عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 04-07-2012, 09:26 PM
Khaled Soliman Khaled Soliman غير متواجد حالياً
معلم أول أ لغة إنجليزية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 9,294
معدل تقييم المستوى: 26
Khaled Soliman has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى مشاهدة المشاركة
الكلمة امانة

هذا ملخص كل ذلك
صدقت والله أخى الحبيب أبو بسملة ولو يعلم الناس ثقل أمانة الكلمة وخطرها ما تحدث أحد قط بارك الله فيكم وجزاكم خيراً

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعاء الشرق مشاهدة المشاركة
حاربوا هذا الاعلام وافضحوه ولكن ارجو ان تكون جميع الاخبار صحيحة100%
كنت اعتب على الشيخ خالد عبدالله فى اسلوبه ولكن هو على حق كان يواجه هذا الاعلام القذر وحده
اللهم من اراد الاسلام والوطن بسوء ورده عليه واجعل تدبيرهم تدميرا

هذا دور كل مخلص بارك الله فيكى وأرجوا أن تستمر مشاركاتك لتوعية الأعضاء وضيوف المنتدى من إعلام العار

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة love ur life مشاهدة المشاركة
إعطني إعلام بلا ضمير أعطك شعباً بلا وعــــــــي ..

لابد ولا مفر من تطهير الاعلام ..


بجد اعلام عقيم .. ولا قناه فيها الرمق ومش متحيزه كله اما متحيز اما معارض ..

نـفسي ف اعلام نضيف بجد ..
سنكون جميعاً هذا الإعلام الذى تتمنيه
أصنعى معنا إعلاماً نظيفاً
كونى أنت إعلامية من خلال هذا المنتدى وصفحتك على الفيس بوك وعلى تويتر وفى المنتديات الأخرى أنشرى الحق والصدق أينما كان وأينما كنتى



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة the legendary man مشاهدة المشاركة
انا ارى ان الاعلاميين لا ينقدون ابدا بطريقة تبرز حلول

فاذا راينا مثلا ترشيح الاخوان للرئاسة كلهم عابو على الاخوان انتو و انتو و انتو و انا اعتقد ان هذا اقل الاضرار
فاذا دعمو مرشح اسلامى مثل الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح و الدكتور سليم العوا سيهاجمون ( انتو قولتو ان انتو مش هتتنتخبو مرشح اسلامى و ان اى مرشح اسلامى ليس جيدا )
و اذا دعمو اشخاص مثل حمدين كان سيخسر اولا انت لا تستطيع الجزم و لا انا ان كل من صوتو لاى مرشح غير من التيار الاسلامى كانو على اقتناع به و بشخصه و ببرنامجه ( الاسلامى اما حبا فيه او قرأو برنامجه لانه هم من كانو يشوهون فمن الطبيعى انهم كانو يحبون هذا التيار بشده و غير مترددين لانك اذا قلت فى يوم انك تدعم مرسى تلاقى ده يقلك ازاى و .......... ) اذا دعمو حمدين هل تتوقع ان ينتخبو اعضاء الاخوان بعدما رأو من عبد الناصر الذى يتبع منهاجه ؟ بلاش انه يتبع منهج عبد الناصر هل تتوقع ان ينكبو عليه و خاصة انهم من التيار الاسلامى ؟ هل ينكبون عليهم دون وعى هل هم عبيد مثلما يدعون الا يملكون عقل . و هل يريدون تحريرهم ام اخضاعهم اكثر و اكثر على الرغم من علم الاعلامين انهم من التيار الاسلامى الم يقولو ان الاخوان ينفذون بلا وعى و القرار بيتنفذ من كل الافراد هل هم يريدو ان يكرسو هذه الاشياء ( ان وجدت اصلا ) . سيخسر حمدين لخسارته كارهى التيار الاسلامى و سيخسر الاخوان لان معظمهم لن يقتنعو و سيدعمون ابو الفتوح او سليم العوا . و سيقال انتو بتتحكو علينا انتو مدعمتوش حمدين و .......... و يتهاجمو تانى مش بس من الاعلامين لا ده من الاخوان ذات نفسهم يعنى الهجوم هيبقى مضاعف .
اذا دعمو مرشح من النظام السابق , اولا هذا مستحيل لما وجدوه من ظلم , سيهاجمون من الاعلامين و الاخوان نفسهم تانى يعنى ضررين .
اذا لم يدعمو احد ستتجه اصواتهم بالطبع لاحد المرشحين من التيار الاسلامى , سيهاجمون من الاعلام تانى انتو قولتو ان انتو مش هتتدعمو احد امال الاخوان بيدعمو مرشح تيار الاسلام اسياسى ليه .
اذا رشحو احد ( و هذا ما حدث و راينا نواتجه ) .
اعطنى اختيار يخرجهم
و هاتلى اى اعلامى من الالعلامين طرح هذه البدائل اى واحد
اذا لم يتعلمو طريقة النقد و معرفة الحلول الاخرى لما تحدثو كلمة واحده
فيجب عليهم تعلم طريقة النقد فى الكلية تانى


