|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() أين الأزهر وشيوخه الكبار؟ جريدة : المصرى اليوم بقلم د. رفعت سيد أحمد ٣/ ٢/ ٢٠١٠■ أعلن قبل أيام عن ضبط تنظيمات سلفية جديدة تحمل فكراً تكفيرياً، يستمد فلسفته الرئيسية من الفكر الوهابى القادم إلينا محمولاً على أجنحة النفط، وسط طوفان ممن يسمون بالدعاة الجدد أو أولئك الحاملين عبر فضائياتهم (الغليظة ـ الدعوة) فقه البداوة فى أحدث طبعاته وأكثرها تنفيراً، والذين بفضل ترهاتهم غرقنا فيما هو تافه من الأمور ونسينا وعن عمد قضايا الأمة الحقيقية إلى الحد الذى أضحت فيه قضية كالنقاب أكثر حضوراً وصخباً من قضية فلسطين، وسط موجة هذا الفقه النفطى (الغليظ) تحتاج الأمة فى ظنى - وليس كل الظن إثم - إلى استعادة جادة لزمن دعاتها الكبار، الذين كانوا يدركون معنى فقه الأولويات، وحتى لانتلفت حولنا ذات يوم أخشى أن يكون قريباً فلا نبصر غير تنظيمات الغلو وفضائيات الوهابية (١٢ فضائية بالمناسبة وهى مدعومة وياللمفارقة من أجهزة رسمية لا ترى النار التى تشعلها هى فى نفسها وفى الوطن ربما بسبب ضغط المال النفطى وسماسرته فى الإعلام والسياسة) تلك التنظيمات والفضائيات التى تشيع الفتن، وقشور الدين، يقدمها هؤلاء باعتبارها صحيح الإسلام، فى هذه اللحظة من عمر أمتنا نحن عقلا وروحاً إلى زمن الأزهر ورجاله الأول نناشد جيل الكبار، العودة، فأين من أصحاب فقه البداوة هؤلاء، الشيخ العلامة الطنطاوى الجوهرى، الشيخ يوسف الدجوى، الشيخ الخضر حسين ـ الشيخ محمد أبو زهرة ـ والعلامة الشيخ محمود شلتوت.. وغيرهم ممن فهموا الدين فهماً صحيحاً، عميقاً، ولم يتوقفوا ـ مثلما فعل دعاة النقاب واللحية والجلباب القصير ـ أمام القشور، والتى شغلت الأمة ومزقتها، وأدمت هويتها فى الخمسين عاماً الماضية، على الأقل، وكأنها كدعوة ورسالة لفقه الغلو تتماهى تماماً، فى الهدف والأثر، مع الدعوة الصهيونية المعادية. ■ أمام هذا الواقع، الذى تهطل علينا فيه، فتاوى وقرارات فقه البداوة، كقطع الليل، نتذكر العلامة الشيخ محمود شلتوت الإمام الأكبر وشيخ الجامع الأزهر الأسبق، نتذكره، سيرة وفكراً متجاوزاً، لعل فى استحضاره، ما يعصم هذه الأمة من منزلقات الفتن والصراعات، التى نراها رؤيا العين، ولا نستطيع لها صداً. ■ ■ ■ والشيخ شلتوت لم يترك مجالاً يهم أمور المسلمين إلا واشتبك معه بالفكر والفقه والسلوك وبما يخدم لا بما يخدم السلطان كما هو سائد اليوم، فمثلاً فى دعوته من أجل التوفيق بين المسلمين نجده يقول: (إن دعوة التقريب.. هى دعوة التوحيد والوحدة.. هى دعوة الإسلام والسلام، وإن أسلوبها الذى تنتهجه لهو الأسلوب الحكيم، الذى أمر الله به رسوله الكريم فى قوله تعالى: «ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِى هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ». ويقول أيضاً: (لقد آمنت بفكرة التقريب.. كمنهج قويم.. وأسهمت منذ أول يوم فى جماعتها..). ■ ■ ■ ونستطيع تلمس دعوة الشيخ محمود شلتوت لنبذ الإرهاب والعصبية باسم الإسلام - التى يرفع لواءها اليوم دعاة الدين الوهابى