|
||||||
| قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
||||
|
||||
|
يسرى فودة:"كيف تحصن نفسك أمام الإعلام القذر؟"
الإعلامى يسري فودة كتب الإعلامى يسري فودة قبل قليل على صفحته على موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" مجموعة من النصائح للتعامل مع الفبركة والتضليل الإعلامى وهو ما وصفه فودة بـ"الإعلام القذر"، كتب يقول :" مجموعة نصائح سريعة إلى أبناء وطني يدفعني إلى التفكير فيها ما نراه الآن من تدليس وما نسمعه من شائعات طبائعها مختلفة، وكذلك أشكالها وأهدافها. هذه النصائح مجردة عن أي انتماء سياسي أو فكري أو ديني، وإنما هي تأتي من إيماني بأن أي "إدارة" متعمدة لـ "الخبر" لتحقيق هدف بعينه، هي في الواقع تدخّل وقح في فطرة الأمور ومن ثم هي آلة إنتاج لجراثيم تضر حتماً بأي مجتمع. علينا أولاً أن نتذكر الفارق دائماً بين هذين المنتجين: أولاً، الرأي: وهو ما تكفل له الحرية المطلقة كافة القوانين والأعراف والتقاليد في العالم كله شرط أنه لم يدخل بصاحيه إلى دائرة السب والقذف وشرط أنه لم يتعد على حرية الآخرين. تبدأ الخطورة هنا إذا: (1) لم توضح وسيلة الإعلام أو صاحب الرأي أن تلك مساحة للرأي شخصية، تحتمل الصواب وتحتمل الخطأ. )2 (خلط صاحب الرأي عامداً أو غير عامد بين رأيه الشخصي ووقائع بعينها دون أن يشير إلى أن تلك هي قراءته الشخصية وأنها ليست "معلومة" أو "خبرا" زفه إلى القارئ. (3) نقل صاحب الرأي ما يمكن أن يدخل في دائرة "الخبر" دون أن يراعي الشروط المهنية لنقل الخبر. (4) لم يكن لدينا قارئ واعٍ لديه من الثقافة الإعلامية ذلك الحد الأدنى الذي يمكن أن يبدأ في تكوين حائط من المناعة أمام تلك الاحتمالات وغيرها. ونصحيتي هنا هي: أعط كل صاحب رأي فرصة، بل احرص على متابعة الأصوات المختلفة بغض النظر عن انتماءاتها، أو ما تظن أنه انتماءاتها، السياسية أو الفكرية أو الدينية، ولكن فقط إلى أن يثبت لك أنه حاول عمداً أن يخدعك. عندئذ أسقطه تماماً من حساباتك، فتلك مسألة تتعلق بالمبدأ، والمبدأ شرف. ثانياً: الخبر، وهو عصب العمل الإعلامي وخبزه وملحه. إن صح صحت معه العملية الإعلامية وإن فسد فسدت، ومن ثم فإن قواعده أكثر صرامة من قواعد الرأي، كما أن المس بقواعده أكثر خطورة من أي منتج إعلامي آخر، تزيد الخطورة في حالات التوتر السياسي والاجتماعي، كهذه الحالة التي نمر بها في مصر الآن، ومهما تغيرت الحالة تبقى القواعد ثابتة، لا بد للخبر أن يجيب على أربعة أسئلة على الأقل: من فعل ماذا متى وأين، وباستثناء حالات نادرة يكفلها القانون و المنطق، لا بد أن تكون الإجابة على هذه الأسئلة الأربعة في صيغة المُعرّف لا في صيغة المُجهَّل. حين ترى أو تسمع هذه الصيغة الأخيرة لا بد أن "يلعب الفأر في عبك" و لا بد أن تتساءل عن منطق الغياب: لماذا يتكرر استخدام تلك الـ"مصادر مطلعة"؟ و لماذا لم يذكر الخبر متى بالتحديد قال ذلك المصدر كلامه ذلك؟ أهو جهل أو قلة خبرة لا يساعدان الصحفي على التمييز أو على مقاومة المصادر الدخيلة؟ أم أنه كسل يمنعه من التأكد من مصادر أخرى؟ أم أنه غرض يدفعه إلى الاستسلام أو حتى إلى الاختلاق؟ والنصيحة هنا هي تنشيط قرون الاستشعار حين تغيب الإجابة عن واحد أو أكثر من تلك الأسئلة الأربعة، فإن لم تقتنع بوجاهة الغياب فإن أضعف الإيمان ألا تساهم فيما يمكن أن يكون مؤامرة صغرى عن طريق نقل "الخبر" المبتور و لو حتى إلى أقرب الناس. إذا فعلت هذا فإنك تقعل تماماً ما يريده هؤلاء الذين يمكن أن يكونوا وراء تلك المؤامرة الصغرى. تذكّر دائماً: النار تأكل بعضَها إن لم تجد ما تأكله. وسوى هذه الأسئلة الأربعة الأساسية هناك سؤالان آخران يزيدان الأمور تعقيداً، هما كيف ولماذا، تنتقل الإجابة عليهما بالخبر الخام إلى أشكال أخرى معقدة من المنتجات الإعلامية كالريبورتاج والتحقيق والتوك شو وغيرها، وهو ما يزيد التحدي أمام المتلقي. ابحث دائماً، مهما اختلفت الأشكال، عن المصدر. مهمة الصحفي المهني أن يساعدك في هذا الاتجاه، فإذا لم يساعدك - لأنه جاهل أو لأنه كسول أو لأنه مغرض - فلا بد لك من أن تساعد نفسك بنفسك. أولى خطواتك على هذا الطريق هي رفض رواية لا يوجد لها مصدر مُعرّف. و ثانيها البحث عن مصادر أخرى إن توفرت، فإن لم تتوفر فإن أحداً ما في الغالب يريد أن يدير وعيك. هذه المسألة تبدو معقدة، لكنها في الواقع أبسط مما تبدو. "الكدب مالوش رجلين" و نحن محظوظون لأننا نعيش اليوم في عالم صغير ملئ بالمنتجات التقنية و بمصادر لا حصر لها للمعلومة و الخبر. كن ذكياً و اختر لنفسك من المصادر تلك التي انتصرت في اختبار الزمن و الأزمة فاستطاعت أن تحتفظ لنفسها بالحد الأدنى من المصداقية التي استحقتها عبر فترة طويلة. ينطبق هذا على المؤسسات مثلما ينطبق على الأفراد، داخل مصر أو خارجها. و أخيراً، تذَكّر دائماً مرة أخرى أن النار تأكل بعضَها إن لم تجد ما تأكله". يذكر أن الإعلامى الكبير يسرى فوده كان قد أوقف برنامجه "آخر كلام" على قناة On Tv قبل أسابيع قليلة دون عرض التفاصيل أو الأسباب التى دعته لاتخاذ هذا الموقف، مكتفيا بالقول:" " أوقفت برنامجي لأني أحترمكم. التفاصيل تهمني وحدي ولا يهم المشاهد سوى عملي". اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - يسرى فودة:"كيف تحصن نفسك أمام الإعلام القذر؟"
__________________
![]() |
|
#2
|
|||
|
|||
|
البلتاجي يكشف أبعاد مؤامرة إفشال الرئيس
كشف الدكتور محمد البلتاجي أبعاد المؤامرة التي تحيكها أجهزة امنية و وسائل إعلام الفلول محاولة إفشال الرئيس المنتخب بإرادة شعبية و كتب علي صفحته علي فيسبوك يقول : الثورة والثوار ليسوا بالسذاجة أن يفترضوا أن ما يتعرض له السيد الرئيس (الذي جاءت به الإرادة الشعبية الثورية ) من تطاول وإهانات وشائعات ومكائد يشارك فيها إعلام الفلول (الحكومي منه والخاص) هو مجرد (حرية تعبير ونقد زائد في أجواء سيولة سياسية) ! , المؤامرة واضحة وأطرافها معروفون, والأجهزة التي تقف وراءهم (لضرب الإلتفاف الشعبي الواسع والإجماع الثوري الذي كاد يحققه الرئيس) تمهيدا و تخطيطا وسعيا منهم للإفشال السريع لتجربة الثورة في المسؤلية -على نحو ما صنعت مع البرلمان- , هي نفسها الأجهزة والأطراف والأدوات الإعلامية التي صدرت لنا تارة المعارك الوهمية حول الدولة الدينية وصدرت لنا تارة المجازر والأزمات الأمنية والوقودية وهي نفسها التي تدير الآن القتل بإسم الدين هنا وهناك كما كانت تدير في الماضي تفجيرات القديسين وسيناء وغيرها وهي المسؤلة طوال الوقت عن نشر الشائعات وترويجها. السؤال الآن: هل ستقف الثورة عاجزة عن فضح وتعرية ومواجهة (هذه الأطراف وتلك الأجهزة وهذه الأدوات وهؤلاء الأشخاص ) بعد أن نجحت -عبر نضال طويل- في أن تأتي برئيس ينتمي للثورة ويقف وراءه الشعب -بحب وثقة -لأجل إنجاح مشروع وطني يستكمل مسيرة الثورة ويحقق مطالبها ?. الإجابة : نحن ثورة سلمية تصبر على الأذى وتقدم التضحيات لكنها ليست ساذجة ولا بلهاء ولا عاجزة . أرى أن التصدي السريع لأطراف المؤامرة مسؤلية (الثورة والثوار) كما هي مسؤلية كل (الوطنيين المخلصين) و (الإعلاميين الشرفاء) كما هي مسؤلية (السيد الرئيس) http://www.klmty.net/2012/07/blog-post_3465.html
__________________
![]() |
|
#3
|
|||
|
|||
|
دعوات لمليونية إلكترونية على صفحة الرئيس للمطالبة بتطهير الإعلام
صفحة الرئيس على "فيس بوك" دعا عدد من الناشطين، على مواقع التواصل الاجتماعى، لمليونية إلكترونية ضد الإعلام الفاسد، والمطالبة بتطهير وسائل الإعلام المختلفة، وذلك يومى الخميس والجمعة 5،6 يوليو، بدءاً من الساعة التاسعة وحتى الثانية عشرة مساءً، من خلال الدخول على الصفحة الرسمية للرئيس محمد مرسى على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، وكتابة تعليقات تطالب الرئيس بتطهير وسائل الإعلام المصرى. ووضع الناشطون نص رسالة أو تعليق يتم كتابته على الصفحة الرسمية للرئيس، "إلى رئيس الجمهورية محمد مرسى، نطالبكم بتطهير الإعلام المصرى على وجه السرعة، وهو أحد مطالب ثورتنا المجيدة". http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=723064&SecID=97
__________________
![]() |
|
#4
|
|||||||||
|
|||||||||
|
صدقت والله أخى الحبيب أبو بسملة ولو يعلم الناس ثقل أمانة الكلمة وخطرها ما تحدث أحد قط بارك الله فيكم وجزاكم خيراً اقتباس:
هذا دور كل مخلص بارك الله فيكى وأرجوا أن تستمر مشاركاتك لتوعية الأعضاء وضيوف المنتدى من إعلام العار اقتباس:
سنكون جميعاً هذا الإعلام الذى تتمنيه أصنعى معنا إعلاماً نظيفاً كونى أنت إعلامية من خلال هذا المنتدى وصفحتك على الفيس بوك وعلى تويتر وفى المنتديات الأخرى أنشرى الحق والصدق أينما كان وأينما كنتى اقتباس:
اقتباس:
أستمتع جداً وأستفيد جداً عند مطالعتى لمشاركاتكم الفاضلة فلا تحرمنا من فضلك أخى الحبيب اقتباس:
صدقاً هذا هو الداء العضال ((النسيان)) داء يضرب الشعب المصرى بأكمله فنسى الكذب الحصرى على التليفزيون المصرى أثناء الثورة وكيف تلون الإعلاميين مع كل موقف وكيف كان موقفهم جميعاً من قتل أبنائنا ثم نصدقهم بعد ذلك شكراً لكم هذه المشاركة الرائعة جزاكم الله خيراً اقتباس:
اقتباس:
بارك الله فيكم حقاً مشاركة تستحق كل تقدير وإعجاب ويجب نشرها فى كل مكان على الرغم من إختلافى مع الإعلامى المثقف القدير يسرى فوده حيث أنه قد سخر نفسه فى الفترة الماضية للدفاع عن وجهة نظر بعينها وفئة بعينها ولم يكن محايداً كإعلامى له ثقله فى المجتمع وتبنى وجهة نظر صاحب القناة التى يعمل بها إلا أن هذا الموضوع يستحق كل التقدير فالحق أحق أن يُتبع اقتباس:
أما أنت فلن أجد أبداً كلمات شكر وتقدير وإعجاب لوصف ما تقوم به من مشاركات فعالة ومؤثرة فى كافة الموضوعات باحثاً عن الحق أينما كان بارك الله فيكم وجزاكم خيراً |
![]() |
| العلامات المرجعية |
|
|