ارجو قرائة التعليق و اقبل اى نقد فى اى شئ


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة the legendary man مشاهدة المشاركة
علينا تو عية الناس فطول ما فى اعلام فاسد اى اجرائات اصلاحية هيصوروها للناس على انها ظلم و ............

و انا اللى بشوفه هو نفس الاعلام قبل الثوره بنفس الناس ( اتوزعو على القنوات بس ) بس الفرق ان الناس بدأت تنشغل بالسياسة بدل الكورة و هذا شيئ جيد غير انهم لم يروهم قبل الثورة



أستمتع جداً وأستفيد جداً عند مطالعتى لمشاركاتكم الفاضلة فلا تحرمنا من فضلك أخى الحبيب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة _guide_ مشاهدة المشاركة
الكذب الحصرى على التليفزيون المصرى كانت جملة بنسمعها كتير وبنشوفها ايام الثورة ومكناش بنصدق التليفزيون المصرى فى حاجة تمام انما دى قنوات خاصة نفتكر يوم اعلان فوز الدكتور محمد مرسى بالرئاسة مجموعة من الصحفيين صقفوه من الفرحة وتهليل وخلافه مع ان المفروض ان السلطة الرابعة تكون محايدة فى كل شىء بس عمتا اللى بيحصل ده ظاهرة صحية فى اى مكان فى العالم واحنا مش عايشين فى جنة لزم يكون فى هجوم على الاخوان والسلفيين والاسلامية بوجه عام ولو محصلش ده ساعتها نشك ان فى حاجة غريبة بتحصل الناس دى من حقها انها تهاجم الدكتور مرسى والاسلاميين لان ده شغلهم

السوال المهم اللى لزم نساله ونحاول ندور ليه على اجابة
احنا هنعمل ايه قدام الناس دى؟
اللى بتشوه بكلامها ده فى الاسلام وبتضر مصر اكتر ما بتحاول تصلح


صدقاً هذا هو الداء العضال ((النسيان)) داء يضرب الشعب المصرى بأكمله فنسى الكذب الحصرى على التليفزيون المصرى أثناء الثورة وكيف تلون الإعلاميين مع كل موقف وكيف كان موقفهم جميعاً من قتل أبنائنا ثم نصدقهم بعد ذلك
شكراً لكم هذه المشاركة الرائعة جزاكم الله خيراً

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alqadhi مشاهدة المشاركة
لا نملك الا ان نقول " حسبنا الله ونعم الوكيل "
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو لميس مشاهدة المشاركة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو لميس مشاهدة المشاركة