الجديد - فى قوله: «إن المتقى لله فى مقام ابتغاء العلم.. هو ذلك الذى لا تأخذه عصبية.. ولا تسيطر عليه مذهبية.. ولا ينظر يمينا أو شمالاً.. دون قصده»، كنت أود لو أستطيع أن أصور بنفسى فكرة الحرية المذهبية.. الصحيحة المستقيمة.. على نهج الإسلام.. والتى كان عليها الأئمة الأعلام فى تاريخنا الفقهى.. أولئك الذين كانوا يترفعون عن العصبية الضيقة.. ويربأون بدين الله وشريعته عن الجمود والخمول.. فلا يزعم أحدهم أنه أتى بالحق.. الذى لا مرية فيه.. وأن على سائر الناس أن يتبعوه.. ولكن يقول: «هذا مذهبى.. وما وصل إليه جهدى وعلمى.. ولست أبيح لأحد تقليدى واتباعى.. دون أن ينظر ويعلم من أين قلت ما قلت.. فإن الدليل.. إذا استقام.. فهو عمدتى.. والحديث إذا صح فهو مذهبى» هذه بعض أفكار الأزهر وشيخه إبان فترات مجده .. فأين منه اليوم من يسمون بالدعاة الجدد أو أصحاب فقه البداوة على حد وصف العلامة الراحل الشيخ محمد الغزالى بل أين منه أزهر الشيخ طنطاوى؟. ■ ■ ■ ■ إن حاجة الأمة اليوم، إلى أمثال الشيخ محمود شلتوت العالم المستنير، الداعى لدرء الفتن ورفض التعصب، حاجة ملحة وأساسية، فالخطر من تنظيمات وقوى الغلو سيتزايد ولن توقفه بعض الحملات الأمنية التى عادة ما تكون عشوائية وقاصرة الرؤية، والأمر بات على الأقل مصريا أكبر وأخطر منها، فلقد تداعى على الإسلام الوسطى، إسلام الأزهر، الأكلة، والقتلة، وإذا لم تتخلص الدولة الرسمية والبوليسية، من هذا النفاق لدولة النفط (إياها) والمصدرة لهذا النوع من الفقه، وإذا لم تتخلص أيضا من الخضوع والقبول لدعاة فقه البداوة ورعاة نظام الكفيل والجلد العلنى للمصريين، فإننا نخشى أن نكون قريبين للغاية من لحظة الوقوع - اجتماعياً وسياسياً - نهائيا فى أسر هذا الفقه وسيكون من المستحيل ساعتها بل ربما سيكون من السذاجة أن نناشد الشيخ شلتوت أو أبوزهرة وزمانهما وأزهرهما، العودة.. والله أعلم.
__________________
لا تظلمن إذا كنـت مقتدرا فالظلــم ترجع عقباه إلى الندم تنام عينك والمظلـوم منتبـه يدعو عليك وعيـــن الله لم تنم آخر تعديل بواسطة مستر/ عصام الجاويش ، 05-02-2010 الساعة 02:01 PM |
#2
|
||||
|
||||
![]()
ما يدعوهم بعلماء البداوة واعتقد ان ما يقصده هو شيوخ القنوات الفضائية الجديدة كقناة الناس والحكمة والرحمة
وسأرد بشيء بسيط هؤلاء العلماء اللذين تعتبرهم هدام الدين هم في الحقيقة بناه الدين وسبب اتهامك لهم انك لا تتابع محاضراتهم ودروسهم منذ سنوات ولأغلب علماء القنوات الفضائية الجادة محاضرات تخصصية وأخري رقائق أما المحاضرات المتخصصة فكل شيخ حسب تخصصه فهناك الدورات المختصصة والكتب المتخصصة للشيخ الحويني والشيخ محمد حسان والشيخ يعقوب والشيخ محمود عبد الرازق الرضواني وغيرهم مما لا يسع المجال لحصرهم والشق الثاني هو الرقائق وهذا ينبع من حال الشارع حيث يري هؤلاء العلماء ما يشغل الناس وما يختلفون فيه ويناقشوه ويوضحوه توضيحا جيدا مبني على كتاب الله وسنة رسوله صلي الله عليه وسلم وهذا ما يتفاعل معه عامة الناس أكثر لان الكلام مبسط والشرح يسير فيصل لعامة الناس كافة