#11
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
انا لا اراسل على الخاص الا العضوات فقط لا غير التفسير العلمى: رؤيا الخيل ![]() ومن رأى: أنه ركب على فرس وهو يطير في الهواء أو للفرس أجنحة وهو طائر فإنه يدل على شرف الدين والدنيا، وربما دلت رؤياه على السفر. ![]() ومن رأى: أن له فرساً مربوطاً فإنه يلقى بعض عز وشرف. ![]() ![]() ومن رأى: أن الفرس يجري به فإن ذلك شرف له وعز ومن رأى: أن فرساناً يتراكضون في مكان فإنه يؤول بحصول سيل أو مطر. وقيل من رأى خيولاً مسرجة ملجمة بجملة القماش والعدة فإنها تؤول باجتماع نسوة ما لم يكن عليها ركاب، وقد يكون اجتماع تلك النسوة في فرح أو عرس. ومن رأى: أنه ركب على فرس مشاء فإنه يدل على أنه يتزوج بامرأة ذات حسن وجمال وغنى، وإن لم يكن أهلاً لذلك فإنه يواصل إمرأة شبهها ويستفيد منها. ومن رأى: أن فرسه عربي فإنه يؤول على وجهين: إن كان من أهل الصلاح بمخالفته نفسه، وإن كان من أهل الفساد بمطاوعته لها. وقيل رؤيا الخيل تؤول بالخير والبركة المتطاولة لقوله عليه الصلاة والسلام: الخير والبركة معقود في نواصي الخيل إلى يوم القيامة. ومن رأى: أنه راكب فرساً وهو يركض إلى أن عرق وسال منه العرق فإنه يؤول بارتكاب نفسه المعاصي وعدم مطاوعتها له ولكنه ينال سعة. ومن رأى: أنه يقود فرساً فإنه يطلب خدمة رجل شريف ويكون قربه منه بقدر تمكنه من القود. ومن رأى: أنه يركب فرساً ثم نزل عنه فإنه يندم على أمر. وقيل رؤيا الفرس الجموح تؤول برجل مجنون والحرون تؤول على ثلاثة أوجه: تعسير في الأمور ومخالفة لأصحابه وامرأة متعبة غير موافقة مضر مخالفة في الأمور الحسنة وقيل ركوب الفرس يؤول بحصول مال والنزول عنه ضد ذلك. رؤيا الأنبياء ![]() ورؤيا الرسل تدل على الظفر والنصر. ورؤيا النبي دين وديانة وأداء أمانه. ![]() ومن رأى: المصطفى صلى الله عليه وسلم فإنه يحصل له الفرج بعد الغم ويقضى دينه، وإن كان محبوساً أو مقيداً فإنه يخلصه من حبسه وقيده ويأمن من خوفه، وإن كان في ضيق وقحط توافرت النعمة والخير عليه، وأما إذا كان غنياً فإنه يزداد غنى. وقال أبو هريرة رضي الله عنه: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من رآني في المنام فقد رآني حقاً فإن الشيطان لا يتمثل بي وقيل رؤيته عليه الصلاة والسلام تدل على سعادة العقبى، وقيل إن كان مغلوباً ينتصر على أعدائه، وإن كان مريضاً شفاه الله تعالى. ![]() ومن رأى: أحداً منهم وهو في صورة حسنة فإنه صلاح في دينه ودنياه. وقال جعفر الصادق رضي الله عنه: رؤيا الأنبياء أو أحد منهم يؤول على أحد عشر وجها: رحمة ونعمة وعز وعلو قدر ودولة وظفر وسعادة ورياسة وقوة أهل السنة والجماعة والخير في الدنيا والآخرة وراحة لأهل ذلك المكان. ومن رأى: أنه يفعل بعض أفعال النبيين من العبادة والبر فهو دليل على حسن دينه وصحة يقينه للشرع، وإذا رأى ما لا يناسب فيها فهو ضد ذلك وقيل تفريج هم وغم. تفسيرى المتواضع والله اعلم: هذه رؤية خير لحضرتك باذن الله قد يكون حدث موضوع ما وكنت حضرتك السبب فى حله حل سليم والله اعلم
__________________
ما تحسَّر أهل الجنة على شيء كما تحسروا على ساعة لم يذكروا فيها اسم الله
http://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?s=&daysprune=-1&f=995 ارجو الدعاء والمشاركةالفعالة |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
merci |
|
|