|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() وصف جبريل عليه السلام لنار جهنم
وصف جبريل عليه السلام لنار جهنم |
#2
|
||||
|
||||
![]()
جزاك الله خيرا
__________________
لا تقل من أين أبدأ ... طاعة الله بداية لا تقل أين طريقى ... شرع الله الهداية لا تقل اين نعيمى ... جنة الله كفاية لا تقل غدا سأبدأ ... ربما تأتى النهاية |
#3
|
||||
|
||||
![]()
اللهم احفظنا من النار وعذابها
|
#4
|
||||
|
||||
![]()
اللهم قنا عزاب النار يارب احفظ امه سيدنا محمد
اللهم صلى وسلم على سيدنا محمد سيد الخلق اجمعين |
#5
|
|||
|
|||
![]() نشكركم علي الردود
( أعاذنا الله جميعا منها ومن كل عمل يقرب اليها ) |
#6
|
|||
|
|||
![]() لقد سئل الشيخ عبدالرحمن السحيم حفظه الله عن هذه القصة، فأجاب حفظه الله: أما الحديث الأول الطويل ، فإن عليه أمارات الوضع ، وهذا غالب ما يكون في الأحاديث الطوال ، فإنه تظهر عليها آثار الصِّنَاعَة !
وقد حَكَم عليه الألباني بالوضع في السلسلة الضعيفة برقم (5401) فالحديث الأول الطويل حديث موضوع مكذوب لا يجوز تناقله إلا على سبيل التحذير منه . ولا يجوز الاستشهاد بالحديث الموضوع لا في فضائل الأعمال ولا في غيرها ، بل لا يجوز ذِكره على أنه حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم . وأما حديث : " أَهْوَن أهل النار عذاباً " فقد روى البخاري ومسلم من حديث النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : إن أهون أهل النار عذابا يوم القيامة لرجل تُوضَع في أخمص قدميه جمرة يغلي منها دماغه .
__________________
|
#7
|
|||
|
|||
![]() لا يجوز نشر حديث – ولو كان في الترغيب والترهيب – ما لم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم . فإن العلماء شرطوا شروطا للاستدلال بالحديث الضعيف ، منها :
1 - أن لا يكون شديد الضعف . 2 - أن يكون له أصل في الكتاب والسنة . 3 - أن يكون في فضائل الأعمال ( لا في العقائد ولا في الأحكام ) . 4 - أن لا يَنْسِبه إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وإنما يقول : يُروى ، أو يقول : وفي الأثر ، ونحو ذلك . 5 - أن لا يُشهره بين الناس ! وهذا نص عليه أهل العلم بالحديث . فإذا كُنّا لا ننسبه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم كان أهون ، فيُقال – مثلاً - : وفي الحديث .. وفي الأثر , ونحو ذلك . هذا إذا لم يكن شديد الضعف . أما إذا كان موضوعا فلا يجوز نشره بِحال إلا على سبيل التحذير منه . فليحذر الجميع من نشر الأحاديث الموضوعة المكذوبة . فإن من نشر الحديث الموضوع المكذوب فقد كذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم . ومن كذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم فليتبوأ مقعده من النار . قال عليه الصلاة والسلام : لا تكذِبوا عليّ ، فإنه من كَذَب عليّ فَلْيَلِجَ النار . رواه البخاري . والعلماء يَعدّون إيراد الأحاديث الموضوعة ذَنْباً يُعاب به العالِم . قال الإمام الذهبي : وما أبو نعيم بمتهم بل هو صدوق عالم بهذا الفن ، ما أعلم له ذَنْـبـاً - والله يعفو عنه - أعظم من روايته للأحاديث الموضوعة في تواليفه ثم يَسْكُتْ عن تَوهِيَتِها . اهـ . والله تعالى أعلم .
__________________
|
#8
|
|||
|
|||
![]()
جزاك الله خيراً
|
العلامات المرجعية |
|
|