[أ/مصطفى محمود]

لا حل غير القضاء
فهم يعلمون كل شئ
و عدم رد التنظيم و الادارة معناه أن تم التحدث مع الادارة المركيزة لشون العاملين بالازهر و لكن لا حياة لمن تنادي
للأسف الازهر و ادارته قلل من قيمتنا كمعلمين لأبعد الحدود و أصبحنا فعلا أقل من معلمي درجة ثانية في الدولة
فلم يكفهم التأخر في كل شئ و انتظار قرارات التربية و التعليم ثم البناء عليها و لم يكفهم افسا نظام التعليم الازهري و تأخر المعلمين في دورات متميزة و عمل نظام اداري متميز لكن أفسدوها أكثر بظلمهم للمثبتين حديثا و ضحكوا علينا بشئ اسمه ضم المدة
و لكن للأسف حتى بعد الضم المزعم لم تصل و لن تصل رواتبنا لراتب أحدث مثبت في التربية و التعليم
لا حل غير القضاء و هو الوحيد الباقي
و غير هذا ( ديوان مظالم او غيره ) كلها حلول ليست مجدية
و قد بدءت خطوات بالفعل رفع قضية ضد شيخ الازهر بصفته في مسألة تجريد العلاوات بحكم أني اجتزت الكادر و معي كل يجعلني أتساوى مع زميلي في التربية و التعليم
بل و قدمت معه مفردات مرتب أحدث معلم في التربية و التعليم و الفروق واضحة للأعمى
حسبي الله ونعم و الوكيل
حسبي الله ونعم و الوكيل
كفاكم أيها المقنعون بعمامة الشيخ اهدارا للمال و ظلما للبشر