والشرح المتخصص موجود والرقائق موجودة وليس أبلغ رد على الكاتب سوي ان اقول له ابحث عن عن المحاضرات القائمة عن فلسطين وستجد ان جميع من اتهمتهم لديهم محاضرات ودروس مطولة عن القضية الفسطينية وابحث عن المقاطعة وستجد أيضا كل شيوخنا قد تحدثوا عنها وهل يظن الكاتب ان الكلام عن الحجاب يقل أهمية عن الكلام عن الصلاة ولن اقول له أخي غير المتابع ( لكل مقام مقال ) ونظره بسيطة لقسم حرس الحدود ستنفي كل هذا المقال من أساسه والله الموفق والهادي الى سواء السبيل |
#3
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خيرا على الرد الطيب
ولا يخفى على حضرتك أنه يعلم أن الشيوخ الكرام تكلموا فى هذه القضايا لكن الموضوع مجرد حسد ( يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله ) وهذه الصحف الصفراء التى لا ترقب فى مؤمن إلا ولا ذمة ومن سياستها إشاعة الفتن بين أفراد الوطن وبث سمومها ليل نهار وها قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفى صدورهم أكبر أحزنهم أن يروا الناس وهم يعودون إلى دين الله أفواجا يسألون عن الحلال والحرام على ما يجوز وما لا يجوز وما يضيرهم فى هذا هناك أناس هكذا لا يحيون إلا فى الظلام أشهد الله أننى ما سمعت داعية من هؤلاء الدعاة يغالى فى الدين أو يكفر أحدا من الناس بل يأبون هذا بشدة فمن يملك أن يكفر أحدا يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله فالذى يحكم بهذا هو الله عز وجل وحده ولولا هؤلاء الشيوخ بعد الله عز وجل لسلك كثير من الشباب سبل الضياع ولاستحوذت عليهم أفكار أعاء هذا الدين وصاروا ارهابيين بحق لولا هؤلاء العلماء الربانيين أصحاب العقيدة الصحيحة وهم أنفسهم ( العلماء ) ينهون عن تشرذم الأمة وانقسامها إلى جماعات لكن يرفعون شعار ( إنما المؤمنون أخوة ) فى شتى بقاع الأرض أما اتهامهم بكلمة السلفيون فماذا تعنى ؟ أنا فهمتها على معنى أن نفهم ديننا كما فهمه سلفنا الصالح أبو بكر وعمر و عثمان وعلى وغيرهم من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم فهل هذه جريمة ؟؟ وما العيب فى ذلك ؟ هل فهمها أحدكم بشكل آخر ؟؟ أرجوكم ردوا على .. وآسفة على الإطالة
__________________
لا تظلمن إذا كنـت مقتدرا فالظلــم ترجع عقباه إلى الندم تنام عينك والمظلـوم منتبـه يدعو عليك وعيـــن الله لم تنم |
#4
|
|||
|
|||
![]() لا يضر السحاب نباح الكلب ......
__________________
|
#5
|
|||
|
|||
![]() إنهم كلاب لا تجيد النباح فلم يستطع توجيه نقد مقنع أو حجة بحجه وبرهان ببرهان لم يستطع أن يجدوا خطأ واحد سواء في السلوك أو في الرأي فما كان منهم إلا هذا الهزيان الذي لا يرقي ليكون نباح فنباح الكلب فيه فائدة في بعض الأحيان ولا نري لنباحهم أي أثر أو فائده
آخر تعديل بواسطة Khaled Soliman ، 09-02-2010 الساعة 01:14 AM |
#6
|
|||
|
|||
![]() قامت الصحيفة باستقطاب كل الكتاب ذوى القلوب المريضة، الذين لاينتمون لأى عقيدة، وتطلقهم على جموع الشعب المصرى الذى يمثل المسلمين فيه 95% من سكانه، لعمل غسيل فكرى لهم، وإعادة تشكيل أفكارهم.
