|
اجتماعيات طالب منتدى خاص بالطلاب لتبادل المعارف والحلول للمشكلات التعليمية والمسابقات والألغاز الهادفة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() قال حافظ إبراهيم في عمر بن الخطاب:
يا رافعاً راية الشورى وحارسها *** جزاك ربك خــيراً عن محبيها لم يلهك النزع عن تأييد دولتها *** و للمنية آلام تعــــــانيها (النزع : حضور الموت) رأي الجماعة لا تشقى البلاد به *** رغم الخلاف ورأي الفرد يشقيها (أ) - ما الغرض من النداء في قوله :" يا رافعاً راية الشورى " ؟ (ب) - ما نوع الأسلوب في قوله :" جزاك ربك خيراً " ؟ وما الغرض منه ؟ (جـ) - استخرج من الأبيات مع التوضيح صورة جميلة ، و محسناً بديعياً . الإجابة : (أ) - الغرض من النداء : التعظيم . (ب) - (جزاك ربك خيراً) الأسلوب خبري لفظاً إنشائي معنى . والغرض منه : الدعاء . (جـ) - من الألوان البلاغية : - (راية الشورى) : تشبيه بليغ … حيث شبه الشورى بالراية ليعلي من شأنها . - (وحارسها) : استعارة مكنية حيث صور الشورى بشيء مادي ثمين تقام عليه الحراسة . - (عن تأييد دولتها) : تشبيه بليغ حيث شبه الشورى بالدولة التي لها أنصار يؤيدونها . - وفي البيت الثالث مقابلة بين رأي الجماعة ورأي الفرد حيث جعل رأي الجماعة لا تشقى البلاد به ، ورأي الفرد تشقى به البلاد مما يؤكد أهمية رأي الجماعة . ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() (2) الدور الثاني 1996 م : يقول أحمد شوقي : ولم أر مثل جمع المال داء *** ولا مثل البخيل به مُصـاباً فلا ت***ك شـهوته و زنها *** كما تزن الطعام أو الشرابا وخذ لبنيك و الأيام ذخـراً *** وأعط الله حصته احتسـاباً. (احتساباً : طلباً للثواب ، وادخاراً للأجر عند الله تعالى) (أ) - ما نوع الأسلوب في البيت الثاني ؟ وما الغرض البلاغي منه ؟ (ب) - استخرج من البيت الأول صورة جمالية ووضحها . (جـ) - عين في البيت الثالث محسناً بديعياً ، وبين سر جماله . الإجابة : (أ) - الأسلوب في البيت : الثاني أسلوب إنشائي . - والغرض البلاغي منه : النصح والإرشاد. (ب) - الصورة في البيت الأول (ولم أر مثل جمع المال داء) تشبيه حيث صور جمع المال بالداء ، وهي صورة توحي بالتنفير من جمع المال . (جـ) - في البيت الثالث محسن بديعي(طباق) بين : ( خذ ، وأعط) . - وسر جماله : توضيح المعنى وتأكيده . ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() (3) الدور الأول 1997 م : قال حافظ إبراهيم في حفل جمعية الطفل في مايو 1928: أَيُّها الطِفلُ لا تَخَف عَنَتَ الدَهـ*** ـر وَلا تَخشَ عادِياتِ اللَيالي (عنت : مشقة - عاديات : مصائب) قَيَّضَ اللَهُ لِلضَعيفِ نُفوســـاً*** تَعشَقُ البِرَّ مِن ذَواتِ الحِجالِ (ذوات الحجال : النساء) فَاِصنَعوا البِرَّ مُنعِمينَ وَجـودوا*** أَيُّها القادِرونَ قَبلَ السُـؤالِ (أ) - في البيت الأول صورة بيانية . عينها واشرحها . (ب) - ما علاقة البيت الثاني بالبيت الأول ؟ (جـ) - ما نوع الأسلوب في البيت الثالث ؟ وما الغرض البلاغي منه ؟ الإجابة : (أ) - الصورة البيانية هي : " عنت الدهر " أو " عاديات الليالي " ، وهما استعارتان مكنيتان ، حيث شبه الدهر أو الليالي بإنسان يعاني من المشقة والشدة ثم حذف المشبه به وهو الإنسان وذكر شيئاً من لوازمه وهو كلمة (عنت) أو(عاديات) . (ب) - التفسير أو التوضيح أو التعليل . (جـ) - أسلوب إنشائي ، والغرض منه الحث أو الالتماس أو الرجاء . ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() (4) الدور الثاني 1997م: قال الشاعر : أبيات شعرك كالقصور ولا قصور بها يعوق ومن العجـائب لفظها حر ومعناها رقـيق (أ) - ما نوع الأسلوب في البيتين ؟ وما الغرض البلاغي منه ؟ (ب) - عين الصورة البيانية في البيت الأول ، واشرحها. (جـ) - هات من البيت الثاني محسناً بديعياً ، وبين نوعه. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() الإجابة : (أ) - الأسلوب في البيتين خبري وغرضه البلاغي المدح أو التقرير أو الإشادة أو ما يفيد هذا المعنى . (ب) - الصورة البيانية في البيت الأول (أبيات شعرك كالقصور) وهي تشبيه حيث شبه الشيء المعنوي وهو بيت الشعر بشيء مادي وهو القصر في العظمة . (جـ) - المحسن البديعي هو التورية في استعمال كلمة (رقيق) أي المملوك وهي المضاد لكلمة (حر) وهو المعنى القريب غير المقصود ، واستعمال كلمة (رقيق) أي لطيف ولين ، وهو المعنى البعيد المقصود ، وكلمة (حر) ترشيح للمعنى. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() (5) الدور الأول 1998 م : قال إبراهيم ناجي داعياً إلى البذل والتضحية من أجل مصر : أجل إن ذا يوم لمن يفتدي مصرا *** فمصر هي المحراب والجنة الكبرى حلفنا نولي وجهنا شــطر حبها *** و ننفد فيه الصبر و الجهد و العمرا نبث بها روح الحيــــاة قوية *** و ن*** فيها الضنك و الذل و الفقرا (أ) - ما نوع الأسلوب في الأبيات ؟ وما الغرض البلاغي منه ؟ (ب) - ما علاقة البيتين الثاني والثالث بالبيت الأول ؟ (جـ) - استخرج من الأبيات صورة بلاغية ووضحها ، ثم اذكر قيمتها الفنية . الإجابة : (أ) - الأسلوب في الأبيات : خبري . - الغرض البلاغي منه : حث المصريين وتحميسهم للبذل والتضحية من أجل مصر . (ب) - علاقة البيتين الثاني والثالث بالبيت الأول علاقة سببية تؤكد حبهم لمصر ، وإصرارهم على البذل والتضحية في سبيلها . (جـ) - الصورة البلاغية : " يكتفى بواحدة فقط " - التشبيه البليغ في قوله : " مصر هي المحراب والجنة الكبرى" . - الاستعارة المكنية في قوله : " نولي وجهنا شطر حبها" . - الاستعارة المكنية في قوله :" ن*** فيها الضنك والذل والفقرا" . - والقيمة الفنية للصورة البلاغية هي : توضيح المعنوي وتجسيمه كما في(الأولى والثانية) أو توضيح المعنى وتشخيصه في (الثالثة) . ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() (10) الدور الثاني 1998 م: قال أحمد شوقي : أحبك مصر من أعماق قـلبي *** وحبك في صميم القلب نامي سيجـمعني بك التاريخ يوماً *** إذا ظـهر الكرام على اللئام لأجلك رحت بالدنيا شــقيا *** أصــد الوجه والدنيا أمامي وهبتك – غير هياب – يراعا *** أشد على العدو من الحسـام (أصد الوجه : أصرفه عما يسعدني - يراعا : قلما - الحسام : السيف). (أ) - بم يوحي قوله : " من أعماق قلبي " ؟ وماذا أفاد قوله :" غير هياب " ؟ (ب) - ما نوع الأسلوب في الأبيات ؟ وما الغرض البلاغي منه؟ (جـ) - عين في البيت الأول لوناً بيانياً ووضحه ، ثم اذكر أثره في المعنى . الإجابة : (أ) - يوحي قوله : " من أعماق قلبي " بشدة حب الشاعر لمصر . - وأفاد قوله : " غير هياب " شجاعة الشاعر في الدفاع عن مصر بقلمه الأشد من السيف . (ب) - نوع الأسلوب في الأبيات : خبري . والغرض منه : تأكيد حبه لمصر ، وشجاعته في الدفاع عنها. (جـ) - في قوله :" أحبك مصر" لون بياني ، وهو استعارة مكنية ، فقد شبه مصر بفتاة يناديها ، ويعبر لها عن حبه الشديد ، ثم حذف المشبه به " الفتاة" ، وأتى بلازمة من لوازمه ، وهي(أحبك و " يا " وهي أداة نداء حذفت لوزن الشعر). - وأثرها في المعنى : توضيح المعنى وتشخيصه . - وفي قوله :" وحبك في صميم القلب نامي " لون بياني ، وهو استعارة مكنية ، فقد شبه الحب بنبات ينمو ، ثم حذف المشبه به وهو " النبات " ، وأتى بلازمة من لوازمه ، وهي " نامي ". - وأثرها في المعنى : توضيح المعنى وتجسيمه . - ويقبل من الطالب قوله : فقد شبه الحب بطفل ينمو إلخ … وأثرها في المعنى : توضيح المعنى وتشخيصه.
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|