|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
لن أتحدث فى البداية عن تاريخ الحركة الوهابية
وبدايتها كتابعة للاستعمار الانجليزى وهوما ثبت فى كل المراجع التاريخية وما تلعبه السعودية من تمويل تلك الجماعات ولكن جاء لى سؤال هام السلف الصالح والرسول ص عليه وسلم كان يلبس عمامة ولم يكن يلبس غترة او شماغ فما بال شيوخنا فى لبس الغترة اليس الاقتداء بالرسول اولى ام بالسعودية والوهابية ولماذا يصرون على تقليد الوهابيين من الاولى بالاتباع الامام الشعراوي يرد علي الوهابية ويظهر جهلهم في فهم الشريعة حقيقة الوهابية شيخ الأزهر يفضح الوهابيةوتاريخها الاسود الجعفري يبين كذب الوهابية وحقدهم على رسول وأهل بيته |
#2
|
|||
|
|||
![]()
ابوس ايدك بلاش نخش الدايره ديه 000
دول مجموعه متطوعين جهال عاملين زى الدبه اللى قتلت صاحبها000 هنقعد نجيب من ع اليتويب ونشتغل نفس الشغلانه 000 ياسيدى علمنا اسلامنا ان نكون على خلق ولانرمى الناس لابالشبهات ولابالباطل والا نفجر فى الخصومه 000 |
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
ولكننى كمسلم وأحب الله لا أحب ان يسب أحد أو يهان برادعى أو غيره أو أى مسلم لأن الله هو الذى يعلم القلوب ولكن ناس بأسم الاسلام يسبون مسلمين ويخونوهم ولا يعلمون صحيح الاسلام وأنا أسف لاى أحد ولكنى اريدهم تعلم درس المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده كما اريد ان ابين اتباع الفكر الوهابى |
#4
|
|||
|
|||
![]()
دكتور السيد سامى
مؤسس ابحاث الحج بالسعودية الوهابيون يحولون منزل الرسول ص الى (????? ) استغفر الله العظيم وبعد كدة يقولوا احنا ايه |
#5
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
الوهابية تحول منزل الرسول لمراحيض عامة ردوا بقى استغفر الله العظيم لن تردوا هتحولوه لموضوع تانى هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه نياها هتقولوا اصل اللى قال كدة شيعى واتهامات لتداروا عوراتكم مشكلتكم انكم لا تريدون التوصل للحقيقة بل الدفاع وخلاص وتتويه الحقائق |
#6
|
|||
|
|||
![]()
ممنوع منعاً بتاً السخرية والإستهزاء بالرسل
حتى ولو جئت بكلام تدعى أن غيرك هو الذى قاله والمنتدى ليس مكان للسخرية والإستهزاء وليس مكان لمحاربة التيار الأسلامى يا من تتدعى الإسلام وأنت غير مسلم والإسلام برئ منك ومن أمثالك إحذر فالله لن يتركك اتقى الله وعلم أن من تستهزئ به هو أشرف الخلق أكرمهم على الإطلاق واحترم نفسك وإلا سترى مالا يحمد عقباه |
#7
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
الجاهل حقا هو من ينقل فتاوى ولا يدرى مدى صحتها ، وهو كمحتطب بليل لا يدرى ماذا جمع . |
#8
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ بقى شيخ الازهر والشعراوى والجفرى مش عاجبينك هههههههههههههههههههههههههههههههه كدة وضحت الرؤية كنتم تصورون للناس انها حرب بينكم وبين الكفرة فى المنتدى وكدة ليس مجرد سوى تسويق فكركم التكفيرى المتشدد يا وهابية هههههههههههههههههه وضحت الرؤية انتم لا تريدون مؤسسة دينية غيركم للسيطرة على الدين فقط وتحولونا كما حدث فى كنيسة اوروبا خخخخخخخخخخخخخخخخ خخخخخخخخخخخخخخخخ وهابية صحيح |
