إن أقصى أملى أن أصل بالأمانة إلى حيث تلاقى آمال هذا الشعب الخالد، وليس لى من مطلب إلا أن تتاح لى الفرصة للخدمة العامة فى أى موقع يرى الشعب القائد أن أقف فيه.
أيها المواطنون:
لتخرج الإشارة من هنا، ولتحمل رسالتها إلى كل أرض، وكل عصر. إن الشعب المصرى فى هذا اليوم قد حقق بنضاله الإنسانى والبطولى مرحلة التحول العظيم، وهو الآن على طريقه إلى مرحلة الانطلاق العظيم فوق أرض ثابتة تحت شمس كالحقيقة مشرقة لا يحجبها ضباب. ( الزعيم الراحل / جمال عبدالناصر )
________________________________________________
شكرا للأخ / وسيم جاب الله
بأن جعلتنا نعيش ونتنفس جو الثورة الحقيقية ... ثورة الشعب ولصالح الشعب ... ثورة العدالة الإجتماعية ...
ويكفي كلمات الزعيم الخالد / جمال وهو يحدث شعبه ... بكلمات مضيئة ... تثبت إنه واحد منهم ... تثبت إنه رئيس كل المصريين ... لم يميز فئة ... لم ينضم لفئة ... لم يجعل القاصي والداني يتحدث عنه وبلسانه ... كان مرشده حب شعبه وحبه لهم ... لهذا كان الشعب كله معه ... كان الشعب يوم مماته ... في كل بيت وكل منزل ... جنازة ... فالميت عزيز وكبير .. فالميت واحد من الأسرة بل كبير كل الأسرة ... والكل بلا إستثناء يردد ( الوداع ياجمال ... ياحبيب الملايين )
|