|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
شكرا اخي علوة حامد علي هذة القصة والحقيقة اني قد قرأتها من قبل وقرأتها معك هنا وتذكرتها جيدا وأأأأه من هذة القصة التي مثلت
مثالا صارخا عنيفا علي مدي الاستهانة بروح انسان مثالا صارخا علي مدي ضحالة وتدني منزلة حقوق الانسان مثالا صارخا علي حقارة الحكام وان الحيوان اعظم عندهم من الانسان مثالا صارخا عي مدي العداب الذي لاقاه الانسان من اخية الانسان مثالا صارخا علي انه كم كان هذا الزمان فيه قيم المهانة فوق الانسان مثالا صارخا علي سهولة قتل العشرات والمئات من بني الانسان واني والله كلما قرأتها اصاب بحالة من الاكتئاب والغثيان واني والله اعلم كم يتمني هؤلاء عودة الزمان واني والله اعوذ بالرحمن ان ترجع ايام زمان واني والله لعلي يقين بنصر الرحمن فجزاك الله خيرا اخي |
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أنا لم أقرأ القصة من قبل(وكنت افتكرها نكتة) ولكني قرأت عشرات مثلها في كتاب ( البوابة السوداء ) ل أحمد رائف وهو كتاب يتكلم عن التعذيب والقتل للمعارضين الاسلاميين في عهد عبد الناصر وهو مليئ بالقصص التي ما انتهي من قراءتها حتى أصاب بالاكتئاب وارفض تناول الاكل لفترة حتى أنسى الصور الحية لتلك الانتهاكات هذا العهد البائد كان الزعيم هو الذي يقرر أين تكمن مصلحة البلاد ومن يخالف او يعترض فلا وجود له وللاسف بعض من يمجدون ذلك العهد امثال حمدين صباحي يريدون اعادة التاريخ باستبداد أخر وهو ارهاب الاخوان والتيارات الاسلامية بعبارات جوفاء لا معنى لها مثل: التكويش والاخونة وآخرها ما يضحك وهي عبارة التكنوخوان بديلا عن التكنوقراط |
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أنا لم أقرأ القصة من قبل(وكنت افتكرها نكتة) ولكني قرأت عشرات مثلها في كتاب ( البوابة السوداء ) ل أحمد رائف وهو كتاب يتكلم عن التعذيب والقتل للمعارضين الاسلاميين في عهد عبد الناصر وهو مليئ بالقصص التي ما انتهي من قراءتها حتى أصاب بالاكتئاب وارفض تناول الاكل لفترة حتى أنسى الصور الحية لتلك الانتهاكات هذا العهد البائد كان الزعيم هو الذي يقرر أين تكمن مصلحة البلاد ومن يخالف او يعترض فلا وجود له وللاسف بعض من يمجدون ذلك العهد امثال حمدين صباحي يريدون اعادة التاريخ باستبداد أخر وهو ارهاب الاخوان والتيارات الاسلامية بعبارات جوفاء لا معنى لها مثل: التكويش والاخونة وآخرها ما يضحك وهي عبارة التكنوخوان بديلا عن التكنوقراط |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|