أساتذتي الكرام، الموضوع أخذ أكثر من حقه، وما دامت الأمور تسير في صالح الطالب، فالحمد لله، وهذا ما ننشده، وما دام أولو الأمرمقتنعين بتحققها،فخيراً، ولكن كل ما أخشاه أن يأتي اليوم الذي يصبح فيه الفاعل منصوباً.
__________________
إن الذي ملأاللغات محاسنًا جعل الجمال وسره في الضاد
|