#9
|
|||
|
|||
![]()
بدل ما تحاورو الفكر تتكلمو عن الناس
وكعادة الجهلة (كما وصف احدم) يقرا نص الفتوى ولا يعرف سببها ومحتواها خد فتوى ابن الباز تحريم قيادة المرأة للسيارة لما قلتها لصديق اجنبى مسلم وقع على الارض ضاحكا هذا الباز المرا’ة لا تقود سيارة مع ان سيارة انثى ومليون فتوى خد محمد حسان واحدة تتصل بيه تسأله ويفتى بحرمة صوت المرأة أمال كان بسمهعا ليه (اصله هو لو سمعها مش حرام) انتم دخلتم فى سكة تانية خالص تكفير لا مبنكفرش ولما نحط مليون دليل تعملوا من بنها ده انتو لقطة |
#10
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
والشعراوى والمفتى وشيخ الازهر بل مؤسسه الازهر ما تجيش حاجه جنب شيوخ السلف العظام ........ ولا بلاش احنا فى رمضان |
#11
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
احذر أن تكون من أهل هذه الآية يا من تتكلم بجهل وسفاهة عن أتباع المنهج الحق. |
#12
|
|||
|
|||
![]()
كان ابى رحمه الله عليه يقول عنهم كلمه جميله 000
دول يابنى حافظين مش فاهمين 000 تعالى نشوف فقه الاختلاف ---بيقول ايه يقوم فقه الاختلاف على ركائز فكرية وأخلاقية عديدة لا تخفى على أهل الاختصاص من العلماء والمفكرين والباحثين، أُشير – بإيجاز فيما يلي – إلى أبرزها: (1) الإخلاص لله وحده، والتجرد للحق، ومجاهدة النفس حتى تتحرر من إتباع هواها أو أهواء غيرها؛ فكثيرًا ما تكون الخلافات بين الأفراد والفئات ظاهرها أنه خلاف على مسائل في العلم أو قضايا في الفكر، وباطنها حب الذات وحب الظهور أو الجاه وتحقيق المغانم وإتباع الهوى الذي يعمى ويصم ويضل، عن سبيل الله، نسأل الله العافية. (2) الوعي بأن الاختلاف في فهم الأحكام الشرعية الفرعية ضرورة لا بد منها أوجبتها طبيعة الدين، وطبيعة اللغة، وطبيعة البشر، وطبيعة الكون والحياة. فأما طبيعة الدين فقد أراد الله تعالى، أن يكون في أحكامه: المنصوص عليها والمسكوت عنها، وأن يكون في المنصوص عليه المحكمات والمتشابهات، والقطعيات والظنيات، والصريح والمؤول، لتعمل العقول في الاجتهاد والاستنباط فيما يقبل الاجتهاد والاستنباط، وتسلِّم فيما لا يقبل ذلك، إيمانًا بالغيب، وتصديقًا بالحق، وبهذا يتحقق الابتلاء الذي بنى الله عليه خلق الإنسان: {إِنَّا خَلَقْنَا الْأِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعاً بَصِيراً} [الإنسان:2]، ولو شاء الله لجعل الدين كله وجهًا واحدًا وصيغة واحدة لا تحتمل خلافًا، ولا تحتاج إلى اجتهاد، من حاد عنها قيد شعرة فقد ضل، ولكنه لم يشأ ذلك، لتتفق طبيعة الدين مع طبيعة اللغة وطبيعة الناس، ويوسع الأمر على عباده. وأما طبيعة اللغة فلا شك أن مصدر الدين الذي يُرجع إليه ويُستدل به هو القرآن الكريم والسنة النبوية. والقرآن نصوص قولية لفظية، وكذا معظم السنة. وهذه النصوص يجري عليها ما يجري على كل نص لغوي عند فهمه وتفسيره؛ ذلك أنها جاءت على وفق ما تقتضيه طبيعة اللغة في المفردات والتراكيب؛ ففيها اللفظ المشترك الذي يحتمل أكثر من معنى، وفيها ما يدل بالمنطوق وما يدل بالمفهوم، وفيها العام والخاص، والمطلق والمقيد، وما دلالته قاطعة