عرض مشاركة واحدة
  #367  
قديم 17-06-2012, 09:33 PM
الصورة الرمزية aleman
aleman aleman غير متواجد حالياً
مــٌــعلــم
 
تاريخ التسجيل: Aug 2009
المشاركات: 5,387
معدل تقييم المستوى: 21
aleman is just really nice
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة thehuntter مشاهدة المشاركة
الله الله



حلمتُ منذ بضع سنين أني رأيت رجلاً يخرج علي فرساً و يعتليه ثم يجري مسرعاً
و أنا في طريقٍ موازي له
و إذ ببعض الرجال يمتطون خيولهم يريدونه
و بيينما هم كذلك
أتابعهم بحرص و قد كنت أنا الأخر ممسكاً بحصانٍ لي
و قد لمحت الرجل الأول و قد دخل في شارعٍ
وهم قد دخلوا في آخر ولم يروه
فركبت حصاني وذهبت خلفه
وعندما دخلت الشارع وجدته مسدودا ووجدت به ابن خالة لي
فذهبت للشارع الذي يليه فوجدت سباقا أو مباراة و الكثير جداً من المدرجات التي يجلس فيها الناس
وكانت ممتلئه بهم أقصد بالناس ، فبحثت عن ذاك الرجل بعيني فوجدته بينهم
و بينما أنا أركز عييني عليه
‘ذ بالرجال الذين كانوا يلاحقونه قد جاءوا
فجعلتهم يتركونه و لا يتعرضون له و قد أمسكته و قيدته و أخذته معي
إلي بيتٍ ما .......و كأني أعرف إلي أين سأأخذه
فّإذا بنساءٍ يقفن لدى الباب ينتظرن رجوعي كانوا يلبسون الجلابيب السوداء
فترجلت أنا و الرجل و دخلت الباب وقبل دخولي قالوا لي رسول الله ينتظرك
فدخلت فإذا برسول الله مضجع علي شقه فقام لي واعتدل وهو فرح
ثم قمت من النوم





فبالله عليكم أريد تأويلها إن تثنى لكم هذا و أريد رسالة علي الخاص
بالله عليكم يعني يكون التأويل علي الخاص و كذلك هنا إن أمكن
اخى الفاضل
انا لا اراسل على الخاص الا العضوات فقط لا غير
التفسير العلمى:
رؤيا الخيل
قال دانيال: الخيل العربية تؤول بالعز والشرف والدولة.
ومن رأى:
أنه ركب على فرس وهو يطير في الهواء أو للفرس أجنحة وهو طائر فإنه يدل على شرف الدين والدنيا، وربما دلت رؤياه على السفر.
ومن رأى:
أنه راكب على فرس ذلول وعليه سرجه ولجامه وهو يسير عليه رويداً فإنه يصيب سلطاناً وشرفاً بقدر تمكنه من ذلك الفرس وبعده به.
ومن رأى:
أن له فرساً مربوطاً فإنه يلقى بعض عز وشرف.
ومن رأى:
أن له خيلاً مربوطة فإنه يقهر عدو الله وعدوه لقوله تعالى " ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم ".
ومن رأى: أنه يعرض فرساً أو خيلاً كثيرة فإنه يشتغل عن صلاته بطلب الدنيا وترجى له التوبة والرجوع لقوله تعالى " إذ عرض عليه بالعشى الصافنات الجياد فقال إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي " الآية