وكون أن المصرى اليوم هى جريدة الكنيسة الناطقة باسمها، فهذه حقيقة لايستطيع أحد إنكارها، فهى جريدة الكنيسة قلبا وقالبا، وهذا فى حد ذاته قد يكون أمرا مقبولا، لكن الغير مقبول هو أن تتطاول الجريدة على الإسلام ونبيه، والغير مقبول هو أن تتطاول الجريدة على كتاب الله وماجاء فيه من أحكام، من خلال نشرها لمقالات الكتبة الملحدين، وعلى رأسهم المدعوة نادين البدير، التى قدمها رئيس تحرير المصرى اليوم لأول مرة فى عدد الجريدة الصادر فى 26 أبريل 2009، ونشر لها مقالا كانت قد نشرته فى صحيفة الرأى الكويتية، ثم أفسح لها مكانا بارزا لتنشر ترهاتها ودعواتها الإلحادية، وأفكارها المسمومة. لقد دأبت الجريدة المعنية على نشر عظة البابا التى يقولها مساء الأربعاء فى عدد الجمعة، لقد اختارت يوم الجمعة الذى له مكانة خاصة بين المسلمين، لنشر عظة البابا التى يقولها فى الكاتدرائية كل أربعاء، وتنشرها حتى لو كان بها مايسىء لصلب العقيدة الإسلامية، مثلما نشرت كلامه عن إنكاره لملك الموت، ، وفى المقابل لايعنيها مايقال فى خطبة الجمعة التى تهم 95% من سكان مصر. ولم تكتف الصحيفة بنشر عظة البابا يوم الجمعة، بل رأت أن تفسد على المسلمين روحانية هذا اليوم، بنشر مقال الكاتبة السعودية نادين البدير كل يوم جمعة، وتنشر له إشارة فى أعلى الصفحة الأولى بجوار ترويسة الصحيفة، وكأنها أعظم كاتبات زمنها، وجاء مقالها يوم الجمعة (18 ديسمبر 2009) مطالبا بتعطيل بعض النصوص القرآنية، ومن بينها النص الذى يبيح الزواج بأكثر من واحدة، وقالت أن الرق ذكر فى القرآن والحكومات ألغته فلماذا لانلغى النص على تعدد الزوجات، واستشهدت بدولة تونس التى منعت تعدد الزوجات. والغريب أنه فى ذات العدد، كان هناك مقال آخر لواحدة اسمها "سحر الجعارة" تقول نفس الكلام وبنفس الصياغة، تقول بأن الرق جاء فى القرآن والحكومات ألغته، وهذا مايؤكد أنها حملة مدبرة، وأن الإثنتين تابعتان لجهة واحدة، لأن مقاليهما نشرا فى وقت واحد، وماقالته هذه أو تلك يدل على جهل شديد منهما، لأنه طبقا لهذا المنطق سنقول بأن الزنا جاء فى القرآن والخمر جاء فى القرآن وكذا القتل والسرقة، فهل إذا ذكر شىء فى القرآن يكون هذا الشىء مباحا ؟؟!!، فالسيدتان اللتان نقلتا للقراء ما قد أملى عليهما لا تعرفان أن القرآن جعل "عتق الرقاب" تكفيرا عن بعض الذنوب، ولو تعلما شيئا عن السيرة النبوية ستجد أن محمد صلى الله عليه وسلم وصحابته كانوا الأسبق فى تاريخ البشر فى عتق العبيد. وماتنشره تلك الكاتبة عبر صفحات المصرى اليوم فى يوم الجمعة يتضاءل أمام كتابات أخرى تهين القرآن ونبيه عليه السلام، وعودوا معى لعدد المصرى اليوم الصادر بتاريخ 12 ديسمبر 2009، واقرأوا معى مقال الصيدلى المغرم بالفرعونيات المدعو وسيم السيسى، حيث كتب مقالا فاجرا يستحق بسببه أن يقدم ضده مليار ونصف المليار بلاغ بعدد مسلمى الأرض، فالرجل جاء مقاله عن حجر رشيد الذى يعتبر مفتاح التاريخ الفرعونى، ومن