وما دلالته محتملة، وما دلالته راجحة وما دلالته مرجوحة. وأما طبيعة البشر فقد خلقهم الله مختلفين، فكل إنسان له شخصيته المستقلة، وتفكيره المتميز، وطابعه المتفرد، يبدو ذلك في مظهره المادي كما في مخبره المعنوي؛ فكما ينفرد كل إنسان بصورة وجهة ونبرة صوته وبصمة بنانه، ينفرد كذلك بلون تفكيره وذوقه وميوله، ونظرته إلى الأشياء والأشخاص والمواقف والأعمال. ولذا فمن غير الممكن صب الناس كلهم في قالب واحد في كل شيء، وجعلهم نسخًا مكررة، ومَحْوُ كل اختلاف بينهم؛ فهذا مخالف لفطرة الله التي فطر الناس عليها. وأما طبيعة الكون الذي نعيش فيه؛ فقد خلقه الله سبحانه مختلف الأنواع والصور والألوان؛ كما قال سبحانه: {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُخْتَلِفاً أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ * وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَلِكَ} [فاطر:27، 28]. ولكن هذا الاختلاف الذي نبه عليه القرآن إنما هو اختلاف تنوع وتلوُّن، لا اختلاف تضارب وتناقض، ولهذا تكررت في القرآن عبارة: {مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا} في أكثر من مناسبة، بل نجد القرآن الكريم ينفي بعبارة صريحة ما ينبئ عن التضارب أو التعارض في الكون، وذلك في قوله تعالى: {مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ من تفاوت} [الملك:3]. وكذلك طبيعة الحياة؛ فهي أيضًا تختلف وتتغير بحسب مؤثرات متعددة، منها الزمان والمكان. والاختلاف مع كونه ضرورة هو كذلك رحمة بالأمة وتوسعة عليها، وقد دل على ذلك بعض الأحاديث النبوية، حيث صاغ الشارع الحكيم كثيرًا من الأحكام صياغة مرنة بحيث تتسع لتعدد الأفهام وتنوع الآراء والاجتهادات، وسكت عن النص على بعض الأحكام ليتيح للعقول المسلمة الاجتهاد في فهمها في ضوء المنصوص على حكمه. ولذا اجتهد الصحابة – رضي الله عنهم – واختلفوا في أمور جزئية كثيرة، ولم يضيقوا ذرعًا بذلك، وأتاحوا لنا باختلافهم هذا فرصة الاختيار من أقوالهم واجتهاداتهم. (3) إتباع المنهج الوسط الذي يتجلى فيه التوازن والاعتدال بعيدًا عن طرفي الغلو والتفريط. فهذه الأمة أمة وسط في كل شيء، ودين الله بين الغالي فيه والجافي عنه. والوسط هو مركز الدائرة الذي ترجع إليه الأطراف المتباعدة، وهو الصراط المستقيم الذي علمنا الله تعالى أن نسأله الهداية إليه كلما قرأنا فاتحة الكتاب في صلواتنا اليومية أو خارجها: {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ} [الفاتحة:6]. ومن لوازم الوسطية اجتناب التنطع في الدين، وهو ما أنذر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه بالهلاك في قوله: "هلك المتنطعون"[رواه مسلم]. قالها ثلاثًا. والمتنطعون – كما يقول الإمام النووي -: المتعمقون الغالون المجاوزون الحدود في أقوالهم وأفعالهم. (4) التركيز على إتباع المحكَمات وهنَّ أم الكتاب ومعظمه، وعدم الجري وراء المتشابهات؛ فإتباع المحكمات واتخاذها الأصل والقاعدة في التفكير والسلوك من شأن الراسخين في العلم وإتباع المتشابهات من شأن الدين في قلوبهم زيغ ودغل. (5) اجتناب القطع في المسائل الاجتهادية التي تحتمل وجهين