرقته، فهل هذه المفاهيم لهامسوغات شرعية ؟ أم أن الأدلة الشرعية ضد الافتئات على السلطة لكن ليسمهماً أن يلتزم الإخوان بالحاكمية لأن حاكميتهم هنا ليست الكتاب والسنةوإنما حاكميتهم هناالميكيافيليةأي الغاية تبرر الوسيلة وكل هذه المفاهيم باسم الدين والدين منها براء.
فإذاكان الإمام الملهم الشهيد عند الإخوان قد اتصل بالأمريكان وزارهم في بيتهمووافق على التعاون معهم ضد الشيوعية على أن يكون ذلك في السرّ بعيداً عنالحكومة ، فما الذي يمنع الإخوان الآن بالاتصال بجهات أجنبية أياً كانتبعيداً عن أعين الحكومة المصرية لزعزعة الأمن الداخلي على أمل الوصول إلىالسلطة بتأييد هذه الجهات الأجنبية ، سبحان الله أعداء الإسلام هم حماتهالآن وهم سعاته لتمكين الإخوان هل مثل هذا فكر شرعي يستند لمفاهيم شرعيةأم أن القوم يدّعوا حقاً يريدون به باطلاً ؟ ، فاعتبروا يا أولي الأبصار . ولعل بعض المراقبين المدققين يذكرون اللقاء التلفزيوني الذي تم بين أحدأقطاب الإخوان في الخارج واسمه يوسف ندا والمعيّن من قبل مصطفى مشهور رئيسالتنظيم الدولي للإخوان كمفاوض دولي لهم ويتحدث باسمهم ، وحينما استمعتلهذا البرنامج ( شاهد على العصر بقناة الجزيرة ) وأنصتُّ لكلام يوسف نداهذا المليونير الإخواني تذكرت حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( لاتقوم الساعة حتى ينطق الرويبضةقيل : وما الرويبضة قال : الرجل التافه يتكلم في أمر العامة .. أو كما قال . )) فنحن أمام شعارات إسلامية وكلمات جوفاء يتحدث بها جهّال بالفقهالإسلامي ، والأمة هي التي تدفع ثمن هذا التهريج والتضليل ، رجل يوليهالمرشد بأي سند شرعي ومن هو المرشد في مفهوم الشريعة يا حماة الشريعة ،رجل جمع أموالاً ضخمة بمساعدة وحث يوسف القرضاوي وغيره فأنشأوا بنك التقوىفي إحدى الجزر الأجنبية ففرضت الحراسة وسلبت أموال البنك وضاعت الملياراتولم يخرج علينا السادة الصحافيون الذين يتكلمون عن الفساد وسلب الأموالليبحثوا لنا في هذه القضية ، فيوسف ندا يزعم أن مخابرات العالم تريده منأوروبا إلى أمريكا والرجل كما نقلت كاميرات التليفزيون يعيش في قصر مشيَّدعلى هضبة خلابة بأوروبا وهو نفسه الذي يتحدث باسم الإخوان فيجالس صداموالخميني والشيعة في إيران و و و ... ويعقد الصفقات ثم تجمد الأرصدة التيجمعت باسم الإسلام والحماس ولا ينكر ذلك أحد .
إن كلامي هذا ليس كلاماً مرسلاً وإنما هو نقل من أفواه قيادات الإخوان ، فاعتبروا يا أولي الأبصار .