ومن رأى: أن الفرس يجري به فإن ذلك شرف له وعز
ومن رأى: أن فرساناً يتراكضون في مكان فإنه يؤول بحصول سيل أو مطر. وقيل من رأى خيولاً مسرجة ملجمة بجملة القماش والعدة فإنها تؤول باجتماع نسوة ما لم يكن عليها ركاب، وقد يكون اجتماع تلك النسوة في فرح أو عرس.
ومن رأى:
أنه ركب على فرس مشاء فإنه يدل على أنه يتزوج بامرأة ذات حسن وجمال وغنى، وإن لم يكن أهلاً لذلك فإنه يواصل إمرأة شبهها ويستفيد منها.
ومن رأى:
أن فرسه عربي فإنه يؤول على وجهين: إن كان من أهل الصلاح بمخالفته نفسه، وإن كان من أهل الفساد بمطاوعته لها. وقيل رؤيا الخيل تؤول بالخير والبركة المتطاولة لقوله عليه الصلاة والسلام: الخير والبركة معقود في نواصي الخيل إلى يوم القيامة.
ومن رأى:
أنه راكب فرساً وهو يركض إلى أن عرق وسال منه العرق فإنه يؤول بارتكاب نفسه المعاصي وعدم مطاوعتها له ولكنه ينال سعة.

ومن رأى: أنه يقود فرساً فإنه يطلب خدمة رجل شريف ويكون قربه منه بقدر تمكنه من القود.
ومن رأى:
أنه يركب فرساً ثم نزل عنه فإنه يندم على أمر. وقيل رؤيا الفرس الجموح تؤول برجل مجنون والحرون تؤول على ثلاثة أوجه: تعسير في الأمور ومخالفة لأصحابه وامرأة متعبة غير موافقة مضر مخالفة في الأمور الحسنة وقيل ركوب الفرس يؤول بحصول مال والنزول عنه ضد ذلك.
رؤيا الأنبياء
قال ابن سيرين: رؤيا أولى العزم من الرسل تدل على العز والشرف.
ورؤيا الرسل تدل على الظفر والنصر.
ورؤيا
النبي دين وديانة وأداء أمانه.
ومن رأى:
النبي فرحاً مسروراً ذا بشاشة يدل على العز والجاه والظفر، وإن رآه غضبان عبوس الوجه يدل على الشدة والعلة، وربما يجد يعدها فرجاً.
ومن رأى:
المصطفى صلى الله عليه وسلم فإنه يحصل له الفرج بعد الغم ويقضى دينه، وإن كان محبوساً أو مقيداً فإنه يخلصه من حبسه وقيده ويأمن من خوفه، وإن كان في ضيق وقحط توافرت النعمة والخير عليه، وأما إذا كان غنياً فإنه يزداد غنى.
وقال أبو هريرة رضي الله عنه: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من رآني في المنام فقد رآني حقاً فإن الشيطان لا يتمثل بي وقيل رؤيته عليه الصلاة والسلام تدل على سعادة العقبى، وقيل إن كان مغلوباً ينتصر على أعدائه، وإن كان مريضاً شفاه الله تعالى.
ومن رأى:
أنه يزور نبياً من الأنبياء سواء كان حياً أو ميتاً فإن ذلك يؤول على ثلاثة أوجه: الأول إن كان متقياً زادت تقواه، وإن كان عاصياً تاب الله عليه والثاني يزوره كما رأى أو حصول خير وبركة والثالث دليل أنه من أهل الجنة ومن الفائزين.
ومن رأى:
أحداً منهم وهو في صورة حسنة فإنه صلاح في دينه ودنياه.
وقال جعفر الصادق رضي الله عنه: رؤيا الأنبياء أو أحد منهم يؤول على أحد عشر وجها: رحمة ونعمة وعز وعلو قدر ودولة وظفر وسعادة ورياسة وقوة أهل السنة والجماعة والخير في الدنيا والآخرة وراحة لأهل ذلك المكان.
ومن رأى: أنه يفعل بعض أفعال النبيين من العبادة والبر فهو دليل على حسن دينه وصحة يقينه للشرع، وإذا رأى ما لا يناسب فيها فهو ضد ذلك وقيل تفريج هم وغم.

تفسيرى المتواضع والله اعلم:
هذه رؤية خير لحضرتك باذن الله
قد يكون حدث موضوع ما وكنت حضرتك السبب فى حله حل سليم
والله اعلم

__________________
ما تحسَّر أهل الجنة على شيء كما تحسروا على ساعة لم يذكروا فيها اسم الله
http://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?s=&daysprune=-1&f=995
ارجو الدعاء والمشاركةالفعالة


رد مع اقتباس