أو رأيين أو أكثر، واجتناب الإنكار فيها على الآخرين، ولذا قرر علماء الإسلام: أنه لا إنكار من أحد على أحد في المسائل الاجتهادية، فالمجتهد لا ينكر على مجتهد مثله، والمقلد لا ينكر على مقلد مثله كذلك، بَلْهَ أن ينكر على مجتهد. (6) تحديد المفاهيم التي يقع فيها النزاع، وبيان مدلولها بدقة ووضوح يرفع عنها الغموض والاشتباه؛ فكثيرًا ما يحتد النزاع حول معنى أو مفهوم معين، لو حدد بدقة وشُرح بجلاء لأمكن للطرفين أن يلتقيا عند حد وسط. ومن ثم كان علماؤنا السابقون يحرصون على "تحرير موضع النزاع" في المناظرات والمسائل الخلافية؛ حتى لا تُنصب معركة على غير شيء، وكثيرًا ما يشتد الخلاف بين فريقين، ثم يتبين في النهاية أن الخلاف كان لفظيًا، وأن لا ثمرة عملية تجنى من ورائه. (7) التعاون (بين أصحاب المذاهب الفقهية والمدارس الفكرية) فيما اتفقوا عليه ويعذر بعضهم بعضًا فيما يسع الخلاف فيه. وهذا التسامح المنشود يقوم على جملة مبادئ منها: أ- احترام الرأي المخالف وتقدير وجهات نظر المخالفين، وإعطاء آرائهم الاجتهادية حقها ممن الاعتبار والاهتمام. وذلك مبني على أصل مهم، وهو: أن كل ما ليس قطعيًا من الأحكام هو أمر قابل للاجتهاد؛ وإذا كان يقبل الاجتهاد؛ فهو يقبل الاختلاف، لاختلاف المنطلقات والرؤى والأوهام. ب- الاعتقاد بإمكان تعدد أوجه الصواب في المسألة الواحدة المختلف فيها، وذلك تبعًا لتغير المكان والزمان، وتبعًا لتغير الظروف والأحوال. ج- الاعتقاد بأن كثيرًا من ألوان الخلاف الذي نشهده على الساحة الفكرية اليوم، ليس خلافًا على الحكم الشرعي من حيث هو، ولكنه خلاف على تكييف الواقع الذي يترتب عليه الحكم الشرعي، وهو ما يسميه الفقهاء (تحقيق المناط). (8) اجتناب التكفير بلا مسوغ صحيح والحذر منه؛ فلا يخفى على كل لبيب أن أخطر أدوات التدمير لبنيان الاتحاد أو التقارب بين العاملين في حقل الدعوة إلى الله هو التكفير؛ وذلك بأن تُخرج مسلمًا من الملة ومن دائرة أهل القبلة، وتحكم عليه بالكفر والردة؛ فهذا بلا ريب يقطع ما بينك وبينه من حبال؛ فلا لقاء بين مسلم ومرتد؛ فهما خطان متوازيان لا يلتقيان. وقد حذر الإسلام أبلغ تحذير من رمي المسلم بالكفر؛ وذلك في أحاديث صحيحة مستفيضة، منها قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا قال الرجل لأخيه: يا كافر! فقد باء بها أحدهما؛ فإن كان كما قال وإلا رجعت عليه" [رواه مسلم والبخاري]. وقوله صلى الله عليه وسلم: "من دعا رجلاً بالكفر أو قال: يا عدو الله وهو ليس كذلك إلا حار عليه" [رواه البخاري]. أي رجع عليه. وقوله صلى الله عليه وسلم كذلك: "من رمى مؤمنًا بكفر فهو كقتله" [رواه مسلم]. وعليه فلا يجوز تكفير أهل الإسلام لذنوب ارتكبوها أو أخطاء اقترفوها. (9) التحرر من التعصب لآراء الأشخاص، وأقوال المذاهب، وانتحالات الطوائف، بمعنى: ألا يقيد المرء نفسه إلا بالدليل، فإن لاح له الدليل بادر بالانقياد له، وإن كان ذلك على خلاف المذهب الذي يعتنقه، أو قول الإمام الذي يتبعه، أو الطائفة أو الحزب الذي ينتمي إليه؛ فالحق أحق أن يتبع من قول زيد أو عمرو من الناس، والله عز وجل إنما تعبَّدنا بما جاءنا في كتابه وما صح عن نبيه صلى