الإعلامى يسري فودة









كتب الإعلامى يسري فودة قبل قليل على صفحته على موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" مجموعة من النصائح للتعامل مع الفبركة والتضليل الإعلامى وهو ما وصفه فودة بـ"الإعلام القذر"، كتب يقول :" مجموعة نصائح سريعة إلى أبناء وطني يدفعني إلى التفكير فيها ما نراه الآن من تدليس وما نسمعه من شائعات طبائعها مختلفة، وكذلك أشكالها وأهدافها.
هذه النصائح مجردة عن أي انتماء سياسي أو فكري أو ديني، وإنما هي تأتي من إيماني بأن أي "إدارة" متعمدة لـ "الخبر" لتحقيق هدف بعينه، هي في الواقع تدخّل وقح في فطرة الأمور ومن ثم هي آلة إنتاج لجراثيم تضر حتماً بأي مجتمع.
علينا أولاً أن نتذكر الفارق دائماً بين هذين المنتجين:
أولاً، الرأي: وهو ما تكفل له الحرية المطلقة كافة القوانين والأعراف والتقاليد في العالم كله شرط أنه لم يدخل بصاحيه إلى دائرة السب والقذف وشرط أنه لم يتعد على حرية الآخرين. تبدأ الخطورة هنا إذا:
(1) لم توضح وسيلة الإعلام أو صاحب الرأي أن تلك مساحة للرأي شخصية، تحتمل الصواب وتحتمل الخطأ.
&nbsp2 (خلط صاحب الرأي عامداً أو غير عامد بين رأيه الشخصي ووقائع بعينها دون أن يشير إلى أن تلك هي قراءته الشخصية وأنها ليست "معلومة" أو "خبرا" زفه إلى القارئ.
(3) نقل صاحب الرأي ما يمكن أن يدخل في دائرة "الخبر" دون أن يراعي الشروط المهنية لنقل الخبر.
(4) لم يكن لدينا قارئ واعٍ لديه من الثقافة الإعلامية ذلك الحد الأدنى الذي يمكن أن يبدأ في تكوين حائط من المناعة أمام تلك الاحتمالات وغيرها. ونصحيتي هنا هي: أعط كل صاحب رأي فرصة، بل احرص على متابعة الأصوات المختلفة بغض النظر عن انتماءاتها، أو ما تظن أنه انتماءاتها، السياسية أو الفكرية أو الدينية، ولكن فقط إلى أن يثبت لك أنه حاول عمداً أن يخدعك. عندئذ أسقطه تماماً من حساباتك، فتلك مسألة تتعلق بالمبدأ، والمبدأ شرف.
ثانياً: الخبر، وهو عصب العمل الإعلامي وخبزه وملحه. إن صح صحت معه العملية الإعلامية وإن فسد فسدت، ومن ثم فإن قواعده أكثر صرامة من قواعد الرأي، كما أن المس بقواعده أكثر خطورة من أي منتج إعلامي آخر، تزيد الخطورة في حالات التوتر السياسي والاجتماعي، كهذه الحالة التي نمر بها في مصر الآن، ومهما تغيرت الحالة تبقى القواعد ثابتة، لا بد للخبر أن يجيب على أربعة أسئلة على الأقل: من فعل ماذا متى وأين، وباستثناء حالات نادرة يكفلها القانون و المنطق، لا بد أن تكون الإجابة على هذه الأسئلة الأربعة في صيغة المُعرّف لا في صيغة المُجهَّل. حين ترى أو تسمع هذه الصيغة الأخيرة لا بد أن "يلعب الفأر في عبك" و لا بد أن تتساءل عن منطق الغياب: لماذا يتكرر استخدام تلك الـ"مصادر مطلعة"؟ و لماذا لم يذكر الخبر متى بالتحديد قال ذلك المصدر كلامه ذلك؟ أهو جهل أو قلة خبرة لا يساعدان الصحفي على التمييز أو على مقاومة المصادر الدخيلة؟ أم أنه كسل يمنعه من التأكد من مصادر أخرى؟ أم أنه غرض يدفعه إلى الاستسلام أو حتى إلى الاختلاق؟
والنصيحة هنا هي تنشيط قرون الاستشعار حين تغيب الإجابة عن واحد أو أكثر من تلك الأسئلة الأربعة، فإن لم تقتنع بوجاهة الغياب فإن أضعف الإيمان ألا تساهم فيما يمكن أن يكون مؤامرة صغرى عن طريق نقل "الخبر" المبتور و لو حتى إلى أقرب الناس. إذا فعلت هذا فإنك تقعل تماماً ما يريده هؤلاء الذين يمكن أن يكونوا وراء تلك المؤامرة الصغرى. تذكّر دائماً: النار تأكل بعضَها إن لم تجد ما تأكله.
وسوى هذه الأسئلة الأربعة الأساسية هناك سؤالان آخران يزيدان الأمور تعقيداً، هما كيف ولماذا، تنتقل الإجابة عليهما بالخبر الخام إلى أشكال أخرى معقدة من المنتجات الإعلامية كالريبورتاج والتحقيق والتوك شو وغيرها، وهو ما يزيد التحدي أمام المتلقي. ابحث دائماً، مهما اختلفت الأشكال، عن المصدر. مهمة الصحفي المهني أن يساعدك في هذا الاتجاه، فإذا لم يساعدك - لأنه جاهل أو لأنه كسول أو لأنه مغرض - فلا بد لك من أن تساعد نفسك بنفسك. أولى خطواتك على هذا الطريق هي رفض رواية لا يوجد لها مصدر مُعرّف. و ثانيها البحث عن مصادر أخرى إن توفرت، فإن لم تتوفر فإن أحداً ما في الغالب يريد أن يدير وعيك.
هذه المسألة تبدو معقدة، لكنها في الواقع أبسط مما تبدو. "الكدب مالوش رجلين" و نحن محظوظون لأننا نعيش اليوم في عالم صغير ملئ بالمنتجات التقنية و بمصادر لا حصر لها للمعلومة و الخبر. كن ذكياً و اختر لنفسك من المصادر تلك التي انتصرت في اختبار الزمن و الأزمة فاستطاعت أن تحتفظ لنفسها بالحد الأدنى من المصداقية التي استحقتها عبر فترة طويلة. ينطبق هذا على المؤسسات مثلما ينطبق على الأفراد، داخل مصر أو خارجها. و أخيراً، تذَكّر دائماً مرة أخرى أن النار تأكل بعضَها إن لم تجد ما تأكله".
يذكر أن الإعلامى الكبير يسرى فوده كان قد أوقف برنامجه "آخر كلام" على قناة on tv قبل أسابيع قليلة دون عرض التفاصيل أو الأسباب التى دعته لاتخاذ هذا الموقف، مكتفيا بالقول:" " أوقفت برنامجي لأني أحترمكم. التفاصيل تهمني وحدي ولا يهم المشاهد سوى عملي".
اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - يسرى فودة:"كيف تحصن نفسك أمام الإعلام القذر؟"


