
08-09-2012, 11:21 PM
|
عضو قدوة
|
|
تاريخ التسجيل: Nov 2011
المشاركات: 1,684
معدل تقييم المستوى: 15
|
|
البوابة السوداء
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة darch_99
شكرا اخي علوة حامد علي هذة القصة والحقيقة اني قد قرأتها من قبل وقرأتها معك هنا وتذكرتها جيدا وأأأأه من هذة القصة التي مثلت
مثالا صارخا عنيفا علي مدي الاستهانة بروح انسان
مثالا صارخا علي مدي ضحالة وتدني منزلة حقوق الانسان
مثالا صارخا علي حقارة الحكام وان الحيوان اعظم عندهم من الانسان
مثالا صارخا عي مدي العداب الذي لاقاه الانسان من اخية الانسان
مثالا صارخا علي انه كم كان هذا الزمان فيه قيم المهانة فوق الانسان
مثالا صارخا علي سهولة قتل العشرات والمئات من بني الانسان
واني والله كلما قرأتها اصاب بحالة من الاكتئاب والغثيان
واني والله اعلم كم يتمني هؤلاء عودة الزمان
واني والله اعوذ بالرحمن ان ترجع ايام زمان
واني والله لعلي يقين بنصر الرحمن
فجزاك الله خيرا اخي
|
الله يكرمك يا أخي
أنا لم أقرأ القصة من قبل(وكنت افتكرها نكتة) ولكني قرأت عشرات مثلها في كتاب ( البوابة السوداء ) ل أحمد رائف وهو كتاب يتكلم عن التعذيب والقتل للمعارضين الاسلاميين في عهد عبد الناصر وهو مليئ بالقصص التي ما انتهي من قراءتها حتى أصاب بالاكتئاب وارفض تناول الاكل لفترة حتى أنسى الصور الحية لتلك الانتهاكات
هذا العهد البائد كان الزعيم هو الذي يقرر أين تكمن مصلحة البلاد ومن يخالف او يعترض فلا وجود له وللاسف بعض من يمجدون ذلك العهد امثال حمدين صباحي يريدون اعادة التاريخ باستبداد أخر وهو ارهاب الاخوان والتيارات الاسلامية بعبارات جوفاء لا معنى لها مثل: التكويش والاخونة وآخرها ما يضحك وهي عبارة التكنوخوان بديلا عن التكنوقراط
|