الله عليه وسلم. (10) إحسان الظن بالمؤمنين، وخلع المنظار الأسود عند النظر إلى أعمالهم ومواقفهم؛ فلا ينبغي أن يكون سلوك المؤمن واتجاهه قائمًا على تزكية نفسه واتهام غيره. يقول عز وجل: {هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى} [النجم:32]. إن سوء الظن من الخصال المذمومة التي حذر منها الإسلام؛ فالأصل حمل المسلم على الصلاح، وألا نظن به إلا خيرًا، وأن نحمل ما يصدر منه على أحسن الوجوه، وإن بدا ضعفها؛ تغليبًا لجانب الخير على جانب الشر. (11) الحوار بالحسنى، واجتناب المراء المذموم واللدد في الخصومة؛ فالإسلام – وإن أمر بالجدال بالتي هي أحسن – ذم المراء الذي يراد به الغلبة على المخالف بأي طريق، دون التزام بمنطق ولا خضوع لميزانٍ حاكم بين الطرفين؛ وهذا ما ذم الله به الممارين من أهل الشرك والكفر، بمثل قوله تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدىً وَلا كِتَابٍ مُنِيرٍ * ثَانِيَ عِطْفِهِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ} [الحج:8، 9] وقوله تعالى: {وَيُجَادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ} [الكهف:56] |
#13
|
|||
|
|||
![]()
الجفرى شيعى تدثر بلباس المتصوفة ، و لا يعرف من شيوخه ولا من أخذ العلم عنهم، وهو رجل لا يجوز أخذ العلم عنه ، فهو ليس من أهل العلم ، والأصوب أنه دسيسة شيعية :
ولكى تعرف من هو الجفرى عليك بهذا المقطع |
#14
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قال المفتي علي جمعة الذى كان شيخا للأزهر: " لم أجد في الشريعة الإسلامية ما يمنع تولي الحكم للمرأة أو المسيحي ". وأقول : عندما يحتفل المفتي بعيد ميلاده ال57 في نادي ليونز المصري احد المنظمات العالمية التابعة للماسونية ، ( هابي بيرث داي تو يو يا...) . وافتى بان قول الرجل لامراته انت طاليء لا يقع ( لان المصريين لا يقولون طالق _بحرف القاف _ ) من الدين كشف الستر عن كل.... … وعن كل بدعي أتى بالعجائب ولولا رجال مؤمنون لهدمت ………. صوامع دين الله من كل جانب اللهم ثبتنا على الحق __________________ |
#15
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته. أخي الكريم.. علي جمعة أخطائه لا تعد ولا تحصى يكفي... من أقواله.. ******** 1- الموسيقى صوت حسنه حسن وقبيحه قبيح 2- يجوز سماع أم كلثوم في الأغاني الدينية 3- يمكن أن ترى الرسول في اليقظة 4- يجوز تقبيل السور الحديدي حول قبر الحسين 5- يجوز ترميم الآثار وأضرحة المساجد 6- على المسيحي أن يتمسك بكتابه وألا يخرج من المسيحية إلى الإلحاد 7- من ليس بأشعري فهو مجسم ضال وليس من أهل السنة والجماعة 8- عمر توسل بالعباس إرضاءً له !! 9- لا يوجد (أهل كتاب) الآن 10- الشافعي وابن حجر والنووي كانوا صوفية 11- الولي قد يكون زانيا ومدخنا الشيشة وهو يحدث 12- التوسل بالرسول وطلب الغوث منه ليس بمعصية 13- كسب مدرس الموسيقى حسب الموسيقى 14- السخرية من الإسبال والاستهزاء بالملتزمين بالسنة 15- أقر بردة البوصيري 16- اعترف أنه صوفي هو ورجل الحاضرين وهذا فقط على سبيل المثال, وإلا فالرجل يخرج علينا كل يوم بالعجائب. في حفظ الله
|
العلامات المرجعية |
|
|