|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() ![]() والصلاة والسلام على خاتم المرسلين سيدنا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين دلوقتى انا شايف تقريبا فى كل صفحة من صفحات (الركن العام) موضوع عن (الحب) وسبحان الله الكلام متشابه والمشاكل هى المشاكل فحبيت اننا نتكلم كلنا مع بعض فى الموضوع الى شايف انه خطير صراحة ![]() وهاتعرفوا دلوقتى ليه بقول عليه كدة وساتحدث فى الموضوع على هيئة نقاط عشان الى يحب يشارك برأيه يعرف يجزأ الكلام كويس اولا اول حاجة خطيرة جدا فى الموضوع اننا نيجى نتكلم عن الحب او بمعنى اصح العلاقة بين الرجل والمرأة نلاقى ناس تتحدث (دون علم) على خير الخلق صلى الله عليه وسلم نلاقى مثلا رد يقولنا مالنبى عمل كذا وكذا والنبى كان بيحب السيدة خديجة وكانت المقربة الى قلبه الكلام دة هو فعلا الى خطير لماذا لاننا نقوم جايبين كلمة غلط وخطيرة جدا فى وسط كلام صح يعنى نقول النبى فعل وفعل وهو لم يفعل ذلك حقيقة ثم نأتى فى وسط الكلام ونقول النبى كان بيحب السيدة خديجة رضى الله عنها وهذا طبعا مما ليس فيه شك ولكن احببت ان اوضح كيف تزوج النبى صلى الله عليه وسلم من خديجة وكيف كانت علاقتهم قبل الزواج دى الاجابة باختصار اقتباس:
مع العلم ان هذا الزواج كان قبل البعثة بس احنا شايفين حصل ازاى ثانيا دلوقتى ليه اصلا بنبقى عاوزين القلب يحب غصب عنه !!!!!! ايوة فعلا غصب عنه دلوقتى الاغانى ما شاء الله انتشرت بشكل كبير جدا وكل واحد بيسمعها عارف هو بيسمع فيها ايه ودون الكلام عن حرمانيتها او كرهتها بس نتكلم عن حاجة مهمة دلوقتى ليه مثلا اشوف واحدة فيها كام صفة مثلا عاجبانى اقوم اسرع الى سماع الاغانى واتخيل انى كلام تلك الاغنية من عقلى لتلك البنت اظن كتير فاهمين انا قصدى ايه ثالثا فيه قلب وفيه ابليس! كما ذكر القران فى صورة الناس (من شر الوسواس الخناس) اى ان الشيطان يكون على قلب العبد (محيط به) فاذا ذكر الله خنس اى اختفى وهكذا دائما ليه مش بنقف مع قلبنا وقفة صادقة نعرف منها اذا كان دة حب ولا اعجاب انا ليا واحد صاحبى بيحب بقاله 5 سنين لما كنت بقوله دى مثلا عاجبانى دى مثلا كويسة قالى كلمة وزنتها فى عقلى قالى انت ممكن تعجب بدى عشان مثلا متدينة وبعدين تنساها وتعجب بدى عشان محترمة وبعدين تنساها وتعجب بدى عشان متفوقة وهادية مثلا وبعدين تنساها بس انت تحطها فى قلبك كأنها ذكرى بس الى انت قولتهولى دة كله اعجاب وولا مرة كان حب انما الى هاتحبها هاتحس فعلا بشعور غريب ومهما عملت مش هاتشعر بيه لو شفت اى واحدة غيرها اظن ان كلامى فى النقطة دى واضح نيجى للنقطة التالتة صفات فتاة احلامك وصفات فتى احلامك طبعا كل واحد حاطط الكلمة دى فى دماغه بس ممكن الصفات دى تكون فى اكتر من واحدة ساعتها ان بتحسس قلبك بالتشتيت النقطة الرابعة فيه فرق كبير بين انك تكلم واحدة مثلا على الايميل على انها اختك وبين انك تكلم مثلا بنت عمك على انها صديقتك ومش عاوز حد يفهمنى غلط فى النقطة دى بالذات اقصد قلبك تحس انه ارتاح مثلا لدى وتكون مثلا بينكم صلة قرابة او بتكلمها بشكل معين ساعتها تقوم انت على طول حاطط فى دماغك انه حب وهو ليس كذلك الانسان اجتماعى بطبعه يحب حد يسمعله يحب حد يحلله مشاكله بس مش معنى كدة ان قلبك هايميل للى بيكلمك بسهولة وفيه نقطة كدة عابرة مش بياخد باله منها الكثير ايتين فى كتاب الله الاولى بتقول عن الزواج وكلنا عارفينها ((وجعل بينكم مودة ورحمة) مين الى جعل الله عز وجل طب نيجى لاية تانية مش مرتبطة بموضوع الزواج خالص ((وألف بين قلوبهم لو أنفقت ما في الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم)). سايفين التعبير يا جماعة لو انفقت ما فى الارض جميعا ما الفت بين قلوبهم طب ناخد بالنا بقى من الاية الى قبليها الله هو الذى الف بين قلوب الانصار واوضح الله انه موضوع يصعب جدا على الانسان ان يفعله بمعنى انه يصعب جدا انى االف بين قلب اتنين لان القلوب بين اصبعى من اصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء ولكن! الله الف بين قلوب الانصار وايضا الله قادر على جعل المودة والرحمة بين قلوب المتزوجين عشان كدة الى القلب بيحيه بجد بيشعر من داخل قلبه بحاجة غريبة النقطة الخيرة كتير بيسألوا سؤال بيحسوا بينهم وبين نفسهم انه اجابته مستحيلة السؤال الى انت وانتى بتحبها تقدر مش تمشى معاها طب انا بحس ساعات انه حرام ويمكن عقلى موقن بذلك بس بردة بحس انى مش قادر وفى نفس الوقت بقول لو اختى بتمشى مع واحد ادامى مثلا انا بردة هاقولها انتى زييى زيك لا طبعا امال ايه الموضوع كله اننا مفروض نسال ربنا قبل ما نعمل اى حاجة ودة طبعا بيفرق من ايمان واحد لاخر يعنى مثلا خلوا بالكم فى المثال دة كلنا بندخل الخلاء طبعا اكيد بس هل حد بيحس انه محروج من ربنا! اعتقد الاجابة لا طب ليه سيدنا ابى بكر الصديق كان يتقنع عند دخوله الخلاء لانه كان بيخجل ان يرا الله وجهه وهو على هذة الصورة! طبعا الناس هاتستغرب طب دة ليه دة لان كل ما الايمان بيعلى بتبقى اقرب لربنا فبمعنى العامى بتاعنا بتتحرج جدا انها تفعل اى حاجة ممكن تحس انها تغضب ربنا وكمان لما الايمان يعلى عن كدة بتبدى بقى مرحلة الاحسان وهى ان تعبد الله كانك تراه فان لم تكن تراه فانه يراك يعنى انت ممكن ترضى واحد غيرك لو عملها يحس ان قلبه ها يتخلع زى ما مثلا انت ممكن تتكلم بسهولة عن واحد فى غيابه وماتحسش اصلا بحاجة واحد تانى تطلع منه الكلمة دى كدة غلط ويفضل يأنب نفسه انا ليه قولت الكلمة دى ومش يرتاح غير لما يروح يتأسف للى قالها عليه فى غيابه عشان ما يبقاش فيه ذنب عليه منتظر ردودكم وارائكم وكل كلامى عادى يؤخذ منه ويرد فى امان الله |
العلامات المرجعية |
|
|