اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرف الرميسي
إن أقصى أملى أن أصل بالأمانة إلى حيث تلاقى آمال هذا الشعب الخالد، وليس لى من مطلب إلا أن تتاح لى الفرصة للخدمة العامة فى أى موقع يرى الشعب القائد أن أقف فيه.
أيها المواطنون:
لتخرج الإشارة من هنا، ولتحمل رسالتها إلى كل أرض، وكل عصر. إن الشعب المصرى فى هذا اليوم قد حقق بنضاله الإنسانى والبطولى مرحلة التحول العظيم، وهو الآن على طريقه إلى مرحلة الانطلاق العظيم فوق أرض ثابتة تحت شمس كالحقيقة مشرقة لا يحجبها ضباب. ( الزعيم الراحل / جمال عبدالناصر )
________________________________________________
شكرا للأخ / وسيم جاب الله
بأن جعلتنا نعيش ونتنفس جو الثورة الحقيقية ... ثورة الشعب ولصالح الشعب ... ثورة العدالة الإجتماعية ...
ويكفي كلمات الزعيم الخالد / جمال وهو يحدث شعبه ... بكلمات مضيئة ... تثبت إنه واحد منهم ... تثبت إنه رئيس كل المصريين ... لم يميز فئة ... لم ينضم لفئة ... لم يجعل القاصي والداني يتحدث عنه وبلسانه ... كان مرشده حب شعبه وحبه لهم ... لهذا كان الشعب كله معه ... كان الشعب يوم مماته ... في كل بيت وكل منزل ... جنازة ... فالميت عزيز وكبير .. فالميت واحد من الأسرة بل كبير كل الأسرة ... والكل بلا إستثناء يردد ( الوداع ياجمال ... ياحبيب الملايين )
|
حين كان يتحدث جمال عبد الناصر
كان الفلاح البسيط يتكأ على فأسه ويجلس جلسة القرفصاء منتبها حتى لاتفوته حرف من حروف تخرج من مذياع يتجمع حوله المئات فى احتفال شعبى
والمثقفون والعلماء وكل صاحب رأى يصمت إحتراما لهذا الشعب
أما الأن ورغم كل هذه الأحداث حين يتحدث رئيس مصر فالفلاح البسيط يبحث عن أى شىء يشغله حتى ينتهى الخطاب
والمثقفون والعلماء وكل صاحب رأى منقسمون على أنفسهم
القسم الأول يبرر ويعلل الأخطاء الإملائية واللغوية وخاصة للغات الغير عربية
أما الدوبلوماسية والبروتوكولات --- فحدث ولاحرج
والقسم الثانى يجعل من لغة الحوار لغة جديدة ممزوجة من العربية والإنجليزية
بلاها قيديوهات تؤكد صحة الكلام لأنها تغضب البعض وتدفعه لأفعال متدينين على حسب
شكرا استاذ أشرف
شكرا صاحب الموضوع
جزاكم الله خيرا
__________________
الحمد لله
|