#1
|
||||
|
||||
![]() الجزء الأول الفصل الأول خيالات الطفولة 1) ما الوقت الذى رجحه الكاتب ليومه الذى حاول تذكره ؟ وما مبرراته ؟ $ الوقت هو الفجر أو العشاء ، ومبرراته : 1- الهواء الذى تلقاه كان باردا 2- عند خروجه من البيت يلقى نورا هادئا كأن الظلام غطى جوانبه 3- الحركة خارج البيت كانت ضعيفة وكأنها مستيقظة من النوم أو مقبلة عليه 2) صف السياج الملاصق لبيت الصبى ؟ ولماذا لم يستطع عبوره ؟ $ كان هذا السياج من القصب وكان هذا السياج أطول من قامته ، وكان من العسير عليه أن يتخطاه لأنه كان متلاصقا بشدة ، وكان السور ينتهى إلى قناة حسبها نهاية الدنيا ، وكان لها آثر عظيم فى نفس الصبى وخياله 3) ما سبب خوف الطفل فى الليل ؟ وبم تعلل - حرصه على تغطية وجهه أثناء النوم ؟ كان يقضى ليله خائفا من أن تعبث به العفاريت - كان يخاف من أصوات مثل انكسار الخشب ، أو صوت مرجل يغلى أو متاع ينقل وكان أشد خوفه من أشخاص يتخيلها تسد عليه باب الحجرة تقوم بحركات تشبه المتصوفة فى حلقات الذكر وكان يحرص على أن يغطى وجهه خوفا من أن تعبث به العفاريت كما يظن . 4) بم تعلل - حب الفتى للخروج من الدار بعد غروب الشمس ؟ $ حتى يستمتع بصوت الشاعر وهو ينشد فى نغمة عذبة أخبار أبى زيد وخليفة ودياب . 5) ما الذى كان يقطع على الصبى متعته بغناء الشاعر ؟ ولماذا ؟ $ كانت تأتى إليه أخته وتحمله بالقوة إلى الدار ، لينام على رجل أمه لتضع فى عينه سائلا يؤذيه ولا ينفعه ، وكان يتألم ولا يشكو لأنه لايريد أن يكون شكاء بكاء مثل أخته الصغيرة 0 6) بم وصف الكاتب نفسه عندما كانت تحمله أخته إلى الدار ؟ وبم يوحى هذا الوصف $ كانت أخته تحمله مثل الثمامة ( العشب الصغير ) وتعدو به عائدة إلى المنزل يوحى بخفة وزنه ، والتهكم والسخرية منه أين كان ينام الطفل ؟ وما الذى كان يدور فى رأسه ؟ $ كانت أخته تجعله ينام فى زاوية الغرفة الصغيرة على حصير مفروش عليه لحاف وتغطيه بآخر ، وكانت تمتلئ نفسه بالحزن ومع ذلك يمد أذنه لكى يسمع غناء الشاعر 9) كيف كان يعرف الطفل وقت بزوغ الفجر ؟ وماذا كان يفعل ؟ $ عندما يسمع النساء يعدن إلى بيوتهن وقد ملأن الجرار من القناة وهن يتغنين الله ياليل الله . وكان يتحول إلى عفريت فيكلم نفسه بصوت عال ويردد ما حفظه من غناء الشاعر حتى يوقظ أخوته ولا يتوقف حتى يصحو الأب من نومه 10) وصف الكاتب نفسه أنه يتحول هو نفسه إلي عفريت في الصباح. فما مقصده؟ $ يقصد أنه يقوم بحركات وضوضاء ما يتشابه وأفعال العفاريت، وذلك عندما يظهر الفجر فيبدأ الحديث إلي نفسه بصوت عال ويتغنى بما حفظ من نشيد الشاعر ،ويغمز ما حوله من أخواته أخوته حتى يوقظهم جميعاً. فإذا تم له ذلك، فهناك الصياح و الغناء وهناك الضجيج والضوضاء . 11) ما ملامح شخصيه الكاتب في طفولته ؟(طموح ) ـ (مرهف الحس) ـ (واسع الخيال) ـ (صبور) ـ (قوى العزيمة) ـ (مهذار) 12) علل :كتب طه حسين عن نفسه بضمير الغائب $ لأنه يحاول أن يُضفي نوعاً من الموضوعية علي قضية ذاتية جداً هي قضية حياته الشخصية
__________________
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|