خلاله عرف العالم تاريخ المصريين القدماء، وقال وسيم السيسى أنه عرف من خلال هذا الحجر حقائق كثيرة، وننقل هنا ماكتبه بالحرف ومر مرور الكرام، دون بلاغات أو مظاهرات، أو احتجاجات. يقول وسيم السيسى فى مقاله المنشور بجريدة المصرى اليوم يوم 12 ديسمبر 2009 بالنص: "عرفت أن خالى.. ليس بخالى.. إنما هو راعى غنم .. خدعنى وكذب علىَّ حتى صدقته.. عرفت أن جدى.. هو أول من علم هذا الكذاب أن هناك حياة بعد هذه الحياة، وأن هناك عدالة اسمها ماعت، وأن هناك حساباً، وثواباً، وعقاباً... وأن هناك جنة وناراً، وكان هذا الخال الكاذب يؤمن بأن الأرواح تذهب إلى أرض الظلمات.. أرض «شيول». عرفت أن جدى كان أول من وضع قانوناً للأخلاق أسمى بكثير من قوانين هذا البدوى «برستد» كما أنه كان أول من وضع قانوناً لحقوق الإنسان «حور محب». عرفت أن جدى كان رياضياً بارعاً، وفلكياً موهوباً، وطبيباً أجرى الجراحات ووصف الدواء على أسس علمية صارمة. عرفت أن جدى هو أول من اكتشف الشعرى اليمانية وضبط بها السنة القمرية وحولها إلى سنة شمسية ٤٢٤١ ق.م. عرفت أن جدى كان فناناً مرهف الحس.. وضع السلم السباعى للموسيقى، وعلم أفلاطون الفلسفة.. حتى قال أفلاطون: ما من علم لدينا إلا وقد أخذناه من هذا الجد العظيم. كان جدى يقول لنائبه: اعلم أن الماء والهواء.. سينقلان إلىَّ كل ما تفعل فى الخفاء.. ليكن نبراسُك ماعت (العدالة). عرفت أن جدى كان طبيباً ماهراً، حين زارنى فى القصر وارن داوسن وقال لى: العلوم جميعاً خاصة الطب.. جاءت من جدك العظيم.. قرأت وقرأت فيما كتبه جدى.. فعرفت أن الله أرسل له إدريس وقد كان نبياً ورسولاً.. كما أرسل له لقمان والخضر.. لذا لم أجد كلمة جديدة عند هذا الخال لم يقلها جدى.. بل أخذ هذا الخال حكم أمنوبى.. وقصة الأخوين، ونسبها لنفسه (برستد - فجر الضمير ص ٣٠٣). ما أشد حيائى من نفسى.. وإنى أحاول أن أجد الأعذار لخديعتى وجهلى.. فلا أرى أنها تغنى عن الحق شيئاً..! هذا الحق هو أنى ساذجة أشد ما تكون السذاجة.. عقلى فى أذنىَّ كالببغاء.. صدقت هذا الكاذب وأسأت إلى هذا الرجل العظيم." والذى فات على الكثيرين أن كاتب المقال يقصد بالخال راعى الغنم الكاذب هنا النبى الخاتم محمد عليه أفضل الصلوات والتسليمات. وحسبنا الله ونعم الوكيل فى سايروس وجرائده
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
جزاك الله خيرا أستاذنا الكريم على الجهد المبذول فى الموضوع
وعلى التوضيح الذى لا يخفى على ذى عينين فهذه الجرائد و أخواتها مأجورة لأهداف ظهرت حقيقتها فى مقالاتها وموضوعاتها التى تبث الفتن وينخدع بها الكثيرون
__________________
لا تظلمن إذا كنـت مقتدرا فالظلــم ترجع عقباه إلى الندم تنام عينك والمظلـوم منتبـه يدعو عليك وعيـــن الله لم تنم |
#8
|
|||
|
|||
![]()
اكثر من جميل جدا
|
#9
|
||||
|
||||
![]() أختى الكريمة لا أدرى ما الجميل المقال أم الردود عليه
أرجو التوضيح