بارك الله فيكم حقاً مشاركة تستحق كل تقدير وإعجاب ويجب نشرها فى كل مكان على الرغم من إختلافى مع الإعلامى المثقف القدير يسرى فوده حيث أنه قد سخر نفسه فى الفترة الماضية للدفاع عن وجهة نظر بعينها وفئة بعينها ولم يكن محايداً كإعلامى له ثقله فى المجتمع وتبنى وجهة نظر صاحب القناة التى يعمل بها إلا أن هذا الموضوع يستحق كل التقدير فالحق أحق أن يُتبع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ/محمد ابراهيم مشاهدة المشاركة
دعوات لمليونية إلكترونية على صفحة الرئيس للمطالبة بتطهير الإعلام
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ/محمد ابراهيم مشاهدة المشاركة



صفحة الرئيس على "فيس بوك"

دعا عدد من الناشطين، على مواقع التواصل الاجتماعى، لمليونية إلكترونية ضد الإعلام الفاسد، والمطالبة بتطهير وسائل الإعلام المختلفة، وذلك يومى الخميس والجمعة 5،6 يوليو، بدءاً من الساعة التاسعة وحتى الثانية عشرة مساءً، من خلال الدخول على الصفحة الرسمية للرئيس محمد مرسى على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، وكتابة تعليقات تطالب الرئيس بتطهير وسائل الإعلام المصرى.

ووضع الناشطون نص رسالة أو تعليق يتم كتابته على الصفحة الرسمية للرئيس، "إلى رئيس الجمهورية محمد مرسى، نطالبكم بتطهير الإعلام المصرى على وجه السرعة، وهو أحد مطالب ثورتنا المجيدة".
http://www1.youm7.com/news.asp?newsid=723064&secid=97



أما أنت فلن أجد أبداً كلمات شكر وتقدير وإعجاب لوصف ما تقوم به من مشاركات فعالة ومؤثرة فى كافة الموضوعات باحثاً عن الحق أينما كان بارك الله فيكم وجزاكم خيراً
رد مع اقتباس