لم يكن الرئيس موفقا في الخوض في هذا الموضوع في هذا التوقيت .
فليس هناك علاقة بين عيد الثورة او عيد الشرطة و بين الجواز والطلاق
، فهل انتهت جميع مشاكلنا من غلاء و تضخم و تعليم سيء و وضع
اقتصادي متردي فلم يبق لنا إلا الحديث فى الجواز والطلاق.
لقد ذكرني ما قام به الرئيس بسؤال أهل العراق عن حكم
ق تل الذباب بعد ق تلهم للحسين عليه السلام؟