__________________
لا تظلمن إذا كنـت مقتدرا فالظلــم ترجع عقباه إلى الندم تنام عينك والمظلـوم منتبـه يدعو عليك وعيـــن الله لم تنم |
#11
|
||||
|
||||
![]()
حسبنا الله ونعم الوكيل
من يقول هذا الكلام عن شيخ الاسلام احد مجددى الدين فى القرن العشرين انسان مأجور وكلب حقير وضيع قابض اما من الشيعه الروافض احفاد المجوس اعداء الاسلام او الصليبين او العلمانين وهؤلاء الثلاثه متفقون على شيئ واحد الهجوم على الاسلام تحت مسمى الوهابيه لانهم لايستطيعون اعلان عدائهم للاسلام صراحه ونقول لهم موتوا بغيظكم فلا يضر السحاب نبح الكلاب وانا اشم رائحه الشيعه الروافض فى هذا المقال لانه فخور بدعوى التقريب الفاشله التى دعى اليها الشيخ شلتوت لانه لم يكن يعرف حقيقه الروافض الذين يختلفون عنا فى اصول الاعتقاد وليس كما كان يظن الشيخ شلتوت فى بعض الامور الفرعيه وياروافض ادفعوا لعملائكم الملايين والله لن تنالوا من عقيدتنا شيئ نحن المسلمين بحق فانتم اتباع دين جديد حقد وخرافات اسأل الله ان يهديكم الى الحق ويكفى الامه شروركم ويامن كتبت هذا المقال اسأل الله ان يجمد الدماء فى عروقك وان يشل يدك ولسانك انت وكل احفاد المجوس الروافض المسمين زورا وبهتانا بايات الله والله انهم اعداء الاسلام بحق ولايختلفون عن العلمانين والصهاينه فى شيئ بل هم جميعا خطر على المسلمين
__________________
مستر/ عصام الجاويش معلم خبير لغه انجليزيه بمدرسه التل الكبير الثانويه بنات بمحافظه الاسماعيليه آخر تعديل بواسطة مستر/ عصام الجاويش ، 05-02-2010 الساعة 02:11 PM |
#12
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
هدانا الله وإياهم سواء السبيل
وكفى الله المسلمين شر الحاقدين جزاك الله خيرا أستاذنا على المرور الكريم
__________________
لا تظلمن إذا كنـت مقتدرا فالظلــم ترجع عقباه إلى الندم تنام عينك والمظلـوم منتبـه يدعو عليك وعيـــن الله لم تنم |
#13
|
|||
|
|||
![]() ما يدعوهم بعلماء البداوة سواء كانوا من الجزيرة العربية أو من مصر هم والله تاج رؤسنا والله لو إستطعنا ألا نجعلهم يمشون على الأرض لفعلنا حبا لهم كما حدث مع الشيخ أحمد العجمى عندما كان فى زيارة لمصر أما أنتم أيها الكتاب المأجورون لن تنفعكم دولارات سايروس وحربكم للدين جعلتنا نكرهكم وسوف ندعو عليكم أن يريح الله العباد والبلاد منكم
__________________
![]() |
#14
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
جزاك الله خيرا أستاذنا على المرور الكريم
طبعا العلماء الربانيون مثل من ذكرت حضرتك هم تاج رئوسنا وهم الجهاز المناعى لهذه الأمة نحسبهم كذلك ولا نزكى على الله أحدا
__________________
لا تظلمن إذا كنـت مقتدرا فالظلــم ترجع عقباه إلى الندم تنام عينك والمظلـوم منتبـه يدعو عليك وعيـــن الله لم تنم |
#15
|
||||
|
||||
![]()
الرابط العجيب؟؟؟
ماهي علاقة مجدي الجلاد بوائل الابراشي بابراهيم عيسى بمنى الشاذلي؟؟؟؟؟؟؟ |
العلامات المرجعية |
|
|